أحدث الأخبار مع #والزرنيخ


مصراوي
منذ يوم واحد
- صحة
- مصراوي
تدمر الكلي.. أطعمة تزيد خطر الإصابة بالسرطان
رغم فوائد الأسماك لصحة القلب بفضل أحماض أوميجا 3، كشفت دراسة نشرتها مجلة Cancer Causes and Control عن ارتباط محتمل بين الإفراط في تناولها وزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد. واعتمدت الدراسة على بيانات نصف مليون شخص في الولايات المتحدة، وتبيّن أن من يتناولون 2.6 حصة أسبوعيًا أكثر عرضة للإصابة بنسبة 22% مقارنة بمن يستهلكون كميات قليلة. لكن السمك المقلي لم يُظهر نفس الارتباط، ما أثار تساؤلات حول طبيعة العلاقة، فيما يرجح بعض الباحثين أن الملوثات مثل الزئبق والزرنيخ في أنواع معينة من الأسماك قد تكون مسؤولة، رغم أن الدراسة لم توثق مستويات هذه الملوثات، في حين لم تثبت الدراسة وجود علاقة سببية مباشرة، وأوصت بمزيد من الأبحاث، وفقا لموقع إلى جانب الأسماك، حذرت هيئة الرعاية الصحية بالولايات المتحدة من أطعمة أخرى ترتبط بزيادة خطر السرطان، مثل اللحوم المصنعة واللحوم الحمراء بكثرة، والمشروبات السكرية، التي ترتبط بالسمنة وبعض أنواع السرطان. ويوصي الأطباء بتناول أسماك منخفضة الزئبق مثل السلمون، مع الالتزام بحمية متوازنة، والاهتمام بالحماية من أشعة الشمس كخط دفاع أساسي ضد سرطان الجلد. وتعليقًا على ذلك، قال الدكتور شهاب صلاح، أخصائي التغذية العلاجية، أنّ الأسماك بشكل عام لا تمثل خطرا على صحة الإنسان، بل بالعكس فهي مصدر ممتاز للبروتين والأحماض الدهنية أوميجا 3، وهي مفيدة لصحة القلب والأوعية الدموية. وأضاف "صلاح" في تصريحات لـ"مصراوي" إنّ الأسماك المملحة قد تشكل خطرًا على مرضى الكلى بسبب ارتفاع محتواها من الأملاح، والتي قد تسبب مشاكل في وظائف الكلى. ونصح أخصائي التغذية العلاجية بتجنب بعض الأسماك التي تحتوي على مستويات عالية من الزئبق من قبل النساء الحوامل أو المرضعات، أو الأطفال. اقرأ أيضا: "خطر صامت".. عادة يومية شائعة قد تضر بالدماغ والقلب


العالم24
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العالم24
مكملات الحمل قد تخفي مكونات سا.مة تهد..د صحة الأمهات والأجنة
أشارت دراسة حديثة إلى أن فيتامينات ما قبل الولادة، التي تعتمد عليها ملايين النساء حول العالم خلال فترة الحمل، قد تحتوي على مكونات سامة من شأنها أن تعرّض الأمهات والأطفال لمخاطر صحية جسيمة، مثل التوحد والسرطان. وقد شملت الدراسة فحص 47 نوعًا من مكملات الحمل، تضمنت 32 منتجًا من دون وصفة طبية و15 بوصفة، جرى شراؤها من متاجر تقليدية وإلكترونية. من خلال تحليل مكونات هذه المكملات، ركّز الباحثون على قياس مستويات الكولين واليود ومقارنتها بالبيانات المدونة على الملصقات. إلا أن النتائج كشفت عن مفاجآت غير متوقعة، إذ تبين أن بعض المنتجات تحتوي على معادن ثقيلة ضارة، مثل الكادميوم والزرنيخ والرصاص، بنسب تفوق الحدود المسموح بها. ففي حين وُجد الكادميوم بتركيزات مرتفعة في 13 منتجًا، تضمن سبعة أخرى مستويات غير آمنة من الزرنيخ، في حين احتوى منتجان على كميات عالية من الرصاص. بالإضافة إلى ذلك، كشفت الدراسة أن العديد من المنتجات لم تتطابق مع المواصفات المعلنة، سواء من حيث وجود بعض العناصر أو دقتها في تحديد الجرعات، ما يزيد من الغموض بشأن مدى أمان هذه المكملات. وفي هذا السياق، شددت الباحثة الرئيسية، لورا بورغلت، على أن النساء الحوامل يعوّلن كثيرًا على هذه الفيتامينات لضمان صحتهن وصحة أطفالهن، غير أن احتواءها على ملوثات سامة يثير قلقًا بالغًا. كما دعت إلى ضرورة تشديد الرقابة التنظيمية على صناعة المكملات الغذائية. رغم ذلك، لم تقتصر المخاوف على المعادن الثقيلة فقط، إذ أوضحت الدراسة أن عددًا من المنتجات يحتوي على مستويات مفرطة من الكولين، ما قد يؤدي إلى مشكلات صحية مثل انخفاض ضغط الدم أو تلف الكبد أثناء الحمل. في المقابل، لوحظ أن نسبة كبيرة من المكملات تحتوي على كميات أقل من الكولين واليود مما هو مذكور على ملصقاتها، وهو ما يثير تساؤلات حول دقة تركيبة هذه المنتجات. من جهة أخرى، أشار الباحثون إلى ارتباط وثيق بين ارتفاع مستويات الكادميوم في بول الحوامل وزيادة احتمال إصابة الأطفال بالتوحد عند بلوغهم سن الثالثة، إلى جانب الصلة بين هذه المادة وأمراض خطيرة مثل تلف الكلى وهشاشة العظام وسرطان الرئة. لهذا، توصي الدراسة النساء الحوامل بضرورة مراجعة الأطباء أو المتخصصين قبل تناول أي نوع من مكملات ما قبل الولادة، لضمان الحصول على مكونات آمنة وفعالة.


مصراوي
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
هل معجون الأسنان يهدد حياة الأطفال؟.. دراسة تحذر من مكونات سامة
معجون الأسنان من أكثر الأدوات المنزلية استخدامًا، إذ يستخدمه الجميع مرتين يوميًا على الأقل، ويُطلب من الأطفال توخي الحذر الشديد بشأن صحة أسنانهم، ولكن، هل تعلم ما يحتويه معجون أسنانك؟. وكشف تحقيق حديث نشرته صحيفة الجارديان، أن جميع ماركات معاجين الأسنان الرئيسية تقريبًا، بما فيها تلك المخصصة للأطفال، ملوثة بالرصاص ومعادن ثقيلة سامة أخرى مثل الكادميوم والزرنيخ والزئبق، وفي اختباراتٍ أُجريت على 51 ماركةً من معاجين الأسنان، وُجد أن 90% منها تحتوي على الرصاص. ما هو الرصاص؟ الرصاص معدن سام يمكن العثور عليه في الطلاء القديم والتربة الملوثة وأنابيب المياه وحتى بعض الألعاب، وعلى الرغم من انخفاض استخدامه في السنوات القليلة الماضية، إلا أنه لا يزال من الممكن أن يجد طريقه إلى الأدوات المنزلية اليومية. ما سبب خطورته؟ لا يوجد مستوى آمن للتعرض للرصاص، حتى الكميات الصغيرة يمكن أن تكون ضارة، وخاصة للأطفال الصغار والنساء الحوامل. يتراكم الرصاص في الجسم بمرور الوقت (ما يجعله أكثر خطورة) ويخزن نفسه في العظام والأسنان وأعضاء مثل الدماغ والكبد والكلى. آثاره على الأطفال على الرغم من أن معظم الفئات العمرية معرضة لخطر التعرض للرصاص، إلا أن الأطفال هم الأكثر عرضة للخطر، لأن أجسامهم تمتص الرصاص بسهولة أكبر، بينما لا تزال أدمغتهم وأجهزتهم العصبية في طور النمو، يمكن أن يسبب تعرض الأطفال للرصاص ما يلي: انخفاض معدل الذكاء ومشاكل في التعلم. مشاكل سلوكية، مثل صعوبة الانتباه. تباطؤ النمو والتطور. مشاكل في السمع والكلام. تلف في الدماغ والجهاز العصبي. وفي الحالات الشديدة، يمكن أن تسبب مستويات الرصاص العالية جدًا نوبات صرع أو غيبوبة أو حتى الوفاة، حتى دون أعراض واضحة، يمكن أن تؤدي المستويات المنخفضة إلى تغييرات دائمة في الذكاء والسلوك. ما مدى خطورة ذلك بالنسبة للبالغين؟ يمكن أن يعاني البالغون أيضًا من التعرض للرصاص، تشمل المخاطر: ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، تلف الكلى، مشاكل الذاكرة والتركيز، آلام العضلات والمفاصل، مشاكل الإنجاب لدى كل من الرجال والنساء، وتكون النساء الحوامل معرضات للخطر بشكل خاص لأن الرصاص المخزن في عظامهن يمكن أن ينطلق في الدم ويضر بالجنين. ما هي الآثار طويلة المدى للرصاص؟ يعد التعرض للرصاص سببًا رئيسيًا للعديد من الأمراض المميتة في جميع أنحاء العالم، فهو يساهم في ملايين الوفيات كل عام، ومعظمها بسبب مشاكل متعلقة بالقلب، كما يمكن أن يسبب فقر الدم ومشاكل في الجهاز المناعي والإعاقة طويلة الأمد. ما الأعراض التي يجب الانتباه لها؟ قد يصعب اكتشاف أعراض التسمم بالرصاص، وقد تشمل: التعب والضعف، الصداع، آلام المعدة والغثيان، التهيج وصعوبة التركيز في كثير من الأحيان، لا يدرك الناس أنهم تعرضوا للرصاص حتى تظهر مشكلات صحية خطيرة. نصائح مهمة ورغم المخاطر إلا أن التسمم بالرصاص يمكن الوقاية منه تمامًا، إن الحفاظ على المنازل خالية من غبار الطلاء القديم واستخدام المياه النظيفة وتجنب مصادر الرصاص المعروفة يمكن أن يحميك أنت وعائلتك. إذا كنت تشك في تعرضك للرصاص، فمن الممكن إجراء اختبار دم بسيط للتحقق من ذلك. اقرأ أيضًا: دواء قد يعيد الأمل لمرضى تسمم الدم.. ما هو؟


التحري
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
احذر معجون الأسنان قد يكون ملوثاً بالرصاص
معجون الأسنان من أكثر الأدوات المنزلية استخدامًا، إذ يستخدمه الجميع كبارًا وصغارًا مرتين يوميًا على الأقل، ويُطلب من الأطفال توخي الحذر الشديد بشأن صحة أسنانهم، ولكن، هل تعلم حقًا ما يحتويه معجون أسنانك؟ وهو ما يوضحه تقرير موقع 'تايمز أوف أنديا'. كشف بحث حديث نشرته صحيفة الجارديان أن جميع ماركات معاجين الأسنان الرئيسية تقريبًا، بما فيها تلك المخصصة للأطفال، ملوثة بالرصاص ومعادن ثقيلة سامة أخرى مثل الكادميوم والزرنيخ والزئبق، وفي اختبارات أجريت على 51 ماركة من معاجين الأسنان، وُجد أن 90% منها يحتوي على الرصاص. ما هو الرصاص؟ الرصاص معدن سام يمكن العثور عليه في الطلاء القديم والتربة الملوثة وأنابيب المياه وحتى بعض الألعاب، وعلى الرغم من انخفاض استخدامه في السنوات القليلة الماضية، إلا أنه لا يزال موجودًا فى بعض الأدوات والمنتجات التي نستخدمها يوميًا. ما سبب خطورته؟ لا يوجد مستوى آمن للتعرض للرصاص، حتى الكميات الصغيرة يمكن أن تكون ضارة، وخاصة للأطفال الصغار والنساء الحوامل، حيث يتراكم الرصاص في الجسم بمرور الوقت (مما يجعله أكثر خطورة) ويخزن نفسه في العظام والأسنان وأعضاء مثل الدماغ والكبد والكلى. أضرار الرصاص على الأطفال على الرغم من أن معظم الفئات العمرية معرضة لخطر التعرض للرصاص، إلا أن الأطفال هم الأكثر عرضة للخطر، لأن أجسامهم تمتص الرصاص بسهولة أكبر، بينما لا تزال أدمغتهم وأجهزتهم العصبية في طور النمو، ويمكن أن يسبب تعرض الأطفال للرصاص ما يلي: انخفاض معدل الذكاء ومشاكل في التعلم. مشاكل سلوكية، مثل صعوبة الانتباه. تباطؤ النمو والتطور. مشاكل في السمع والكلام. تلف في الدماغ والجهاز العصبي. وفي الحالات الشديدة، يمكن أن تسبب مستويات الرصاص العالية جدًا نوبات صرع أو غيبوبة أو حتى الوفاة، وحتى بدون أعراض واضحة، يمكن أن تؤدي المستويات المنخفضة إلى تغييرات دائمة في الذكاء والسلوك. فيما يلى.. مخاطر الرصاص على البالغين يمكن أن يعاني البالغون أيضًا من التعرض للرصاص.. وتشمل المخاطر: ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب تلف الكلى. مشاكل الذاكرة والتركيز. آلام العضلات والمفاصل. مشاكل الإنجاب لدى كلًا من الرجال والنساء. وتكون النساء الحوامل معرضات للخطر بشكل خاص لأن الرصاص المخزن في عظامهن يمكن أن ينطلق في الدم ويضر بالجنين النامي. ما هي الآثار طويلة المدى للرصاص؟ يعد التعرض للرصاص سببًا رئيسيًا للعديد من الأمراض المميتة في جميع أنحاء العالم، فهو يساهم في ملايين الوفيات كل عام، ومعظمها بسبب مشاكل متعلقة بالقلب، كما يمكن أن يسبب فقر الدم ومشاكل في الجهاز المناعي والإعاقة طويلة الأمد. ما الأعراض التي يجب الانتباه لها؟ قد يصعب اكتشاف أعراض التسمم بالرصاص، وقد تشمل: التعب والضعف. الصداع. آلام المعدة والغثيان. التهيج وصعوبة التركيز. في كثير من الأحيان، لا يدرك الناس أنهم تعرضوا للرصاص حتى تتطور مشاكل صحية خطيرة، لذلك من المهم الوقاية من التسمم بالرصاص من خلال الحفاظ على المنازل خالية من غبار الطلاء القديم واستخدام المياه النظيفة وتجنب مصادر الرصاص المعروفة يمكن أن يحميك أنت وعائلتك، وإذا كنت تشك في تعرضك للرصاص، فمن الممكن إجراء اختبار دم بسيط للتحقق من ذلك. (اليوم السابع)


ليبانون 24
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
احذر معجون الأسنان قد يكون ملوثاً بالرصاص
معجون الأسنان من أكثر الأدوات المنزلية استخدامًا، إذ يستخدمه الجميع كبارًا وصغارًا مرتين يوميًا على الأقل، ويُطلب من الأطفال توخي الحذر الشديد بشأن صحة أسنانهم، ولكن، هل تعلم حقًا ما يحتويه معجون أسنانك؟ وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف أنديا". كشف بحث حديث نشرته صحيفة الجارديان أن جميع ماركات معاجين الأسنان الرئيسية تقريبًا، بما فيها تلك المخصصة للأطفال، ملوثة بالرصاص ومعادن ثقيلة سامة أخرى مثل الكادميوم والزرنيخ والزئبق، وفي اختبارات أجريت على 51 ماركة من معاجين الأسنان، وُجد أن 90% منها يحتوي على الرصاص. ما هو الرصاص؟ الرصاص معدن سام يمكن العثور عليه في الطلاء القديم والتربة الملوثة وأنابيب المياه وحتى بعض الألعاب ، وعلى الرغم من انخفاض استخدامه في السنوات القليلة الماضية، إلا أنه لا يزال موجودًا فى بعض الأدوات والمنتجات التي نستخدمها يوميًا. ما سبب خطورته؟ لا يوجد مستوى آمن للتعرض للرصاص، حتى الكميات الصغيرة يمكن أن تكون ضارة، وخاصة للأطفال الصغار والنساء الحوامل، حيث يتراكم الرصاص في الجسم بمرور الوقت (مما يجعله أكثر خطورة) ويخزن نفسه في العظام والأسنان وأعضاء مثل الدماغ والكبد والكلى. أضرار الرصاص على الأطفال على الرغم من أن معظم الفئات العمرية معرضة لخطر التعرض للرصاص، إلا أن الأطفال هم الأكثر عرضة للخطر، لأن أجسامهم تمتص الرصاص بسهولة أكبر، بينما لا تزال أدمغتهم وأجهزتهم العصبية في طور النمو، ويمكن أن يسبب تعرض الأطفال للرصاص ما يلي: انخفاض معدل الذكاء ومشاكل في التعلم. مشاكل سلوكية، مثل صعوبة الانتباه. تباطؤ النمو والتطور. مشاكل في السمع والكلام. تلف في الدماغ والجهاز العصبي. وفي الحالات الشديدة، يمكن أن تسبب مستويات الرصاص العالية جدًا نوبات صرع أو غيبوبة أو حتى الوفاة، وحتى بدون أعراض واضحة، يمكن أن تؤدي المستويات المنخفضة إلى تغييرات دائمة في الذكاء والسلوك. فيما يلى.. مخاطر الرصاص على البالغين يمكن أن يعاني البالغون أيضًا من التعرض للرصاص.. وتشمل المخاطر: ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب تلف الكلى. مشاكل الذاكرة والتركيز. آلام العضلات والمفاصل. مشاكل الإنجاب لدى كلًا من الرجال والنساء. وتكون النساء الحوامل معرضات للخطر بشكل خاص لأن الرصاص المخزن في عظامهن يمكن أن ينطلق في الدم ويضر بالجنين النامي. ما هي الآثار طويلة المدى للرصاص؟ يعد التعرض للرصاص سببًا رئيسيًا للعديد من الأمراض المميتة في جميع أنحاء العالم، فهو يساهم في ملايين الوفيات كل عام، ومعظمها بسبب مشاكل متعلقة بالقلب، كما يمكن أن يسبب فقر الدم ومشاكل في الجهاز المناعي والإعاقة طويلة الأمد. ما الأعراض التي يجب الانتباه لها؟ قد يصعب اكتشاف أعراض التسمم بالرصاص، وقد تشمل: التعب والضعف. الصداع. آلام المعدة والغثيان. التهيج وصعوبة التركيز. في كثير من الأحيان، لا يدرك الناس أنهم تعرضوا للرصاص حتى تتطور مشاكل صحية خطيرة، لذلك من المهم الوقاية من التسمم بالرصاص من خلال الحفاظ على المنازل خالية من غبار الطلاء القديم واستخدام المياه النظيفة وتجنب مصادر الرصاص المعروفة يمكن أن يحميك أنت وعائلتك، وإذا كنت تشك في تعرضك للرصاص، فمن الممكن إجراء اختبار دم بسيط للتحقق من ذلك. (اليوم السابع)