أحدث الأخبار مع #والببتيدات


24 القاهرة
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
4 أسرار أساسية لمكافحة الشيخوخة للنساء.. تعرفي عليها
مع التقدم في السن، تزداد أهمية تحسين روتين العناية بجمالكِ، قد تُشكّل الثلاثينيات تحديًا لصحة بشرتكِ، بدءًا من اختيار واقي شمس واسع الطيف وصولًا إلى التركيز على إصلاح حاجز البشرة، وفي السطور القادمة إليك 5 نصائح لمكافحة الشيخوخة يجب أن تعرفها كل امرأة في الثلاثينيات من عمرها. 4 أسرار أساسية لمكافحة الشيخوخة للنساء حافظي على ترطيب جسمك انتبهي لمشاكل إصلاح حاجز البشرة وترطيبها، والتي تتفاقم في الثلاثينيات، للحفاظ على ترطيب البشرة وإصلاحها بشكل أكبر، استخدمي حمض الهيالورونيك والببتيدات والسيراميدات، لصحة بشرتكِ على المدى الطويل، اختاري منتجات خالية من العطور ومختبرة من قبل أطباء الجلدية، ولاحظي النتائج تدريجيًا. دمج الرتينويدات في روتين العناية بالبشرة الخاص بك ابدأ بتناول الرتينويدات الموصوفة طبيًا، وهي المواد الكيميائية الأساسية لمكافحة الشيخوخة، مثل التريتينوين والريتينالدهيد والريتينول، بمجرد بلوغك الثلاثين، تُخفف هذه المواد التجاعيد والخطوط الدقيقة بسرعة عن طريق تحفيز إنتاج الكولاجين، ابدأ بتركيز منخفض من الريتينول، مثل 0.2% إلى 0.5%، ثم ارفعه تدريجيًا لتحسين ملمس بشرتك بشكل عام. اختر مضادات الأكسدة لمنع الضرر الناتج عن الجذور الحرة تتعرض بشرتنا للتلوث والتوتر ونمط الحياة غير الصحي، استخدمي مضادات الأكسدة مثل فيتامين سي صباحًا والنياسيناميد مساءً للمساعدة في تحييد الجذور الحرة والحفاظ على لون بشرة موحد.، بالإضافة إلى ذلك، استخدمي دائمًا مرطبًا جيدًا قبل استخدام هذه الأمصال والكريمات. استثمر في الرعاية الطبية المتخصصة رغم أننا لا نوصي بإجراءات تجميل الوجه القاسية والمكلفة، إلا أنه يمكنكِ أحيانًا اختيار إجراءات تجديد البشرة، وعلاج تحفيز الكولاجين، والتقشير الكيميائي بأحماض ألفا هيدروكسي هيدروكسي، وعلاجات الترددات الراديوية التي تزيد من إنتاج الكولاجين. نصائح لحماية البشرة من الشمس الحارقة.. روتين يومي طبقيه لمنع التصبغات هل المياه المالحة آمنة على صحة البشرة؟


الجزيرة
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
"ضفدع أدورانا".. أعجوبة الخلق الذي لا يمرض ويحتاجه البشر للعلاج
اكتشف باحثون بقيادة الدكتور سيزار دي لا فوينتي من جامعة بنسلفانيا الأميركية طريقة جديدة لمكافحة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، وذلك بالاستفادة من الدفاعات الطبيعية التي تمتلكها الضفادع، خصوصا الضفدع الآسيوي المعروف باسم "أودورانا أنديرسوني"". وينتمي ضفدع أندرسون، المعروف أيضا باسم ضفدع الشريط الذهبي المتقاطع، إلى عائلة "رانيداي"، ويعيش في مناطق شمال شرق الهند وشمال ميانمار وجنوب غرب الصين وشمال تايلند، وفيتنام. ويفضل هذا الضفدع العيش على الأغصان المنخفضة والصخور على طول الجداول الصخرية المظللة والأنهار الكبيرة ذات الصخور، في الغابات دائمة الخضرة والمناطق الزراعية. ويُعتبر ضفدع أندرسون من الضفادع الكبيرة نسبيا؛ حيث يصل طول الذكور إلى حوالي 7.5 سنتيمترات، بينما تصل الإناث إلى 9.7 سنتيمترات. جلود خاصة جدا تعيش الضفادع من هذا النوع في بيئات رطبة ومليئة بالبكتيريا والفطريات، لكنها لا تمرض بسهولة، لأن جلدها يفرز مواد خاصة تحميها من العدوى، هذه المواد تُسمى "الببتيدات المضادة للميكروبات"، بمعنى أبسط: الضفدع لديه مضاد حيوي طبيعي على جلده. ويقول العلماء إن الضفادع تفرز مواد بروتينية خاصة تُعرف بالببتيدات المضادة للميكروبات من جلدها لحماية نفسها من البكتيريا والفطريات، والببتيدات ببساطة هي بروتينات صغيرة الحجم. أحد هذه الببتيدات يُسمى "أنديرسونين دي1" ، ويمتلك خواصا قوية لقتل البكتيريا، لكن هذا الببتيد لديه عيب رئيسي، حيث إنه غير فعال كعلاج، بل يتجمّع بسهولة داخل الجسم؛ وهذا قد يجعله ساما. وبحسب الدراسة التي نشرها الباحثون في دورية "ترندز إن بيوتكنولوجي" فقد وجد العلماء حلا ذكيا لتجاوز تلك المشكلة، حيث استخدموا العلماء تقنية تُعرف بـ"التصميم الموجَّه بالبنية" لتعديل التركيب الكيميائي للببتيد، بحيث يتم تغيير ترتيب الأحماض الأمينية فيه، وهذا حسّن فعاليته وقلّل سميّته. مشكلة القرن وجاءت النتائج لتوضح أن النسخ الصناعية التي طوّرها الفريق كانت فعّالة جدا ضد البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، خصوصا من نوع البكتيريا سلبية الغرام، وهي من أخطر أنواع العدوى. وكانت تلك التركيبة الكيميائية الجديدة فعّالة مثل مضاد حيوي شهير يُدعى "بوليميكسن بي"، ولكنها أقل سمية للخلايا البشرية، ولا تضر بالبكتيريا النافعة في الأمعاء. وعند تجربة الببتيدات الجديدة على الفئران، أظهرت انخفاضا كبيرا في العدوى، وهذا يفتح الباب لاستخدامها كأدوية مستقبلية. كما وجد الباحثون أن تلك الببتيدات تستهدف البكتيريا الضارة فقط، بعكس المضادات التقليدية التي تقتل البكتيريا النافعة أيضا، وهذا يقلل من الآثار الجانبية. ويأتي ذلك في سياق مشكلة كبرى، فخلال العقود الأخيرة، بدأت أنواع كثيرة من البكتيريا تتطور لتصبح مقاومة للأدوية الموجودة. وأصبحت بعض أنواع العدوى، التي كانت تُعالج بسهولة بالمضادات الحيوية، مهددة للحياة في عالمنا المعاصر. هذه المشكلة تُعرف عالميا بـ"مقاومة المضادات الحيوية"، ويُعتبرها الأطباء والعلماء من أكبر تحديات الصحة العامة في القرن الـ21.


الإمارات نيوز
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
لحواجب كثيفة.. إليك هذه الحيل
طرق فعّالة للحصول على حواجب كثيفة الكثير من النساء يبحثن عن طرق فعّالة لتعزيز كثافة الحواجب وجعلها تبدو أكثر جمالاً وجاذبية. هناك عدة حيل وأساليب يمكن اتباعها لتحقيق ذلك، وسنستعرض في هذا المقال بعض هذه الحيل التي يمكن أن تساعدك في الحصول على حواجب كثيفة. 1. استخدام الزيوت الطبيعية تعتبر الزيوت الطبيعية من أبرز الوسائل التي يمكن أن تساعد في تعزيز نمو الشعر. من بين هذه الزيوت: زيت الخروع: يُعرف بقدرته على تقوية الشعر وتحفيز نموه. يُعرف بقدرته على تقوية الشعر وتحفيز نموه. زيت الزيتون: يُساعد في ترطيب الشعر وجعله أكثر صحة. يُساعد في ترطيب الشعر وجعله أكثر صحة. زيت جوز الهند: يُعزز من صحة بصيلات الشعر ويقلل من التساقط. يمكنك تدليك القليل من هذه الزيوت على حواجبك يوميًا قبل النوم وتركها طوال الليل. 2. تطبيق مصل نمو الحواجب تتوفر في الأسواق العديد من منتجات مصل نمو الحواجب التي تحتوي على مكونات طبيعية وفعّالة. ابحثي عن المكونات التي تحفز نمو الشعر، مثل البيوتين والببتيدات. استخدمي المصل بانتظام للحصول على أفضل النتائج. 3. اتباع نظام غذائي صحي لا يمكن إغفال أهمية الغذاء في تعزيز صحة الشعر. احرصي على تناول أغذية غنية بالفيتامينات والمعادن مثل: البيض (مصدر غني بالبروتينات والبيوتين) الأفوكادو (مصدر جيد للدهون الصحية) المكسرات (غنية بالأحماض الدهنية الأساسية) الخضروات الورقية (تحتوي على الحديد والفولات) 4. استخدام أدوات التجميل بحكمة في بعض الأحيان، تحتاج الحواجب إلى ضبط بسيط باستخدام أدوات التجميل. يمكنك استخدام: قلم حواجب: لتعبئة الفراغات وخلق مظهر أكثر كثافة. بودرة حواجب: لتعزيز اللون وكثافة الشعر. جل الحواجب: لتمشيط الشعر وتثبيته في مكانه. تأكدي من اختيار الألوان التي تناسب لون شعرك الطبيعي حتى لا تبدو الحواجب مصطنعة. 5. تجنب إزالة الشعر الزائد بشكل متكرر من المهم تجنب إزالة الشعر الزائد بشكل متكرر، لأنك قد تضعفين بصيلات الشعر. حاول أن تتركي حواجبك تنمو بوفق شكلها الطبيعي قدر الإمكان قبل إجراء أي تقليم أو إزالة. خاتمة الحصول على حواجب كثيفة يتطلب بعض الجهد والاهتمام، لكن مع استخدام هذه الحيل البسيطة يمكن أن تلاحظي فرقاً ملحوظاً في مظهر حواجبك. ابدئي بتطبيق هذه النصائح وستحصلين على الحواجب التي تحلمين بها!