logo
#

أحدث الأخبار مع #والبترول

استعدادا للصيف.. وزير البترول يعلن جاهزية محطات التوليد لمواجهة ذروة أحمال الكهرباء
استعدادا للصيف.. وزير البترول يعلن جاهزية محطات التوليد لمواجهة ذروة أحمال الكهرباء

24 القاهرة

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • 24 القاهرة

استعدادا للصيف.. وزير البترول يعلن جاهزية محطات التوليد لمواجهة ذروة أحمال الكهرباء

أكد المهندس كريم بدوى، وزير البترول والثروة المعدنية، أن هناك تنسيقا كاملا مع وزارة الكهرباء ، في مجال الطاقة بوجه عام وتوفير احتياجات محطات توليد الكهرباء من الوقود بشكل خاص، مشيرا إلى الإجراءات التي اتخذها قطاع البترول لتوفير احتياجات قطاع الكهرباء من الغاز والمازوت. تنسيق تام بين الكهرباء والبترول استعدادا لصيف 2025 جاء ذلك خلال اجتماعه مع وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، الدكتور محمود عصمت، وعدد من قيادات الوزارتين لمتابعة الاستعداد التام لاستقبال صيف 2025، وتغذية الشبكة الكهربائية بالإمدادات اللازمة لمحطات توليد الكهرباء لعدم انقطاع التيار خاصة في أوقات الذروة الصيفية. البترول: تجهيز الموانئ لاستقبال الغاز المستورد لضمان استقرار الشبكة القومية للغازات وأوضح وزير البترول، أنه تم تجهيز الموانئ الخاصة ومد خطوط الأنابيب اللازمة لاستقبال سفن التغييز في ميناء العين السخنة لاستقبال شحنات الغاز المستورد وإعادة تغييزه وضخه في الشبكة القومية للغازات، وكذلك العمل على توفير المازوت اللازم وفقًا لاحتياجات محطات الكهرباء التي تحددها وزارة الكهرباء مسبقًا. ووجه الوزير الشكر لفريق العمل في الوزارتين على الجهود المبذولة، والتنسيق المستمر على مدار اليوم والعمل على وضع سيناريوهات استباقية للتعامل وتوفير الوقود اللازم مع ارتفاع دراجات الحرارة بشكل غير معتاد خلال أشهر الصيف. لأول مرة.. البترول: اتفاقية لاستخدام تقنية جديدة تساعد على استكشاف مناطق بترولية مع ارتفاع درجات الحرارة.. تنسيق كامل بين الكهرباء والبترول لضمان عدم انقطاع التيار خلال الصيف من ناحية أخرى، أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية، أنه تم الاتفاق مع شركة ARDISEIS EGYPT BRANCH لتنفيذ مسح سيزمي ثنائي الأبعاد بتكنولوجيا النودز الأرضية لأول مرة بأطوال 5233 كيلو متر طولي مقسمة علي منطقتين لتغطية الحوض الترسيبي غرب أسيوط والحوض الترسيبي الداخلة وسيتم البدء في المسح السيزمي خلال الأسابيع القليلة القادمة. البترول تتفق مع شركة ARDISEIS EGYPT BRANCH لتنفيذ مسح سيزمي بتكنولوجيا النودز الأرضية يأتي هذا في إطار استراتيجية وزارة البترول والثروة المعدنية بالسعي إلى تعزيز أنشطة البحث والاستكشاف في جميع مناطق جمهورية مصر العربية وتسريع وتيرة الإنتاج وخاصة بالمناطق التابعة لشركة جنوب الوادي المصرية القابضة للبترول وفتح أفاق استثمارية جديدة للمناطق الواعدة والبكر وكذلك توفير المزيد من البيانات السيزمية بالمناطق الجديدة. الجدير بالذكر أن هذا المشروع سيستغرق 9 أشهر متضمنا المسح السيزمى وأعمال المعالجة حيث سيساعد هذا المسح السيزمى فى فتح آفاق جديدة أمام المستثمرين واستكشاف مناطق جديدة لتعزيز معدلات الإنتاج.

سداد مستحقات متأخرة لشركات النفط الأجنبية على مصر بقيمة 1.2 مليار دولار
سداد مستحقات متأخرة لشركات النفط الأجنبية على مصر بقيمة 1.2 مليار دولار

الأسبوع

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأسبوع

سداد مستحقات متأخرة لشركات النفط الأجنبية على مصر بقيمة 1.2 مليار دولار

مستحقات شركات النفط الأجنبية محمود فهمي خفضت مصر المستحقات المتأخرة لشركات النفط الأجنبية إلى 3.5 مليار دولار، بعدما قامت الحكومة في مطلع شهر مايو بسداد نحو 1.2 مليار دولار، وفقاً لمسؤول حكومي تحدث مع اقتصاد الشرق. مع استمرار مصر في سداد مستحقات شركات النفط المتأخرة، زادت المبالغ المدفوعة إلى 7.5 مليار دولار، ذلك بعدما وضعت البلاد خطة سداد المستحقات والتي ستنتهي في سبتمبر 2025. وقعت مصر في وقت سابق عقد استئجار لمحطة تخزين وإعادة التغويز عائمة من دولة ألمانيا، والتي من المقرر أن تتجه إلى ميناء العقبة في الأردن ثم إلى مصر لتكون جاهزة لاستقبال الشحنات بحلول نهاية يونيو 2025. سجلت واردات مصر من المواد البترولية في أول 6 أشهر بالعام المالي الجاري 2024 - 2025 نحو 9.66 مليار دولار، فيما بلغ إجمالي صادراتها البترولية حوالي 2.99 مليار دولار، وفقاً لتقرر أداء ميزان المدفوعات الصادر من البنك المركزي المصري. وأشار البنك إلى أن ذلك أدي إلى تصاعد عجز الميزان التجاري البترولي ليصل إلى نحو 6.7 مليار دولار، مقابل 3.1 مليار دولار بالفترة من عام 2023. جاء العجز نتيجة لارتفاع الواردات البترولية بنحو 3.4 مليار دولار عن 6.3 مليار دولار تكلفة إجمالي الواردات خلال الستة الأشهر المقابلة، حيث ارتفعت واردات البلاد من كل من الغاز الطبيعي بمقدار 2.1 مليار دولار، والمنتجات البترولية بمقدار 1.2 مليار دولار، والبترول الخام بمقدار 58.7 مليون دولار. وبين المركزي المصري أن صادرات البلاد من المواد البترولية انخفضت بمعدل 7% بما يعادل 224.6 مليون دولار، كمحصلة لانخفاض صادراتها من البترول الخام بمقدار 714.3 مليون دولار، والغاز الطبيعي بمقدار 265.3 مليون دولار، بينما ارتفعت صادرات المنتجات البترولية بمقدار 755 مليون دولار.

مع عودة النشاط النفطي بالحديدة.. ماذا عن قيود واشنطن على الحوثيين؟
مع عودة النشاط النفطي بالحديدة.. ماذا عن قيود واشنطن على الحوثيين؟

اليمن الآن

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

مع عودة النشاط النفطي بالحديدة.. ماذا عن قيود واشنطن على الحوثيين؟

اخبار وتقارير مع عودة النشاط النفطي بالحديدة.. ماذا عن قيود واشنطن على الحوثيين؟ ناقلة نفطية تفرغ حمولتها في ميناء رأس عيسى الخميس - 08 مايو 2025 - 11:08 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - عدن استأنفت مليشيا الحوثي مساء أمس الأربعاء عمليات تفريغ الوقود من الناقلات البحرية في ميناء رأس عيسى النفطي، وذلك بعد يوم من اتفاق التهدئة مع الولايات المتحدة ووقف العمليات العسكرية. وقالت مصادر من فرع شركة النفط اليمنية في الحديدة التابعة للحكومة الشرعية، إن الحوثيين استغلوا توقف الضربات الأمريكية لإدخال سفينة نفطية تحمل نحو 47 ألف طن من البترول إلى رصيف الميناء. تفريغ بدائي وذكرت مصادر وثيقة الاطلاع أن ناقلة "فالنتاين" وصلت إلى منطقة رأس عيسى في 27 أبريل (نيسان) الماضي، بعد أكثر من أسبوع من الهجوم الأمريكي الذي استهدف الميناء شمال غرب الحديدة، ومع استمرار الضربات على المنشأة النفطية، لم تتمكن الناقلة و10 ناقلات أخرى تحمل كميات من "الديزل والبترول والغاز" من الوصول إلى مرسى الميناء لتفريغ حمولتها. وأشارت المصادر إلى أن "الحوثيين يفرغون الناقلة الراسية حالياً بشكل مباشر إلى صهاريج شاحنات نقل الوقود باستخدام أنابيب مطاطية، نتيجة تعطل أنابيب التفريغ الأساسية بسبب الهجمات الأمريكية العنيفة قبل أسابيع، وكذلك تدمير الغارات الإسرائيلية لخزانات الوقود الثلاثة في الميناء. هذا الأمر أدى إلى بطء العملية وزيادة تكاليف بقاء السفن لفترات طويلة". وبحسب المصادر، دفع استمرار الضربات الأمريكية على الميناء الحوثيين لاستخدام خزانات عائمة يتم جرها بواسطة القوارب لتسريع عملية تفريغ المنتجات النفطية من السفن الراسية قبالة رأس عيسى. انتهاك للقانون أكدت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، الخميس الماضي، احتجاز الحوثيين عدة ناقلات نفطية قرب ميناء رأس عيسى ومنعها من المغادرة تحت تهديد السلاح، وأجبرت بعضها على التوجه إلى الأرصفة. هذا يشير إلى احتمال تعرض السفن الوافدة إلى الموانئ الخاضعة لسيطرة الحوثيين لتهديدات وقيود تحول دون مغادرتها بأمان. ومع عودة نشاط الاستيراد النفطي المحدود للحوثيين، وتزامنه مع إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء الماضي، موافقة الميليشيا على وقف عملياتها العسكرية ضد سفن بلاده في البحر الأحمر، وتوقف الولايات المتحدة في المقابل عن العمليات العسكرية في اليمن، يطرح اليمنيون تساؤلات عن مصير القيود التي فرضتها واشنطن على الحوثيين بعد تصنيفهم منظمة إرهابية أجنبية. ومنذ مطلع أبريل الماضي، منعت واشنطن وصول المنتجات البترولية إلى موانئ الحوثيين، وحذّرت الدول والكيانات من تقديم أي دعم لهم، بما في ذلك "تفريغ السفن وتزويدها بالنفط"، باعتبار ذلك "انتهاكاً للقانون الأمريكي"، كما أوقفت أنشطة الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وتمويلها المالي لبرامج المساعدات الإغاثية الأممية لليمن. مسار منفصل يقول المحلل الاقتصادي ماجد الداعري إن المصادر المفتوحة لتتبع حركة ملاحة السفن على الإنترنت تشير إلى رسو ناقلة نفط مساء الأربعاء في رصيف ميناء رأس عيسى واستمرارها لساعات طويلة. ومع ذلك، يعتقد الداعري أن قرار الحظر الأمريكي سيظل سارياً، لأنه لا يرتبط بالوضع العسكري أو اتفاق التهدئة بين الجانبين. وبيّن الداعري أن "قرار منع استيراد الحوثيين للوقود مرتبط بالضغوط الاقتصادية التي فرضتها الولايات المتحدة بعد تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية أجنبية، مما يجعل إمكانية إلغاء الحظر مستبعدة، حتى وإن التزم الحوثيون بوقف هجماتهم في البحر الأحمر أو تجاه إسرائيل، لأن هذه الإجراءات جزء من سياسة واشنطن بعد هذا التصنيف". وتواجه مناطق سيطرة الحوثيين شمالي اليمن شحاً في الوقود منذ أيام، مع تزاحم السيارات وانتظارها في طوابير طويلة أمام محطات البنزين، التي أغلقت بعضها بسبب نفاد المخزون. هذا الوضع عطّل مصالح المواطنين وزاد من أجرة المواصلات، في وقت وعدت فيه "شركة النفط" التابعة للحوثيين باتخاذ تدابير طوارئ لإدارة المخزون المتاح. وتتهم الولايات المتحدة ميليشيا الحوثي باستخدام الوقود في دعم عملياتها العسكرية كسلاح سيطرة، والاستفادة من أرباح مبيعاته "غير القانونية" في تمويل جهودها الإرهابية، وفقاً لبيان سابق للقيادة المركزية الأمريكية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير اسماء.. مصرع رؤوس حوثية ثقيلة بصنعاء بغارات أمريكية مُباغتة اغتالت قيادات ا. اخبار وتقارير فضيحة فساد تضرب "مكرمة المعلم" في تعز: أسماء وهمية ومحرومون حقيقيون. اخبار وتقارير الكهرباء ليست للبيع.. الحكومة تُحذّر من عقود تجارية غير قانونية لبيع الخدمة. اخبار وتقارير الحوثي يكبد اليمنيين خسائر بـ20 مليار دولار خلال يومين فقط.

أزمة الوقود في مناطق سيطرة الحوثيين تعمّق معاناة المواطنين (تقرير خاص)
أزمة الوقود في مناطق سيطرة الحوثيين تعمّق معاناة المواطنين (تقرير خاص)

اليمن الآن

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

أزمة الوقود في مناطق سيطرة الحوثيين تعمّق معاناة المواطنين (تقرير خاص)

بين الطوابير الطويلة وارتفاع أسعار السوق السوداء، يعيش المواطنون في مناطق سيطرة جماعة الحوثي أزمة وقود خانقة تفاقمت خلال الأيام الأخيرة، وسط غياب الحلول الرسمية وتزايد الاستياء الشعبي. وفي صنعاء وعدد من المحافظات الواقعة تحت سيطرة الجماعة، عادت مشاهد الزحام أمام محطات الوقود لتتصدر المشهد اليومي، فيما اضطر كثير من السكان للاعتماد على السوق السوداء بأسعار مضاعفة أثقلت كاهلهم، في ظل تدهور الأوضاع المعيشية وانعدام الدخل لدى شريحة واسعة من المواطنين. ويأتي ذلك بعد استمرار استهداف إسرائيل وأمريكا لميناء رأس عيسى، وتدمير العديد من الأرصفة، وجميع منصات التعبئة، وأنابيب تفريغ السفن، بالإضافة إلى عدد من المحطات الكهربائية وإخراجها عن الخدمة. يوم الاثنين الماضي، أعلنت شركة النفط (YPC) على صفحتها في فيسبوك أنها "اضطرت إلى تفعيل خطة الطوارئ في محطات الوقود، بهدف إدارة المخزون المتاح حالياً بشكل مؤقت، إلى حين تمكن السفن من الرسو على الأرصفة واستئناف عمليات التفريغ". وأضافت في بيان أن "هذا الإجراء جاء نتيجة استمرار العدوان الأمريكي الذي استهدف مساء الخميس، الموافق 17 أبريل 2025، سلسلة غارات عدوانية على ميناء رأس عيسى النفطي، وأسفرت عن سقوط ما يزيد عن (245) شهيداً وجريحاً، بالإضافة إلى تدمير جميع منصات التعبئة وأنابيب تفريغ السفن". وبحسب مصادر محلية، فإن الشركة خصصت نسباً محددة من الوقود للسائقين، يستخدمونها لفترة لا تقل عن عشرة أيام. *طوابير وكمية محدودة في هذا السياق، يقول أبو إلياس -في الأربعينيات من عمره- وهو سائق سيارة أجرة في العاصمة صنعاء الواقعة تحت سيطرة الحوثيين: "المواطنون يعانون من ركود اقتصادي صعب، وأزمة الوقود عمّقت معاناتهم بشكل كبير، وجعلت العديد من السائقين يتوقفون عن العمل ويبحثون عن أعمال أخرى". وأضاف لـ"المهرية نت ". :" ذهبت إلى المحطة قبل يومين ومكثت في طابور طويل لمدة يومين حتى وصل دوري. تم تسجيل رقم السيارة، وتعبئة 40 لتراً تكفي لمدة عشرة أيام بسعر 19 ألف ريال (قديم)". وتابع "بعد التسجيل، لا تستطيع التعبئة من أي محطة حتى تنتهي المهلة المحددة، وهذا أمر صعب عليَّ، كوني أستهلك أحياناً في اليوم ما لا يقل عن عشرة لترات، والبترول المخصص لا يكفي لأكثر من أربعة أو خمسة أيام، مما يخلق عليّ صعوبة كبيرة في بقية الأيام كوني سائق تاكسي". وأشار إلى أن "البترول متوفر في الأسواق السوداء بسعر 20 ألف ريال، ويتم تداوله بطرق شبه سرية". ومضى قائلاً: "نتمنى أن يتوفر البترول في المحطات كما كان في السابق، وأن تخف الأزمة، وتتحرك الأسواق لنتمكن من توفير قوت أسرنا". *توقف العديد من سائقي الأجرة من جانبه، يقول "أبو عبدالله علي"، البالغ من العمر ثلاثة وثلاثين عاماً: "أزمة الوقود أجبرتني على توقيف سيارتي (التاكسي) هذا الأسبوع في المنزل، والبحث عن عمل آخر، جراء نفاد البترول لدي، وعدم امتلاكي المال لشرائه". وأضاف لـ"المهرية نت": "الوضع صعب للغاية في صنعاء، هناك ركود اقتصادي وغياب لفرص العمل، وما زلت إلى الآن أبحث عن عمل آخر مع العديد من السائقين". ولفت إلى أن "خلافات وشجارات تحدث في المحطات، وأحياناً يُطلق النار فيها جراء الزحام الشديد ". *أزمة حادة بدوره، يقول الشاب فيهم القاسمي، المقيم في محافظة الحديدة أن: "العدوان الإسرائيلي والأمريكي على اليمن، وقصفهم لميناء الحديدة وتدمير الأرصفة، وجميع منصات التعبئة والأنابيب، وإخراج ميناء الحديدة عن الخدمة، تسبب بأزمة وقود حادة". وأضاف لـ"المهرية نت": "هذا الأمر أجبر شركة النفط YPC على اتخاذ إجراءات طارئة قالت إنها ستستمر لفترة محدودة، من خلال تحديد 40 لتراً من الوقود لكل سائق، يستخدمها لمدة عشرة أيام، حتى يتم إصلاح الميناء واستقبال الحاويات". وتابع "خلق هذا الأمر ازدحاماً شديداً أمام المحطات الرسمية، ويمكث الكثير من السائقين لفترات طويلة حتى يحصلوا على الوقود المخصص لهم". ولفت إلى أن "تقلص الكمية جعل السائقين يلجؤون إلى رفع أجرة المواصلات بنسبة 400%، مما أدى إلى استمرار حدوث شجارات بين المواطنين والسائقين، خاصة مع غياب فرص العمل". وأردف "كما لجأ بعض سائقي الباصات إلى استخدام الغاز بدلاً من البترول كونه متوفراً، وخلق هذا الأمر صعوبة كبيرة على السائقين العاملين بالبترول". واختتم حديثه قائلاً: "الأزمة لن تستمر، وسوف يتم إصلاح ميناء الحديدة قريباً، خاصة مع اتفاق الحوثيين مع أمريكا، ولن تطول كثيرا".

البنك المركزي: ارتفاع إيرادات السياحة بمصر لـ8.7 مليار دولار في 6 أشهر
البنك المركزي: ارتفاع إيرادات السياحة بمصر لـ8.7 مليار دولار في 6 أشهر

أهل مصر

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أهل مصر

البنك المركزي: ارتفاع إيرادات السياحة بمصر لـ8.7 مليار دولار في 6 أشهر

ارتفعت الإيرادات السياحية في مصر بمعدل ١٢,٤% لتسجل نحو ۸٫۷ مليار دولار مقابل نحو ۷٫۸ مليار دولار، لارتفاع عدد الليالي السياحية لتسجل نحو ٩٣,٥ مليون ليلة مقابل ۸۳٫۲ مليون ليلة، وفقا لـ وارتفع عجز الميزان التجاري البترولي، ليصل إلى نحو ٦,٧ مليار دولار في النصف الأول من العام المالي الجاري مقابل نحو ۳٫۱ مليار دولار في نفس الفترة من العام المالي الماضي. البنك المركزي المصري وقال وتراجع العجز في ميزان دخل الاستثمار بمعدل ۱۷,۲% ليقتصر على نحو ۷٫۹ مليار دولار مقابل نحو ٩,٦ مليار دولار)، محصلة لانخفاض مدفوعات دخل الاستثمار بمعدل ۱۰,۷% لتسجل نحو ۹٫۲ مليار دولار مقابل نحو ۱۰,۳ مليار دولار) و ارتفاع متحصلات دخل الاستثمار بمعدل %۷۰٫۹% لتسجل نحو ١,٣ مليار دولار مقابل ٧٦٥,٩ مليون دولار). وارتفعت الواردات البترولية بمعدل ٥٣,٣% وبنحو ٣,٤ مليار دولار، لتصل إلى نحو ٩,٧ مليار دولار مقابل نحو ٦,٣ مليار دولار)، وذلك لارتفاع الواردات من كل من الغاز الطبيعي بمقدار ۲٫۱ مليار دولار، والمنتجات البترولية بمقدار ۱٫۲ مليار دولار، والبترول الخام بمقدار ٥٨,٧ مليون دولار الارتفاع الكميات المستوردة). وانخفض الصادرات البترولية بمعدل ۷۰% وبنحو ٢٢٤,٦ مليون دولار لتقتصر على نحو ٣,٠ مليار دولار مقابل نحو ۳٫۲ مليار دولار)، وذلك لانخفاض الصادرات من كل من البترول الخام بمقدار ٧١٤,٣ مليون دولار، والغاز الطبيعي بمقدار ٢٦٥,٣ مليون دولار الانخفاض الكميات المصدرة ومتوسط الأسعار لكل منهما، بينما ارتفعت صادرات المنتجات البترولية بمقدار ٧٥٥,٠ مليون دولار الارتفاع الكميات المصدرة). انخفاض إيرادات رسوم المرور في قناة السويس بمعدل ٦٢,٣% لتقتصر على نحو ۱٫۸ مليار دولار مقابل نحو ٤,٨ مليار دولار)، وذلك لانخفاض الحمولة الصافية بمعدل ٦٩,٢ لتقتصر على ٢٤٤,٧ مليون طن، وانخفاض عدد السفن العابرة بمعدل ٥۲,۲%، الأمر الذي يرجع إلى استمرار التوترات التي تشهدها حركة الملاحة في البحر الأحمر، مما اضطر العديد من شركات الشحن التجارية لتحويل مسارها إلى ممرات بديلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store