logo
#

أحدث الأخبار مع #والتيلوريوم،

كيف تؤثر الصين على الصناعة العسكرية الأميركية؟
كيف تؤثر الصين على الصناعة العسكرية الأميركية؟

اليمن الآن

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليمن الآن

كيف تؤثر الصين على الصناعة العسكرية الأميركية؟

مشاهدات يبدو أن هيمنة الصين على المعادن النادرة، والتدابير التنظيمية الصينية الأخيرة ذات الصلة بتصدير بعض المعادن إلى الولايات المتحدة، باتا يؤثران بشكل كبير على قاعدة الصناعة العسكرية الأميركية ويمسّان أكثر من ثلاثة أرباع سلسلة توريد الأسلحة الأميركية. ووفقاً لدراسة حديثة صدرت عن شركة جوفيني الأميركية المتخصصة في تحليل البيانات، فإن 80 ألف قطعة سلاح مصنوعة باستخدام الأنتيمون، والغاليوم، والجرمانيوم، والتنغستن، والتيلوريوم، وهي معادن تُهيمن الصين على إمداداتها العالمية، ما يعني أن ما يقرب من 78% من جميع أنظمة أسلحة وزارة الدفاع الأميركي (بنتاغون)، قد تتأثر بضوابط التصدير الصينية. وتُعدّ هذه المواد أساسية في الصناعة العسكرية الأميركية في جميع أنواع الأسلحة، وخصوصاً لدى القوات البحرية. وخلال السنوات الـ15 الماضية، ازداد استخدام هذه المعادن الخمسة في الأسلحة الأميركية بمعدل 23% سنوياً، حسب الدراسة. وتشكل ضوابط التصدير التي تستهدف بشكل خاص الصناعة العسكرية الأميركية جزءاً من جهود بكين لمواجهة واشنطن. وفرضت الصين ضوابط تصدير على الغاليوم والجرمانيوم في يوليو/تموز 2023، والتنغستن والتيلوريوم في فبراير/شباط 2024، إلى جانب البزموت والموليبدينوم والإنديوم والأنتيمون في أغسطس/آب 2024. الرقابة الصينية على المعادن النادرة وكانت وزارة التجارة الصينية قد أصدرت في الرابع من إبريل/نيسان الحالي، إعلاناً بشأن تنفيذ تدابير الرقابة على الصادرات على سبع فئات من العناصر ذات الصلة بالمعادن النادرة المتوسطة والثقيلة. وأكد الجانب الصيني أن تنفيذ الحكومة لضوابط التصدير على المعادن النادرة يهدف إلى حماية الأمن الوطني والمصالح بشكل أفضل، والوفاء بالالتزامات الدولية مثل منع الانتشار. ولفتت إلى أن العناصر ذات الصلة تتمتع بخصائص مزدوجة الاستخدام، وبالتالي فإن فرض ضوابط التصدير عليها ممارسة يكفلها القانون الدولي. وتشير المعادن النادرة إلى 17 عنصراً بما في ذلك النيوديميوم والإيتريوم والسكانديوم والديسبروسيوم، والتي يصعب تنقيتها ومعالجتها إلى أشكال قابلة للاستخدام. إذ يترتب على عمليات التعدين والتنقية المعقدة تكاليف بيئية باهظة. وتسيطر بكين على ما يقرب من 70% من استخراج المعادن الأرضية النادرة و90% من معالجتها عالمياً. في المقابل، تُعدّ الولايات المتحدة ثاني أكبر مُنتج لها، وتمتلك سابع أكبر احتياطيات، إلا أن إنتاجها أقل بكثير من إنتاج الصين، وتعتمد على بكين في وارداتها. وقد استثنت واشنطن المعادن الأساسية من تعرفاتها الجمركية المتبادلة عالمياً، مما يعكس أهميتها للمصالح الأميركية. في تعليقه على هذا الأمر، قال الباحث في معهد جيانغ شي للدراسات السياسية، لين وي، لـ"العربي الجديد"، إن قرار الصين بالرد على رسوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمركية من خلال فرض قيود على صادرات مجموعة متنوعة من المعادن النادرة التي تدخل في الصناعة العسكرية الأميركية هو بمثابة تحذير للإدارة الأميركية بشأن الأوراق التي تملكها بكين، وأن الأمر لا يقتصر على فرض رسوم جمركية متبادلة، بل قد تطاول الإجراءات العقابية الصينية الصناعة العسكرية في الولايات المتحدة، نظراً لأن عدداً كبيراً من الأسلحة والمعدات الأميركية يعتمد بشكل أساسي على سلسلة التوريد الصينية. وأضاف لين أن إلقاء نظرة على الصناعات العسكرية التي تعتمد على المعادن النادرة المعالجة في الصين، يبرز مدى الخطر الذي يشكله تعليق تصديرها على مشاريع الصناعة العسكرية الأميركية ومستقبلها، لافتاً إلى أن معظم الطائرات المقاتلة التابعة للقوات الجوية الأميركية تعتمد في تشغيل محركاتها وأنظمة الطاقة على مغناطيسيات مصنوعة من معادن أرضية نادرة يتم استخراجها أو معالجتها في الصين، وكذلك الأمر بالنسبة للصواريخ البالستية الموجهة. مصير الصناعة العسكرية الأميركية من جهته، قال أستاذ العلاقات الدولية في معهد وان تشاي للأبحاث والدراسات في هونغ كونغ، ليو مينغ، في حديث مع "العربي الجديد"، إن هناك مخاوف أميركية مؤكدة بسبب سيطرة الصين على استخراج تصدير المعادن الرئيسية. وأضاف: في ظل الهيمنة الصينية، قد تسعى الولايات المتحدة إلى بناء عمليات استخراج ومعالجة خاصة بها، لكن هذا سيستغرق وقتاً طويلاً وتترتب عليه تكلفة مالية باهظة. ولفت إلى أن الإدارات الأميركية السابقة كانت على دراية بأن بكين قد تستخدم هذه الورقة في وقت الأزمات، وهو ما حدث في خضم الحرب التجارية التي أشعلها دونالد ترامب. وأضاف أن إدارة الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، عملت جاهدة على تعزيز استخراج وتخزين المعادن الأرضية النادرة، لكن العملية كانت بطيئة جداً، وكذلك فعلت وزارة الدفاع الأميركية حين بحثت عن مكونات أخرى لاستخدامها في تصنيع طائرة أف ـ 35 المقاتلة، لكن اتضح أنه يصعب تجاوز سلسلة التوريد الصينية، على الأقل خلال هذه الفترة. وأشار ليو إلى أن هناك توجهاً أميركياً الآن نحو أفريقيا، للبحث عن بدائل، مع بروز تقارير أميركية حول الدخول في مفاوضات مع جمهورية الكونغو الديمقراطية، موطن بعض أغنى احتياطيات العالم من الكوبالت والنحاس ومعادن استراتيجية أخرى، لإتمام صفقة تقوم على مبدأ المعادن مقابل الأمن. ويمنح الاتفاق المقترح الشركات الأميركية امتياز الوصول إلى الأصول المعدنية مقابل دعم عسكري يهدف إلى تحقيق الاستقرار في شرق البلاد المضطرب، ولكن قد يصطدم ذلك أيضاً بالوجود الصيني المتجذر في القارة الأفريقية. تجدر الإشارة إلى أنه في مارس/آذار الماضي، وقّع ترامب على أمر تنفيذي يهدف إلى تبسيط عملية إصدار التصاريح المتعلقة بالتنقيب عن المعادن النادرة، وفتح الأراضي الأميركية لإنتاج المعادن وتحرير التمويل لمشاريع التعدين والمعالجة.

ارتفاع أسهم منتجي معادن الأسلحة بالصين بعد القيود على التصدير
ارتفاع أسهم منتجي معادن الأسلحة بالصين بعد القيود على التصدير

شبكة عيون

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شبكة عيون

ارتفاع أسهم منتجي معادن الأسلحة بالصين بعد القيود على التصدير

مباشر - ارتفعت أسهم شركات إنتاج التنغستن الصينية الكبرى يوم الأربعاء مع تفاعل الأسواق مع أحدث ضوابط التصدير المعدنية الحاسمة التي فرضتها بكين في أول يوم تداول بعد عطلة رأس السنة القمرية الجديدة التي استمرت أسبوعا . بعد وقت قصير من دخول الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة على السلع الصينية حيز التنفيذ يوم الثلاثاء، قالت الصين إنها ستقيد صادرات خمسة معادن أساسية - التنغستن، والإنديوم، والبزموت، والتيلوريوم، والموليبدينوم - المستخدمة في الدفاع، والطاقة النظيفة، وغيرها من الصناعات "لحماية مصالح الأمن القومي " ، وفق رويترز. وارتفعت أسهم شيامن تنجستن، والصين تنجستن والمواد التكنولوجية الفائقة، وتشونجي تشانجيوان تنجستن بأكثر من 3%، في حين قفزت أسهم سي إم أو سي بأكثر من 1% اعتبارًا من الساعة 0206 بتوقيت جرينتش . وفي حالات سابقة فرضت فيها الصين قيوداً على تصدير معادن حيوية أخرى، كما حدث في أغسطس/آب 2023، قفزت الأسعار إلى حد الإشارة إلى الأهمية الجديدة التي اكتسبتها المعادن. وسوف يتمكن بعض المصدرين الصينيين أيضاً من الاستفادة من الارتفاع المتوقع في الأسعار في الخارج بمجرد تأمين تراخيص التصدير . التنغستن هو معدن شديد الصلابة، لا يتفوق عليه من حيث القوة سوى الماس، ويُستخدم بشكل أساسي في إنتاج السلع بما في ذلك قذائف المدفعية والدروع وأدوات القطع . أنتجت الصين أكثر من 80% من إمدادات التنغستن العالمية في عام 2023، وفقًا لبيانات هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية . ورغم وجود موارد التنغستن خارج الصين، يقول المحللون والتجار إن بعض منتجات التنغستن المتخصصة التي تستخدمها صناعات الطيران والدفاع ليس لها سوى بدائل قليلة غير صينية . قالت سيان موريس، محللة المعادن غير الحديدية في شركة أرجوس لتوريد المعلومات: "قد تكون الضوابط المفروضة على تصدير APT وكربيد التنغستن الأكثر تضررًا نظرًا لوجود عدد قليل من البدائل للتنغستن في تطبيقات الطيران والدفاع ". APT هو مركب يستخدم في إنتاج منتجات التنغستن المختلفة . كانت روسيا في السابق أحد الموردين الرئيسيين لمنتجات التنغستن، لكن الصين زادت حصتها في سوق التنغستن العالمية منذ بداية الحرب الروسية في أوكرانيا . للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات الاقتصاد الروسي يظهر نموًا قويًا رغم العقوبات الغربية مستثمر بريطاني شهير يتجنب أسهم إنفيديا للمبالغة في الذكاء الاصطناعي الصين تبدأ تسويق سندات دولارية لأول مرة منذ 3 سنوات انخفاض الأسهم الآسيوية مع تباطؤ وول ستريت ترامب يحذر البريكس من استبدال الدولار أو إطلاق عملة منافسة

ارتفاع أسهم منتجي معادن الأسلحة بالصين بعد القيود على التصدير
ارتفاع أسهم منتجي معادن الأسلحة بالصين بعد القيود على التصدير

مباشر

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مباشر

ارتفاع أسهم منتجي معادن الأسلحة بالصين بعد القيود على التصدير

مباشر - ارتفعت أسهم شركات إنتاج التنغستن الصينية الكبرى يوم الأربعاء مع تفاعل الأسواق مع أحدث ضوابط التصدير المعدنية الحاسمة التي فرضتها بكين في أول يوم تداول بعد عطلة رأس السنة القمرية الجديدة التي استمرت أسبوعا. بعد وقت قصير من دخول الرسوم الجمركية الأميركية الجديدة على السلع الصينية حيز التنفيذ يوم الثلاثاء، قالت الصين إنها ستقيد صادرات خمسة معادن أساسية - التنغستن، والإنديوم، والبزموت، والتيلوريوم، والموليبدينوم - المستخدمة في الدفاع، والطاقة النظيفة، وغيرها من الصناعات "لحماية مصالح الأمن القومي"، وفق رويترز. وارتفعت أسهم شيامن تنجستن، والصين تنجستن والمواد التكنولوجية الفائقة، وتشونجي تشانجيوان تنجستن بأكثر من 3%، في حين قفزت أسهم سي إم أو سي بأكثر من 1% اعتبارًا من الساعة 0206 بتوقيت جرينتش. وفي حالات سابقة فرضت فيها الصين قيوداً على تصدير معادن حيوية أخرى، كما حدث في أغسطس/آب 2023، قفزت الأسعار إلى حد الإشارة إلى الأهمية الجديدة التي اكتسبتها المعادن. وسوف يتمكن بعض المصدرين الصينيين أيضاً من الاستفادة من الارتفاع المتوقع في الأسعار في الخارج بمجرد تأمين تراخيص التصدير. التنغستن هو معدن شديد الصلابة، لا يتفوق عليه من حيث القوة سوى الماس، ويُستخدم بشكل أساسي في إنتاج السلع بما في ذلك قذائف المدفعية والدروع وأدوات القطع. أنتجت الصين أكثر من 80% من إمدادات التنغستن العالمية في عام 2023، وفقًا لبيانات هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية . ورغم وجود موارد التنغستن خارج الصين، يقول المحللون والتجار إن بعض منتجات التنغستن المتخصصة التي تستخدمها صناعات الطيران والدفاع ليس لها سوى بدائل قليلة غير صينية. قالت سيان موريس، محللة المعادن غير الحديدية في شركة أرجوس لتوريد المعلومات: "قد تكون الضوابط المفروضة على تصدير APT وكربيد التنغستن الأكثر تضررًا نظرًا لوجود عدد قليل من البدائل للتنغستن في تطبيقات الطيران والدفاع". APT هو مركب يستخدم في إنتاج منتجات التنغستن المختلفة. كانت روسيا في السابق أحد الموردين الرئيسيين لمنتجات التنغستن، لكن الصين زادت حصتها في سوق التنغستن العالمية منذ بداية الحرب الروسية في أوكرانيا. الصين تبدأ تسويق سندات دولارية لأول مرة منذ 3 سنوات

الجارديان: الحرب التجارية تتصاعد بين والولايات المتحدة والصين بعد تبني الأخيرة استراتيجية العقوبات
الجارديان: الحرب التجارية تتصاعد بين والولايات المتحدة والصين بعد تبني الأخيرة استراتيجية العقوبات

الدستور

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

الجارديان: الحرب التجارية تتصاعد بين والولايات المتحدة والصين بعد تبني الأخيرة استراتيجية العقوبات

سلطت صحيفة الجاريان البريطانية، الضوء على الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، مشيرة إلى أنه في تصعيد جديد للحرب التجارية بين واشنطن وبكين. فقد أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الثلاثاء، فرض تعريفات جمركية بنسبة 10% على الواردات الصينية، مما دفع بكين إلى الرد بسرعة بفرض رسوم مضادة وفتح تحقيق ضد شركة "جوجل"، وسط مخاوف من تداعيات اقتصادية عالمية. وأضافت الصحيفة أن بكين تفرض تعريفات على الفحم والغاز الطبيعي والنفط الخام بعد فرض واشنطن رسومًا جديدة على الواردات. رد صيني سريع وتعريفات جديدة وتابعت الصحيفة أنه لم يمضِ وقت طويل على دخول التعريفات الأمريكية حيز التنفيذ، حتى أعلنت وزارة المالية الصينية فرض رسوم بنسبة 15% على الفحم والغاز الطبيعي المسال، بالإضافة إلى رسوم بنسبة 10% على النفط الخام، والمعدات الزراعية، والسيارات ذات المحركات الكبيرة، والشاحنات الصغيرة القادمة من الولايات المتحدة. وفي خطوة أخرى، أعلنت وزارة التجارة الصينية فرض قيود على تصدير مجموعة من المعادن الحيوية، بما في ذلك التنجستن، والتيلوريوم، والروثينيوم، والموليبدينوم، والتي تُعد ضرورية لصناعات التكنولوجيا المتقدمة. كما أدرجت بكين شركتي PVH Group، المالكة للعلامتين التجاريتين "تومي هيلفيغر" و"كالفن كلاين"، وشركة التكنولوجيا الحيوية "إلومينا" المتخصصة في تسلسل الجينوم، على "قائمة الكيانات غير الموثوقة"، مما يعني إمكانية فرض قيود صارمة على أنشطتهما التجارية داخل الصين. بكين تتهم واشنطن بانتهاك قواعد التجارة العالمية في بيانها الرسمي، اعتبرت وزارة المالية الصينية أن "الخطوة الأمريكية تمثل انتهاكًا صارخًا لقواعد منظمة التجارة العالمية"، مشيرةً إلى أن فرض التعريفات لن يساعد واشنطن في حل مشكلاتها الاقتصادية، بل سيؤدي إلى الإضرار بالعلاقات التجارية بين البلدين. في الوقت الذي صعّد فيه ترامب من مواجهته مع الصين، قرر الرئيس الأمريكي تأجيل فرض رسوم جمركية بنسبة 25% على المكسيك وكندا بعد مفاوضات في اللحظات الأخيرة. وفي اتصال هاتفي مع الرئيسة المكسيكية كلوديا شينباوم الإثنين، وافقت المكسيك على إرسال 10 الاف جندي إضافي إلى الحدود الأمريكية، مما دفع ترامب إلى تأجيل الرسوم. وبالمثل، نجح رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو في إقناع واشنطن بتأجيل التعريفات بعد أن تعهدت كندا بتطبيق خطة أمنية بقيمة 1.3 مليار دولار، تشمل تعيين "قيصر" لمكافحة تهريب الفنتانيل، وإدراج عصابات المخدرات على قوائم الإرهاب، وتكثيف المراقبة على الحدود على مدار الساعة. مع استمرار التصعيد، أعلن البيت الأبيض أن ترامب سيجري محادثة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ في وقت لاحق من هذا الأسبوع. وسبق أن تعهدت بكين باتخاذ "إجراءات مضادة" والتوجه إلى منظمة التجارة العالمية للطعن في القرارات الأمريكية. ويحذر خبراء الاقتصاد من أن الخطوات الحمائية التي يتخذها ترامب قد تؤدي إلى ارتفاع الأسعار على المستهلكين الأمريكيين، وذلك في وقت تعهد فيه الرئيس الأمريكي بخفض تكلفة المعيشة "بسرعة". في حديثه للصحفيين من المكتب البيضاوي يوم الإثنين، دافع ترامب عن قراره، قائلًا: "التعريفات أداة قوية جدًا لتعزيز الاقتصاد الأمريكي وتحقيق ما نريده". وأضاف: "كل الدول ترغب في عقد صفقات معنا لتجنب التعريفات". ومع ذلك، أقر بأن هذه الإجراءات قد تؤثر على الاقتصاد الأمريكي، لكنه أكد أن الأمر يستحق التضحية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store