logo
#

أحدث الأخبار مع #والسليلوز

منها الانتفاخ.. مخاطر إعادة تسخين الشاي
منها الانتفاخ.. مخاطر إعادة تسخين الشاي

ليبانون 24

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • ليبانون 24

منها الانتفاخ.. مخاطر إعادة تسخين الشاي

الشاي من المشروبات المفضلة للمصريين ولشعوب العالم أجمع، وله فوائد صحية عديدة منها أنه غنى بمضادات الأكسدة التي تحمى من الأمراض، كما أن كوب من الشاي يوميا يحمى القلب من الجلطات والأزمات القلبية ويحسن الدورة الدموية، وبمناسبة اليوم العالمى للشاى نتعرف في هذا التقرير على مخاطر إعادة تسخين كوب الشاي، بحسب موقع "تايمز ناو". إعادة تسخين الشاي أوغليه بعد مرور بعض الوقت قد يحرم المشروب من نكهته وخصائصه الغذائية وحتى رائحته، إذا تم حفظ الشاي لأكثر من أربع ساعات فلا ينصح بإعادة تسخينه لأنه قد يبدأ فى تراكم العفن والبكتيريا. ومع ذلك، يقول الخبراء إن الشاي، الذي يحتوي على السكر والحليب، يتلوث بسرعة إضافية ويعتمد أيضًا على درجة الحرارة الخارجية. يقول الأطباء، إن التلوث البكتيري يحدث عندما يتكاثر العامل الممرض بسرعة بين 41 و140 درجة فهرنهايت، ما يؤدي إلى اضطراب في المعدة والإسهال وتقلصات البطن والغثيان ومشاكل هضمية أخرى، والتي إذا تكررت يمكن أن تلحق الضرر بصحتك الهضمية. يحتوي الشاي أيضًا على بعض المركبات المتطايرة، مثل الزيوت العطرية والمواد القابلة للذوبان، والتي تتسرب عند تعرضها لقدر كبير من الحرارة. كما أن تسخين الشاي مرة أخرى يؤدي إلى زيادة تركيز العفص ـ المركبات الكيميائية التي ترتبط بالبروتينات والسليلوز والنشويات والمعادن ـ ما يؤدي إلى مذاق أكثر مرارة. ورغم أن العفص ليس ضاراً، فإن الإفراط في تناوله قد يتداخل مع امتصاص بعض العناصر الغذائية مثل الحديد. حتى لو قمت بإعداد شاي الأعشاب، فقد يفقد العناصر الغذائية والمعادن عند إعادة تسخينه. يتم تدمير الزيوت العطرية والمركبات المفيدة، مما يجعل الشاي المعاد تسخينه أقل تغذية وربما يكون ضارًا. أشياء مهمة يجب ملاحظتها بحسب الخبراء، يجب أن تضع في اعتبارك أنه على الرغم من إمكانية إعادة تسخين الشاي بعد 15 دقيقة من تحضيره، إلا أنه قد لا يصبح سامًا. علاوة على ذلك، ضع دائمًا في اعتبارك عدم إعادة تسخين الشاي الذي تم حفظه لأكثر من 4 ساعات لمنع أي نمو للبكتيريا. قم دائمًا بإعداد كمية الشاي التي ستحتاجها فورًا؛ ولا تحاول توفير المال أو الطاقة على حساب صحتك. (اليوم السابع)

صحة وطب : اليوم العالمى للشاى.. اعرف مخاطر إعادة تسخينه على صحتك
صحة وطب : اليوم العالمى للشاى.. اعرف مخاطر إعادة تسخينه على صحتك

نافذة على العالم

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : اليوم العالمى للشاى.. اعرف مخاطر إعادة تسخينه على صحتك

الأربعاء 21 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - الشاي من المشروبات المفضلة للمصريين ولشعوب العالم أجمع، وله فوائد صحية عديدة منها أنه غنى بمضادات الأكسدة التي تحمى من الأمراض، كما أن كوب من الشاي يوميا يحمى القلب من الجلطات والأزمات القلبية ويحسن الدورة الدموية، وبمناسبة اليوم العالمى للشاى نتعرف في هذا التقرير على مخاطر إعادة تسخين كوب الشاي، بحسب موقع "تايمز ناو". إعادة تسخين الشاي أوغليه بعد مرور بعض الوقت قد يحرم المشروب من نكهته وخصائصه الغذائية وحتى رائحته، إذا تم حفظ الشاي لأكثر من أربع ساعات فلا ينصح بإعادة تسخينه لأنه قد يبدأ فى تراكم العفن والبكتيريا. ومع ذلك، يقول الخبراء إن الشاي، الذي يحتوي على السكر والحليب، يتلوث بسرعة إضافية ويعتمد أيضًا على درجة الحرارة الخارجية. يقول الأطباء، إن التلوث البكتيري يحدث عندما يتكاثر العامل الممرض بسرعة بين 41 و140 درجة فهرنهايت، ما يؤدي إلى اضطراب في المعدة والإسهال وتقلصات البطن والغثيان ومشاكل هضمية أخرى، والتي إذا تكررت يمكن أن تلحق الضرر بصحتك الهضمية. يحتوي الشاي أيضًا على بعض المركبات المتطايرة، مثل الزيوت العطرية والمواد القابلة للذوبان، والتي تتسرب عند تعرضها لقدر كبير من الحرارة. كما أن تسخين الشاي مرة أخرى يؤدي إلى زيادة تركيز العفص ـ المركبات الكيميائية التي ترتبط بالبروتينات والسليلوز والنشويات والمعادن ـ ما يؤدي إلى مذاق أكثر مرارة. ورغم أن العفص ليس ضاراً، فإن الإفراط في تناوله قد يتداخل مع امتصاص بعض العناصر الغذائية مثل الحديد. حتى لو قمت بإعداد شاي الأعشاب، فقد يفقد العناصر الغذائية والمعادن عند إعادة تسخينه. يتم تدمير الزيوت العطرية والمركبات المفيدة، مما يجعل الشاي المعاد تسخينه أقل تغذية وربما يكون ضارًا. أشياء مهمة يجب ملاحظتها بحسب الخبراء، يجب أن تضع في اعتبارك أنه على الرغم من إمكانية إعادة تسخين الشاي بعد 15 دقيقة من تحضيره، إلا أنه قد لا يصبح سامًا. علاوة على ذلك، ضع دائمًا في اعتبارك عدم إعادة تسخين الشاي الذي تم حفظه لأكثر من 4 ساعات لمنع أي نمو للبكتيريا. قم دائمًا بإعداد كمية الشاي التي ستحتاجها فورًا؛ ولا تحاول توفير المال أو الطاقة على حساب صحتك.

أخبار العالم : هل تصبح الفطريات والبكتيريا بديلاً عن الإسمنت في بناء منازل المستقبل؟ العلماء يجيبون
أخبار العالم : هل تصبح الفطريات والبكتيريا بديلاً عن الإسمنت في بناء منازل المستقبل؟ العلماء يجيبون

نافذة على العالم

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : هل تصبح الفطريات والبكتيريا بديلاً عن الإسمنت في بناء منازل المستقبل؟ العلماء يجيبون

الثلاثاء 20 مايو 2025 12:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قد يبدو العيش في منزل مصنوع من الفطريات والبكتيريا من وحي الخيال العلمي، ولكن أصبح الباحثون أقرب إلى تحقيق ذلك. قام فريق بحثي في ​​ولاية مونتانا الأمريكية بزراعة تشابكات كثيفة وإسفنجية من خيوط الـ"ميسيليوم"، وهي بنية شبيهة بالجذور تربط شبكات الفطريات تحت الأرض، كإطار لإنشاء مادة بناء حية ذاتية الإصلاح. لا تزال القدرة على إنشاء هياكل متينة وقادرة على تحمل الأوزان الثقيلة باستخدام مواد حية بعيدة المنال لسنوات عديدة. مع ذلك، وجدت المؤلفة الرئيسية للدراسة المنشورة بتاريخ 16 أبريل/نيسان في مجلة "Cell Reports Physical Science"، تشيلسي هيفيران، أنّ هذا الاكتشاف يمثل خطوة مهمة نحو العثور على بديل مستدام للإسمنت، أي المادة الرابطة في الخرسانة. يقارن الباحثون السقالة الفطرية المُتَمَعدِنة حيويًا (أسفل الصورة من اليمين) بمواد حية أخرى مصنوعة من الهُلاميات المائية والسليلوز. Credit: Maren Stubenvoll يُصنع أكثر من 4 مليارات طن متري (4.4 مليار طن) من الإسمنت سنويًا، ما يساهم بنحو 8% من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية، وفقًا لمؤسسة " Chatham House" البحثية في ​​مدينة لندن البريطانية. قالت هيفيران، وهي أستاذة مُساعِدة في الهندسة الميكانيكية والصناعية بجامعة ولاية مونتانا-بوزمان: "تساءلنا: ماذا لو استطعنا القيام بذلك بطريقة مختلفة باستخدام عِلم الأحياء"؟ أدخل مؤلفو الدراسة بكتيريا قادرة على إنتاج كربونات الكالسيوم، وهو المركب الكيميائي ذاته الموجود في المرجان، وقشور البيض، والحجر الجيري، إلى الخيوط الفطرية، التي عملت كدعامات هيكلية. المؤلفة الرئيسية، تشيلسي هيفيران، (في الوسط) أثناء العمل مع زملائها لتحضير المادة المُتمعدِنة حيويًا. Credit: Maren Stubenvoll من خلال عملية تُسمى التمعدن الحيوي، حوّلت كربونات الكالسيوم الخيوط اللزجة والمرنة إلى بنية صلبة تشبه العظام. جرّب الفريق ترك الفطر، الذي يُدعى "Neurospora crassa"، يتمعدن حيويًا من تلقاء نفسه، ولكنهم وجدوا أن قتله، ومن ثمّ إضافة الميكروبات ساهم في الحصول على مادة أكثر صلابة في وقتٍ أقل. أنشأت البكتيريا، التي تُدعى "Sporosarcina pasteurii"، شبكات بلورية من كربونات الكالسيوم حول الخيوط الفطرية بعد استقلابها لمادة الـ"يوريا"، وهي بمثابة غذاء للبكتيريا. وبينما تُعتبر مواد البناء الأخرى المُتمعدِنة حيويًا "حية" لبضعة أيام فحسب، أكّدت هيفيران أن فريقها تمكن من إبقاء الميكروبات نشطة لمدة أربعة أسابيع على الأقل، وقد تمتد هذه الفترة إلى أشهر أو حتى سنوات. مجال للتحسّن رأى أفيناش مانجولا-باسافانا، وهو مهندس بيولوجي لم يشارك في الدراسة، أنّ هناك حاجة إلى القيام بالمزيد من الاختبارات للعثور على مادة بناء حية قادرة على استبدال الإسمنت، قبل استخدام هذه المادة في صناعة المنازل، أو الأسوار، أو غيرها من أغراض البناء. وشرح مانجولا-باسافانا، وهو كبير الباحثين العلميين في جامعة "نورث إيسترن" بأمريكا: "يُجرى هذا النوع من التجارب على نطاقٍ ضيق.. وهو لا يعكس بالضرورة خصائص المادة عند استخدامها بكميات كبيرة". كما أضاف: "ليست الصلابة هي ما يهم الأشخاص عندما يتعلق الأمر بمواد البناء، بل القوة، والقدرة على تحمل الأثقال". بينما لا تضاهي قوة ومتانة مواد البناء الحية مميزات الخرسانة بعد، لا تزال هيفيران تعتقد أنّ الـ"ميسيليوم" يشكل قاعدة واعدة. بفضل مرونة هذه المادة، يُمكن تشكيل المادة اللزجة لتشمل قنواتٍ تشبه الأوعية الدموية داخل العوارض، أو الطوب، أو الجدران. كما هو الحال مع الأوعية الدموية في جسم الإنسان، تحتاج خلايا مواد البناء الحية إلى هياكل قادرة على توصيل العناصر الغذائية للبقاء على قيد الحياة. وأشار مانجولا-باسافانا إلى أنّ إضافة هذه الهياكل إلى تصميم مواد البناء قد يُضعفها، ما يُمثل تحديًا للدراسات المستقبلية.، مضيفًا: "أعتقد أنّها قد تكون مفيدةً في المستقبل للمباني المكونة من طابق واحد، والهياكل الأصغر حجمًا. إنّه أمرٌ ممكن للغاية. قد نشهد ذلك خلال فترة تترواح بين 5 و10 سنوات". وأضافت هيفيران أنّ الفطريات تُشكل أيضًا خطرًا تنفسيًا محتملاً. رُغم أن قتل الـ"ميسيليوم" يُقلل من قدرتها على إنتاج مسببات الحساسية، إلا أنّه ينبغي إجراء المزيد من الأبحاث قبل اعتبار الهياكل التي تُصنع منها هذه المادة آمنةً للسكن. التطلع إلى المستقبل قد يهمك أيضاً يُعتبر فريق هيفيران واحد من فِرَق عديدة في أمريكا لاستكشاف إمكانيات مادة الـ"ميسيليوم"، التي استُخدمت بالفعل لصنع مواد أخرى أكثر ليونة في مجال التغليف والعزل. أكدت هيفيران أنّ العديد من الجهات الحكومية أبدت اهتمامًا بالفعل بحالات الاستخدام المحتملة لمواد البناء الحية، إذ قالت: "هناك العديد من الشروط التي يجب وضعها في الاعتبار حتى يستفيد المنزل العادي من هذا المشروع من حيث التكلفة". وأوضحت: "لكن بالنسبة للمجتمع، قد يكون الأمر أرخص بكثير عند بناء بنية تحتية لأفراد يحتاجون إليها بشدة، أو إذا كنت تحاول تشييد بنية تحتية في الفضاء، فقد يكون هذا أسهل بكثير من نقل الإسمنت والخرسانة إلى هناك. الاحتمالات مثيرة حقًا بالنسبة لي".

تدمر قلبك وترفع السكر وتسبب الجفاف.. 4 أطعمة احذر كسر الصيام عليها
تدمر قلبك وترفع السكر وتسبب الجفاف.. 4 أطعمة احذر كسر الصيام عليها

مصراوي

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

تدمر قلبك وترفع السكر وتسبب الجفاف.. 4 أطعمة احذر كسر الصيام عليها

كتبت- أسماء مرسي: خلال شهر رمضان المبارك، يحرص الصائمون على تناول وجبة إفطار صحية ومتوازنة بعد صيام طويل، ومع ذلك، هناك بعض الأطعمة التي يجب تجنبها على معدة فارغة، حيث يمكن أن تسبب آلاما في المعدة واضطرابات في الجهاز الهضمي، وفقا لموقع "health". الأطعمة الحارة تسبب إزعاجا كبيرا للمعدة عند تناولها على معدة فارغة، بسبب احتوائها على مادة الكابسيسين، التي تبطيء عملية إفراغ المعدة وتزيد من إفراز الأحماض، ما يؤدي إلى آلام في المعدة وتهيج وارتجاع حمضي. الأطعمة السكرية يؤدي استهلاك هذه الأطعمة إلى إفراز سريع للأنسولين عند تناولها على مائدة الإفطار، ما يتسبب في ارتفاع مفاجئ في مستويات السكر، وهذا يسبب اضطرابات في الجهاز الهضمي. الخضروات النيئة يمكن أن يؤدي المحتوى العالي من الألياف والسليلوز في الخضروات النيئة الانتفاخ والغازات واضطرابات في البطن. الأطعمة المقلية تحتوي على نسبة عالية من الدهون، ما يجعلها صعبة الهضم على معدة فارغة، وتسبب زيادة إفراز الأحماض في المعدة، ما يُزيد خطر الإصبابة بحموضة وتهيج.

روبوت مصنوع من جيلاتين الخنزير يتحلل بيولوجياً عند انتفاء الحاجة إليه
روبوت مصنوع من جيلاتين الخنزير يتحلل بيولوجياً عند انتفاء الحاجة إليه

النهار

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • النهار

روبوت مصنوع من جيلاتين الخنزير يتحلل بيولوجياً عند انتفاء الحاجة إليه

تتطور تكنولوجيا الروبوتات بشكل سريع، ويواصل الباحثون في مختلف أنحاء العالم استكشاف طرق جديدة لجعل الروبوتات أكثر كفاءة وصديقة للبيئة. إحدى هذه الاكتشافات الثورية تم التوصل إليها من قبل علماء في جامعة ويستليك في الصين، الذين طوروا روبوتًا ناعمًا وقابلًا للتحلل البيولوجي مصنوعًا من جيلاتين الخنزير والسليلوز المشتق من القطن. على عكس الروبوتات التقليدية التي تُصنع من مواد صناعية، فإن هذا الروبوت صُنع بطريقة جديدة ليتحلّل بشكل طبيعي عندما تنتفي الحاجة إليه، ممّا يقلّل من المخلّفات المحتملة للروبوتات. وقد تم نشر تفاصيل هذا الابتكار في دراسة جديدة في مجلة ساينس أدفانسيس. الروبوت الناعم القابل للتحلل البيولوجي مستوحى من فنّ الأوريغامي. استخدم الباحثون نمطًا للطيّ يعرف بـ "أوريغامي كريسلينغ" لإنشاء هيكل مرن ووحدويّ، مما سمح لهم ببناء ذراع روبوتية طولها 240 ملليمترًا تتكون من أربع قطع مترابطة. كل قطعة يمكن أن تنحني وتلتوي في اتجاهات مختلفة، ويتم التحكم بها بوساطة ثلاثة خيوط داخلية يتم ضبطها باستخدام محركات خارجية. وبالإضافة إلى الحركة، يتضمن الروبوت أيضًا آلية استشعار مدمجة. لكن ما يميز هذا الروبوت الناعم القابل للتحلل البيولوجي هو أن جيلاتين الخنزير المستخدم هنا يعمل كحساس تتغير مقاومته الكهربائية كلما انحنت الذراع. هذا يسمح للروبوت بتتبع موقعه في الوقت الفعلي، ويعمل أيضًا كجهاز تحكّم يشبه العصا للتحكم بأنظمة روبوتية أخرى. إحدى الإمكانيات المثيرة للاهتمام لهذا الروبوت هي استخدامه في الإجراءات الطبية. وبما أنه مصنوع من مواد قابلة للتحلل البيولوجي، فمن الممكن إدخال الروبوت إلى جسم الإنسان لإجراء جراحة أو لتوصيل الأدوية، ثمّ يتحلل بشكل طبيعي ويخرج من الجسم بأمان. بعيدًا عن المجال الطبي، يمكن أن يكون لهذا الروبوت قيمة أيضاً في التطبيقات الصناعية، مثل التنقل في المساحات الضيقة التي قد تكافح فيها الروبوتات الصلبة. هيكله الناعم يسمح له بالتفاعل بشكل آمن مع البشر، مما يجعله مثاليًا للأنظمة الروبوتية التعاونية في أماكن العمل. ومع تزايد استخدام الروبوتات في مختلف الصناعات، فإن المخاوف المتعلقة بمخلفات الروبوتات ستزداد أيضًا. يمكن أن تساعد الروبوتات الناعمة القابلة للتحلل البيولوجي مثل هذا الروبوت، وكذلك الروبوتات التي تذوب لتصبح بركة، في تقليل المخلفات بشكل كبير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store