أحدث الأخبار مع #والحوثيين


بوابة الفجر
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
إفريقيا في مربع حرب الوكلاء: الصراع الإقليمي والدولي على أرض القارة
تشهد القارة الإفريقية تصاعدًا خطيرًا في نفوذ الجماعات المتطرفة المسلحة، وسط مشهد إقليمي ودولي معقد تتقاطع فيه مصالح جماعات مثل القاعدة، داعش، حركة الشباب الصومالية، بوكو حرام، مع أجندات قوى كبرى مثل إيران، الحوثيين، الصين، أمريكا، روسيا. هذا المشهد لا يمكن فهمه بمعزل عن التنافس على الموارد، النفوذ الجيوسياسي، والممرات الاستراتيجية. أولًا: خريطة الجماعات المتطرفة في إفريقيا ونقاط قوتها تتمركز الجماعات المتطرفة في إفريقيا في ثلاث بؤر رئيسية: 1. غرب إفريقيا (منطقة الساحل والصحراء): عبر تنظيم داعش في الصحراء الكبرى، وجماعة نصرة الإسلام والمسلمين المرتبطة بالقاعدة، وجناح بوكو حرام (ولاية غرب إفريقيا). 2. القرن الإفريقي (الصومال): حركة الشباب الصومالية تسيطر على مناطق واسعة في الجنوب والوسط. 3. وسط إفريقيا (جمهورية الكونغو، موزمبيق): ظهرت جماعات داعش في موزمبيق والكونغو، ضمن استراتيجية "الولايات الخارجية" لداعش. هذه الجماعات تستفيد من: هشاشة الدول وضعف الحكومات. الفراغ الأمني مع انسحاب أو تقليص أدوار القوات الدولية. الطرق التجارية والتهريب لتمويل أنشطتها (الذهب، المخدرات، السلاح، الفدية). البيئات المهمشة اجتماعيًا حيث تقدم نفسها كبديل يوفر الحماية والخدمات. لكن الأهم أن هذه الجماعات لم تعد تتحرك بمعزل عن الصراعات الدولية، بل أضحت جزءًا من لعبة النفوذ الكبرى. ثانيًا: تقاطع مصالح الجماعات المتطرفة مع القوى الدولية والإقليمية 1. مع إيران والحوثيين: التحالف غير المباشر عبر البحر الأحمر إيران تدعم الحوثيين في اليمن الذين بدورهم يربطون خطوط التهريب والتسليح مع حركة الشباب الصومالية عبر خليج عدن. الحوثيون بحاجة لممرات بحرية آمنة وواجهات في القرن الإفريقي لدعم عملياتهم ضد التحالف العربي. حركة الشباب تستفيد من هذا التهريب في الحصول على السلاح والعتاد. هذا تحالف غير معلن لكنه قائم على المصالح اللوجستية والأيديولوجية (عداء مشترك للأنظمة الحليفة للغرب). 2. مع روسيا: توظيف الفوضى لصالح شركات أمنية وأجندات جيوسياسية روسيا (مباشرة أو عبر فاغنر سابقًا) تدخلت في إفريقيا حيثما يوجد فراغ أمني، واستغلت تمدد الجماعات المتطرفة لتبرير نشر مقاتلين تحت شعار "مكافحة الإرهاب"، بينما في الحقيقة تسعى: لتأمين عقود تعدين وذهب ويورانيوم. لتعزيز وجودها العسكري في موانئ البحر الأحمر (مثل السودان). الجماعات المتطرفة، وإن كانت خصمًا معلنًا، توفر ذريعة لتكريس النفوذ الروسي كقوة أمنية بديلة للغرب. 3. مع الصين: أمن الممرات التجارية واستقرار الاستثمارات الصين، المستثمر الأكبر في البنية التحتية الإفريقية، ترى الجماعات المتطرفة تهديدًا مباشرًا لمشاريعها ومبادرة الحزام والطريق. لكنها تعتمد على استراتيجية ناعمة (اقتصادية وأمنية بالوكالة) بدل التدخل العسكري المباشر، من خلال: الضغط على الحكومات المحلية لشراء تقنيات مراقبة وقمع. دعم قوات الأمن المحلية بأدوات تكنولوجيا المراقبة (كاميرات، برامج تجسس). الصين لا تدعم الجماعات المتطرفة، لكنها تضطر للتعامل مع بيئة تفرض عليها تأمين مشاريعها. 4. مع أمريكا: معركة مكافحة الإرهاب وشبكات المصالح الولايات المتحدة تعتبر إفريقيا ساحة مفتوحة لحرب ممتدة على الإرهاب، خاصة في الصومال ومنطقة الساحل. لكنها تواجه تحديات: قلة الموارد المخصصة مقارنة بالشرق الأوسط. صعوبة كسب حلفاء محليين فعالين. الجماعات المتطرفة توفر مبررًا لاستمرار الوجود العسكري الأمريكي (قواعد، طائرات مسيرة)، وحضور الشركات الأمنية الأمريكية، ضمن معادلة توازن القوى مع الصين وروسيا. في النهاية وجود الجماعات المتطرفة في إفريقيا لم يعد مجرد ظاهرة أمنية محلية، بل تحول إلى ورقة في صراع دولي متعدد المستويات، حيث تتقاطع مصالح وأهداف: الجماعات المتطرفة: التوسع والسيطرة على موارد محلية. إيران والحوثيون: فتح جبهات جانبية لخدمة صراعات الشرق الأوسط. روسيا والصين وأمريكا: التحكم في الممرات التجارية، الموارد، والنفوذ السياسي. هذا المشهد يعيد إفريقيا إلى مربع حرب الوكلاء، ويجعل استقرارها رهينًا بصفقات القوى الكبرى، وسط غياب مشروع أفريقي موحد قادر على كسر هذه الدائرة.


الموقع بوست
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الموقع بوست
صحيفة إسرائيلية: ما تداعيات الصراع الدائر بين أمريكا والحوثيين على الدول الخليجية؟ (ترجمة خاصة)
قالت صحيفة " جي. بوست" العبرية إن للصراع الدائر بين إسرائيل والحوثيين والولايات المتحدة تداعياته على الشرق الأوسط، ويؤثر على السياسة الأمريكية والإسرائيلية. وذكرت الصحيفة في تحليل لها تحت عنوان "أظهر الحوثيون صمودهم رغم الغارات الجوية الأمريكية المستمرة" أن تسامح الحوثيين واستمرارهم في استهداف مناطق في إسرائيل يُبرز الصعوبة التي قد تواجهها إسرائيل والولايات المتحدة في مواجهة إيران. وقالت إن الحوثيين المدعومين من إيران يظهرون صمودهم رغم شهر ونصف من الغارات الجوية الأمريكية، عقب إطلاق ثلاثة صواريخ بعيدة المدى على إسرائيل يومي الجمعة والسبت. مشيرة إلى أن الجماعة تواجه حاليًا هجمات من حاملتي طائرات أمريكيتين. وحسب التحليل الذي ترجمه "الموقع بوست" فإن التقارير الأخيرة تشير إلى أن الولايات المتحدة ستبيع للسعودية صواريخ جو-جو، وقد تكون هذه مجرد بداية لعدد من صفقات الأسلحة الجديدة للمملكة، وهو أمر ذو أهمية لأن السعودية تراقب تحركات الحوثيين الحالية وتسعى إلى استخلاص الدروس من الصراع. لافتا إلى أن السعوديين قاتلوا الحوثيين بين عامي 2015 و2020، ولم يتمكنوا من هزيمتهم. من المرجح حسب التحليل العبري أن يُقدم هذا الوضع بعض الرؤى للولايات المتحدة أيضًا. وقالت إن السعوديين قدموا طائرات حربية وأنظمة أسلحة حصلوا عليها من الولايات المتحدة في حملتهم. يضيف "رغم المصالحة السعودية الإيرانية التي بدأت عام 2023، سيرغب السعوديون في المزيد من الأسلحة لتطوير قواتهم المسلحة في مواجهة أي تهديدات إيرانية جديدة أو غيرها في المنطقة". وتطرق التحليل إلى تغطية وسائل الإعلام الإماراتية للصراع بين الحوثيين وإسرائيل. وقال اليوم السبت، سلطت صحيفة "العين" الإماراتية الضوء على الحوثيين، ونشرت عنوانًا رئيسيًا عن هجوم صاروخي جديد على إسرائيل. شنّ الحوثيون هجومًا على وسط إسرائيل حوالي الساعة 6:25 صباحًا يوم 3 مايو، مما أدى إلى انطلاق صفارات الإنذار في منطقة القدس وأجزاء من وسط إسرائيل. وأشارت "العين" إلى أن "الهجوم مؤشر على تصعيد في الهجمات التي تنفذها ميليشيات الحوثي اليمنية ضد أهداف إسرائيلية منذ اندلاع الحرب في غزة". إن قدرة الحوثيين على إطلاق هذا العدد الكبير من الصواريخ في يومين أمرٌ مثيرٌ للدهشة. وكتبت "العين" أن "هذا الهجوم هو الثاني من نوعه في غضون ساعات قليلة. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن سابقًا يوم الجمعة أنه اعترض صاروخين خلال 12 ساعة، أُطلقا من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية، في هجومٍ أعلنت جماعة أنصار الله الحوثية مسؤوليتها عنه رسميًا". تقول الصحيفة العبرية "إذا لم تستطع الولايات المتحدة تحييد الحوثيين، فكيف ستهزم إيران بأي شكل من الأشكال؟ هناك حدود للقوة الجوية. اتضح أن القوة الجوية وحدها قد لا تكفي لهزيمة الحوثيين أو ردعهم. شنت إسرائيل أيضًا غارات جوية على الحوثيين عام 2024، لكن تأثيرها كان محدودًا". وتابعت "في كثير من الحالات، يبدو أن الغارات على الحوثيين تستمر في استهداف المناطق نفسها مرارًا وتكرارًا". وأفادت التقارير باستهداف ميناء رأس عيسى. كما أفادت وسائل الإعلام أن الحوثيين منعوا السفن من مغادرة هذا الميناء، في محاولة -وفق الصحيفة- على ما يبدو لاحتجازها كرهائن لمنع المزيد من الغارات الجوية.


اليمن الآن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
صحيفة إسرائيلية: ما تداعيات الصراع الدائر بين أمريكا والحوثيين على الدول الخليجية؟ (ترجمة خاصة)
قالت صحيفة " جي. بوست " العبرية إن للصراع الدائر بين إسرائيل والحوثيين والولايات المتحدة تداعياته على الشرق الأوسط، ويؤثر على السياسة الأمريكية والإسرائيلية. وذكرت الصحيفة في تحليل لها تحت عنوان "أظهر الحوثيون صمودهم رغم الغارات الجوية الأمريكية المستمرة" أن تسامح الحوثيين واستمرارهم في استهداف مناطق في إسرائيل يُبرز الصعوبة التي قد تواجهها إسرائيل والولايات المتحدة في مواجهة إيران. وقالت إن الحوثيين المدعومين من إيران يظهرون صمودهم رغم شهر ونصف من الغارات الجوية الأمريكية، عقب إطلاق ثلاثة صواريخ بعيدة المدى على إسرائيل يومي الجمعة والسبت. مشيرة إلى أن الجماعة تواجه حاليًا هجمات من حاملتي طائرات أمريكيتين. وحسب التحليل الذي ترجمه "الموقع بوست" فإن التقارير الأخيرة تشير إلى أن الولايات المتحدة ستبيع للسعودية صواريخ جو-جو، وقد تكون هذه مجرد بداية لعدد من صفقات الأسلحة الجديدة للمملكة، وهو أمر ذو أهمية لأن السعودية تراقب تحركات الحوثيين الحالية وتسعى إلى استخلاص الدروس من الصراع. لافتا إلى أن السعوديين قاتلوا الحوثيين بين عامي 2015 و2020، ولم يتمكنوا من هزيمتهم. من المرجح حسب التحليل العبري أن يُقدم هذا الوضع بعض الرؤى للولايات المتحدة أيضًا. وقالت إن السعوديين قدموا طائرات حربية وأنظمة أسلحة حصلوا عليها من الولايات المتحدة في حملتهم. يضيف "رغم المصالحة السعودية الإيرانية التي بدأت عام 2023، سيرغب السعوديون في المزيد من الأسلحة لتطوير قواتهم المسلحة في مواجهة أي تهديدات إيرانية جديدة أو غيرها في المنطقة". السعودية والإمارات تراقبان الوضع عن كثب وتطرق التحليل إلى تغطية وسائل الإعلام الإماراتية للصراع بين الحوثيين وإسرائيل. وقال ال يوم السبت، سلطت صحيفة "العين" الإماراتية الضوء على الحوثيين، ونشرت عنوانًا رئيسيًا عن هجوم صاروخي جديد على إسرائيل. شنّ الحوثيون هجومًا على وسط إسرائيل حوالي الساعة 6:25 صباحًا يوم 3 مايو، مما أدى إلى انطلاق صفارات الإنذار في منطقة القدس وأجزاء من وسط إسرائيل. وأشارت "العين" إلى أن "الهجوم مؤشر على تصعيد في الهجمات التي تنفذها ميليشيات الحوثي اليمنية ضد أهداف إسرائيلية منذ اندلاع الحرب في غزة". إن قدرة الحوثيين على إطلاق هذا العدد الكبير من الصواريخ في يومين أمرٌ مثيرٌ للدهشة. وكتبت "العين" أن "هذا الهجوم هو الثاني من نوعه في غضون ساعات قليلة. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن سابقًا يوم الجمعة أنه اعترض صاروخين خلال 12 ساعة، أُطلقا من اليمن باتجاه الأراضي الإسرائيلية، في هجومٍ أعلنت جماعة أنصار الله الحوثية مسؤوليتها عنه رسميًا". تقول الصحيفة العبرية "إذا لم تستطع الولايات المتحدة تحييد الحوثيين، فكيف ستهزم إيران بأي شكل من الأشكال؟ هناك حدود للقوة الجوية. اتضح أن القوة الجوية وحدها قد لا تكفي لهزيمة الحوثيين أو ردعهم. شنت إسرائيل أيضًا غارات جوية على الحوثيين عام 2024، لكن تأثيرها كان محدودًا". وتابعت "في كثير من الحالات، يبدو أن الغارات على الحوثيين تستمر في استهداف المناطق نفسها مرارًا وتكرارًا". وأفادت التقارير باستهداف ميناء رأس عيسى. كما أفادت وسائل الإعلام أن الحوثيين منعوا السفن من مغادرة هذا الميناء، في محاولة -وفق الصحيفة- على ما يبدو لاحتجازها كرهائن لمنع المزيد من الغارات الجوية.


اليمن الآن
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
الريال اليمني يتراجع أمام الدولار والريال السعودي: تفاصيل الأسعار في عدن وصنعاء
شمسان بوست / خاص: شهد الريال اليمني اليوم، الثلاثاء 15 أبريل 2025، تراجعًا جديدًا في قيمته أمام العملات الأجنبية، ما يعكس استمرار أزمة الصرف في مختلف المناطق اليمنية. في العاصمة عدن ، سجل سعر صرف الدولار الأميركي 2397 ريال للشراء و2418 ريال للبيع، في حين بلغ سعر الريال السعودي 631 ريال للشراء و634 ريالًا للبيع. هذا التراجع يضاف إلى سلسلة من التقلبات التي يشهدها الريال منذ أشهر. وفي العاصمة صنعاء ، سجل سعر الدولار الأميركي 535 ريال للشراء و537 ريال للبيع، فيما استقر الريال السعودي عند 139.80 ريال للشراء و140.20 ريال للبيع. ويستمر الريال اليمني في تقلباته الحادة، نتيجة لعدة عوامل أبرزها تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، وانقسام السياسات النقدية بين الحكومة الشرعية في عدن والحوثيين في صنعاء، مما يؤدي إلى تأثيرات سلبية كبيرة على القوة الشرائية للمواطنين.


العرب اليوم
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العرب اليوم
مفاهيم حماس!
إذا كانت إسرائيل قد بدأت التحقيقات الخاصة بحرب غزة الخامسة داخل الهيئات المعنية بالجانب القتالى داخل قواتها المسلحة وما كان لديه من مفاهيم «مزيفة» وخاطئة؛ فإن السؤال المنطقى يطل علينا: هل تقوم حماس بنفس المراجعة؟ المسألة أنه سوف تتوقف على ذلك المسيرة الفلسطينية خلال المرحلة المقبلة؛ فالثابت أنه لم يكن لدى حماس إستراتيجية يكون هدفها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ضمن حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. ومنذ 7 أكتوبر 2023 فإن حماس لم يكن لديها حسابات وتوازنات القوى مع إسرائيل، رغم أن هذه كشفت عن نفسها خلال حروب غزة الأربع السابقة التى سارت على نفس النسق من قصف لإسرائيل ثم رد إسرائيلى جوى يعقبه تدخل برى. حماس لم تعد للأمر عدته، فلا كانت الأنفاق متاحة لغير المقاتلين، ولا كان هناك احتياطى فى الغذاء والماء والدواء، ولا كان تنسيق مع الضفة الغربية إذا استبعدنا التنسيق مع رام الله الذى فى حد ذاته يجعل الانقسام حائلا دون قيام الحرب. المفهوم الأول الذى استندت إليه حماس كان أن المفاجأة الاستراتيجية سوف تكفى لإسقاط الحكومة الإسرائيلية اليمينية؛ وذلك دون إدراك قوة الدولة الإسرائيلية وتماسكها فى حالة الحرب. المفهوم الثانى كان «وحدة الساحات» التى تقضى بتدخل باقى أعضاء محور «المقاومة والممانعة»، مثل الحشد الشعبى فى العراق، وحزب الله فى لبنان وسوريا، والحوثيين فى اليمن، وفى المقدمة منها إيران التى تقدم المال والسلاح. فى الواقع فإن وحدة الساحات الإقليمية ولدت وحدة ساحات عالمية بدأت من الولايات المتحدة التى وظفت ثلاث حاملات طائرات، وثلاثة آلاف جندى، وما لا يعلم من مراقبة الأقمار الصناعية، وأخيرا صواريخ «ثاد» لصد الصواريخ البالستية. ومنذ اللحظة الأولى لم تكن ألمانيا ولا بريطانيا ولا فرنسا بعيدة عن الصورة؛ ولم يكن العالم كله راضيا على أن تقوم حركة التحرير الفلسطينية تحت حماية مختطفين، واعتراض التجارة الدولية، وإغلاق قناة السويس.