logo
#

أحدث الأخبار مع #والجمعيةالفلكيةالأردنية،

السكجي: رؤية هلال رمضان ممكنة بالأردن عبر التلسكوب في 28 شباط
السكجي: رؤية هلال رمضان ممكنة بالأردن عبر التلسكوب في 28 شباط

وطنا نيوز

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • وطنا نيوز

السكجي: رؤية هلال رمضان ممكنة بالأردن عبر التلسكوب في 28 شباط

وطنا اليوم_قال رئيس الجمعية الفلكية الأردنية عمار السكجي، إن رؤية هلال شهر رمضان المبارك في الأردن والمنطقة العربية بشكل عام 'ممكنة باستخدام التلسكوب والأجهزة البصرية'، وفق حسابات معايير الرؤية في يوم الجمعة 28 شباط. وأضاف السكجي، خلال محاضرة ألقاها بعنوان المعطيات الفلكية لهلال شهر رمضان 1146، ضمن فعاليات الندوة العلمية 'هلال شهر رمضان المبارك (2025م 1446هـ) بين الشريعة والفلك'، أن رؤية هلال شهر رمضان المبارك في الأردن والمنطقة العربية 'غير ممكنة بالعين المجردة'. وكان مركز الفلك الدولي توقع أن يكون يوم السبت 1 آذار المقبل، هو غرة شهر رمضان المبارك في معظم دول العالم الإسلامي، بناءً على الحسابات الفلكية المتعلقة برؤية هلال رمضان 1446 هـ. وخلال الندوة، قال المفتي العام لقناة المملكة أحمد الحسنات إنّ الأردن يعتمد منهجا علميا دقيقا في مراقبة الأهلة يقوم على المعطيات العلمية ودراسة التقارير التي تقدمها الجهات ذات الاختصاص من علماء الفلك الذين يقومون بالحسابات الدقيقة لرصد الأهلة وتدارس المعطيات العلمية لظروف رؤية هلال شهر رمضان المبارك في العالم الإسلامي على اختلاف المطالع، مبينا عدم 'وجود أي فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي'. وشدّد على ضرورة التعاون بين علماء الشريعة والمختصين بالفلك في تحري هلال رمضان، وتحديد أشهر السنة القمرية التي ترتبط بها الكثير من العبادات الدينية، مشيرا إلى أن اجتهاد دائرة الإفتاء العام متوافق مع النصوص الشرعية، والمعطيات العلمية. وهدفت الندوة التي نظمها المركز الجغرافي الملكي الأردني بالتعاون مع دائرة الإفتاء العام، والمركز الإقليمي لتدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء، وإدارة الأرصاد الجوية، والجمعية الفلكية الأردنية، إلى بيان شروط تحديد رؤية الهلال بناء على الأسس والمعايير والآراء الفقهية والفلكية. وناقشت الندوة موضوع الهلال بين الرصد والفلك، وأوضحت آلية الحسابات الفلكية من الناحية الشرعية وإحصائيات تحري الهلال، مبينة أهمية الأرصاد الجوية في رصد الأهلة، إضافة الى أطوار القمر ومنازله ولمحة عن مشروع ارتميس في استيطان القمر. مدير مركز الفلك الدولي محمد شوكت عودة، قال، في بيان صحفي سابق، إن دول العالم الإسلامي ستتحرى الهلال مساء يوم الجمعة 28 شباط 2025، حيث ستكون رؤيته ممكنة باستخدام التلسكوب في مناطق غرب آسيا، ومعظم إفريقيا، وجنوب أوروبا، بينما سيكون بالإمكان رؤيته بالعين المجردة في أجزاء واسعة من القارتين الأميركيتين. وأشار عودة إلى أنه نظرًا لحدوث الاقتران قبل غروب الشمس، وغروب القمر بعد غروب الشمس في جميع مناطق العالم الإسلامي، فإنه من المتوقع أن تعلن غالبية الدول الإسلامية يوم السبت 1 آذار غرة لشهر رمضان المبارك، كما جرت العادة في مثل هذه الظروف الفلكية. المدير العام للمركز الجغرافي الملكي معمر كامل حدادين، أوضح خلال الندوة، أن هذه الندوة ينظمها المركز الجغرافي استعدادا لاستقبال شهر رمضان المبارك هذه الأيام بهدف نشر المعرفة العلمية المتعلقة بالحسابات الفلكية، مبينا دور قسم الفلك والمواقيت بالمركز في متابعة الظواهر الفلكية والمشاركة في رصدها وتوثيقها والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لرؤية ميلاد هلال الشهر المبارك لكونه عضوا في لجنة الأهلة. وأشار إلى أنّ علم الفلك شهد تقدما كبيرا في العصر الحديث فيما يتعلق بالحسابات الفلكية وتحديد المواقيت لمطالع القمر للأشهر العربية وفق احدث الأجهزة والبرمجيات العلمية الفلكية

مفتي المملكة: لا فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي
مفتي المملكة: لا فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي

سواليف احمد الزعبي

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

مفتي المملكة: لا فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي

#سواليف رعى مفتي عام المملكة أحمد الحسنات، الأحد، فعاليات الندوة العلمية ' #هلال شهر #رمضان المبارك (2025م 1446هـ) بين الشريعة والفلك' التي نظمها المركز الجغرافي الملكي الأردني بالتعاون مع دائرة #الإفتاء العام، والمركز الإقليمي لتدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء، وإدارة الأرصاد الجوية، والجمعية الفلكية الأردنية، والتي أقيمت في المركز الجغرافي. وهدفت الندوة التي حضرها المدير العام للمركز الجغرافي الملكي، وعدد من العلماء والمهتمين بعلم الأهلة و #الفلك، إلى بيان شروط تحديد رؤية الهلال بناء على الأسس والمعايير والآراء الفقهية والفلكية. وناقشت الندوة موضوع الهلال بين الرصد والفلك، ووضحت آلية الحسابات الفلكية من الناحية الشرعية وإحصائيات تحري الهلال، كما بينت أهمية الأرصاد الجوية في رصد الأهلة، إضافة الى أطوار القمر ومنازله ولمحة عن مشروع ارتميس في استيطان القمر. وأكد الحسنات في كلمته، ضرورة التعاون بين علماء الشريعة والمختصين بالفلك في تحري هلال رمضان، وتحديد أشهر السنة القمرية التي ترتبط بها الكثير من العبادات الدينية، مشيراً إلى أن اجتهاد دائرة الإفتاء العام متوافق مع النصوص الشرعية، والمعطيات العلمية، حيث إنّ الأردن يعتمد منهجاً علمياً دقيقاً في مراقبة الأهلة يقوم على المعطيات العلمية ودراسة التقارير التي تقدمها الجهات ذات الاختصاص من علماء الفلك الذين يقومون بالحسابات الدقيقة لرصد الأهلة وتدارس المعطيات العلمية لظروف رؤية هلال شهر رمضان المبارك في العالم الإسلامي على اختلاف المطالع، مبيناً عدم 'وجود أي فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي'. من جهته، بين المدير العام للمركز، أن تنظيم هذه الندوة يأتي استعداداً لاستقبال شهر رمضان المبارك، بهدف نشر المعرفة العلمية المتعلقة بالحسابات الفلكية، موضحاً دور قسم الفلك والمواقيت بالمركز في متابعة الظواهر الفلكية والمشاركة في رصدها وتوثيقها والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لرؤية ميلاد هلال الشهر المبارك كونه عضواً في لجنة الأهلة. وأشار إلى أنّ علم الفلك شهد تقدماً كبيراً في العصر الحديث فيما يتعلق بالحسابات الفلكية وتحديد المواقيت لمطالع القمر للأشهر العربية وفق أحدث الأجهزة والبرمجيات العلمية الفلكية. يشار إلى أن المركز الجغرافي الملكي من المؤسسات الوطنية التي تعمل ضمن رؤى مستقبلية واضحة، يتولى القيام بكافة أعمال المساحة ورسم الخرائط والتصوير الجوي والفضائي لسد احتياجات المملكة والدول العربية الشقيقة في هذه المجالات.

رؤية هلال رمضان 'ممكنة' في الأردن عبر التلسكوب في 28 شباط
رؤية هلال رمضان 'ممكنة' في الأردن عبر التلسكوب في 28 شباط

رؤيا نيوز

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • رؤيا نيوز

رؤية هلال رمضان 'ممكنة' في الأردن عبر التلسكوب في 28 شباط

قال رئيس الجمعية الفلكية الأردنية عمار السكجي، إن رؤية هلال شهر رمضان المبارك في الأردن والمنطقة العربية بشكل عام 'ممكنة باستخدام التلسكوب والأجهزة البصرية'، وفق حسابات معايير الرؤية في يوم الجمعة 28 شباط. وأضاف السكجي، خلال محاضرة ألقاها بعنوان المعطيات الفلكية لهلال شهر رمضان 1146، ضمن فعاليات الندوة العلمية 'هلال شهر رمضان المبارك (2025م 1446هـ) بين الشريعة والفلك'، أن رؤية هلال شهر رمضان المبارك في الأردن والمنطقة العربية 'غير ممكنة بالعين المجردة'. وكان مركز الفلك الدولي توقع أن يكون يوم السبت 1 آذار المقبل، هو غرة شهر رمضان المبارك في معظم دول العالم الإسلامي، بناءً على الحسابات الفلكية المتعلقة برؤية هلال رمضان 1446 هـ. وخلال الندوة، قال المفتي العام للمملكة أحمد الحسنات إنّ الأردن يعتمد منهجا علميا دقيقا في مراقبة الأهلة يقوم على المعطيات العلمية ودراسة التقارير التي تقدمها الجهات ذات الاختصاص من علماء الفلك الذين يقومون بالحسابات الدقيقة لرصد الأهلة وتدارس المعطيات العلمية لظروف رؤية هلال شهر رمضان المبارك في العالم الإسلامي على اختلاف المطالع، مبينا عدم 'وجود أي فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي'. وشدّد على ضرورة التعاون بين علماء الشريعة والمختصين بالفلك في تحري هلال رمضان، وتحديد أشهر السنة القمرية التي ترتبط بها الكثير من العبادات الدينية، مشيرا إلى أن اجتهاد دائرة الإفتاء العام متوافق مع النصوص الشرعية، والمعطيات العلمية. وهدفت الندوة التي نظمها المركز الجغرافي الملكي الأردني بالتعاون مع دائرة الإفتاء العام، والمركز الإقليمي لتدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء، وإدارة الأرصاد الجوية، والجمعية الفلكية الأردنية، إلى بيان شروط تحديد رؤية الهلال بناء على الأسس والمعايير والآراء الفقهية والفلكية. وناقشت الندوة موضوع الهلال بين الرصد والفلك، وأوضحت آلية الحسابات الفلكية من الناحية الشرعية وإحصائيات تحري الهلال، مبينة أهمية الأرصاد الجوية في رصد الأهلة، إضافة الى أطوار القمر ومنازله ولمحة عن مشروع ارتميس في استيطان القمر. مدير مركز الفلك الدولي محمد شوكت عودة، قال، في بيان صحفي سابق، إن دول العالم الإسلامي ستتحرى الهلال مساء يوم الجمعة 28 شباط 2025، حيث ستكون رؤيته ممكنة باستخدام التلسكوب في مناطق غرب آسيا، ومعظم إفريقيا، وجنوب أوروبا، بينما سيكون بالإمكان رؤيته بالعين المجردة في أجزاء واسعة من القارتين الأميركيتين. وأشار عودة إلى أنه نظرًا لحدوث الاقتران قبل غروب الشمس، وغروب القمر بعد غروب الشمس في جميع مناطق العالم الإسلامي، فإنه من المتوقع أن تعلن غالبية الدول الإسلامية يوم السبت 1 آذار غرة لشهر رمضان المبارك، كما جرت العادة في مثل هذه الظروف الفلكية. المدير العام للمركز الجغرافي الملكي معمر كامل حدادين، أوضح خلال الندوة، أن هذه الندوة ينظمها المركز الجغرافي استعدادا لاستقبال شهر رمضان المبارك هذه الأيام بهدف نشر المعرفة العلمية المتعلقة بالحسابات الفلكية، مبينا دور قسم الفلك والمواقيت بالمركز في متابعة الظواهر الفلكية والمشاركة في رصدها وتوثيقها والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لرؤية ميلاد هلال الشهر المبارك لكونه عضوا في لجنة الأهلة. وأشار إلى أنّ علم الفلك شهد تقدما كبيرا في العصر الحديث فيما يتعلق بالحسابات الفلكية وتحديد المواقيت لمطالع القمر للأشهر العربية وفق احدث الأجهزة والبرمجيات العلمية الفلكية.

مفتي الأردن: لا فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي
مفتي الأردن: لا فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي

خبرني

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • خبرني

مفتي الأردن: لا فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي

خبرني - رعى مفتي عام المملكة أحمد الحسنات، الأحد، فعاليات الندوة العلمية "هلال شهر رمضان المبارك (2025م 1446هـ) بين الشريعة والفلك" التي نظمها المركز الجغرافي الملكي الأردني بالتعاون مع دائرة الإفتاء العام، والمركز الإقليمي لتدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء، وإدارة الأرصاد الجوية، والجمعية الفلكية الأردنية، والتي أقيمت في المركز الجغرافي. وهدفت الندوة التي حضرها المدير العام للمركز الجغرافي الملكي، وعدد من العلماء والمهتمين بعلم الأهلة والفلك، إلى بيان شروط تحديد رؤية الهلال بناء على الأسس والمعايير والآراء الفقهية والفلكية. وناقشت الندوة موضوع الهلال بين الرصد والفلك، ووضحت آلية الحسابات الفلكية من الناحية الشرعية وإحصائيات تحري الهلال، كما بينت أهمية الأرصاد الجوية في رصد الأهلة، إضافة الى أطوار القمر ومنازله ولمحة عن مشروع ارتميس في استيطان القمر. وأكد الحسنات في كلمته، ضرورة التعاون بين علماء الشريعة والمختصين بالفلك في تحري هلال رمضان، وتحديد أشهر السنة القمرية التي ترتبط بها الكثير من العبادات الدينية، مشيراً إلى أن اجتهاد دائرة الإفتاء العام متوافق مع النصوص الشرعية، والمعطيات العلمية، حيث إنّ الأردن يعتمد منهجاً علمياً دقيقاً في مراقبة الأهلة يقوم على المعطيات العلمية ودراسة التقارير التي تقدمها الجهات ذات الاختصاص من علماء الفلك الذين يقومون بالحسابات الدقيقة لرصد الأهلة وتدارس المعطيات العلمية لظروف رؤية هلال شهر رمضان المبارك في العالم الإسلامي على اختلاف المطالع، مبيناً عدم "وجود أي فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي". من جهته، بين المدير العام للمركز، أن تنظيم هذه الندوة يأتي استعداداً لاستقبال شهر رمضان المبارك، بهدف نشر المعرفة العلمية المتعلقة بالحسابات الفلكية، موضحاً دور قسم الفلك والمواقيت بالمركز في متابعة الظواهر الفلكية والمشاركة في رصدها وتوثيقها والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لرؤية ميلاد هلال الشهر المبارك كونه عضواً في لجنة الأهلة. وأشار إلى أنّ علم الفلك شهد تقدماً كبيراً في العصر الحديث فيما يتعلق بالحسابات الفلكية وتحديد المواقيت لمطالع القمر للأشهر العربية وفق أحدث الأجهزة والبرمجيات العلمية الفلكية. يشار إلى أن المركز الجغرافي الملكي من المؤسسات الوطنية التي تعمل ضمن رؤى مستقبلية واضحة، يتولى القيام بكافة أعمال المساحة ورسم الخرائط والتصوير الجوي والفضائي لسد احتياجات المملكة والدول العربية الشقيقة في هذه المجالات.

مفتي الأردن: لا فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي
مفتي الأردن: لا فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي

رؤيا نيوز

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • رؤيا نيوز

مفتي الأردن: لا فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي

رعى مفتي عام المملكة أحمد الحسنات، الأحد، فعاليات الندوة العلمية 'هلال شهر رمضان المبارك (2025م 1446هـ) بين الشريعة والفلك' التي نظمها المركز الجغرافي الملكي الأردني بالتعاون مع دائرة الإفتاء العام، والمركز الإقليمي لتدريس علوم وتكنولوجيا الفضاء، وإدارة الأرصاد الجوية، والجمعية الفلكية الأردنية، والتي أقيمت في المركز الجغرافي. وهدفت الندوة التي حضرها المدير العام للمركز الجغرافي الملكي، وعدد من العلماء والمهتمين بعلم الأهلة والفلك، إلى بيان شروط تحديد رؤية الهلال بناء على الأسس والمعايير والآراء الفقهية والفلكية. وناقشت الندوة موضوع الهلال بين الرصد والفلك، ووضحت آلية الحسابات الفلكية من الناحية الشرعية وإحصائيات تحري الهلال، كما بينت أهمية الأرصاد الجوية في رصد الأهلة، إضافة الى أطوار القمر ومنازله ولمحة عن مشروع ارتميس في استيطان القمر. وأكد الحسنات في كلمته، ضرورة التعاون بين علماء الشريعة والمختصين بالفلك في تحري هلال رمضان، وتحديد أشهر السنة القمرية التي ترتبط بها الكثير من العبادات الدينية، مشيراً إلى أن اجتهاد دائرة الإفتاء العام متوافق مع النصوص الشرعية، والمعطيات العلمية، حيث إنّ الأردن يعتمد منهجاً علمياً دقيقاً في مراقبة الأهلة يقوم على المعطيات العلمية ودراسة التقارير التي تقدمها الجهات ذات الاختصاص من علماء الفلك الذين يقومون بالحسابات الدقيقة لرصد الأهلة وتدارس المعطيات العلمية لظروف رؤية هلال شهر رمضان المبارك في العالم الإسلامي على اختلاف المطالع، مبيناً عدم 'وجود أي فرق بين رؤية هلال رمضان والحساب الفلكي'. من جهته، بين المدير العام للمركز، أن تنظيم هذه الندوة يأتي استعداداً لاستقبال شهر رمضان المبارك، بهدف نشر المعرفة العلمية المتعلقة بالحسابات الفلكية، موضحاً دور قسم الفلك والمواقيت بالمركز في متابعة الظواهر الفلكية والمشاركة في رصدها وتوثيقها والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة لرؤية ميلاد هلال الشهر المبارك كونه عضواً في لجنة الأهلة. وأشار إلى أنّ علم الفلك شهد تقدماً كبيراً في العصر الحديث فيما يتعلق بالحسابات الفلكية وتحديد المواقيت لمطالع القمر للأشهر العربية وفق أحدث الأجهزة والبرمجيات العلمية الفلكية. يشار إلى أن المركز الجغرافي الملكي من المؤسسات الوطنية التي تعمل ضمن رؤى مستقبلية واضحة، يتولى القيام بكافة أعمال المساحة ورسم الخرائط والتصوير الجوي والفضائي لسد احتياجات المملكة والدول العربية الشقيقة في هذه المجالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store