logo
#

أحدث الأخبار مع #والديكالرومي،

هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟
هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • سواليف احمد الزعبي

هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟

#سواليف وجدت #دراسة_حديثة أجريت في #جنوب_إيطاليا أن تناول أكثر من 300 غرام من #الدواجن أسبوعياً يرتبط بزيادة #خطر_الإصابة_بسرطان الجهاز الهضمي والوفاة من جميع الأسباب، وأثارت هذه النتائج قلق المستهلكين لأنها تتحدى المعتقدات التقليدية بأن الدواجن، مثل الدجاج والديك الرومي، خيار صحي أكثر للبروتين. والنتيجة المقلقة للدراسة هي: أن زيادة تناول الدواجن مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي بنسبة 2.3%، مع ارتفاع ملحوظ في خطر الإصابة لدى الرجال بنسبة 2.6%. وفي تحقيق مع خبيرين، لتدقيق هذه النتائج، تساءل موقع 'مديكال نيوز توداي' عن مدى الحذر الذي ينبغي أخذه عند استهلاك الدواجن، في ضوء ما توصلت إليه هذه الدراسة. والخبيران هما: الدكتور وائل حرب، أخصائي أمراض الدم والأورام في معهد 'ميموريال كير' للسرطان في كاليفورنيا، وكريستين كيركباتريك، أخصائية تغذية معتمدة في قسم الصحة والطب الوقائي في كليفلاند كلينيك. لا استنتاجات قاطعة وأكد الخبيران أن وجود ارتباط من دراسة رصدية لا يكفي لاستخلاص استنتاجات قاطعة حول عنصر غذائي معين وارتباطه بالسرطان. وقال حرب: 'النتائج مثيرة للاهتمام، ولكن بما أن هذه دراسة رصدية، فهي لا تثبت العلاقة السببية. لا تزال الأدلة الأوسع تدعم الاستهلاك المعتدل للدواجن كجزء من نظام غذائي متوازن'. وأكد حرب على أهمية الدواجن في الأنظمة الغذائية الصحية، ونصح بتوخي الحذر عند تفسير النتائج. وأشار حرب إلى نقاط مهمة أخرى يجب مراعاتها، مثل أن السرطان، كمرض، معقد للغاية ومتعدد العوامل، ما يعني أنه من الصعب تحديد أسبابه بعامل واحد. طريقة الطهي بينما أشارت كيركباتريك إلى زاوية أخرى: 'لم تتمكن الدراسة من تحديد نوع الدواجن المُستهلك (هل كان البروتين المُستهلك عبارة عن لحوم مُصنّعة أم صدر دجاج مشوي). فقد تُغير معالجة اللحوم بشكل عام من مخاطرها الصحية'. وتابعت: 'هناك عوامل مثل طرق الطهي، والبيانات المتعلقة بالنشاط البدني للمستهلكين، والتي تظهر تأثيراً إيجابياً على الوفيات من دراسات أخرى'. الكمية الآمنة من الدجاج وبخصوص ما يُعتبر صحياً وآمناً في الولايات المتحدة، قال حرب: 'إن الإرشادات الحالية توصي بما لا يزيد عن 300 غرام أسبوعياً من الدواجن كحد أقصى'. وأضاف: 'بناءً على ما نعرفه، فإن الإرشادات الحالية التي تبلغ 300 غرام من الدواجن أسبوعياً معقولة، خاصة إذا كانت الدواجن منزوعة الجلد، وقليلة المعالجة، وغير مطبوخة على درجات حرارة عالية'.

الإفراط في تناول لحوم الدجاج.. هل يزيد من خطر الإصابة بالسرطان؟
الإفراط في تناول لحوم الدجاج.. هل يزيد من خطر الإصابة بالسرطان؟

أخبارنا

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • أخبارنا

الإفراط في تناول لحوم الدجاج.. هل يزيد من خطر الإصابة بالسرطان؟

كشفت دراسة حديثة أُجريت في جنوب إيطاليا أن تناول أكثر من 300 غرام من الدواجن أسبوعياً قد يكون مرتبطاً بزيادة خطر الإصابة بسرطان الجهاز الهضمي والوفاة من جميع الأسباب. هذه النتائج المفاجئة أثارت جدلاً في الأوساط العلمية، حيث لطالما اعتُبرت الدواجن، مثل الدجاج والديك الرومي، خياراً صحياً وآمناً للبروتين الغذائي. ارتفاع في خطر الإصابة بالسرطان وأظهرت الدراسة أن زيادة استهلاك الدواجن ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي بنسبة 2.3%، في حين يرتفع الخطر إلى 2.6% بين الرجال تحديداً. هذه النسب استندت إلى دراسات رصدية، مما دفع الباحثين إلى التساؤل حول العلاقة المحتملة بين الاستهلاك المفرط للدواجن وظهور الأورام في الجهاز الهضمي. وفي تعليق على هذه النتائج، أكد الدكتور وائل حرب، أخصائي أمراض الدم والأورام في معهد "ميموريال كير" للسرطان بكاليفورنيا، أن الدراسة رصدية ولا تثبت العلاقة السببية المباشرة بين استهلاك الدواجن والإصابة بالسرطان. وأضاف: "النتائج مثيرة للاهتمام، ولكن لا تزال الأدلة العامة تدعم تناول الدواجن بشكل معتدل كجزء من نظام غذائي متوازن". كما أشارت كريستين كيركباتريك، أخصائية التغذية المعتمدة في كليفلاند كلينيك، إلى أن الدراسة لم تحدد نوع الدواجن المستهلكة؛ هل كانت لحوماً مصنّعة أم دجاجاً مشوياً طازجاً. وأوضحت أن طرق الطهي قد تلعب دوراً مهماً في تغيير المخاطر الصحية للحوم، خاصة عند تعرضها لدرجات حرارة عالية أو طرق معالجة معينة. توصيات الخبراء في الولايات المتحدة، تُوصي الإرشادات الغذائية بما لا يزيد عن 300 غرام من الدواجن أسبوعياً للشخص الواحد. وأكد الدكتور حرب أن هذه الكمية معقولة وآمنة، خاصة إذا كانت الدواجن منزوعة الجلد، غير مصنّعة، ومطهوة بطريقة صحية. تشير هذه النتائج إلى ضرورة توخي الحذر عند استهلاك الدواجن بكميات كبيرة، والتركيز على طرق الطهي الصحية لتقليل المخاطر المحتملة، مع ضرورة إجراء دراسات إضافية لتأكيد العلاقة بين استهلاك الدواجن وأمراض الجهاز الهضمي.

هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟
هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟

جو 24

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • جو 24

هل يرتبط الإفراط في تناول الدجاج بمخاطر السرطان؟

جو 24 : وجدت دراسة حديثة أجريت في جنوب إيطاليا أن تناول أكثر من 300 غرام من الدواجن أسبوعياً يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الجهاز الهضمي والوفاة من جميع الأسباب، وأثارت هذه النتائج قلق المستهلكين لأنها تتحدى المعتقدات التقليدية بأن الدواجن، مثل الدجاج والديك الرومي، خيار صحي أكثر للبروتين. والنتيجة المقلقة للدراسة هي: أن زيادة تناول الدواجن مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي بنسبة 2.3%، مع ارتفاع ملحوظ في خطر الإصابة لدى الرجال بنسبة 2.6%. وفي تحقيق مع خبيرين، لتدقيق هذه النتائج، تساءل موقع "مديكال نيوز توداي" عن مدى الحذر الذي ينبغي أخذه عند استهلاك الدواجن، في ضوء ما توصلت إليه هذه الدراسة. والخبيران هما: الدكتور وائل حرب، أخصائي أمراض الدم والأورام في معهد "ميموريال كير" للسرطان في كاليفورنيا، وكريستين كيركباتريك، أخصائية تغذية معتمدة في قسم الصحة والطب الوقائي في كليفلاند كلينيك. لا استنتاجات قاطعة وأكد الخبيران أن وجود ارتباط من دراسة رصدية لا يكفي لاستخلاص استنتاجات قاطعة حول عنصر غذائي معين وارتباطه بالسرطان. وقال حرب: "النتائج مثيرة للاهتمام، ولكن بما أن هذه دراسة رصدية، فهي لا تثبت العلاقة السببية. لا تزال الأدلة الأوسع تدعم الاستهلاك المعتدل للدواجن كجزء من نظام غذائي متوازن". وأكد حرب على أهمية الدواجن في الأنظمة الغذائية الصحية، ونصح بتوخي الحذر عند تفسير النتائج. وأشار حرب إلى نقاط مهمة أخرى يجب مراعاتها، مثل أن السرطان، كمرض، معقد للغاية ومتعدد العوامل، ما يعني أنه من الصعب تحديد أسبابه بعامل واحد. طريقة الطهي بينما أشارت كيركباتريك إلى زاوية أخرى: "لم تتمكن الدراسة من تحديد نوع الدواجن المُستهلك (هل كان البروتين المُستهلك عبارة عن لحوم مُصنّعة أم صدر دجاج مشوي). فقد تُغير معالجة اللحوم بشكل عام من مخاطرها الصحية". وتابعت: "هناك عوامل مثل طرق الطهي، والبيانات المتعلقة بالنشاط البدني للمستهلكين، والتي تظهر تأثيراً إيجابياً على الوفيات من دراسات أخرى". الكمية الآمنة من الدجاج وبخصوص ما يُعتبر صحياً وآمناً في الولايات المتحدة، قال حرب: "إن الإرشادات الحالية توصي بما لا يزيد عن 300 غرام أسبوعياً من الدواجن كحد أقصى". وأضاف: "بناءً على ما نعرفه، فإن الإرشادات الحالية التي تبلغ 300 غرام من الدواجن أسبوعياً معقولة، خاصة إذا كانت الدواجن منزوعة الجلد، وقليلة المعالجة، وغير مطبوخة على درجات حرارة عالية". تابعو الأردن 24 على

لا تتجاوز 300 جرام أسبوعيًا.. هل يزيد تناول الدجاج من خطر الإصابة بالسرطان؟
لا تتجاوز 300 جرام أسبوعيًا.. هل يزيد تناول الدجاج من خطر الإصابة بالسرطان؟

أخبار مصر

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • أخبار مصر

لا تتجاوز 300 جرام أسبوعيًا.. هل يزيد تناول الدجاج من خطر الإصابة بالسرطان؟

لا تتجاوز 300 جرام أسبوعيًا.. هل يزيد تناول الدجاج من خطر الإصابة بالسرطان؟ أظهرت دراسة حديثة أُجريت في جنوب إيطاليا، أن هناك علاقة بين الاستهلاك المنتظم للدواجن وزيادة محتملة في الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي والوفاة بجميع أسبابها، إذ أثارت تلك النتائج تساؤلًا: «هل تناول الدجاج ليس صحيًا كما نعتقد؟».وأشارت نتائج الدراسة إلى أن تجاوز الكميات الأسبوعية الموصى بها- أي تناول أكثر من 300 جرام من الدواجن، مثل الدجاج والديك الرومي، أسبوعيًا- أدى إلى ارتفاع خطر الوفاة لجميع الأسباب بنسبة 27% مقارنةً بتناول كميات معتدلة، بحسب ما ذكر موقع «Medical News Today».وأوضحت الدراسة التي نُشرت نتائجها في مجلة «Nutrients»، أن تناول كميات أكبر من الدواجن يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطانات الجهاز الهضمي بنسبة 2.3%، مع ارتفاع ملحوظ في خطر الإصابة بين الرجال بنسبة 2.6%.وما أثار قلق المستهلكين هو تناقض هذه النتائج مع الإرشادات الغذائية الحالية المعمول بها، مثل النظام الغذائي المتوسطي، الذي تُعد الدواجن عنصرًا أساسيًا فيه، ولكن هل يجب أن تدفع هذه النتائج الناس إلى إعادة النظر في أنظمتهم الغذائية؟ وهل يمكن المبالغة في تقدير النتائج؟.تقييم البيانات أكد الخبيرين، الدكتور وائل حرب، أخصائي أمراض الدم والأورام الطبية المعتمد في معهد «MemorialCare» للسرطان في مقاطعة أورانج، كاليفورنيا، وكريستين كيركباتريك، أخصائية…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

خبراء: عودة الإصابة بإنفلونزا الطيور تسلط الضوء على أهمية اللقاحات
خبراء: عودة الإصابة بإنفلونزا الطيور تسلط الضوء على أهمية اللقاحات

24 القاهرة

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

خبراء: عودة الإصابة بإنفلونزا الطيور تسلط الضوء على أهمية اللقاحات

قال خبراء، إن حالات إعادة الإصابة بإنفلونزا الطيور في مزارع الدواجن في الولايات المتحدة تسلط الضوء على الحاجة إلى اللقاحات، وفقًا للجارديان. أهمية لقاحات إنفلونزا الطيور وهناك حاجة إلى إجراءات وقائية صارمة تتضمن تغييرات أوسع نطاقًا في تربية الدواجن بعد إصابة 56 مزرعة على الأقل في الولايات المتحدة بالعدوى مرتين وأُعيد إصابة عشرات من مزارع الدواجن في الولايات المتحدة بإنفلونزا الطيور منذ عام 2022، مما كلف الحكومة الفيدرالية مئات الملايين من الدولارات. وأكد الخبراء، أن تفشي المرض بشكل متكرر يسلط الضوء على الحاجة إلى اتخاذ إجراءات وقائية أكثر صرامة، بما في ذلك تطعيم الدواجن وتغيير طريقة تربية الدواجن. انتشار إنفلونزا الطيور وأصيب ما لا يقل عن 56 مزرعة دواجن، بما في ذلك مزارع الدجاج والديك الرومي، في الولايات المتحدة بإنفلونزا الطيور مرتين، وفقًا لسجلات انخفاض أعداد الطيور وإعادة العدوى الصادرة عن وزارة الزراعة الأمريكية. وشهدت 17 مزرعة دواجن أخرى 3 جولات من العدوى، يقع أكثر من نصف هذه المزارع، أي 11 مزرعة، في ولاية داكوتا الجنوبية. وتقع المزارع الأخرى في مينيسوتا وكولورادو وداكوتا الشمالية، وتُقدر التعويضات التي قدمتها الحكومة الأمريكية لهذه المزارع بأكثر من 75 مليون دولار. وأظهرت الوثائق أن ست مزارع أخرى شهدت أربع حالات تفشي لفيروس H5N1. تقع جميع هذه المزارع في ولاية داكوتا الجنوبية، وقد تلقت مدفوعات تُقدر بنحو 23 مليون دولار. وقال متحدث باسم وزارة الزراعة الأمريكية لصحيفة الجارديان، إن 67 مزرعة دواجن تجارية أصيبت بالفيروس مرة أخرى على الأقل، بينما أصيبت 18 مزرعة بالفيروس 3 مرات أو أكثر. فرنسا تشيد بنجاح لقاح إنفلونزا الطيور.. وتسمح بعودة الدواجن إلى الهواء الطلق خبير بريطاني: سلالة H5N1 من إنفلونزا الطيور لديها القدرة على التحول إلى جائحة عالمية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store