أحدث الأخبار مع #والجوجيتسو


البيان
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
10 عوامل تعزز ملف الإمارات لاستضافة كأس آسيا 2031
تسعى الإمارات لتنظيم نهائيات كأس آسيا للمرة الثالثة في تاريخها بعد التقدم بطلب للاتحاد الآسيوي لاستضافة كأس آسيا 2031 ضمن 7 ملفات تقدمت رسمياً للاتحاد القاري للفوز بشرف تنظيم البطولة، في رقم قياسي تشهده القارة الصفراء لأول مرة بهذا العدد من الطلبات للحصول على شرف استضافة البطولة الأكبر. وتتنافس الإمارات مع ملفات 6 دول أخرى لاستضافة كأس آسيا 2031 تقدمت بطلبات رسمية للاتحاد الآسيوي لكرة القدم منها 5 ملفات فردية وهي: كوريا وأستراليا والهند وإندونيسيا والكويت، إضافة إلى ملف مشترك لثلاث دول هي: قيرغيزستان وطاجيكستان وأوزبكستان. ويبدأ الاتحاد الآسيوي خلال الفترة المقبلة دراسة طلبات الاستضافة، واستكمال الملفات قبل الإعلان عن الدولة المستضيفة في عام 2026، في الوقت الذي أشارت فيه تقارير إلى أن المكتب التنفيذي بالاتحاد القاري قرر توزيع الملفات الـ7 على بطولتين لاختيار دولة لتنظيم نسخة عام 2031، وملف آخر لتنظيم نسخة 2034، علماً بأن النسخة المقبلة 2027 تستضيفها المملكة العربية السعودية. وتلقي «البيان» الضوء على 10 عوامل تعزز ملف الإمارات لاستضافة كأس آسيا رغم قوة المنافسة مع طلبات الاستضافة من الدول الست الأخرى، لاسيما وأن الإمارات تستند على تاريخ طويل من النجاحات في استضافة البطولة عامي 1996 و2019، إلى جانب الفعاليات والبطولات والأحداث الكبرى في مختلف الرياضات ما جعل الإمارات وجهة عالمية للرياضة. 1 دعم القيادة والمساندة الحكومية تحظى الرياضة الإماراتية بدعم القيادة الرشيدة، كما تحظى بالمساندة الحكومية والتي تعد أحد أبرز اشتراطات الاتحاد الآسيوي في إسناد تنظيم بطولاته الكبرى، وهو أحد العوامل المهمة في تعزيز قوة الملف الإماراتي، وسبق أن كان له دور كبير في الفوز بشرف استضافة العديد من البطولات الرياضية العالمية على مدار سنوات طويلة. 2 خبرات متراكمة حققت الإمارات نجاحات سابقة في استضافة كأس آسيا عندما نظمت البطولة مرتين الأولى عام 1996، والثانية عام 2019 وهي البطولة التي شكلت حدثاً استثنائياً كونها كانت أول بطولة لنهائيات كأس آسيا تقام بالنظام الجديد بمشاركة 24 دولة، واستطاعت الإمارات أن تقدم نسخة نموذجية واستثنائية ستظل عالقة في الأذهان. ويعد النجاح في استضافة البطولات والفعاليات الرياضية الكبرى أحد العوامل الأساسية التي يرتكز عليها أي طلب استضافة، وبالنظر إلى ما حققته الإمارات في هذا المجال، فإنها تمتلك تاريخاً حافلاً بخلاف البطولات الآسيوية، إذ سبق واستضافت بطولات كبرى تحت مظلة الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» أبرزها كأس العالم للشباب 2003، وكأس العالم للأندية في 4 نسخ أعوام 2009 و2010 و2017 و2018، فضلاً عن كأس العالم للناشئين عام 2013. ولا يقتصر الأمر على النجاحات التنظيمية في كرة القدم، وإنما يمتد إلى فعاليات أخرى مثل جائزة الاتحاد للطيران الكبرى للفورمولا 1، وبطولات العالم في رياضات السباحة والكاراتيه والجودو والجوجيتسو وغيرها من الألعاب الرياضية الأخرى. 3 الملاعب والبنية التحتية تمتلك الإمارات بنية تحتية قوية ومنشآت رياضية على أعلى مستوى من المعايير، وملاعب كرة قدم من الطراز العالمي في مختلف مدن الدولة، ما يعزز من الملف، وشهدت كذلك بعض الملاعب عملية تطوير خلال استضافة كأس آسيا 2019، أبرزها استاد آل نهيان بنادي الوحدة وزيادة سعته إلى 15 ألف متفرج بعد تطويره قبل استضافة البطولة الأخيرة، ومن أبرز الملاعب استاد مدينة زايد الرياضية الذي يتسع لـ44 ألف متفرج، واستاد محمد بن زايد بسعة 38 ألف متفرج، واستاد هزاع بن زايد بسعة 25 ألف متفرج، واستاد آل مكتوم بنادي النصر والذي يتسع إلى 15 ألف متفرج، واستاد خالد بن محمد بنادي الشارقة، وقد تشهد السنوات المقبلة أيضاً تشييد بعض الملاعب الجديدة التي تعزز من قوة وتطور الملاعب الإماراتية. وإلى جانب الاستادات الكبرى هناك العديد من الملاعب التي تخصص للتدريبات، إذ شهدت نسخة عام 2019 تخصيص 18 ملعباً لتدريبات المنتخبات بما فاق العدد الذي اشترطه الاتحاد الآسيوي. 4 موقع استراتيجي ومطارات عالمية تتمتع الإمارات بموقع استراتيجي يربط بين دول العالم كافة بشكل عام، وبين شرق وغرب القارة الآسيوية بشكل خاص، كما يسهل التنقل بينها وبين الدول المحيطة لاسيما الدول الخليجية المجاورة، فضلاً عن تميز الإمارات بالمطارات العالمية التي تعد الأفضل على مستوى العالم، حيث يعد مطاري دبي وأبوظبي الدوليين من ضمن أفضل المطارات في التصنيفات الدولية في هذا المجال، وينطلق منهما المئات من الرحلات إلى مختلف دول العالم، وبخاصة مطار دبي الدولي الذي حافظ على صدارته كأكبر مطار في العالم من حيث حركة السفر الدولي خلال عام 2024 وفقاً لتقرير مجلس المطارات العالمي، إذ حل مطار دبي الدولي في المرتبة الثانية في التصنيف العام لأكثر المطارات ازدحاماً في العالم وفق حركة المسافرين، واستقبل في العام الماضي 92.3 مليون مسافر. كما تتميز الإمارات بوجود العديد من شركات الطيران الوطنية التي تتمتع بسمعة عالمية أبرزها طيران الإمارات وطيران الاتحاد وكناقلين جويين من الأشهر في العالم باعتبارهما في صدارة شركات الطيران في مجال النقل الجوي، ويوفران برحلات إلى المئات من الوجهات في مختلف دول العالم. 5 وجهات سياحية متعددة رسخت الإمارات مكانتها كوجهة سياحية عالمية، وذلك في ظل القطاع السياحي المتنامي في الدولة والذي جاء نتيجة العديد من الوجهات المتفردة التي تتمتع بمرافق عالمية وبنية تحتية متقدمة، وأجواء مثالية توفر عطلات رائعة لكافة الشرائح، وتشمل منتجعات ووجهات ترفيهية، وحققت الدولة نمواً هائلاً في القطاع السياحي في السنوات الأخيرة، وانعكس ذلك إيجابياً لتحل الإمارات في المركز الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وفي المركز الـ18 عالمياً في مؤشر تنمية السياحة والسفر الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي في 2024، وخلال السنوات القادمة ستشهد الدولة نمواً سياحياً أكبر مع مواصلة الاستراتيجية الوطنية للسياحة 2031. 6 الفنادق يعد توافر الفنادق ذات المعايير العالمية نقطة مهمة في ملف استضافة كأس آسيا، إذ تتنوع الفنادق بمختلف مدن الدولة بمستويات فاخرة تفوق المعايير العالمية، وبأعداد كبيرة للغاية، وبحيث لا تبعد دقائق عن أماكن التدريبات والملاعب المستضيفة للمباريات مما يوفر سهولة في التنقل بين الفنادق والملاعب للمنتخبات كافة. ويشمل القطاع الفندقي في الإمارات آلاف الغرف الفندقية في جميع المدن بمختلف إمارات الدولة، وبمستويات غير مسبوقة من الإمكانيات والخدمات وبما يوفر إقامة ومستوى معيشي رفيع خلال الأحداث الرياضية الكبرى، مع توقعات بمزيد من النمو ودخول آلاف الغرف الفندقية إلى السوق خلال السنوات المقبلة. 7 شبكة الطرق والنقل والمواصلات تعد شبكة الطرق المتنوعة والتي تبلغ آلاف الكيلومترات وأنشئت بمواصفات عالمية تربط بين كل مدن الدولة، أحد العوامل المهمة والمؤثرة التي تدعم ملف الإمارات في استضافة كأس آسيا 2031، إذ تتميز الدولة بطرق تربط بين كل المدن ببعضها البعض وفي مدة قصيرة، ووسائل مواصلات وانتقالات، تسهل على المشجعين والزائرين سهولة التنقل بين الملاعب لمتابعة المباريات. 8 نمو اقتصادي تشهد الإمارات نمواً اقتصادياً متسارعاً في ظل بيئة جاذبة للاستثمارات وبخاصة الاستثمارات المستدامة مما يضعها في مصاف الدول التي تشهد تطوراً كبيراً في القطاع الاقتصادي والذي ينعكس بدوره على المجالات كافة، ما ينعكس بدوره على القطاع الرياضي، ويعزز من قدرتها على إظهار إمكانياتها الهائلة وبنيتها التحتية المتطورة. 9 الأمان يعد الأمان والاستقرار أحد العوامل المهمة في ملف أي دولة لاستضافة حدث عالمي، وهو ما تتمتع به الإمارات محافظة على مكانتها كإحدى أكثر الدول أماناً في العالم. ووفقاً لموقع الإحصاءات العالمي «نومبيو» الصادر في مطلع عام 2025، فقد احتلت الإمارات المركز الثاني في مؤشر الأمان العالمي، وسجلت درجة أمان بلغت 84.5 من أصل 100 نقطة، وانعكاس ذلك بدرجة إيجابية في ظل جهود الدولة في تعزيز الأمان والاستقرار لكل من يقيم على أراضيها. وضم التصنيف مدناً عدة من الدولة ضمن المدن الأكثر أماناً على مستوى العالم، حيث تصدرت أبوظبي القائمة للعام التاسع على التوالي، وجاءت دبي في المركز الثالث عالمياً، والشارقة في المركز الخامس. 10 التنوع تتمتع دولة الإمارات بتنوع كبير بما تضمه من العديد من الجنسيات التي تفوق 200 جنسية تعيش جنباً إلى جنب في وطن متسامح، مع الحفاظ على الهوية والتراث الإماراتي المتجذر منذ قديم الأزل، وبخلاف المواطنين والمقيمين على أرض الدولة من مختلف الأعراق والجنسيات، ويسهم هذا التنوع أيضاً كأحد العوامل الأساسية في ضمان الحضور الجماهيري للبطولة، مثلما حدث في البطولات السابقة التي استضافتها الدولة سواء في نسختي 96 و2019 أو بطولات أخرى بخلاف كرة القدم.


عكاظ
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
منها 23 ذهبية.. 79 ميدالية حققتها الرياضيات السعوديات
دينا أبو طالب الفائزة بالميدالية الذهبية ببطولة التايكوندو في فيتنام. لينا الرحيلي أثناء حصولها على الميدانية الذهبية في ألعاب القوة البدنية. مشاعل العايد خلال تتويجها بذهبية السباحة في إحدى البطولات. واصلت المرأة السعودية تطوير أدائها الرياضي في السنوات الأخيرة، إذ تمكنت من حصد 79 ميدالية رياضية وفوزها بالمركز الأول في عدد من الألعاب الرياضية، وظفِرت بالفوز بـ23 ميدالية ذهبية، و14 ميدالية فضية و42 ميدالية برونزية، مع تحقيقها المركز الأول وكأس البطولة في ثلاث مسابقات. الميداليات الذهبية تمكنت المرأة السعودية من تحقيق 23 ميدالية ذهبية طوال مسيرتها، منها خمس ميداليات حققتها خلال العام الماضي 2024 في ألعاب (البوتشيا، والسهام، ورفع الأثقال «البارالمبية»، وميداليتان في التايكوندو)، في بطولات (الشارقة لدورة ألعاب غرب آسيا البارالمبية، والشارقة لدولة الألعاب العربية للأندية فرع السيدات، ودبي في بطولة كأس العالم البارالمبية، والإمارات في دورة الألعاب الخليجية الأولى للشباب، وفي فيتنام للبطولة الأسيوية للتايكوندو)، وميدالية خلال عام 2023 في الملاكمة التايلندية ببطولة بانكوك للعالم، وست ميداليات حققنها في عام 2022 في ألعاب (التجديف، الجوجيتسو، وأربع ميداليات في القوة البدنية) في بطولات (آسيا للتجديف داخل الصالات الافتراضية، والدوري القاري للمحترفين في أبو ظبي، وبطولة آسيا للقوة البدنية في دبي)، وميدالية خلال عام 2021 في رياضة الجودة خلال البطولة العربية المفتوحة للمكفوفين في القاهرة، وأربع ميداليات لعام 2020 جميعها في ألعاب المبارزة ببطولة القارات الافتراضية للسيدات، وست ميداليات في سنوات سابقة شملت مسابقات (الملاكمة، التجديف، رفع الأثقال، المبارزة، وميداليتان في الجودو)، شملت مسابقات (الدورية الرياضية السادسة للمرأة الخليجية في الكويت، والجولة الآسيوية بالرياض، وبطولة غرب آسيا في الأردن، وتاراتو الدولية في استونيا، وغرب آسيا في عمان، والخليج للتجديف في الكويت، والقائد الدولية في الأردن). 14 ميدالية فضية وحصدت المرأة السعودية 14 ميدالية فضية في مسيرتها، منها 3ثلاث ميداليات العام الماضي 2024 في ألعاب (القوى، وميداليتان للملاكمة)، وميدالية للدراجات في عام 2023 في كأس آسيا للمضمار بتايلاند، وخلال عام 2022 حققن ميداليتين في مسابقتي (كرة الطاولة البارالمبية، والجوجيتسو، وفي عام 2020 حققنها في ألعاب (الفروسية، المبارزة) ببطولتي غرب آسيا في الإمارات، ودورة الألعاب العربية لأندية السيدات في الشارقة). الألعاب الأعلى فوزاً ظفرت السعوديات بـ20 ميدالية ذهبية في لعبة (المبارزة) كأعلى لعبة حصلن السعوديات على الميداليات فيها، فيما جاءت لعبة (التايكوندو) في المرتبة الثانية كالأعلى حصولاً للسيدات، إذ بلغ إجمالي الميداليات التي حققتها السيدات 10 ميداليات، وبلغ عدد الميداليات في لعبتي (الجودو، والجوجيتسو) ثماني ميداليات لكل لعبة، وحصلت السعوديات على ست ميداليات في لعبة الملاكمة، وأربع ميداليات في لعبتي (ألعاب القوى، والقوة البدنية)، إضافة لحصولهن على ثلاث ميداليات في ألعاب (التجديف، الفروسية، رفع الأثقال)، وميداليتين في لعبتي (السهام، والسيارات والدراجات النارية)، وحصولهن على ميدالية في ألعاب ورياضات (الملاكمة التايلندية، الرياضات البحرية في الغوص، البوتشيا، الطاولة البارالمبية، والأثقال البارالمبية، والدراجات). البطولات المسجلة تمكنت المرأة السعودية من تحقيق العديد من الإنجازات في مسابقات تعتمد على نظام المركز الأول، إذ استطاعت السعودية الحصول على المركز الأول في لعبة (فنون القتال المتنوع) المقادمة بالأردن ضمن بطولة الأندية الدولية، والمركز الأول في كأس العالم للجامعات في لعبة (الرياضات الالكترونية)، والمركز الأول في لعبة (السيارات والدراجات النارية) ببطولة كأس العالم للراليات الصحراوية «باها». أخبار ذات صلة


النهار المصرية
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار المصرية
كيف تختار الأدوات الرياضية المناسبة لتحقيق أقصى أداء؟
الأدوات الرياضية للألعاب القتالية تتطلب الألعاب القتالية تجهيزات خاصة لحماية اللاعبين وتحسين أدائهم أثناء التدريبات والمنافسات. تختلف الأدوات باختلاف نوع القتال، سواء كان ملاكمة، كاراتيه، تايكوندو، جوجيتسو، أو فنون قتالية مختلطة (MMA). تعتمد جودة الأداء في هذه الرياضات على اختيارالادوات الرياضية المناسبة التي تضمن الحماية والراحة أثناء التدريب والمباريات. في نادي رياض كومبات، نوفر مجموعة متنوعة من أفضل المعدات القتالية التي تلبي احتياجات المبتدئين والمحترفين، بما في ذلك القفازات، واقيات الرأس، بدلات القتال، أكياس اللكم، والمعدات الحديثة التي تساعد في تطوير المهارات القتالية بأعلى مستويات الأمان والاحترافية. 1. أدوات الحماية ???? خوذة الحماية (Headgear): تحمي الرأس من الضربات القوية وتستخدم في الملاكمة، التايكوندو، والفنون القتالية المختلطة. ???? واقي الفم (Mouthguard): يمنع إصابات الأسنان والفك في الرياضات القتالية مثل الملاكمة والـMMA. ???? واقي الصدر (Chest Protector): يستخدم في التايكوندو والكاراتيه، خاصة في البطولات الرسمية لحماية الصدر والأضلاع من الضربات المباشرة. ???? واقي الفخذ (Groin Guard): مهم لحماية المنطقة الحساسة في رياضات مثل الملاكمة وMMA. ???? واقي الساق والذراع (Shin & Arm Guards): يُستخدم في التايكوندو والمواي تاي لحماية السيقان والذراعين من الركلات القوية. 2. أدوات التدريب والتطوير ???? كيس اللكم (Punching Bag): مهم في الملاكمة، الكاراتيه، والمواي تاي لتطوير قوة الضربات والركلات. يأتي بأنواع مثل الكيس الثقيل، كيس السرعة، وكيس التمارين الأرضي. ???? قفازات التدريب (Training Gloves): تختلف حسب الرياضة، مثل قفازات الملاكمة وقفازات الـMMA المفتوحة التي تسمح بالإمساك والضرب. ???? الحبل السريع (Jump Rope): أداة أساسية لتحسين اللياقة البدنية وسرعة الحركة في جميع الألعاب القتالية. ???? لوحة التهديف (Focus Mitts & Kick Pads): تُستخدم في التدريبات لتطوير دقة الضربات والسرعة وردود الفعل. ???? دمى التدريب (Grappling Dummy): تُستخدم في المصارعة والجوجيتسو لمحاكاة القتال الأرضي وتحسين تقنيات الإخضاع. 3. الملابس القتالية ???? البدلة القتالية (Gi, Dobok, Rash Guard): الجودو، الجوجيتسو، والتايكوندو تتطلب ملابس قتالية خاصة. ملابس الـMMA عادة تكون مرنة ومناسبة للحركات السريعة. ???? أحذية الملاكمة والمصارعة (Boxing & Wrestling Shoes): توفر الثبات والمرونة للحركة السريعة داخل الحلبة أو البساط. ???? الأحزمة القتالية (Belts): تشير إلى مستوى المهارة في الفنون القتالية مثل الكاراتيه والجوجيتسو. أهمية الأدوات الرياضية في الألعاب القتالية ✅ الحماية من الإصابات وتقليل المخاطر أثناء القتال. ✅ تحسين الأداء والتدريب عبر تطوير القوة، السرعة، واللياقة البدنية. ✅ رفع مستوى الاحترافية باستخدام الأدوات المناسبة لكل نوع من القتال. الخلاصة: سواء كنت ملاكمًا، مقاتل تايكوندو، أو ممارسًا لفنون القتال المختلطة، فإن امتلاك الأدوات المناسبة سيجعلك أكثر أمانًا وكفاءة داخل الحلبة أو على البساط! كيف يمكن لاختيار الأدوات المناسبة أن يؤثر على أداء المقاتل داخل الحلبة؟ اختيار الأدوات المناسبة في الألعاب القتالية ليس مجرد تفصيل بسيط، بل هو عامل حاسم يمكن أن يؤثر على أداء المقاتل داخل الحلبة من عدة نواحٍ: 1. تحسين الأداء القتالي الراحة والمرونة: ارتداء قفازات أو أحذية غير مناسبة قد يحد من سرعة المقاتل وحركته، بينما تساعد الأدوات المصممة جيدًا على زيادة الكفاءة. زيادة الدقة: استخدام قفازات مناسبة الحجم والوزن يساعد في تحسين دقة الضربات، مما يجعل الهجمات أكثر فاعلية. التوازن والثبات: الأحذية الجيدة توفر ثباتًا على أرضية الحلبة، مما يساعد على تنفيذ الحركات والالتفافات بسلاسة. 2. تقليل خطر الإصابات الحماية الكاملة: استخدام خوذة واقية مناسبة يمكن أن يقلل من احتمالية حدوث ارتجاجات دماغية أو إصابات خطيرة. حماية المفاصل: القفازات الجيدة تخفف الضغط على مفاصل اليد عند توجيه الضربات القوية. تقليل آلام العضلات: الملابس القتالية الضاغطة تساعد في تقليل إجهاد العضلات وتحسين تدفق الدم أثناء القتال. 3. تعزيز الثقة داخل الحلبة عندما يشعر المقاتل بالراحة والأمان في معداته، فإنه يكون أكثر تركيزًا وثقة في أدائه، مما يساعده على التحكم في النزال دون قلق من تأثير الأدوات عليه. 4. تحسين القدرة على التحمل واللياقة اختيار كيس ملاكمة مناسب للوزن والتدريب يساعد في تطوير قوة الضربات والتحمل. الحبل السريع عالي الجودة يعزز من سرعة الحركة واللياقة القلبية. 5. التكيف مع أسلوب اللعب بعض القفازات مناسبة للملاكمين الذين يفضلون السرعة، بينما يحتاج مقاتلو الـMMA إلى قفازات توفر حرية حركة للأصابع للإمساك. واقي الساق مهم في رياضات الركل مثل والمواي تاي، بينما لا يستخدم كثيرًا في الملاكمة. الخلاصة الأدوات القتالية ليست مجرد تجهيزات، بل هي عوامل رئيسية في نجاح المقاتل داخل الحلبة. اختيار الأدوات المناسبة يمكن أن يحدث فرقًا بين الفوز والخسارة، وبين الأداء العادي والأداء الاستثنائي! هل يمكن أن تؤدي أدوات الحماية إلى تقييد حركة المقاتل داخل الحلبة؟ نعم، يمكن لأدوات الحماية أن تؤدي إلى تقييد حركة المقاتل داخل الحلبة في بعض الحالات، لكن هذا يعتمد على نوع الأدوات وجودتها ومدى تأقلم المقاتل معها. ???? كيف يمكن أن تؤثر أدوات الحماية على حركة المقاتل؟ ???? انخفاض سرعة الحركة بعض خوذات الحماية الثقيلة قد تؤثر على سرعة رد الفعل ورؤية المقاتل، مما يجعله أقل قدرة على تفادي الضربات. الأحذية غير المناسبة قد تجعل الحركات الجانبية والالتفافات أبطأ. ???? تقييد المرونة أثناء القتال واقيات الساق والذراع السميكة قد تحد من قدرة المقاتل على تنفيذ الركلات والضربات بسلاسة. القفازات ذات الحجم الكبير تقلل من القدرة على المناورة السريعة في القتال القريب. ???? الشعور بعدم الراحة إذا كانت معدات الحماية غير مناسبة لحجم الجسم أو سيئة التصميم، فقد تسبب إزعاجًا، مما يؤثر على تركيز المقاتل داخل الحلبة. ???? ولكن هل الحماية مهمة رغم ذلك؟ ✅ نعم! على الرغم من أن بعض أدوات الحماية قد تقيد الحركة، إلا أنها ضرورية لتقليل الإصابات، خصوصًا في الرياضات القتالية العنيفة مثل الملاكمة والفنون القتالية المختلطة (MMA). ✅ الحل هو اختيار أدوات خفيفة وذات جودة عالية توفر الحماية دون التأثير الكبير على المرونة والسرعة. الخلاصة بينما يمكن لأدوات الحماية أن تؤثر على حركة المقاتل، فإن اختيار الأدوات المناسبة والتدرب بها بشكل منتظم يساعد على التأقلم وتقليل هذا التأثير. في النهاية، الحماية الجيدة تعني القدرة على الاستمرار في القتال لفترة أطول دون التعرض لإصابات خطيرة! أهم الأدوات الرياضية التي لا غنى عنها لأي رياضي محترف! إليك أهم الأدوات الرياضية القتالية التي لا غنى عنها لأي رياضي محترف في الفنون القتالية والملاكمة: 1. القفازات القتالية الملاكمة: قفازات بحشوة مناسبة لحماية اليدين وتقليل الإصابات. MMA (الفنون القتالية المختلطة): قفازات خفيفة مع حرية حركة للأصابع لضمان القبضات والضربات الدقيقة. 2. أدوات الحماية الأساسية خوذة الحماية: تمتص الصدمات وتحمي الرأس من الإصابات والارتجاجات. واقي الفم: يحمي الأسنان والفك من الضربات القوية. واقي الساق والذراع: ضروري في رياضات مثل الكيك بوكسينغ والمواي تاي لتجنب الكدمات والكسور. 3. الملابس والمعدات الرياضية بدلة القتال (Gi أو Rash Guard): تُستخدم في الجوجيتسو البرازيلية والمصارعة لحماية الجلد وتحسين الأداء. الأحذية الرياضية القتالية: ضرورية في الملاكمة والمصارعة لتوفير الثبات والمرونة أثناء الحركة. 4. أدوات التدريب وتقوية الأداء كيس الملاكمة: يساعد في تحسين قوة الضربات، الدقة، والتحمل. الحبل السريع: يعزز من سرعة الحركة، اللياقة القلبية، والتناسق العضلي. الأوزان وحبال المقاومة: لتطوير القوة البدنية وزيادة التحمل العضلي. 5. الأدوات التكنولوجية الحديثة الساعات الذكية وأجهزة تتبع الأداء: تراقب معدل ضربات القلب، السعرات الحرارية، ومدى تحملك أثناء التدريب. القفازات الذكية: تحتوي على مستشعرات تحلل قوة الضربة وسرعتها. نظارات الواقع الافتراضي: تُستخدم في بعض التدريبات الحديثة لتحليل الاستراتيجيات وتحسين ردود الفعل. الخلاصة لا يكتمل أداء الرياضي القتالي المحترف بدون هذه الأدوات الأساسية التي تجمع بين الحماية، التدريب، والتحليل الذكي للأداء. اختيار الأدوات المناسبة يمكن أن يكون العامل الفاصل بين الفوز والخسارة داخل الحلبة! تم بواسطة أفضل شركة سيو في الخليج


زهرة الخليج
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
«قلبي اطمأن 8».. «غيث» يوصل «الخير الإماراتي» إلى جزر القمر
#سينما ومسلسلات وصل «غيث» إلى جزر القمر، وحل معه خير دولة الإمارات، معرفاً وكاشفاً عن معاناة الناس الأقل حظاً هناك، ولم يترك الدولة التي تنتمي لعالمنا العربي، والقابعة في أفريقيا، وتتكون من عدة جزر تقع في المحيط الهندي على مقربة من الساحل الشرقي لأفريقيا، إلا وقد وضع فيها أثر الخير الإماراتي، وهو ما نقله برنامج «قلبي اطمأن»، الذي تقدمه «شبكة أبوظبي للإعلام»، عبر قناة «أبوظبي»، وتطبيق «ADtv»، لتؤكد أن الخير مزروع فينا ليوم الدين، فمن خلال عرض حالات إنسانية متعددة ومختلفة، يمد «غيث» يد العون لها، مجسداً أسمى معاني الخير والإنسانية، ما يعكس رسالة ونهج دولة الإمارات في مساعدة وإغاثة الملهوفين، وتعميق أواصر الأخوة الإنسانية في كل بقاع الأرض. View this post on Instagram A post shared by قناة أبوظبي (@abudhabitv) في الحلقة الحادية عشرة من برنامج «قلبي اطمأن»، زار «غيث» قرية «ميندرادو» في جزر القمر، حيث سلط الضوء على المعاناة اليومية، التي يواجهها الصيادون، بين قواربهم المعطلة، ومعداتهم غير الصالحة للاستخدام، مواجهين تحدياتهم اليومية بصبر وإيمان. ويعتمد سكان القرية، بشكل أساسي، على مهنة الصيد كوسيلة للعيش، ولكن القوارب القديمة والمتهالكة لا تُوفر لهم القدرة على الصيد بشكل فعال، ما يؤدي إلى تقليل دخلهم، وإعاقة حياتهم اليومية، فضلاً عن معاناة الناس النقص الحاد في البنية التحتية، اللازمة لتوفير مقومات العيش الكريم. وفوق ذلك كله، تعد الظروف المناخية من التحديات المقلقة، التي يواجهها الناس، والتي تتلخص في ارتفاع درجات الحرارة والبحر الهائج، الذي يعيق غالباً رحلتهم للبحث في المحيط عن غلتهم من الأسماك التي تسد رمقهم. وفوق ذلك كله، يبدو النقص الحاد في المياه العذبة مشكلة قائمة، خاصة في ظل اعتماد الناس على مياه الأمطار للشرب، وفي حال تأخر موسمها، تصبح المياه نادرة للغاية، ما يهدد صحة المجتمع، ويزيد معاناته. كما يسلط «غيث» الضوء على حاجة أهالي قرية «ميندرادو» في جزر القمر إلى حلول مستدامة؛ لدعم المجتمع المحلي والأهالي هناك، بهدف تحسين ظروف الحياة؛ لتوفير حياة أفضل لأبنائها. View this post on Instagram A post shared by قناة أبوظبي (@abudhabitv) في الحلقة الثانية عشرة من برنامج «قلبي اطمأن»، يسلط «غيث» الضوء في قرية «ميندرادو» في جزر القمر، على إحدى القصص الملهمة، التي تعكس إبداع الأطفال والشبان وصمودهم في وجه التحديات، ومنها مهارة الأطفال في صنع كرة القدم باستخدام مواد مُعاد تدويرها، بهدف ممارسة حقهم في اللعب، رغم محدودية الموارد. ويعرض «غيث»، في الحلقة، خطة طموحة لإنشاء أكاديمية رياضية لكرة القدم، والجوجيتسو في القرية، لتوفير الفرص للشبان؛ لتحسين مهاراتهم الرياضية، وفتح أبواب جديدة لهم في مجالات الاحتراف. وأطلق «غيث»، في الحلقة الثانية عشرة من برنامج «قلبي اطمأن»، مسابقة لتصميم الأكاديمية مع جائزة مالية كبيرة، تهدف إلى تحفيز المصممين والمبدعين على تقديم أفكار مبتكرة لبناء أكاديمية تواكب المعايير الحديثة، وتلبي احتياجات المجتمع المحلي، وتتيح هذه المسابقة المجال لأصحاب الأفكار المبدعة من مختلف أنحاء العالم؛ للمساهمة في تطوير هذا المشروع المهم، بهدف دعم مواهب أبناء قرية «ميندرادو» في جزر القمر من جهة، وتوضيح أهمية الرياضة في تحقيق منافع اقتصادية للمجتمع. View this post on Instagram A post shared by قناة أبوظبي (@abudhabitv) في الحلقة الثالثة عشرة من برنامج «قلبي اطمأن»، يبدأ «غيث» باستعراض الحلول الممكنة لمساعدة أهالي قرية «ميندرادو» في جزر القمر، تبدأ مع مشروع تحويل المباني المهجورة إلى أماكن مفيدة تخدم المجتمع المحلي، فضلاً عن إنشاء مصنع للزيوت والتوابل، سيوفر فرص عمل جديدة لسكان القرية، وسيعزز الاقتصاد المحلي. كما تتضمن الخطة إنشاء حديقة مخصصة للعائلات، بهدف توفير مكان للاسترخاء، خاصة للنساء والأطفال، الذين سيجدون في هذا المكان ملاذًا هادئًا بعيدًا عن ضغوط الحياة اليومية، كمشروع اجتماعي يعكس الاهتمام بالجانب الإنساني للسكان، ويُظهر كيف يمكن للبيئة أن تؤدي دوراً مهمًا في تحسين جودة الحياة. ولم تقتصر الحلقة على المشاريع الاقتصادية والاجتماعية فحسب، بل تطرقت أيضاً إلى التحديات التعليمية في القرية، وما يمكن تحقيقه في سبيل مساعدة السكان على توفير مناخ تعليمي مناسب لأطفالهم، ما يؤكد أن العمل الصادق من أجل الآخرين هو السبيل لتحقيق عالم أفضل.