أحدث الأخبار مع #والاتحادالقطري
WinWin
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
منتخب قطر للكرة الطائرة الشاطئية وصيفًا لبطولة غرب آسيا
اكتفى منتخب قطر للكرة الطائرة الشاطئية بوصافة النسخة الأولى من بطولة غرب آسيا التي أقيمت على ملاعب الغرافة الشاطئية، بمشاركة 19 فريقًا للرجال والسيدات يمثلون 7 دول من منطقة غرب آسيا. وفي المقابل، اختتم منتخب لبنان مشاركته في البطولة بتحقيقه إنجازًا مميزًا عن فئة السيدات. منتخب قطر للكرة الطائرة الشاطئية يخسر النهائي أمام عمان ونال المنتخب القطري المكون من الثنائي محمود عصام وسيف الدين المجيد الميدالية الفضية بعد خسارة المباراة النهائية أمام المنتخب العماني المكون من مازن الهاشمي وهود الجلبوب، الذي تُوج باللقب بنتيجة (صفر-2 ) بواقع الأشواط (21-13، و21-14). وكان منتخب قطر للكرة الطائرة الشاطئية رجال قد بلغ المباراة النهائية بعد فوزه في نصف النهائي على المنتخب البحريني بنتيجة (2-صفر)، فيما تأهل المنتخب العماني بتغلبه على نظيره السعودي بنفس النتيجة. منتخب لبنان ينال بطولة السيدات ولدى السيدات حصل المنتخب اللبناني على الميداليتين الذهبية والفضية في البطولة حيث كان النهائي لبنانيًا خالصًا وجمعت المباراة النهائية الثنائي اللبناني نورا حمزة وسارة إسماعيل حيث حققتا الفوز على ميرفت حمزة ولارا الناهي بشوطين نظيفين. وشاركت قطر في البطولة بثلاثة فرق في فئة الرجال وثلاثة فرق في فئة السيدات، حيث حقق فريق السيدات المركز الرابع في البطولة، وسط أجواء تنافسية قوية عكست التطور الكبير للعبة في منطقة غرب آسيا. رئيس اتحاد غرب أسيا يشيد بنجاح البطولة وأشاد علي غانم الكواري، رئيس اتحاد غرب آسيا والاتحاد القطري للكرة الطائرة، بنجاح البطولة تنظيمًا ومشاركة، وذلك بقوله: "نحن سعداء بالنجاح الكبير الذي حققته البطولة على المستويات كافة، سواء من حيث التنظيم أو الحضور الجماهيري أو المستوى الفني العالي للمنتخبات المشاركة. هذا النجاح يؤكد قدرة قطر على تنظيم بطولات نوعية تعكس مكانتها كوجهة رياضية إقليمية وعالمية". منتخب قطر للكرة الطائرة الشاطئية يبلغ نهائي الجولة الآسيوية اقرأ المزيد وقال محمد سالم الكواري، الأمين العام لاتحاد غرب آسيا للكرة الطائرة عضو مجلس إدارة الاتحاد القطري للعبة: "فخورون بالمستويات المتميزة التي قدمتها المنتخبات المشاركة في البطولة، وأيضًا بالأداء المشرف الذي قدمه منتخب قطر للكرة الطائرة الشاطئية في البطولة"، موضحاً أن اتحاد غرب آسيا يسعى من خلال تنظيمه لمثل هذه البطولات لتطوير اللعبة في المنطقة.
نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- نافذة على العالم
رياضة : توقيع اتفاقية لاستضافة بطولة لوسيل تشالينجر الدولية لثلاثيات كرة السلة
الاثنين 21 أبريل 2025 12:45 مساءً نافذة على العالم - رياضة 88 20 أبريل 2025 , 10:53م توقيع اتفاقية لاستضافة بطولة لوسيل تشالينجر الدولية لثلاثيات كرة السلة الدوحة - قنا وقعت اللجنة المنظمة لكأس العالم لكرة السلة قطر 2027، والاتحاد القطري لكرة السلة، اتفاقية للتعاون مع شركة الديار القطرية لتنظيم بطولة لوسيل /3×3/ تشالينجر الدولية لثلاثيات كرة السلة، والتي ستقام خلال يومي 2 و3 مايو المقبل في ميدان السعد بدرب لوسيل. وتم توقيع الاتفاقية بحضور كل من السيد محمد سعد المغيصيب، رئيس الاتحاد القطري لكرة السلة والمدير العام للجنة المنظمة لكأس العالم لكرة السلة قطر 2027، والمهندس فهد عبداللطيف الجهرمي، رئيس قطاع التطوير وإدارة الأصول في شركة الديار القطرية. وتشهد البطولة مشاركة 16 فريقا يمثلون 11 دولة من مختلف قارات العالم، وهي تولوز (فرنسا)، وليمان وبارتيزان (صربيا)، وكارولينا (بورتو ريكو)، ونيويورك هارلم (الولايات المتحدة الأمريكية)، ولوجانو (سويسرا)، وكاندافا (لاتفيا)، وكاوناس (ليتوانيا)، وماربيا (إسبانيا)، وكيغالي (رواندا)، ونيشينوميا (اليابان)، إلى جانب خمسة فرق قطرية هي: الوكرة، والريان، والدوحة، والغرافة، والخور. وتأتي استضافة البطولة في إطار التحضيرات لكأس العالم لكرة السلة قطر 2027، حيث تهدف البطولة إلى نشر ثقافة كرة السلة وزيادة شعبيتها على المستويين المحلي والعالمي، إلى جانب تعزيز تفاعل الجمهور مع هذه الرياضة. وتشكل هذه الاتفاقية خطوة استراتيجية نحو توسيع قاعدة المتابعين للعبة، فضلا عن تعزيز الزخم الجماهيري لهذه الرياضة في الطريق إلى كأس العالم. ومن المتوقع أن يشكل درب لوسيل، بما يحويه من معالم عصرية وبيئة تفاعلية مميزة، وجهة مثالية تجمع بين اللاعبين والمشجعين في أجواء رياضية استثنائية تعكس مكانة قطر المتقدمة كوجهة رياضية عالمية. وبهذه المناسبة، قال السيد محمد سعد المغيصيب، رئيس الاتحاد القطري لكرة السلة والمدير العام للجنة المنظمة لكأس العالم لكرة السلة قطر 2027، في تصريح صحفي: "إن استضافة بطولة لوسيل /3×3/ تشالينجر تمثل محطة جديدة في رحلتنا نحو كأس العالم لكرة السلة 2027". وأضاف المغيصيب: "أن هذه البطولة تجسد التزام اللجنة المنظمة بتقريب اللعبة من المجتمع من خلال إقامة المزيد من البطولات الدولية في العاصمة القطرية الدوحة. وشدد على أن اللجنة تعتز بالتعاون مع شركة الديار القطرية، والاتحاد الدولي لكرة السلة، في تنظيم هذه البطولة العالمية في قلب مدينة لوسيل، التي توفر للجماهير تجربة رياضية استثنائية وتبرز دور قطر المتنامي في تطوير كرة السلة عالميا. أخبار ذات صلة
WinWin
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
اللجنة المنظمة لمونديال السلة توقع اتفاقية تنظيم بطولة لوسيل
وقعت اللجنة المنظمة لكأس العالم للعبة كرة السلة قطر 2027 والاتحاد القطري لكرة السلة اتفاقية تعاون مع شركة الديار القطرية لتنظيم بطولة لوسيل 3×3 (تشالنجر) الدولية، والتي ستقام يومي 2 و3 مايو/ أيار المقبل في ميدان السعد بدرب لوسيل. وتم توقيع الاتفاقية بحضور كل من السيد محمد سعد المغيصيب، رئيس الاتحاد القطري لكرة السلة والمدير العام للجنة المنظمة لكأس العالم قطر 2027، وممثل شركة الديار القطرية. وستشهد هذه البطولة مشاركة نخبة من أفضل الفرق في منافسات كرة السلة 3×3، وذلك في أجواء رياضية حماسية تحتضنها واحدة من أبرز الوجهات العمرانية الحديثة في قطر. ترقب لانطلاق بطولة كأس أمير قطر لكرة السلة اقرأ المزيد وتأتي استضافة البطولة في إطار التحضيرات لكأس العالم لكرة السلة قطر 2027، حيث تهدف البطولة إلى نشر ثقافة كرة السلة وزيادة شعبيتها على المستويين المحلي والعالمي، إلى جانب تعزيز تفاعل الجمهور مع هذه الرياضة. وتشكل هذه الاتفاقية خطوة استراتيجية نحو توسيع قاعدة المتابعين للعبة، فضلًا عن تعزيز الزخم الجماهيري لهذه الرياضة في الطريق إلى كأس العالم. المغيصيب: بطولة لوسيل محطة جديدة نحو مونديال كرة السلة أكد محمد سعد المغيصيب، رئيس الاتحاد القطري لكرة السلة والمدير العام للجنة المنظمة لكأس العالم لكرة السلة قطر 2027، أن استضافة البطولة تمثل تشكل محطة جديدة في الرحلة نحو كأس العالم لكرة السلة 2027. وقال: "تجسد بطولة لوسيل التزامنا بتقريب اللعبة من المجتمع من خلال إقامة المزيد من البطولات الدولية في العاصمة القطرية الدوحة، ونعتز في الوقت نفسه بالتعاون مع شركة الديار القطرية لتنظيم منافسات عالمية في قلب مدينة لوسيل، التي توفر للجماهير تجربة رياضية استثنائية وتبرز دور قطر المتنامي في تطوير اللعبة عالميًّا". ومن المتوقع أن يشكل درب لوسيل، بما يحويه من معالم عصرية وبيئة تفاعلية مميزة، وجهة مثالية تجمع بين اللاعبين والمشجعين في أجواء رياضية استثنائية تعكس مكانة قطر المتقدمة كوجهة رياضية عالمية.
WinWin
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
تغييرات مرتقبة في قانون عدد المحترفين بالدوري القطري
تكثر التكهنات في الشارع الكروي القطري المحلي حول مصير عدد اللاعبين المحترفين المسموح لهم بالمشاركة مع الأندية في الموسم المقبل، وسط جزم بأن جديداً سيطرأ على التوجه، بإجراء تغيرات قد تطول شكل القانون الحالي ومضمونه لعدد اللاعبين المحترفين في الدوري القطري المعروف بـ (5+2). وسمح الاتحاد القطري لكرة القدم للأندية منذ انطلاق موسم 2023-24 بالتعاقد مع سبعة لاعبين محترفين أجانب من بينهم اثنان تحت سن 23 عامًا (مواليد 2002 فما دون)، لكن ما جرى في الموسم الحالي عقب فتح الاتحاد الآسيوي عدد اللاعبين المحترفين المشاركين مع الأندية في البطولات القارية، أثار الكثير من علامات الاستفهام حول جدوى الإبقاء على النظام الحالي في الدوري القطري. المعضلة القارية وفتح السقف للأندية المشاركة خارجيًا تعامل الاتحاد القطري مع توجهات الاتحاد الآسيوي بشأن فتح عدد اللاعبين المحترفين المسموح لهم بالمشاركة في البطولات القارية، بطريقة تحفظ حق الأندية القطرية في الحصول على امتياز التعاقد المفتوح، بعدما سمحت لممثليها بالتعاقد مع محترفين إضافيين، شريطة عدم مشاركتهم على المستوى المحلي، من خلال الالتزام بالعدد الأصلي (5+2) من أجل عدالة المنافسة المحلية. لكن اقتصار مشاركة هؤلاء اللاعبين على المستوى القاري قد قلل من الفائدة والإضافة المرجوة من اللاعبين، في ظل خوض عدد محدود من المباريات، ما يؤثر سلبًا في مردودهم الفني والبدني أيضًا، ليتم التفكير في حلول أخرى شريطة عدم التأثير في الأندية التي لا تشارك محليًا، ليسود رأي يشير إلى أن الزيادة ستكون لكل الأندية بالعموم خلال الموسم المقبل. المعلومات الواردة لموقع winwin تؤكد بأن المختصين في مؤسسة الدوري القطري والاتحاد القطري يدرسون عدة أطروحات لتعديل اللائحة الخاصة بعدد اللاعبين المحترفين بما يخدم الأندية، سواء تلك التي تشارك خارجيًا أو التي تخوض المنافسات المحلية، بما يضمن عدالة المنافسة، دون امتيازات حصرية للأندية التي تخوض المنافسات القارية. زيادة العدد إلى عشرة بنظام (5+5) في الدوري القطري أحد الطروحات التي تتم دراستها حاليًا، يشير إلى رفع العدد الكلي للاعبين المحترفين في الدوري القطري إلى عشرة لاعبين، ولكن وفق نظام (5+5) وليس المقصود طبعًا 5 محترفين و5 دون السن، بل المقصود بالنظام هو مشاركة خمسة لاعبين محترفين في الملعب، على أن يبقى الخمسة الآخرون على الدكة، مع السماح بالمداورة في المشاركة، دون الإخلال بالعدد المسموح به في الملعب (خمسة لاعبين)، على أن يتم استبدال اللاعب المحترف بلاعب محترف دون زيادة العدد. ويتضمن التوجه بعض الاشتراطات التي تتعلق باللاعبين من دون السن، حيث يتم رفع العدد إلى الضعف، بأن يكون أربعة منهم دون السن، شريطة تحديد العدد الواجب إشراكه في الملعب (اثنان على الأقل)، مع التمسك بعدم السماح للأندية التي تتعاقد مع حراس مرمى أجانب، بإشراكهم على المستوى المحلي، من أجل الحفاظ على مصالح المنتخبات الوطنية في هذا المركز الحساس. المرونة واستفادة الأندية قاريًا ومن الممكن أن يأتي التوجه الجديد أكثر مرونة من حيث التطبيق على مستوى العدد، كأن يكون (6+4)، وإن كان الطرح الرئيس حسب المعلومات (حتى الآن) هو (5+5). وسيضمن التوجه مصالح المنتخبات بشأن وجود عدد كافٍ من اللاعبين المحليين بالشكل الذي لا يؤثر في المنتخبات الوطنية من خلال ضمان مشاركة فاعلة للاعبين المواطنين مع الأندية محليًا لتطوير مستوياتهم، ناهيك عن استفادة المنتخبات من اللاعبين تحت السن بعد استكمالهم مدة اللعب في الدوري القطري من أجل اللعب للمنتخب، وفقا للوائح الاتحاد الدولي. وفي الوقت الذي سيكون للتعديلات دورها في إثراء المنافسة المحلية من خلال فتح الباب أمام تعاقدات وازنة على مستوى الاختيار الذي سيكون مشروطاً وفقاً للوائح محددة في الانتدابات، ستكون هناك فائدة أيضًا في توسيع مجال الاعتماد على اللاعبين المحليين من خلال وجود خمسة أجانب في الملعب فقط. وسيتغلب هذا النظام على المعضلة التي ظهرت في الموسم الحالي، وهي اقتصار مشاركة اللاعبين المحترفين الإضافيين على المنافسات القارية فقط، حيث سيكون المجال مفتوحاً أمام الأجهزة الفنية لإشراك اللاعبين محلياً ولو بعدد دقائق أقل، هذا إلى جانب التغلب على مشكلة غيابات اللاعبين المحترفين جراء الإصابات أو الإيقاف، من خلال توفر البديل، بحيث يكون عدد اللاعبين المحترفين الخمسة في الملعب مكتملاً بشكل دائم.
WinWin
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
تكهنات بمصير عدد المحترفين في الدوري القطري الموسم المقبل
تكثر التكهنات في الشارع الكروي القطري المحلي حول مصير عدد اللاعبين المحترفين المسموح لهم بالمشاركة مع الأندية في الموسم المقبل، وسط جزم بأن جديداً سيطرأ على التوجه، بإجراء تغيرات قد تطول شكل القانون الحالي ومضمونه لعدد اللاعبين المحترفين في الدوري القطري المعروف بـ (5+2). وسمح الاتحاد القطري لكرة القدم للأندية منذ انطلاق موسم 2023-24 بالتعاقد مع سبعة لاعبين محترفين أجانب من بينهم اثنان تحت سن 23 عامًا (مواليد 2002 فما دون)، لكن ما جرى في الموسم الحالي عقب فتح الاتحاد الآسيوي عدد اللاعبين المحترفين المشاركين مع الأندية في البطولات القارية، أثار الكثير من علامات الاستفهام حول جدوى الإبقاء على النظام الحالي في الدوري القطري. المعضلة القارية وفتح السقف للأندية المشاركة خارجيًا تعامل الاتحاد القطري مع توجهات الاتحاد الآسيوي بشأن فتح عدد اللاعبين المحترفين المسموح لهم بالمشاركة في البطولات القارية، بطريقة تحفظ حق الأندية القطرية في الحصول على امتياز التعاقد المفتوح، بعدما سمحت لممثليها بالتعاقد مع محترفين إضافيين، شريطة عدم مشاركتهم على المستوى المحلي، من خلال الالتزام بالعدد الأصلي (5+2) من أجل عدالة المنافسة المحلية. لكن اقتصار مشاركة هؤلاء اللاعبين على المستوى القاري قد قلل من الفائدة والإضافة المرجوة من اللاعبين، في ظل خوض عدد محدود من المباريات، ما يؤثر سلبًا في مردودهم الفني والبدني أيضًا، ليتم التفكير في حلول أخرى شريطة عدم التأثير في الأندية التي لا تشارك محليًا، ليسود رأي يشير إلى أن الزيادة ستكون لكل الأندية بالعموم خلال الموسم المقبل. المعلومات الواردة لموقع winwin تؤكد بأن المختصين في مؤسسة الدوري القطري والاتحاد القطري يدرسون عدة أطروحات لتعديل اللائحة الخاصة بعدد اللاعبين المحترفين بما يخدم الأندية، سواء تلك التي تشارك خارجيًا أو التي تخوض المنافسات المحلية، بما يضمن عدالة المنافسة، دون امتيازات حصرية للأندية التي تخوض المنافسات القارية. زيادة العدد إلى عشرة بنظام (5+5) في الدوري القطري أحد الطروحات التي تتم دراستها حاليًا، يشير إلى رفع العدد الكلي للاعبين المحترفين في الدوري القطري إلى عشرة لاعبين، ولكن وفق نظام (5+5) وليس المقصود طبعًا 5 محترفين و5 دون السن، بل المقصود بالنظام هو مشاركة خمسة لاعبين محترفين في الملعب، على أن يبقى الخمسة الآخرون على الدكة، مع السماح بالمداورة في المشاركة، دون الإخلال بالعدد المسموح به في الملعب (خمسة لاعبين)، على أن يتم استبدال اللاعب المحترف بلاعب محترف دون زيادة العدد. ويتضمن التوجه بعض الاشتراطات التي تتعلق باللاعبين من دون السن، حيث يتم رفع العدد إلى الضعف، بأن يكون أربعة منهم دون السن، شريطة تحديد العدد الواجب إشراكه في الملعب (اثنان على الأقل)، مع التمسك بعدم السماح للأندية التي تتعاقد مع حراس مرمى أجانب، بإشراكهم على المستوى المحلي، من أجل الحفاظ على مصالح المنتخبات الوطنية في هذا المركز الحساس. المرونة واستفادة الأندية قاريًا ومن الممكن أن يأتي التوجه الجديد أكثر مرونة من حيث التطبيق على مستوى العدد، كأن يكون (6+4)، وإن كان الطرح الرئيس حسب المعلومات (حتى الآن) هو (5+5). وسيضمن التوجه مصالح المنتخبات بشأن وجود عدد كافٍ من اللاعبين المحليين بالشكل الذي لا يؤثر في المنتخبات الوطنية من خلال ضمان مشاركة فاعلة للاعبين المواطنين مع الأندية محليًا لتطوير مستوياتهم، ناهيك عن استفادة المنتخبات من اللاعبين تحت السن بعد استكمالهم مدة اللعب في الدوري القطري من أجل اللعب للمنتخب، وفقا للوائح الاتحاد الدولي. وفي الوقت الذي سيكون للتعديلات دورها في إثراء المنافسة المحلية من خلال فتح الباب أمام تعاقدات وازنة على مستوى الاختيار الذي سيكون مشروطاً وفقاً للوائح محددة في الانتدابات، ستكون هناك فائدة أيضًا في توسيع مجال الاعتماد على اللاعبين المحليين من خلال وجود خمسة أجانب في الملعب فقط. وسيتغلب هذا النظام على المعضلة التي ظهرت في الموسم الحالي، وهي اقتصار مشاركة اللاعبين المحترفين الإضافيين على المنافسات القارية فقط، حيث سيكون المجال مفتوحاً أمام الأجهزة الفنية لإشراك اللاعبين محلياً ولو بعدد دقائق أقل، هذا إلى جانب التغلب على مشكلة غيابات اللاعبين المحترفين جراء الإصابات أو الإيقاف، من خلال توفر البديل، بحيث يكون عدد اللاعبين المحترفين الخمسة في الملعب مكتملاً بشكل دائم.
