#أحدث الأخبار مع #والفلبينيونالرأي٢٥-٠٥-٢٠٢٥رياضةالرأيفتح باب التسجيل المبكّر للمشاركة في النسخة 11.... من «ماراثون الخليج»- باب المشاركة مفتوح من داخل الكويت وخارجها وجوائز قيّمة للفائزين - 10 آلاف مشارك في النسخة السابقة بمشاركة واسعة من مختلف الفئات ترسيخاً لدوره في دعم برامج الاستدامة المجتمعية، أعلن بنك الخليج فتح باب التسجيل المبكر في النسخة الحادية عشرة من «ماراثون بنك الخليج»، الماراثون الوحيد في الكويت المصنف عالمياً، والذي تنطلق فعالياته 29 نوفمبر المقبل. وجدّد البنك دعوته السنوية للرياضيين، والمبتدئين، وجميع فئات المجتمع داخل الكويت وخارجها، للمشاركة في الحدث الرياضي البارز، الذي أصبح من أبرز الفعاليات الرياضية التي تشهدها البلاد سنوياً. وأشار إلى أن التسجيل متاح عبر الرابط التالي: تنوّع وشمول وكانت النسخة العاشرة من الماراثون شهدت إقبالاً قياسياً من المشاركين تجاوز 10 آلاف متسابق من مختلف الفئات، فيما تصدّر الكويتيون قائمة الجنسيات المشاركة بـ 5293 للكويتيين، يليهم الهنود والفلبينيون والمصريون واللبنانيون. ويتسم الماراثون بالتنوع والشمول، حيث بلغت نسبة النساء المشاركات 44 في المئة، مقابل 56 في المئة رجال، في حين بلغت نسبة كبار السن فوق 65 عاماً 0.5 في المئة و3 في المئة بين 55 و64 عاماً. أما الشباب فكان لهم نصيب كبير من المشاركة بـ 44.4 في المئة بلغت للفئة العمرية من 21 إلى 34 و27.9 في المئة للفئة العمرية من 35 إلي 44، فيما بلغت حصة الشباب تحت 21 عاماً نحو 12.6 ٪ من إجمالي عدد المشاركين. التنمية المستدامة وتأتي رعاية البنك المستمرة للماراثون في إطار دعمه لجهود الدولة في تعزيز الثقافة الرياضية المجتمعية، باعتبارها إحدى ركائز التنمية المستدامة، عبر الاستثمار في رأس المال البشري وتحسين قدراته. ويُعد الحدث من المبادرات الرائدة في الكويت والمنطقة، الهادفة إلى ترسيخ نمط حياة صحي، وجعل ممارسة الرياضة جزءاً أساسياً من الحياة اليومية للأفراد والأسر، في ظل تزايد معدلات الإصابة بأمراض السكري والسمنة والقلب، التي تُشكّل تحدياً صحياً للمجتمع. دعم المواهب ويهدف «الخليج» من خلال الماراثون إلى دعم المبادرات الشبابية والوطنية، سواء عبر شراكته مع الشركة المنظمة، أو من خلال إتاحة الفرصة للعديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة للمشاركة، فضلاً عن دعم المواهب والمحترفين الكويتيين في رياضة الجري، ومساعدتهم على تمثيل الكويت في الماراثونات العالمية. ويُعد الماراثون أكبر حدث رياضي محلي يُقام في قلب العاصمة، ويمر المشاركون خلاله بعدد من المعالم الشهيرة، مثل: أبراج الكويت، مركز جابر الأحمد الثقافي، المسجد الكبير، سوق المباركية، والمقر الرئيسي لبنك الخليج، وغيرها. ويحصل الفائزون على ميداليات وجوائز قيّمة. ويوفر الماراثون للمشاركين فرصاً عدة وفئات مفتوحة لجميع المتسابقين والمشاركين من مختلف المستويات الرياضية، ويتكوّن «ماراثون بنك الخليج 642»، من 4 فئات مفتوحة لجميع المتسابقين والمشاركين من مختلف المستويات الرياضية، وهي: سباق 5 كيلومترات للمشي أو الجري، وسباق الجري لمسافة 10 كيلومترات، وسباق النصف ماراثون لمسافة 21 كيلومتراً، والماراثون الكامل لمسافة 42 كيلومترا، ويُقبل المشاركون من عمر 11 عاماً على سباق 5 كيلومترات، ومن عمر 16 عاماً على سباق 10 كيلومترات، و18 عاماً لنصف الماراثون.
الرأي٢٥-٠٥-٢٠٢٥رياضةالرأيفتح باب التسجيل المبكّر للمشاركة في النسخة 11.... من «ماراثون الخليج»- باب المشاركة مفتوح من داخل الكويت وخارجها وجوائز قيّمة للفائزين - 10 آلاف مشارك في النسخة السابقة بمشاركة واسعة من مختلف الفئات ترسيخاً لدوره في دعم برامج الاستدامة المجتمعية، أعلن بنك الخليج فتح باب التسجيل المبكر في النسخة الحادية عشرة من «ماراثون بنك الخليج»، الماراثون الوحيد في الكويت المصنف عالمياً، والذي تنطلق فعالياته 29 نوفمبر المقبل. وجدّد البنك دعوته السنوية للرياضيين، والمبتدئين، وجميع فئات المجتمع داخل الكويت وخارجها، للمشاركة في الحدث الرياضي البارز، الذي أصبح من أبرز الفعاليات الرياضية التي تشهدها البلاد سنوياً. وأشار إلى أن التسجيل متاح عبر الرابط التالي: تنوّع وشمول وكانت النسخة العاشرة من الماراثون شهدت إقبالاً قياسياً من المشاركين تجاوز 10 آلاف متسابق من مختلف الفئات، فيما تصدّر الكويتيون قائمة الجنسيات المشاركة بـ 5293 للكويتيين، يليهم الهنود والفلبينيون والمصريون واللبنانيون. ويتسم الماراثون بالتنوع والشمول، حيث بلغت نسبة النساء المشاركات 44 في المئة، مقابل 56 في المئة رجال، في حين بلغت نسبة كبار السن فوق 65 عاماً 0.5 في المئة و3 في المئة بين 55 و64 عاماً. أما الشباب فكان لهم نصيب كبير من المشاركة بـ 44.4 في المئة بلغت للفئة العمرية من 21 إلى 34 و27.9 في المئة للفئة العمرية من 35 إلي 44، فيما بلغت حصة الشباب تحت 21 عاماً نحو 12.6 ٪ من إجمالي عدد المشاركين. التنمية المستدامة وتأتي رعاية البنك المستمرة للماراثون في إطار دعمه لجهود الدولة في تعزيز الثقافة الرياضية المجتمعية، باعتبارها إحدى ركائز التنمية المستدامة، عبر الاستثمار في رأس المال البشري وتحسين قدراته. ويُعد الحدث من المبادرات الرائدة في الكويت والمنطقة، الهادفة إلى ترسيخ نمط حياة صحي، وجعل ممارسة الرياضة جزءاً أساسياً من الحياة اليومية للأفراد والأسر، في ظل تزايد معدلات الإصابة بأمراض السكري والسمنة والقلب، التي تُشكّل تحدياً صحياً للمجتمع. دعم المواهب ويهدف «الخليج» من خلال الماراثون إلى دعم المبادرات الشبابية والوطنية، سواء عبر شراكته مع الشركة المنظمة، أو من خلال إتاحة الفرصة للعديد من الشركات الصغيرة والمتوسطة للمشاركة، فضلاً عن دعم المواهب والمحترفين الكويتيين في رياضة الجري، ومساعدتهم على تمثيل الكويت في الماراثونات العالمية. ويُعد الماراثون أكبر حدث رياضي محلي يُقام في قلب العاصمة، ويمر المشاركون خلاله بعدد من المعالم الشهيرة، مثل: أبراج الكويت، مركز جابر الأحمد الثقافي، المسجد الكبير، سوق المباركية، والمقر الرئيسي لبنك الخليج، وغيرها. ويحصل الفائزون على ميداليات وجوائز قيّمة. ويوفر الماراثون للمشاركين فرصاً عدة وفئات مفتوحة لجميع المتسابقين والمشاركين من مختلف المستويات الرياضية، ويتكوّن «ماراثون بنك الخليج 642»، من 4 فئات مفتوحة لجميع المتسابقين والمشاركين من مختلف المستويات الرياضية، وهي: سباق 5 كيلومترات للمشي أو الجري، وسباق الجري لمسافة 10 كيلومترات، وسباق النصف ماراثون لمسافة 21 كيلومتراً، والماراثون الكامل لمسافة 42 كيلومترا، ويُقبل المشاركون من عمر 11 عاماً على سباق 5 كيلومترات، ومن عمر 16 عاماً على سباق 10 كيلومترات، و18 عاماً لنصف الماراثون.