logo
#

أحدث الأخبار مع #والبيزو

الأنصاري للصرافة: نراقب عن كثب أسواق العملات العالمية في أعقاب إعلانات الرسوم الأمريكية
الأنصاري للصرافة: نراقب عن كثب أسواق العملات العالمية في أعقاب إعلانات الرسوم الأمريكية

البيان

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

الأنصاري للصرافة: نراقب عن كثب أسواق العملات العالمية في أعقاب إعلانات الرسوم الأمريكية

أسهمت إجراءات الرسوم الجمركية التي أقرتها الإدارة الأمريكية في إضعاف الدولار الأمريكي أمام عملات رئيسية عدة، حيث شملت هذه الإجراءات فرض رسوم جمركية أساسية بنسبة 10% على الواردات مع تطبيق معدلات أعلى على دول بعينها، فيما يشكل هذا التحول بعض التحديات والفرص في آن معاً للأفراد والشركات في مختلف أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة. وقد يواجه المقيمون في دولة الإمارات تحديات في إرسال التحويلات المالية إلى البلدان ذات العملات المتنامية القوة، إذ يشهد الدولار الأمريكي انخفاضاً في قيمته أمام عملات مثل اليورو والين الياباني واليوان الصيني. وشهدت بعض العملات العالمية تراجعاً أمام الدولار الأمريكي عقب إعلانات الرسوم الجمركية الأخيرة. ولوحظ الانخفاض ذاته مقابل عملات آسيوية أخرى مثل الروبية الباكستانية والبيزو الفلبيني، وهو ما يصب في صالح المقيمين في دولة الإمارات الذين يرسلون تحويلات مالية إلى الهند، إذ قد تسهم أسعار الصرف المواتية في تعزيز القيمة الإجمالية المستلمة. وفيما يتعلق بالشركات العاملة في دولة الإمارات، تقدم الأنصاري للصرافة حلولاً مخصصة لإدارة مخاطر العملات بكفاءة والاستفادة من تحركات أسعار الصرف الإيجابية. وقال علي النجار، الرئيس التنفيذي للعمليات لدى الأنصاري للصرافة: «في حين تتسبب تقلبات السوق بحالة من عدم اليقين، فإنها تفتح أيضاً أبواباً للقرارات المالية المدروسة، حيث تمكننا خبرتنا العميقة في التعامل مع تقلبات سوق العملات من دعم عملائنا خلال هذه الفترة». وأكد النجار أن الأنصاري للصرافة ستظل ملتزمة بتقديم أسعار صرف تنافسية، ورسوم واضحة وشفافة، وخدمات ذات قيمة مضافة، إذ يمكن للعملاء الحصول على معلومات حول أسعار الصرف في الوقت الفعلي من خلال تطبيق الأنصاري للصرافة للهواتف المحمولة للبقاء على اطلاع دائم بأحدث التطورات في سوق العملات، واتخاذ قرارات استراتيجية في الوقت المناسب.

«الأنصاري»: نراقب أسواق العملات العالمية عقب الرسوم الجمركية
«الأنصاري»: نراقب أسواق العملات العالمية عقب الرسوم الجمركية

صحيفة الخليج

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«الأنصاري»: نراقب أسواق العملات العالمية عقب الرسوم الجمركية

دبي: «الخليج» قال علي النجار، الرئيس التنفيذي للعمليات لدى شركة «الأنصاري للصرافة»: «في حين تتسبّب تقلبات السوق في حالة من عدم اليقين، فإنها تفتح أيضاً أبواباً للقرارات المالية المدروسة، حيث تمكنّنا خبرتنا العميقة في التعامل مع تقلبات سوق العملات من دعم عملائنا خلال هذه الفترة». أكد النجار أن الشركة ستظل ملتزمة بتقديم أسعار صرف تنافسية، ورسوم واضحة وشفافة، وخدمات ذات قيمة مضافة، إذ يمكن للعملاء الحصول على معلومات حول أسعار الصرف في الوقت الفعلي، من خلال تطبيق الأنصاري للصرافة للهواتف المحمولة، للبقاء على اطلاع دائم بأحدث التطورات في سوق العملات، واتخاذ قرارات استراتيجية في الوقت المناسب. أسهمت إجراءات الرسوم الجمركية التي أقرتها الإدارة الأمريكية، الأربعاء، في إضعاف الدولار الأمريكي أمام عدة عملات رئيسية، حيث شملت هذه الإجراءات فرض رسوم جمركية أساسية بنسبة 10% على الواردات، مع تطبيق معدلات أعلى على دول بعينها، فيما يشكل هذا التحول بعض التحديات والفرص في آن معاً للأفراد والشركات في مختلف أنحاء دولة الإمارات. وقد يواجه المقيمون في دولة الإمارات تحديات في إرسال التحويلات المالية إلى البلدان ذات العملات المتنامية القوة، إذ يشهد الدولار انخفاضاً في قيمته أمام عملات مثل اليورو والين الياباني واليوان الصيني. على النقيض من ذلك، شهدت الروبية الهندية تراجعاً أمام الدولار، عقب إعلانات الرسوم الجمركية الأخيرة، حيث انخفضت قيمتها بمقدار 24 بيسة، مقابل الدولار، خلال التداولات المبكرة، الخميس، كما لوحظ الانخفاض ذاته مقابل عملات آسيوية أخرى مثل الروبية الباكستانية والبيزو الفلبيني، وهو ما يصبّ في صالح المقيمين في دولة الإمارات، الذين يرسلون تحويلات مالية إلى الهند، إذ قد تُسهم أسعار الصرف المواتية في تعزيز القيمة الإجمالية المستلمة. وفيما يتعلق بالشركات العاملة في دولة الإمارات، تقدم الأنصاري للصرافة حلولاً مخصصة لإدارة مخاطر العملات بكفاءة، والاستفادة من تحركات أسعار الصرف الإيجابية.

مؤشرات وول ستريت تتلقى دفعة من صعود أسهم التكنولوجيا
مؤشرات وول ستريت تتلقى دفعة من صعود أسهم التكنولوجيا

24 القاهرة

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • 24 القاهرة

مؤشرات وول ستريت تتلقى دفعة من صعود أسهم التكنولوجيا

أدى ارتفاع أسهم أكبر شركات التكنولوجيا في العالم إلى صعود مؤشرات الأسهم الأمريكية، حيث تجاهل المستثمرون القراءات الاقتصادية الضعيفة، وركزوا على احتمالات خفض أسعار الفائدة، وذلك قبل فرض الرئيس دونالد ترامب للرسوم الجمركية. مؤشرات الأسهم الأمريكية في جلسة متقلبة أخرى، عوّض مؤشر إس آند بي 500 انخفاضًا بنسبة 1% نجم عن ضعف بيانات التصنيع والوظائف. وأوقف مؤشر العظماء السبعة موجة بيع استمرت أربعة أيام. وانخفضت عوائد سندات الخزانة الأمريكية مع زيادة المتداولين رهاناتهم على تخفيف الاحتياطي الفيدرالي لسياسته النقدية، على الرغم من ارتفاع مؤشر الأسعار. وارتفع الدولار الكندي والبيزو المكسيكي على خلفية أنباء عن إجراء زعيمي البلدين مكالمة مثمرة بشأن التجارة. وكانت الفترة الماضية عصيبة على المستثمرين الذين يستعدون لرسوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجمركية. مع اقتراب الموعد النهائي، ليس من الواضح إلى أي مدى سيذهب ترامب في قلب نظام التجارة العالمية الحالي. وول ستريت تفتح على ارتفاع بفضل مؤشرات على تخفيف ترامب موقفه من الرسوم ارتفاع الأسهم الأمريكية عند الإغلاق للجلسة الثانية على التوالي هزّ عدم اليقين الأسواق، ودفع الاقتصاديين إلى خفض توقعاتهم للنمو، وأجبر محافظي البنوك المركزية على مراعاة التأثير التضخمي المحتمل لتكاليف الاستيراد. وصرحت المتحدثة باسم ترامب بأن الرسوم الجمركية الشاملة التي يخطط لفرضها ستدخل حيز التنفيذ فور الإعلان عنها يوم الأربعاء.

خفايا "أزمة الدولار" الحالية.. تقريرٌ يكشفها بالكامل
خفايا "أزمة الدولار" الحالية.. تقريرٌ يكشفها بالكامل

ليبانون 24

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ليبانون 24

خفايا "أزمة الدولار" الحالية.. تقريرٌ يكشفها بالكامل

نشر موقع"إنفستوبيدبا" الأميركي تقريراً تناول تراجع الدولار الأميركي منذ بداية السنة الحالية، وهو الأكبر له منذ سنة 2008، معتبراً أن السبب هو السياسات والقرارات غير المتوقعة التي تتخذها الإدارة الأميركية الحالية. وقال الموقع في تقريره إنّ "مؤشر الدولار الأمريكي انخفض بنسبة 4.2 بالمئة بين بداية السنة وإغلاق يوم الجمعة، وشكّل هذا الانخفاض أكبر تراجع للمؤشر منذ سنة 2008، عندما انخفض بنسبة 4.8 بالمئة خلال الفترة ذاتها في ظل تفاقم الأزمة المالية العالمية". وأشار الموقع إلى أنّ "النسبة الأكبر من تراجع الدولار هذه السنة حدثت في الأسبوع الماضي، بعد أن دخلت الرسوم الجمركية على السلع الكندية والمكسيكية حيز التنفيذ". وفي السياق نفسه، ارتفع الدولار الكندي والبيزو المكسيكي، مقابل الدولار الأميركي، رغم التوقعات السابقة بأن يشهدا انخفاضاً بسبب المخاوف من أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى ركود اقتصادي في البلدين. وأوضح الموقع أنّ "اليورو كان أكبر مستفيد من سياسات البيت الأبيض الجديدة، حيث ارتفع بنحو 4.5 بالمئة الأسبوع الماضي، مدعومًا بخطط أوروبية لزيادة الإنفاق الدفاعي وتحفيز الاقتصاد استجابةً لتصاعد التوترات مع الولايات المتحدة". وحسب الموقع، فإن هذا التراجع في قيمة الدولار يأتي عكس توقعات البيت الأبيض، حيث صرح وزير الخزانة سكوت بيسنت في مقابلة مع قناة "سي إن بي سي" صباح يوم الجمعة: "هذه الإدارة والرئيس ترامب ملتزمان بالسياسات التي ستؤدي إلى دولار قوي". أوضح الموقع أنّ "تراجع الدولار بسبب الرسوم الجمركية الأمريكية كان أمرا غير متوقع، فمن الجانب النظري يجب أن تؤدي الرسوم الجمركية إلى تخفيض قيمة العملات الأخرى بسبب تقليص الطلب الأمريكي عليها". وأضاف أنّ "هناك العديد من العوامل الأخرى التي تفسر هبوط قيمة الدولار إلى جانب الميزان التجاري، وأحد أهم هذه العوامل هو الفارق بين أسعار الفائدة المحلية والدولية، إذ يميل مستوى الدولار إلى الارتفاع مقابل العملات الأخرى عندما تكون أسعار الفائدة الأميركية أعلى من نظيرتها في الاقتصادات المماثلة". وذكر التقرير أنّ "الأسعار المرتفعة تجعل الديون الأميركية أكثر جذبًا للمستثمرين، ولأن الديون الأميركية مسعرة بالدولار، فإن الطلب على الديون يعزز الطلب على العملة". ويقول المسؤول في "يو آس بنك"، روب هاوورث: "عندما يقوى الدولار، فهذا يعني أن المزيد من الأموال الأجنبية تتدفق إلى الولايات المتحدة وليس العكس". وذكر الموقع أنّ "الدولار وعوائد السندات الأمريكية ارتفعت بشكل مطرد في الربع الأخير من سنة 2024، حيث خفّف المستثمرون من توقعاتهم بشأن تخفيضات أسعار الفائدة المستقبلية، كما ظهرت ضغوط على الاقتصاد العالمي، خصوصًا في أوروبا، وبدا أن البنك المركزي الأوروبي مستعد للاستمرار في خفض الأسعار بشكل ثابت". وفي الأسابيع الأخيرة، بدأت سلسلة من التطورات في واشنطن، مثل فرض الرسوم الجمركية، وتقليص أعداد الموظفين الفيدراليين والميزانيات، وزيادة التوترات الجيوسياسية. وحذّر بعض الاقتصاديين من أن الرسوم الجمركية قد تؤدي إلى حدوث "الركود التضخمي"، وهو مزيج من النمو البطيء والتضخم المرتفع. وأوضح الموقع أن المستثمرين يعتقدون أن تخفيض أسعار الفائدة أصبح أمراً ممكناً من جديد، خاصة مع ارتفاع مخاطر الركود. ففي منتصف شباط، كان معظم المستثمرين يتوقعون أن يقوم الاحتياطي الفيدرالي بتخفيض الفائدة مرة واحدة على الأكثر هذه السنة، أما الآن فيتوقع الغالبية ثلاثة تخفيضات على الأقل بحلول نهاية السنة. يمكن أن يؤثر تراجع قيمة الدولار بشكل إيجابي على الشركات والمستهلكين في الولايات المتحدة، فقد يزيد انخفاض الدولار من جاذبية الصادرات الأمريكية، مما قد يحفز النمو الاقتصادي، ويعزز أرباح الشركات متعددة الجنسيات التي لديها مشاريع تجارية كبيرة في الخارج. وفي الوقت نفسه، قد يؤدي التراجع إلى زيادة تكلفة استيراد السلع. ومن الناحية النظرية، يشجع ذلك على زيادة الإنتاج المحلي، لكن وفقًا لجميع المؤشرات، لا تمتلك الولايات المتحدة في الوقت الحالي قاعدة صناعية للاستغناء عن الواردات. إلى ذلك، توقّع الموقع ارتفاع قيمة الدولار إذا استقر الوضع الاقتصادي في الأشهر القادمة، وهو ما قد يقلل من تكلفة الواردات ويعوض بعض الزيادات المرتبطة بالرسوم الجمركية. (عربي21)

التضخم والركود يهددان أحلام ترمب باقتصاد قوي
التضخم والركود يهددان أحلام ترمب باقتصاد قوي

الوئام

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوئام

التضخم والركود يهددان أحلام ترمب باقتصاد قوي

أبوبكر الديب – مستشار المركز العربي للدراسات والباحث في العلاقات الدولية والاقتصاد السياسي بات الركود والتضخم، يهددان أحلام الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، بأن تصبح أمريكا أقوى من خلال قوة اقتصادها ولجأ لنهج وسياسة فرض الرسوم الجمركية على الحلفاء قبل الأعداء، لا سيما بعدما قفزت معدلات الركود في بلاده من 10% في بداية العام إلى ما بين 25 إلى 30%، وقد يكون اقتصاد أمريكا معرضًا لخطر النمو البطيء والتضخم المستمر. ورغم استفادته من التوترات التجارية، إلا أن الدولار الأمريكي شهد تراجعًا بسبب مخاوف النمو الاقتصادي حيث تراجع العملة الأمريكية، منذ أيام، لتقترب من أدنى مستوياتها خلال أربعة أشهر مع زيادة حالة عدم اليقين والقلق إزاء آفاق نمو أكبر اقتصاد في العالم، بسبب سياسة ترمب المتغيرة حول الرسوم الجمركية، كما أن عدم اليقين السياسي والاقتصادي أثر سلبًا على ثقة الشركات ومجتمعات الأعمال، وانخفض العائد على سندات الخزانة لأجل 10 أعوام بنحو 70 نقطة أساس خلال الأسابيع الأخيرة، ما يزيد الضبابية حول التوقعات الاقتصادية. وخلال الفترة الماضية، تكشف الأمور عن سلسلة من البيانات الاقتصادية المخيبة للآمال، وتصاعدت الضغوط على الاقتصاد الأمريكي، وهدتت الرسوم الجمركية بتعطيل سلاسل التوريد العالمي وسط بطء النمو الاقتصادي. ومع تراجع البيانات الاقتصادية الأمريكية وتزايد التوترات التجارية التي أثرت على ثقة المستهلكين ونشاط الأعمال، عادت مخاوف النمو العالمي إلى دائرة اهتمام الأسواق المالية، حيث تراجعت ثقة المستهلكين والشركات في أمريكا ما دفع المستثمرون إلى تقليص استثماراتهم في الأسهم الأمريكية، حيث تسببت خطط ترمب الخاصة بالرسوم الجمركية في هبوط سوق الأسهم، مما أثار قلق المستهلكين الأمريكيين. وحسب تقارير دولية، فإن تعريفات ترمب الجمركية على الصين والمكسيك وكندا قد تخفض النمو الاقتصادي الأمريكي بمقدار 0.7 إلى 1.1 نقطة مئوية خلال الأرباع الثلاث المقبلة، كما قد تؤدي إلى تراجع النمو الكندي بمقدار 2.2 إلى 2.8 نقطة مئوية، مما قد يدفع المكسيك إلى الركود أيضًا كما تراجع الدولار الكندي والبيزو المكسيكي إلى أدنى مستوياتهما خلال شهر. وبالتأكيد فإن الحرب التجارية تزيد الضغط على البنوك المركزية العالمية لمواصلة خفض الفائدة لدعم النمو؛ فالرسوم الجمركية تعمل فعليًا كضريبية إضافية على المستهلكين الأمريكيين؛ فالمنتجون الأجانب لا يتحملون التكلفة بأكملها، ما يرفع الضغوط التضخمية ويؤثر سلبًا على النمو الاقتصادي، مع العلم أن التجارة تشكل 24% من الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store