logo
#

أحدث الأخبار مع #والسيراميك

تراجع الإنتاج الصناعي في تونس وسط ارتفاع أسعار المنازل والشقق
تراجع الإنتاج الصناعي في تونس وسط ارتفاع أسعار المنازل والشقق

تونسكوب

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • تونسكوب

تراجع الإنتاج الصناعي في تونس وسط ارتفاع أسعار المنازل والشقق

انخفض مؤشر الإنتاج الصناعي بنسبة 3.6%، حيث تراجع من 91.3 في ديسمبر 2023 إلى 88 في ديسمبر 2024، وفقًا لما ورد في تقرير المؤشرات الاقتصادية لشهر مارس 2025 الصادر عن المعهد التونسي للتنافسية والدراسات الكمية(ITCEQ). ويُعزى هذا الانخفاض بشكل رئيسي إلى تراجع الإنتاج في قطاعات الطاقة (-22%)، و المنسوجات والملابس والجلود (-3%)، والصناعات الكيميائية (-0.9%)، و صناعات مواد البناء والسيراميك والزجاج (-0.8%). وفي المقابل، شهدت قطاعات التعدين ارتفاعًا في الإنتاج بنسبة 27.9%، و الصناعات الغذائية بنسبة 8.3%، وا لصناعات المتنوعة بنسبة 0.4%، بينما ظل إنتاج ا لصناعات الميكانيكية والكهربائية مستقراً. ارتفاع أسعار العقارات كما كشف المعهد أن مؤشر أسعار العقارات خلال الربع الأول من سنة 2024 شهد زيادة بنسبة 4.9% بالنسبة للمنازل، و3% بالنسبة للشقق، مقارنة بالربع الرابع من عام 2023، في حين انخفضت أسعار الأراضي بنسبة 3.4%. وعند المقارنة السنوية، لوحظ ارتفاع في أسعار جميع أنواع العقارات، حيث زادت أسعار المنازل بنسبة 15.4%، والأسعار الأراضي بنسبة 4.9%، والأسعار الشقق بنسبة 0.1%.

تنصيب البابا في يومها العالمي.. متاحف الفاتيكان: تاريخ فني وديني من الغرف البابوية إلى كنوز العالم
تنصيب البابا في يومها العالمي.. متاحف الفاتيكان: تاريخ فني وديني من الغرف البابوية إلى كنوز العالم

مصرس

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • مصرس

تنصيب البابا في يومها العالمي.. متاحف الفاتيكان: تاريخ فني وديني من الغرف البابوية إلى كنوز العالم

يتزامن احتفال تنصيب البابا ليو الرابع عشر هذا العام مع اليوم العالمي للمتاحف، الذي يوافق 18 مايو من كل عام، في مناسبة تحتفي فيها المؤسسات الثقافية حول العالم بدور المتاحف في تعزيز الحوار بين الشعوب وحفظ التراث الإنساني. ويضفي هذا التزامن بُعدًا رمزيًا على المراسم، إذ يجمع بين انتقال القيادة الروحية للفاتيكان والاحتفاء العالمي بالمؤسسات التي صانت عبر العصور ذاكرة الفن والدين والمعرفة، وفي مقدمتها متاحف الفاتيكان التي تُعد من أبرز معالم هذا الإرث العالمي. تُعد متاحف الفاتيكان واحدة من أهم المؤسسات الثقافية والفنية في العالم، إذ تحتضن عبر قاعاتها وغرفها مجموعة استثنائية من الأعمال الفنية والآثارية والإثنولوجية التي جُمعت على مدى قرون برعاية البابوية، غير أن تاريخ هذه المتاحف لا يبدأ فقط بالمجموعات الفنية، بل يمتد إلى الغرف التي اختارها الباباوات كمقرات خاصة للتأمل أو السكن، والتي أصبحت جزءًا من التراث الفني العالمي.ونستعرض تاريخ متاحف الفاتيكان وأبرز مقتنياتها بحسب موقعها الرسمي في التقرير التالي:-كنيسة نيكوليناتبدأ الحكاية مع كنيسة نيكولينا، التي زُينت في عهد البابا نيقولا الخامس على يد الراهب الدومينيكاني والفنان الشهير فرا أنجيليكو، الذي رسم مشاهد من حياة القديسين استيفان ولورنس مستوحاة من كتاب "أعمال الرسل".وخضعت هذه الأعمال لترميم دقيق عامي 1995 و1996، لتُعيد الألق إلى واحدة من أروع لوحات القرن الخامس عشر التي تجمع بين الحس الديني والفكر الإنساني. أما البابا ألكسندر السادس، فقد سكن الجناح الأرفع في القصر الرسولي، وطلب من الفنان بينتوريتشيو تنفيذ زخارف شقق بورجيا، التي اكتملت عام 1494 بزخارف جدارية غنية ومتصلة، ظلت لقرون غير مستغلة قبل أن تُدمج لاحقًا في المسار المتحفي وتُعرض فيها مختارات من الفن الديني الحديث.-توسع للثقافات في القرن العشرين، وتحديدًا في عام 1926، أطلق البابا بيوس الحادي عشر رؤية توسعية جديدة بتأسيس متحف الميشيناري إيثنولوجيكال ليعكس الثقافات غير الأوروبية في آسيا وأفريقيا والأمريكتين، وضم هذا المتحف منذ بدايته نحو 40.000 قطعة فنية نادرة، وافتُتح رسميًا في قصر لاتيران عام 1927، قبل أن يُنقل لاحقًا إلى مقره الحالي. واصل بيوس الحادي عشر هذه النهضة الثقافية بإنشاء مبنى خاص لعرض اللوحات الفنية، هو الفاتيكان بيناكوتيكا، والذي صمّمه لوكا بيلترامي، وافتُتح عام 1932 ليضع حدًا لمشكلة تنقل اللوحات داخل القصر الرسولي. كما أعاد تنظيم عرض رفات "سانكتا سانكتوروم" في تشابل أوف ساينت بيتر مارتر، وهي رفات عُثر عليها عام 1905 وتعود إلى عهد البابا لاوون الثالث "795–816". وفي عام 1923، أنشأ أول مختبر لترميم اللوحات والخشب، ليكون النواة الأولى لما أصبح لاحقًا شبكة من مختبرات الترميم التابعة للمتاحف، التي توسعت خلال العقود التالية لتشمل:• مختبر ترميم المعادن والسيراميك (1980–1981)• مختبر ترميم المواد الحجرية (1984)• مختبر ترميم الورق (1994)• مختبر ترميم المواد الإثنولوجية (2001) وفي عهد البابا يوحنا بولس الثاني، شهدت كنيسة السيستينا عملية ترميم كاملة بدأت عام 1979 واستمرت أكثر من 3 عقود، وانتهت بقداس مهيب في أبريل 1994 احتفالًا بإتمام المشروع الذي شمل أعمال ميكيلانجيلو الشهيرة وسواها.-قوائم اليونسكو وفي عام 1984، أدرجت اليونسكو متاحف الفاتيكان ومدينة الفاتيكان ضمن قائمة التراث العالمي، تقديرًا للقيمة الفنية الاستثنائية للمجموعات التي احتضنتها عبر تاريخها، واستعدادًا ل يوبيل عام 2000، خضعت المتاحف لتحديث شامل شمل إنشاء مدخل جديد مزدوج الطابق، مع مرافق خدمية متكاملة تشمل مكاتب الاستعلامات والجولات، وأجهزة الكشف، والمكتبات، وغرف الأطفال والإسعافات الأولية، بما يضمن راحة الزوار وتنظيم تدفقهم ضمن أكبر متاحف العالم من حيث القيمة الفنية والدينية.-حضارة مصر في متحف الفاتيكان ولا تقتصر مقتنيات متاحف الفاتيكان على الأعمال الأوروبية فحسب، بل تمتد لتشمل حضارات العالم القديم والحديث، في تجسيد حي لشمولية الرسالة الثقافية للمكان.ففي متحف المصري، يجد الزائر قطعًا نادرة من حضارة وادي النيل، من بينها تماثيل للآلهة المصرية، ونقوش هيروغليفية، ومومياوات محفوظة بعناية، أما متحف الميشيناري الإثنولوجي، فيحتوي على آلاف القطع القادمة من ثقافات الشعوب الأصلية في الأمريكتين وأفريقيا وآسيا وأوقيانوسيا، جمعها المبشرون الكاثوليك عبر قرون، كما يضم المتحف مجموعات نادرة من العملات والميداليات والخرائط، فضلًا عن أدوات طقسية استخدمت في الاحتفالات الكنسية من شتى أنحاء العالم، هذا التنوّع يجعل من متاحف الفاتيكان مؤسسة عالمية فريدة لا تُعنى بالفن المسيحي فقط، بل بتاريخ الإنسانية وثقافاتها المتعددة.

كيف تحمي الطباعة ثلاثية الأبعاد رواد الفضاء من الحطام والرصاص في المدار؟
كيف تحمي الطباعة ثلاثية الأبعاد رواد الفضاء من الحطام والرصاص في المدار؟

سواليف احمد الزعبي

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

كيف تحمي الطباعة ثلاثية الأبعاد رواد الفضاء من الحطام والرصاص في المدار؟

#سواليف يرى العديد من #الخبراء أن #الطباعة_ثلاثية_الأبعاد ستكون من أعظم القفزات التقنية المقبلة في قدرتنا على البناء والعمل في الفضاء. لكن التحدي الأكبر يكمن في ضمان صمود هذه الهياكل أمام الظروف القاسية خارج #كوكب_الأرض، وهنا يأتي دور منشأة NextSpace Testrig الجديدة، التي تم افتتاحها مؤخراً في غلاسكو، اسكتلندا. المنشأة، التي طورتها كلية 'جيمس وات للهندسة' بجامعة غلاسكو، تُعد الأولى من نوعها عالمياً، وتُخصص لاختبار المواد المطبوعة ثلاثيّاً، للتحقق من متانتها وكفاءتها في بيئات الفضاء الشديدة، سواء كانت تلك المواد ستُنقل إلى الفضاء أو تُصنّع فيه مباشرة، بحسب تقرير لموقع 'إنتريستينغ إنجينيرينغ'. منصة فريدة لاختبار الجاهزية الفضائية الدكتور جيل بيليه، أحد المطورين الرئيسيين للمنشأة، أوضح أن المنصة متاحة للباحثين والأكاديميين والجهات الصناعية حول العالم، لمساعدتهم في التأكد من أن المواد التي يخططون لطبعها ثلاثيّاً في الفضاء ستعمل بكفاءة وأمان. وأشار إلى أن هذه المبادرة تسد فجوة مهمة في البحوث الفضائية، إذ لم تكن هناك من قبل منشأة تركز بشكل خاص على اختبار مدى صلابة البوليمرات والمعادن والسيراميك المطبوعة بتقنية ثلاثية الأبعاد في ظروف الفضاء الشاقة. خطر الحطام الفضائي وسرعة 'الرصاصة' وأوضح بيليه أن الفضاء ليس بيئة متسامحة. فالعيوب البسيطة في المواد قد تؤدي إلى تحطم هياكل فضائية، ما يُنتج عنها شظايا تتحرك بسرعات تعادل أو تفوق سرعة الرصاصة. وإذا اصطدمت هذه الشظايا بأقمار صناعية أو مركبات فضائية أخرى، فقد تتسبب في أضرار كارثية وتخلق سلسلة من الحوادث المتتالية بفعل الحطام الفضائي. محاكاة الفضاء على الأرض المنشأة الجديدة مزوّدة بجهاز متطور قادر على محاكاة الظروف البيئية للفضاء الخارجي، إذ تحتوي على حجرة تفريغ تستطيع إعادة خلق درجات حرارة تتراوح من -150 إلى +250 درجة مئوية، بالإضافة إلى إمكانية تطبيق ضغط يصل إلى 20 كيلو نيوتن – أي ما يعادل وزن 2000 كيلوغرام – على الهياكل المطبوعة، لاختبار متانتها تحت أقصى الضغوط الممكنة. مستقبل الطباعة في الفضاء لطالما شكّلت الطباعة ثلاثية الأبعاد أداة واعدة في المهام الفضائية، حيث توفر على رواد الفضاء عناء انتظار الإمدادات من الأرض. فمن خلال استخدام موارد محلية مثل تراب القمر، يمكنهم تصنيع الأدوات أو قطع الغيار أو حتى الهياكل السكنية حسب الحاجة. وبدأت هذه التقنية تُطبّق فعلياً في الفضاء. فوفقاً لوكالة ناسا، تم تجهيز محطة الفضاء الدولية بأول طابعة ثلاثية الأبعاد منذ عام 2014، وفي عام 2024، شهدنا أول عملية ناجحة لطباعة معدن ثلاثي الأبعاد في المدار، نفذتها وكالة الفضاء الأوروبية بالتعاون مع شركة 'إيرباص'، لطباعة قطعة صغيرة على شكل منحنى حرف S من الفولاذ المقاوم للصدأ. خطوة نحو البناء بين الكواكب هذا الإنجاز يُمثل نقطة تحول مهمة تتجاوز الطباعة البلاستيكية السابقة، ويفتح الباب أمام مستقبل قد يشهد بناء محطات أو قواعد كاملة على القمر أو المريخ، باستخدام الطباعة ثلاثية الأبعاد في الموقع، بشرط ضمان جودة المواد وسلامتها عبر اختبارات دقيقة كتلك التي تجري في منشأة 'NextSpace Testrig'.

هل تحمي الطباعة ثلاثية الأبعاد رواد الفضاء من الحطام الفضائي القاتل؟
هل تحمي الطباعة ثلاثية الأبعاد رواد الفضاء من الحطام الفضائي القاتل؟

أخبارنا

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

هل تحمي الطباعة ثلاثية الأبعاد رواد الفضاء من الحطام الفضائي القاتل؟

في خطوة نحو المستقبل الفضائي، افتتحت جامعة غلاسكو في اسكتلندا منشأة جديدة تُعرف باسم NextSpace Testrig، بهدف اختبار مواد الطباعة ثلاثية الأبعاد في ظروف تحاكي بيئات الفضاء القاسية. وتُعد هذه المنشأة، التي طورتها كلية جيمس وات للهندسة، الأولى من نوعها عالمياً، وتهدف إلى التحقق من متانة وكفاءة المواد المطبوعة، سواء كانت ستُصنّع على الأرض أم في الفضاء مباشرة. ووفقاً لتصريحات الدكتور جيل بيليه، أحد المطورين الرئيسيين للمنشأة، فإن NextSpace Testrig تُوفر للباحثين والأكاديميين والشركات الصناعية فرصة فريدة لاختبار صلابة البوليمرات والمعادن والسيراميك المصنّعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، في ظروف مشابهة تماماً لتلك الموجودة في الفضاء. وأشار بيليه إلى أن الفضاء لا يتسامح مع العيوب البسيطة، إذ يمكن لأي خلل في المواد أن يؤدي إلى تحطم الهياكل الفضائية، ما ينتج عنه شظايا تتحرك بسرعات تعادل أو تفوق سرعة الرصاصة، مما يشكّل خطراً كبيراً على الأقمار الصناعية والمركبات الفضائية. وتضم المنشأة الجديدة جهاز محاكاة بيئي متطور، قادر على خلق ظروف مناخية مشابهة للفضاء الخارجي، حيث يُمكن الوصول إلى درجات حرارة تتراوح بين -150 إلى +250 درجة مئوية، مع إمكانية تطبيق ضغط يصل إلى 20 كيلو نيوتن، أي ما يعادل 2000 كيلوغرام، لاختبار قدرة المواد على تحمل أقصى الضغوط الممكنة. هذه الخطوة تعزز مستقبل الطباعة ثلاثية الأبعاد في الفضاء، الذي يُعد أداة أساسية لتصنيع قطع الغيار والأدوات وحتى الهياكل السكنية باستخدام موارد محلية، مثل تراب القمر، دون الحاجة لانتظار إمدادات من الأرض. ومع تطور هذه التكنولوجيا، يصبح بناء محطات وقواعد فضائية على القمر والمريخ أمراً أقرب إلى الواقع، بفضل ضمان جودة المواد وسلامتها من خلال اختبارات دقيقة في منشأة NextSpace Testrig.

ما هو أفضل خيار لبلاط الدش في الحمام؟ دليل مفصل لكل صاحبة منزل
ما هو أفضل خيار لبلاط الدش في الحمام؟ دليل مفصل لكل صاحبة منزل

أخبار مصر

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • أخبار مصر

ما هو أفضل خيار لبلاط الدش في الحمام؟ دليل مفصل لكل صاحبة منزل

ما هو أفضل خيار لبلاط الدش في الحمام؟ دليل مفصل لكل صاحبة منزل يتعرض الدش للماء أكثر من أي مكان آخر في المنزل؛ لذا من المهم اختيار بلاط يتناسب مع جمالية المنطقة ويضمن السلامة وسهولة التنظيف. أي البلاط هو الأنسب لجدران الدش؟ هل جدران الدش الملبسة ببلاط السيراميك أفضل من البورسلين؟ وماذا عن الرخام؟ الدليل المفصل يوضح كل المعلومات عن بلاط الدش في الحمام، لمساعدتك في الاختيار الصحيح.ما هو الفرق بين أنواع البلاط على أرضيات الحمام وجدرانه؟ يتميز معظم أنواع بلاط أرضيات الحمام بالسمك، وبملمس إضافي لتقليل مخاطر الانزلاق. بالمقابل، يكون بلاط الجدران عادةً أكثر نعومةً، ورقةً، بشكل عام. كما أن تركيبته تجعله أكثر انزلاقًا عند البلل، وهذا ما يفسر عدم التوصية بتركيب بلاط الجدران تحت الأقدام داخل كابينة الدش.هل أختار البورسلين أو السيراميك لمنطقة الدش؟ عند تجديد ديكور الحمام، يعتبر اختيار المواد المناسبة للأسطح المعرضة للرطوبة والتآكل أمرًا بالغ الأهمية. يُعدّ البورسلين والسيراميك من أكثر الخيارات شيوعًا، وكلاهما يتمتع بمتانة وتنوع جمالي، لكن هناك اختلافات مهمة، اطلعي عليها في الآتي.البورسلينمصنوع من طين أكثر نقاءً، ويُحرق في درجات حرارة أعلى، مما يجعله أكثر كثافةً، وأقل مساميةً.مقاوم للبقع والتشقق والخدش، ومثالي للمناطق عالية الرطوبة.مقاوم للماء بشكل كبير، لكنه يحتاج إلى تركيب دقيق لضمان العزل المائي.السيراميكيُصنع من الطين الطبيعي والرمل ويُخبز في فرن، وهو أكثر نعومةً، ومساميةً.يُغطى بطبقة واقية تجعله مناسبًا للبيئات الرطبة، ويوفر تنوعًا كبيرًا في الألوان والملمس.أقل تكلفة، وأسهل في التركيب، لكنه أقل متانة من البورسلين ويحتاج إلى عناية أكبر.مقارنة بين البورسلين والسيراميكالمتانة: لناحية المتانة، البورسلين أكثر صلابة وكثافة، ويقاوم التآكل بشكل أفضل، خاصة في المناطق ذات الحركة الكثيفة. أمّا السيراميك أقل متانة، وقد يتطلب إصلاحات أكثر مع مرور الوقت.الصيانة: البورسلين أسهل في التنظيف وأقل عرضة للبقع بسبب انخفاض مساميته. أما السيراميك يتطلب عناية أكثر، خاصة مع المواد ذات المسامية العالية.التكلفة: السيراميك عادةً أقل تكلفة من البورسلين من حيث المادة والتركيب.الرخام تشمل مزايا الرخام: المظهر الأنيق والكلاسيكي، فهو يُستخدم منذ قرون في تصميم الحمامات. كما يتوفر بألوان وأنماط عدة، ويضيف لمسة فاخرة للمساحة. لكن، يكون الرخام غالباً باهظ الثمن، خاصةً الألواح الكبيرة. وهو مسامي، مما يجعله عرضة للبقع والتفاعل مع المنتجات الحمضية. كما يحتاج إلى عزل دوري وصيانة خاصة لضمان الحفاظ على مظهره.بدائل الرخام في البحث عن بدائل الرخام، يقدم العديد من الشركات بلاط البورسلين، الذي يُحاكي مظهر الرخام، وهو خيار ممتاز للأرضيات والجدران. لذا، يمكن اختيار بلاط يشبه الرخام لخلق مظهر أنيق مع سهولة صيانة أكبر.عوامل مهمة عند اختيار بلاط الحمامالحجم: البلاط كبير الحجم يوسع المساحة، من الناحية البصريّة،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store