أحدث الأخبار مع #والتروإليزاهول


العين الإخبارية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العين الإخبارية
دواء يُوقف «كوفيد الطويل» قبل بدايته.. ضربة أسترالية للجائحة الصامتة
في إنجاز علمي بارز، كشف باحثون من معهد "والتر وإليزا هول للأبحاث الطبية"عن مركب دوائي جديد يمكنه الوقاية من أعراض "كوفيد الطويل"،مما يفتح الباب أمام تطوير علاج فعال لهذه الحالة المزمنة التي تؤرق الملايين حول العالم. ونُشرت نتائج الدراسة الرائدة في مجلة "نيتشر كومينكيشنز"، حيث أظهرت أن الفئران التي خضعت للعلاج بالمركب المضاد للفيروسات طُورت حمايتها من اختلالات في الدماغ والرئتين، وهما من الأعراض الرئيسية لـ"كوفيد الطويل". يأمل الباحثون أن تُمهّد هذه النتائج الطريق إلى تجارب سريرية مستقبلية، وربما تطوير علاج فموي يقدم لأول مرة لمرضى "كوفيد الطويل". ما هو كوفيد الطويل؟ يُعرف كوفيد الطويل، أو المتلازمة التالية للعدوى الحادة بكوفيد 19، بأنه حالة تستمر فيها الأعراض لأسابيع أو حتى شهور بعد التعافي من الإصابة. وتشمل الأعراض الشائعة ضيق التنفس، الضباب الدماغي، والتعب المزمن. وعلى الرغم من انتشاره الواسع، لا تزال أسبابه غير مفهومة تماما، ولا يوجد له علاج معتمد حتى الآن. منع الأعراض لأول مرة ويقول الدكتور مارسيل دورفلينغر، الباحث الرئيسي وقائد فريق مختبرات معهد "والتر وإليزا هول للأبحاث الطبية"، إن النتائج تمثل تحولا محتملا في البحث عن علاجات لهذه الحالة. ويوضح أن "نحو 5% من المصابين بكوفيد-19 يعانون من أعراض طويلة الأمد، مما يجعلها جائحة صامتة تؤثر على الملايين". ويضيف "دراستنا هي الأولى من نوعها التي تُظهر قدرة دواء على منع أكثر أعراض كوفيد الطويل إنهاكا لدى الفئران، وهو إنجاز لم تحققه أي علاجات حالية حتى الآن". استهداف بروتين جديد وبينما تستهدف الأدوية الحالية مثل باكسلوفيد بروتينا معروفًا في الفيروس يُدعى " Mpro" ركّز فريق معهد "والتر وإليزا هول للأبحاث الطبية" منذ عام 2020 على بروتين آخر يُعرف باسم" PLpro " باعتباره هدفا واعدا للعلاج. قاد البروفيسور ديفيد كوماندر، الخبير في هذا النوع من البروتينات، فريقا متعدد التخصصات اكتشف مُثبطات جديدة لهذا البروتين بمساعدة مركز الاكتشاف الدوائي الوطني. ويقول البروفيسور كوماندر "فحصنا أكثر من 400 ألف مركب بحثًا عن جزيئات جديدة ذات فاعلية ضد هذا البروتين، وتمكنا من تطوير مركب واعد في أقل من خمس سنوات، وهو إنجاز لم يكن ممكنا لولا التقنيات المتقدمة في مركز الاكتشاف الدوائي الوطني". فعالية أعلى من العلاجات الحالية؟ أوضح الدكتور شين ديفاين، الباحث المشارك في الدراسة، أن المركب الجديد لم يثبت فقط فعاليته ضد كوفيد الطويل، بل أظهر أيضا قدرة محتملة على علاج كوفيد الحاد بفعالية تتفوق على العلاجات المتاحة حاليا. ويقول ديفاين "قدمنا أول دليل على أن البروتين ( PLpro ) هو هدف دوائي قوي لعلاج كوفيد، ما يفتح آفاقًا جديدة أمام تطوير أدوية تتجاوز القيود التي تواجهها العلاجات الحالية مثل باكسلوفيد". ويُشار إلى أن فعالية باكسلوفيد تتطلب تفاعل مركبين معا، ما قد يتسبب في تداخلات دوائية غير مرغوب فيها، ويحد من إمكانية استخدامه على نطاق واسع، خاصة مع استمرار تحورات الفيروس. ويواصل فريق البحث العمل بالتعاون مع مركز تحسين المرشحات الدوائية بمركز الاكتشاف الدوائي الوطني ومعهد جامعة موناش لعلوم الأدوية ، لتقييم خصائص المركب الجديد تمهيدا لتطويره كعلاج فموي فعال وآمن للبشر. aXA6IDM4LjIyNS4xNy4xNjYg جزيرة ام اند امز SE

الدستور
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
لا داعي للزراعة.. اكتشاف علاج طبيعي لتساقط الشعر
الدستور- رصد تمكن فريق من العلماء الذين يعملون في سنغافورة وأستراليا من اكتشاف علاج طبيعي وغير مسبوق لتساقط الشعر، وهو ما يُمكن أن يؤدي إلى الاستغناء بشكل كامل عن زراعة الشعر أو البحث عن الأدوية الكيماوية التي يزعم منتجوها أنها تقوي خلايا الشعر وتحمي من تساقطه. وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، فقد اكتشف فريقٌ من العلماء بروتيناً يُسمى (MCL-1) ويلعب دوراً رئيسياً في نمو الشعر وحماية بصيلاته، كما تبين أنه عند تثبيط إنتاج (MCL-1) لدى الفئران، استمرّت الحيوانات في فقدان شعرها خلال التسعين يوماً التالية. وقال التقرير إن العلماء اقتربوا بهذا الاكتشاف من "علاج نهائي وفعال وطبيعي قد يُساعد الرجال على الحفاظ على شعرهم لفترة أطول، وقد يُساعد حتى في الوقاية من داء الثعلبة". وأضافوا أن "إيجاد طريقة لتعزيز هذا البروتين قد يُنهي مجموعةً من حالات تساقط الشعر". وتمر بصيلات الشعر، بعد نموها، بدوراتٍ منتظمة من الخمول والنمو، حيث يبقى حوالي 70-90% من شعر فروة الرأس في مرحلة النمو، ولكن بعض الحالات قد تُعيق هذه العملية، مما يؤدي إلى تساقط الشعر. ويبدو أن بروتين (MCL-1) يلعب دوراً حاسماً في مرحلة النمو، ولكن، والأهم من ذلك، أنه يمكن أن يساعد في "تهدئة" الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر عندما "تستعيد نشاطها" بعد الخمول. ويقول العلماء إن حماية خلايا بصيلات الشعر هذه من الإجهاد والتلف تساعدها على النمو وتجدد الشعر. والفريق البحثي الذي أجرى التجارب ينتمي إلى كلية الطب في جامعة سنغافورة الوطنية في سنغافورة ومعهد والتر وإليزا هول للأبحاث الطبية في أستراليا. وفي ورقتهم البحثية ذكروا أن "حذف" بروتين (MCL-1) يؤدي إلى تساقط الشعر تدريجياً والقضاء على الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر لدى الفئران البالغة. وأشار الفريق إلى أن نتائجهم ستحتاج لاحقاً إلى تكرارها في الأبحاث السريرية على البشر. ومع ذلك، أضافوا أن فهم التنظيم الجزيئي الذي يتحكم في نمو بصيلات الشعر يمكن أن يؤدي إلى تطوير استراتيجيات جديدة لعلاج الثعلبة، بالإضافة إلى الوقاية من تساقط الشعر. وأردف الباحثون: "تُعزز هذه الدراسة فهمنا للآليات الجزيئية الكامنة وراء تجديد بصيلات الشعر، وتُقدم رؤى جديدة حول كيفية تنظيم بقاء الخلايا الجذعية وتجديد الأنسجة". ويُصيب تساقط الشعر حوالي 85% من الرجال عند بلوغهم منتصف العمر، ويُصاب الكثير منهم بالصلع الوراثي في مرحلة مبكرة من العشرينيات من العمر، حسب التقرير. وإلى جانب الأدوية المُحفزة لنمو الشعر، يختار بعض الرجال العلاج بالليزر لتنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس وتحفيز بصيلات الشعر، بينما يُجري آخرون جراحة زراعة الشعر.

بوابة الفجر
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
وداعاَ للزراعة.. علماء يكتشفون علاج طبيعي وغير مسبوق لتساقط الشعر
تمكن فريق علمي في سنغافورة وأستراليا من اكتشاف علاج طبيعي وغير مسبوق لتساقط الشعر، وهو ما يُمكن أن يؤدي إلى الاستغناء بشكل كامل عن زراعة الشعر أو البحث عن الأدوية الكيماوية التي يزعم منتجوها أنها تقوي خلايا الشعر وتحمي من تساقطه. ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد اكتشف فريقٌ من العلماء بروتينًا يُسمى (MCL-1) ويلعب دورًا رئيسيًا في نمو الشعر وحماية بصيلاته، كما تبين أنه عند تثبيط إنتاج (MCL-1) لدى الفئران، استمرّت الحيوانات في فقدان شعرها خلال التسعين يومًا التالية. وقال التقرير إن العلماء اقتربوا بهذا الاكتشاف من "علاج نهائي وفعال وطبيعي قد يُساعد الرجال على الحفاظ على شعرهم لفترة أطول، وقد يُساعد حتى في الوقاية من داء الثعلبة". وأضافوا أن "إيجاد طريقة لتعزيز هذا البروتين قد يُنهي مجموعةً من حالات تساقط الشعر". وتمر بصيلات الشعر، بعد نموها، بدوراتٍ منتظمة من الخمول والنمو، حيث يبقى نحو 70-90% من شعر فروة الرأس في مرحلة النمو، ولكن بعض الحالات قد تُعيق هذه العملية، مما يؤدي إلى تساقط الشعر. بروتين (MCL-1): ويبدو أن بروتين (MCL-1) يلعب دورًا حاسمًا في مرحلة النمو، ولكن، والأهم من ذلك، أنه يمكن أن يساعد في "تهدئة" الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر عندما "تستعيد نشاطها" بعد الخمول. ويقول الفريق البحثي الذي أجرى التجارب ينتمي إلى كلية الطب في جامعة سنغافورة الوطنية في سنغافورة ومعهد والتر وإليزا هول للأبحاث الطبية في أستراليا، إن حماية خلايا بصيلات الشعر هذه من الإجهاد والتلف تساعدها على النمو وتجدد الشعر. وفي ورقتهم البحثية ذكروا أن "حذف" بروتين (MCL-1) يؤدي إلى تساقط الشعر تدريجيًا والقضاء على الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر لدى الفئران البالغة. وأشار الفريق إلى أن نتائجهم ستحتاج لاحقًا إلى تكرارها في الأبحاث السريرية على البشر. ومع ذلك، أضافوا أن فهم التنظيم الجزيئي الذي يتحكم في نمو بصيلات الشعر يمكن أن يؤدي إلى تطوير استراتيجيات جديدة لعلاج الثعلبة، بالإضافة إلى الوقاية من تساقط الشعر. وأضاف الباحثون: "تُعزز هذه الدراسة فهمنا للآليات الجزيئية الكامنة وراء تجديد بصيلات الشعر، وتُقدم رؤى جديدة حول كيفية تنظيم بقاء الخلايا الجذعية وتجديد الأنسجة". ويُصيب تساقط الشعر نحو 85% من الرجال عند بلوغهم منتصف العمر، ويُصاب الكثير منهم بالصلع الوراثي في مرحلة مبكرة من العشرينيات من العمر، حسب التقرير. وإلى جانب الأدوية المُحفزة لنمو الشعر، يختار بعض الرجال العلاج بالليزر لتنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس وتحفيز بصيلات الشعر، بينما يُجري آخرون جراحة زراعة الشعر.


العرب اليوم
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- العرب اليوم
اكتشاف بروتين طبيعي قد يكون الحل النهائي لتساقط الشعر
تمكن فريق من العلماء الذين يعملون في سنغافورة وأستراليا من اكتشاف علاج طبيعي وغير مسبوق لتساقط الشعر ، وهو ما يُمكن أن يؤدي إلى الاستغناء بشكل كامل عن زراعة الشعر أو البحث عن الأدوية الكيماوية التي يزعم منتجوها أنها تقوي خلايا الشعر وتحمي من تساقطه. وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، فقد اكتشف فريقٌ من العلماء بروتيناً يُسمى (MCL-1) ويلعب دوراً رئيسياً في نمو الشعر وحماية بصيلاته، كما تبين أنه عند تثبيط إنتاج (MCL-1) لدى الفئران، استمرّت الحيوانات في فقدان شعرها خلال التسعين يوماً التالية. وقال التقرير إن العلماء اقتربوا بهذا الاكتشاف من "علاج نهائي وفعال وطبيعي قد يُساعد الرجال على الحفاظ على شعرهم لفترة أطول، وقد يُساعد حتى في الوقاية من داء الثعلبة". وأضافوا أن "إيجاد طريقة لتعزيز هذا البروتين قد يُنهي مجموعةً من حالات تساقط الشعر". وتمر بصيلات الشعر، بعد نموها، بدوراتٍ منتظمة من الخمول والنمو، حيث يبقى حوالي 70-90% من شعر فروة الرأس في مرحلة النمو، ولكن بعض الحالات قد تُعيق هذه العملية، مما يؤدي إلى تساقط الشعر. ويبدو أن بروتين (MCL-1) يلعب دوراً حاسماً في مرحلة النمو، ولكن، والأهم من ذلك، أنه يمكن أن يساعد في "تهدئة" الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر عندما "تستعيد نشاطها" بعد الخمول. ويقول العلماء إن حماية خلايا بصيلات الشعر هذه من الإجهاد والتلف تساعدها على النمو وتجدد الشعر. والفريق البحثي الذي أجرى التجارب ينتمي إلى كلية الطب في جامعة سنغافورة الوطنية في سنغافورة ومعهد والتر وإليزا هول للأبحاث الطبية في أستراليا. وفي ورقتهم البحثية ذكروا أن "حذف" بروتين (MCL-1) يؤدي إلى تساقط الشعر تدريجياً والقضاء على الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر لدى الفئران البالغة. وأشار الفريق إلى أن نتائجهم ستحتاج لاحقاً إلى تكرارها في الأبحاث السريرية على البشر. ومع ذلك، أضافوا أن فهم التنظيم الجزيئي الذي يتحكم في نمو بصيلات الشعر يمكن أن يؤدي إلى تطوير استراتيجيات جديدة لعلاج الثعلبة، بالإضافة إلى الوقاية من تساقط الشعر. وأردف الباحثون: "تُعزز هذه الدراسة فهمنا للآليات الجزيئية الكامنة وراء تجديد بصيلات الشعر، وتُقدم رؤى جديدة حول كيفية تنظيم بقاء الخلايا الجذعية وتجديد الأنسجة". ويُصيب تساقط الشعر حوالي 85% من الرجال عند بلوغهم منتصف العمر، ويُصاب الكثير منهم بالصلع الوراثي في مرحلة مبكرة من العشرينيات من العمر، حسب التقرير. وإلى جانب الأدوية المُحفزة لنمو الشعر، يختار بعض الرجال العلاج بالليزر لتنشيط الدورة الدموية في فروة الرأس وتحفيز بصيلات الشعر، بينما يُجري آخرون جراحة زراعة الشعر.


البيان
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
بروتين يمكنه علاج تساقط الشعر
أعلن فريق دولي من العلماء، اكتشاف بروتين يلعب دوراً أساسياً في نمو الشعر وحماية بصيلاته. وأظهرت التجارب أن تثبيط البروتين المسمى «MCL-1» لدى الفئران، أدى إلى تساقط تدريجي للشعر، واختفاء الخلايا الجذعية في البصيلات خلال 90 يوماً. وأوضح الباحثون من كلية الطب بجامعة سنغافورة الوطنية، ومعهد والتر وإليزا هول في أستراليا، أن تعزيز هذا البروتين، قد يسهم في الوقاية من تساقط الشعر، بل وحتى علاج داء «الثعلبة»، إذ يساعد على تنشيط الخلايا الجذعية لبصيلات الشعر في مرحلة النمو، ويحميها من التلف والإجهاد. وتمر بصيلات الشعر بدورات منتظمة من النمو والخمول، إذ يُقدّر أن 70 إلى 90 % من شعر فروة الرأس، يكون في مرحلة النمو في أي وقت، إلا أنه في بعض الحالات، قد تتعرض هذه الدورة للاضطراب، ما يؤدي إلى تساقط الشعر.