أحدث الأخبار مع #والجزيرة


اليمن الآن
منذ 14 ساعات
- رياضة
- اليمن الآن
تعادل الوحدة والجزيرة في "ديربي أبوظبي"
تعادل الوحدة وضيفه الجزيرة (2-2)، في "ديربي أبوظبي" على ستاد آل نهيان مساء اليوم، في ختام اليوم الأول من الجولة 25 لدوري أدنوك للمحترفين. أحرز هدفي الجزيرة، نسيم الشاذلي ورامون ميراز في الدقيقتين 4 و54، وسجل هدفي الوحدة، محمد رسول وعمر خربين في الدقيقتين 40 و83 من ركلة جزاء. وحصل كل فريق على نقطة واحدة، ليصل الوحدة للنقطة 45، ويصعد مؤقتا للمركز الثاني، والجزيرة للنقطة 37، وفشل في استعادة المركز السادس من النصر ببقائه في المركز السابع. وافتتح الجزيرة التسجيل في الدقيقة 4، بتسديدة صاروخية من نسيم الشاذلي، من خارج منطقة الجزاء بعد توسيع زاوية التسديد أمام 4 مدافعين للوحدة. وبحث الوحدة عن التعويض حتى الدقيقة 40، عندما أدرك محمد رسول، التعادل بكرة رأسية قوية بعد ركلة ركنية لعبت من الجانب الأيمن. واستمرت محاولات الوحدة الهجومية، إلا أن النتيجة بقت على حالها، لينتهي الشوط الأول بالتعادل (1-1). وفي الشوط الثاني، ومن ركلة ركنية لعبت من الجانب الأيمن، ومررها رافل تاجير بتمريرة رأسية إلى رامون ميراز، الذي حولها برأسه في شباك الوحدة، مسجلا هدفا ثانيا للجزيرة في الدقيقة 54. وتصدى علي خصيف حارس الجزيرة، لعدد من الفرص الخطيرة للوحدة، ليحافظ على تفوق الجزيرة في الدقائق التالية. واحتسب الحكم ركلة جزاء للوحدة، بعد جذب عمر خربين من قبل مبارك بن زامة، وأحرز منها هدف التعادل للوحدة في الدقيقة 83.


الشارقة 24
منذ 15 ساعات
- رياضة
- الشارقة 24
قمة الوحدة والجزيرة في دوري أدنوك للمحترفين تنتهي بالتعادل
الشارقة 24 - محمود علي : تقاسم الوحدة والجزيرة، نقاط مباراة الجولة الـ25 من دوري أدنوك للمحترفين لكرة القدم، بعد تعادلهما، 2 - 2، في المباراة التي أقيمت على إستاد آل نهيان بأبوظبي، اليوم الاثنين . المراكز والنقاط وبهذه النتيجة، رفع الوحدة رصيده إلى النقطة 45 في المركز الثاني مؤقتاً، والجزيرة إلى النقطة 37 بالمركز السابع. أهداف الشوط الأول وتقدم الجزيرة بقذيفة من نسيم الشاذلي في الدقيقة الرابعة، قبل أن يعادل في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول محمد رسول قرباني للوحدة في الدقيقة 39 . أهداف الشوط الثاني وفي الشوط الثاني، بهدف رأسية رامون ميريز تقدم الجزيرة في الدقيقة 54، قبل أن يعادل عمر خريبين النتيجة للوحدة من ركلة جزاء بالدقيقة 83.

الدستور
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الدستور
حين يغير لاعب مصير مدينة
كانت نابولي في الثمانينيات مدينة منسية في الجنوب الإيطالي، تعاني التهميش والفقر، وتُعامل بازدراء من قبل المدن الغنية في الشمال مثل ميلانو وتورينو. لم يكن نادي نابولي يومًا منافسًا حقيقيًا في الدوري الإيطالي، وكانت جماهيره تكتفي بالحلم وتتغنّى بالولاء أكثر من الانتصاراتلكن في صيف عام 1984، حصل ما لم يكن في الحسبان. وصل دييغو أرماندو مارادونا إلى المدينة، وسط دهشة الصحافة العالمية. كيف يمكن لأفضل لاعب في العالم أن ينتقل إلى نادٍ متواضع؟ لكن مارادونا لم يأتِ بحثًا عن المال أو الشهرة، بل جاء ليصنع التاريخ.في سنوات قليلة، تحوّل نابولي من فريق عادي إلى بطل إيطاليا. قاد مارادونا النادي للفوز بأول «سكوديتو» في تاريخه عام 1987، وهو إنجاز حُفر في ذاكرة المدينة. لم يكن ذلك مجرد فوز كروي، بل كان انتصارًا اجتماعيًا. أحسّت نابولي، لأول مرة، أنها قادرة على الوقوف نِدًّا لندٍ مع مدن الشمال.لم يكن مارادونا نجمًا فوق العشب الأخضر فحسب، بل أصبح أيقونة شعبية. صوره على الجدران، أغاني الجماهير باسمه، ودموع الناس عند كل هدف يسجله. ومع كل تمريرة أو مراوغة، كان يُداوي جراحًا قديمة ويزرع الفخر في قلوب الفقراء.حتى بعد رحيله، ظل مارادونا حيًا في نابولي. لم يُنسَ، بل تحوّل إلى أسطورة خالدة. وعندما توفي عام 2020، خيّم الحزن على المدينة كما لو فقدت أحد أبنائها. واليوم، يحمل ملعب نابولي اسمه: «ملعب دييغو أرماندو مارادونا»، في تكريمٍ يليق بمن غيّر وجه المدينة إلى الأبد..قبل سنوات، خرج علينا بنفس الفكرة السيد وائل شقيرات عندما أراد أن يصنع ناديًا يكون عونًا لنوادي العاصمة ومنافسًا لهم، ناديًا يكون رافدًا للمنتخب الوطني ويحقق حلم كل أُرْدُنّيّ في الوصول إلى كأس العالم، ناديًا يحمل طابع المنافسة والندية وصناعة النجوم، ناديًا جاذبًا للمواهب، ناديًا يحمل اسم عروس الشمال، يصنع للكرة الأردنية طريقًا آخر ويبعدنا جميعًا عن المنافسة بين القطبين فقط. تعثر مرارًا وتكرارًا للوصول إلى مبتغاه، عمل واجتهد ودفع من ماله الخاص، مر بصعاب استقال وتراجع، وبعدها حاول وثابر إلى أن سلّم الراية لشخص يحمل نفس الفكر والرؤية والأحلام لعروس الشمال ولهذا النادي الذي مضى على تأسيسه أكثر من 60 عامًا.اليوم لنادي الحسين أربعة رؤساء كالجسد الواحد، لا هم لهم ولا ديدن إلا رفع اسم النادي والوطن عاليًا. يسألني البعض: ماذا يستفيد شخص مثل أبو صالح عندما يدفع خلال عام ما يزيد عن 200 ألف دينار دعمًا للنادي؟ ولماذا يهتف الآلاف باسم ابو عبيد على المدرجات وهو لم يشغل اي موقع رسمي داخل الأردن أقولها ببساطة و بصدق لأنه تعامل مع الوطن كارض وعشق وتراب ولم يتعامل معها كساحة ومكسب ، نعم هو رجل اقتصاد ومقيم خارج الأرْدُنّ ولكن الأردن يعيش بداخله ، أقول لكم إن لمحبة الوطن والانتماء إلى ترابه ودعم اقتصاده والعمل على بقائه مذاق لا يعرف طعمه إلا ، المخلصون.في آخر المطاف، أتمنى أن يبتعد راكبو موج الإعلام عن إثارة النعرات بين أبناء الجسد الرياضي الواحد؛ فلاعب الوحدات والرمثا والفيصلي والحسين إربد والجزيرة وباقي الأندية ما هم إلا عصب المنتخب الوطني الذي يمثلنا جميعًا ونقف خلفه ليتحقق لنا الحلم في الوصول إلى كأس العالم بعون الله.


أخبارنا
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبارنا
م. مدحت الخطيب : حين يغير لاعب مصير مدينة
أخبارنا : كانت نابولي في الثمانينيات مدينة منسية في الجنوب الإيطالي، تعاني التهميش والفقر، وتُعامل بازدراء من قبل المدن الغنية في الشمال مثل ميلانو وتورينو. لم يكن نادي نابولي يومًا منافسًا حقيقيًا في الدوري الإيطالي، وكانت جماهيره تكتفي بالحلم وتتغنّى بالولاء أكثر من الانتصارات لكن في صيف عام 1984، حصل ما لم يكن في الحسبان. وصل دييغو أرماندو مارادونا إلى المدينة، وسط دهشة الصحافة العالمية. كيف يمكن لأفضل لاعب في العالم أن ينتقل إلى نادٍ متواضع؟ لكن مارادونا لم يأتِ بحثًا عن المال أو الشهرة، بل جاء ليصنع التاريخ. في سنوات قليلة، تحوّل نابولي من فريق عادي إلى بطل إيطاليا. قاد مارادونا النادي للفوز بأول «سكوديتو» في تاريخه عام 1987، وهو إنجاز حُفر في ذاكرة المدينة. لم يكن ذلك مجرد فوز كروي، بل كان انتصارًا اجتماعيًا. أحسّت نابولي، لأول مرة، أنها قادرة على الوقوف نِدًّا لندٍ مع مدن الشمال. لم يكن مارادونا نجمًا فوق العشب الأخضر فحسب، بل أصبح أيقونة شعبية. صوره على الجدران، أغاني الجماهير باسمه، ودموع الناس عند كل هدف يسجله. ومع كل تمريرة أو مراوغة، كان يُداوي جراحًا قديمة ويزرع الفخر في قلوب الفقراء. حتى بعد رحيله، ظل مارادونا حيًا في نابولي. لم يُنسَ، بل تحوّل إلى أسطورة خالدة. وعندما توفي عام 2020، خيّم الحزن على المدينة كما لو فقدت أحد أبنائها. واليوم، يحمل ملعب نابولي اسمه: «ملعب دييغو أرماندو مارادونا»، في تكريمٍ يليق بمن غيّر وجه المدينة إلى الأبد.. قبل سنوات، خرج علينا بنفس الفكرة السيد وائل شقيرات عندما أراد أن يصنع ناديًا يكون عونًا لنوادي العاصمة ومنافسًا لهم، ناديًا يكون رافدًا للمنتخب الوطني ويحقق حلم كل أُرْدُنّيّ في الوصول إلى كأس العالم، ناديًا يحمل طابع المنافسة والندية وصناعة النجوم، ناديًا جاذبًا للمواهب، ناديًا يحمل اسم عروس الشمال، يصنع للكرة الأردنية طريقًا آخر ويبعدنا جميعًا عن المنافسة بين القطبين فقط. تعثر مرارًا وتكرارًا للوصول إلى مبتغاه، عمل واجتهد ودفع من ماله الخاص، مر بصعاب استقال وتراجع، وبعدها حاول وثابر إلى أن سلّم الراية لشخص يحمل نفس الفكر والرؤية والأحلام لعروس الشمال ولهذا النادي الذي مضى على تأسيسه أكثر من 60 عامًا. اليوم لنادي الحسين أربعة رؤساء كالجسد الواحد، لا هم لهم ولا ديدن إلا رفع اسم النادي والوطن عاليًا. يسألني البعض: ماذا يستفيد شخص مثل أبو صالح عندما يدفع خلال عام ما يزيد عن 200 ألف دينار دعمًا للنادي؟ ولماذا يهتف الآلاف باسم ابو عبيد على المدرجات وهو لم يشغل اي موقع رسمي داخل الأردن أقولها ببساطة و بصدق لأنه تعامل مع الوطن كارض وعشق وتراب ولم يتعامل معها كساحة ومكسب ، نعم هو رجل اقتصاد ومقيم خارج الأرْدُنّ ولكن الأردن يعيش بداخله ، أقول لكم إن لمحبة الوطن والانتماء إلى ترابه ودعم اقتصاده والعمل على بقائه مذاق لا يعرف طعمه إلا ، المخلصون. في آخر المطاف، أتمنى أن يبتعد راكبو موج الإعلام عن إثارة النعرات بين أبناء الجسد الرياضي الواحد؛ فلاعب الوحدات والرمثا والفيصلي والحسين إربد والجزيرة وباقي الأندية ما هم إلا عصب المنتخب الوطني الذي يمثلنا جميعًا ونقف خلفه ليتحقق لنا الحلم في الوصول إلى كأس العالم بعون الله.


وطنا نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- وطنا نيوز
حين يغير شخص مصير مدينة
وطنا اليوم _بقلم المهندس مدحت الخطيب كانت نابولي في الثمانينيات مدينة منسية في الجنوب الإيطالي، تعاني التهميش والفقر، وتُعامل بازدراء من قبل المدن الغنية في الشمال مثل ميلانو وتورينو. لم يكن نادي نابولي يومًا منافسًا حقيقيًا في الدوري الإيطالي، وكانت جماهيره تكتفي بالحلم وتتغنّى بالولاء أكثر من الانتصارات لكن في صيف عام 1984، حصل ما لم يكن في الحسبان. وصل دييغو أرماندو مارادونا إلى المدينة، وسط دهشة الصحافة العالمية. كيف يمكن لأفضل لاعب في العالم أن ينتقل إلى نادٍ متواضع؟ لكن مارادونا لم يأتِ بحثًا عن المال أو الشهرة، بل جاء ليصنع التاريخ. في سنوات قليلة، تحوّل نابولي من فريق عادي إلى بطل إيطاليا. قاد مارادونا النادي للفوز بأول «سكوديتو» في تاريخه عام 1987، وهو إنجاز حُفر في ذاكرة المدينة. لم يكن ذلك مجرد فوز كروي، بل كان انتصارًا اجتماعيًا. أحسّت نابولي، لأول مرة، أنها قادرة على الوقوف نِدًّا لندٍ مع مدن الشمال. لم يكن مارادونا نجمًا فوق العشب الأخضر فحسب، بل أصبح أيقونة شعبية. صوره على الجدران، أغاني الجماهير باسمه، ودموع الناس عند كل هدف يسجله. ومع كل تمريرة أو مراوغة، كان يُداوي جراحًا قديمة ويزرع الفخر في قلوب الفقراء. حتى بعد رحيله، ظل مارادونا حيًا في نابولي. لم يُنسَ، بل تحوّل إلى أسطورة خالدة. وعندما توفي عام 2020، خيّم الحزن على المدينة كما لو فقدت أحد أبنائها. واليوم، يحمل ملعب نابولي اسمه: «ملعب دييغو أرماندو مارادونا»، في تكريمٍ يليق بمن غيّر وجه المدينة إلى الأبد.. قبل سنوات، خرج علينا بنفس الفكرة السيد وائل شقيرات عندما أراد أن يصنع ناديًا يكون عونًا لنوادي العاصمة ومنافسًا لهم، ناديًا يكون رافدًا للمنتخب الوطني ويحقق حلم كل أُرْدُنّيّ في الوصول إلى كأس العالم، ناديًا يحمل طابع المنافسة والندية وصناعة النجوم، ناديًا جاذبًا للمواهب، ناديًا يحمل اسم عروس الشمال، يصنع للكرة الأردنية طريقًا آخر ويبعدنا جميعًا عن المنافسة بين القطبين فقط. تعثر مرارًا وتكرارًا للوصول إلى مبتغاه، عمل واجتهد ودفع من ماله الخاص، مر بصعاب استقال وتراجع، وبعدها حاول وثابر إلى أن سلّم الراية لشخص يحمل نفس الفكر والرؤية والأحلام لعروس الشمال ولهذا النادي الذي مضى على تأسيسه أكثر من 60 عامًا. اليوم لنادي الحسين أربعة رؤساء كالجسد الواحد، لا هم لهم ولا ديدن إلا رفع اسم النادي والوطن عاليًا. يسألني البعض: ماذا يستفيد شخص مثل أبو صالح عندما يدفع خلال عام ما يزيد عن 200 ألف دينار دعمًا للنادي؟ ولماذا يهتف الآلاف باسم ابو عبيد على المدرجات وهو لم يشغل اي موقع رسمي داخل الأردن أقولها ببساطة و بصدق لأنه تعامل مع الوطن كارض وعشق وتراب ولم يتعامل معها كساحة ومكسب ، نعم هو رجل اقتصاد ومقيم خارج الأرْدُنّ ولكن الأردن يعيش بداخله ، أقول لكم إن لمحبة الوطن والانتماء إلى ترابه ودعم اقتصاده والعمل على بقائه مذاق لا يعرف طعمه إلا ، المخلصون. في آخر المطاف، أتمنى أن يبتعد راكبو موج الإعلام عن إثارة النعرات بين أبناء الجسد الرياضي الواحد؛ فلاعب الوحدات والرمثا والفيصلي والحسين إربد والجزيرة وباقي الأندية ما هم إلا عصب المنتخب الوطني الذي يمثلنا جميعًا ونقف خلفه ليتحقق لنا الحلم في الوصول إلى كأس العالم بعون الله..