أحدث الأخبار مع #والفورمولا1


البلاد البحرينية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
الفورمولا 1.. الرصد الرياضي
اختتمت مملكة البحرين فعاليات النسخة الحادية والعشرين من سباق الفورمولا 1 الذي شهد ذكراه الـ 75 هذا العام وسط أنشطة ثقافية وترفيهية ورياضية وإعلامية حافلة شهدتها حلبة البحرين الدولية، ووسط مشاركة عالمية وحضور جماهيري لافت خلال الأيام الماضية، وحتما لا يمكننا المرور على ذلك المكان دون أن تصيبنا حالة من الإلهام ودوار الأفكار التي لا يمكنها أن تتخطى جاذبية الحدث ذاته، حيث تضمن السباق العديد من الفعاليات الترفيهية مثل 'منطقة فان زون' و'تحدي وقفات الصيانة'، بالإضافة إلى حفلات موسيقية وعروض ثقافية متنوعة. وأنا أتابع وأرصد هنا وهناك، رجعت إلى ذكريات الأعوام الماضية التي انطلقت منها هذه السباقات، وتشبعت بفضول الرصد التاريخي للحدث ونجاحاته التي جعلت البحرين تعيش تجربة عالمية في مجال الرياضة وضعتها في أبرز المحطات العالمية في مجال سباق السيارات، حيث ساهم ذلك في إحداث نقلة نوعية في مجال الرياضة والاقتصاد والسياحة، كما أخذني المرصد الصحافي نحو البحث في محطات النجاح التي تحققت في استقطاب العديد من المشاريع والاستثمارات على مدار تلك الأعوام، وما تحقق اليوم من تجديد شراكة الرعاية بين طيران الخليج والفورمولا 1 حتى عام 2027، ما يعكس التزام الناقل الوطني بدعم هذا الحدث الرياضي الكبير. كما أننا وبعد عقدين من الزمن في تاريخ سباق الفورمولا 1 نشهد العديد من التغييرات في نوعية المشاريع والمبادرات، ودورها في تنشيط مسارات التنمية وتعزيز المشاركة لجميع المواطنين في صناعة التاريخ بمعايير عالمية احترافية تضاهي المواصفات العالمية، والتحية العظمى هنا لقيادتنا الرشيدة على عمق الحس الوطني ولجميع المسؤولين في الجهات المنظمة والداعمة لهذه الاستضافة العالمية التي جعلت مملكة البحرين مركزًا رياضيًّا إقليميًّا.


البيان
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
حلم قابل للتحقق
أسدل الستار، أول من أمس، على منافسات النسخة الثالثة لدورة الألعاب الخليجية الشاطئية «مسقط 2025»، وفي زمن بات فيه تنظيم دورة الألعاب الأولمبية يعني مواجهة الكثير من التحديات اللوجستية والاقتصادية تبرز فكرة تقديم ملف استضافة مشترك لدول مجلس التعاون الخليجي كونه خياراً استراتيجياً وواقعياً، بل وربما كونه واحداً من أكثر الملفات إقناعاً لدى اللجنة الأولمبية الدولية.. لقد أثبتت دول الخليج، وبالأرقام والإنجازات، أنها باتت لاعباً رئيسياً في المشهد الرياضي العالمي، فقطر أبهرت الجميع بتنظيم كأس العالم 2022، والسعودية تستعد لاستضافة بطولات عالمية، والإمارات كذلك أصبحت مركزاً مهماً للرياضات العالمية مثل الجوجيتسو، والفورمولا 1، والغولف، كما تتمتع البحرين والكويت وعمان ببنية رياضية لا يُستهان بها. إذاً، لماذا لا تتوحد هذه القوى الخليجية في ملف أولمبي مشترك؟ مثل هذا الملف سيكون رسالة قوية إلى العالم بأن المنطقة تسهم بفعالية في تشكيل مستقبل الرياضية العالمية، كما أنه يتماشى مع توجه اللجنة الأولمبية الدولية نحو استضافات متعددة المدن والدول، والحديث عن استضافة الأولمبياد مستقبلاً بشكل مشترك. لا شك في أن التحديات موجودة سواء، لكنها ليست مستحيلة، بل إن التغلب عليها سيُعد إنجازاً بحد ذاته، ويؤسس لتجربة أولمبية غير مسبوقة، فهل نشهد في المستقبل القريب أولمبياداً يُفتتح في أبوظبي، وتُقام منافساته في الرياض والدوحة والمنامة ومسقط والكويت؟ إنه حلم خليجي مشروع.. وربما آن الأوان لنبدأ العمل عليه بجدية، النجاح يبدأ بخطوة... فهل نخطوها معاً؟.. والله من وراء القصد.


الوطن الخليجية
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الوطن الخليجية
ملف خليجي مشترك لاستضافة كأس العالم للرجبي بدعم من قطر والسعودية والإمارات
تسعى قطر والسعودية والإمارات إلى استضافة كأس العالم للرجبي لعام 2035 أو 2039 عبر ملف مشترك، وذلك في خطوة تعكس تطلعات الدول الخليجية لتعزيز حضورها في المشهد الرياضي العالمي. ووفقًا لتقارير صحفية، فإن هذه الدول تدرك أهمية هذا الحدث وتسعى لتنظيمه بطريقة مبتكرة تضمن نجاحه وجذب الاهتمام العالمي. ونقل موقع 'بي إن سبورتس' عن صحيفة 'ذا تايمز' البريطانية أن الدول الخليجية الثلاث تدرس تقديم ملف مشترك لاستضافة كأس العالم للرجبي، مستندةً إلى قدراتها اللوجستية المتميزة، والبنية التحتية المتطورة، والخبرة الواسعة في تنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى. وأشار قيس عبدالله الظالعي، رئيس الاتحاد الآسيوي للرجبي، إلى ثقته في نجاح الملف الخليجي المشترك لاستضافة البطولة، مؤكدًا أن الحدث قد يكون من بين أنجح النسخ في تاريخ كأس العالم للرجبي. وأضاف أن تنظيم البطولة في منطقة الشرق الأوسط يعكس مدى تطور الرياضة في المنطقة ويعزز من انتشارها عالميًا. وأكّد الظالعي أن نموذج استضافة البطولات الكبرى في أكثر من دولة هو اتجاه متزايد في الرياضة العالمية، مشيرًا إلى أنه 'لا شيء مستحيل' إذا حظي الملف الخليجي بدعم الاتحاد الدولي للرجبي. وأضاف أن الدول الثلاث تمتلك منشآت رياضية عالمية المستوى، مما يجعلها مؤهلة تمامًا لتنظيم هذا الحدث الكبير. تعتمد الدول الخليجية على سجلها الحافل في استضافة البطولات الرياضية الكبرى لدعم ملفها. فقد استضافت قطر بنجاح كأس العالم لكرة القدم 2022، كما تستعد السعودية لاستضافة كأس العالم 2034، بينما تمتلك الإمارات خبرة كبيرة في تنظيم الفعاليات الرياضية العالمية، بما في ذلك بطولات الجولف والتنس والفورمولا 1. وتتمتع الدول الثلاث ببنية تحتية رياضية متطورة تشمل ملاعب حديثة، ومرافق تدريبية ذات مستوى عالمي، وشبكات نقل متطورة، مما يجعلها قادرة على تقديم تجربة استثنائية للاعبين والجماهير على حد سواء. ومن خلال التعاون المشترك، يمكن لهذه الدول تقديم عرض متكامل يجمع بين التكنولوجيا الحديثة والقدرات التنظيمية العالية. إذا تمت الموافقة على الملف، فستكون هذه هي المرة الثانية التي تقام فيها بطولة كأس العالم للرجبي في قارة آسيا، بعد استضافة اليابان لها عام 2019. ومن المتوقع أن يتطلب الأمر دعمًا سياسيًا ورياضيًا قويًا، بالإضافة إلى استيفاء معايير الاتحاد الدولي للرجبي لضمان نجاح العرض الخليجي المشترك. من الواضح أن قطر والسعودية والإمارات تسعى إلى تعزيز مكانتها كوجهة رياضية عالمية، ليس فقط في كرة القدم، بل في جميع الرياضات الكبرى. ومع استمرار تطور الرياضة في المنطقة، يبقى السؤال: هل سيشهد العالم قريبًا أول بطولة لكأس العالم للرجبي في الخليج؟


الوئام
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
برؤية 2030.. المملكة تقود رياضة الكريكيت عالميًا
خاص – الوئام تسعى المملكة العربية السعودية لتعزيز حضورها على الساحة الرياضية العالمية، لكن هذه المرة من بوابة رياضة الكريكيت الجماعية. وتأتي هذه الخطوة في إطار رؤية السعودية 2030 التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز مكانتها كوجهة رياضية عالمية. لذلك تتجه المملكة للكريكيت بعد استثماراتها الناجحة في رياضات كبرى مثل كرة القدم، والجولف، والفورمولا 1، عبر تمويل ضخم يقدر بـ500 مليون دولار لدعم دوري عالمي يضم ثمانية فرق تتنافس على مدار العام. دعم استراتيجي لنمو اللعبة لا تقتصر رؤية المملكة لاستثمارها في الكريكيت على الجانب الاقتصادي فقط، بل تمتد إلى تطوير اللعبة ونشرها على نطاق أوسع. من خلال رعاية البطولات الكبرى، واستضافة جدة لمزادات IPL (هي مزادات تُقام سنويًا لبيع حقوق اللاعبين في الدوري الهندي الممتاز للكريكيت). وتشير صحيفة 'الهندو' إلى أن المملكة تعمل على تمهيد الطريق لجعل الكريكيت أكثر انتشارًا، خاصة في منطقة الشرق الأوسط التي تمتلك قاعدة جماهيرية كبيرة لهذه الرياضة. الاستثمار في مستقبل الكريكيت تدرك المملكة السعودية أن الرياضة لم تعد مجرد نشاط ترفيهي، بل أصبحت صناعة عالمية تتطلب استثمارات ضخمة لتنميتها. لهذا، فإن دعم المملكة للكريكيت سيساهم في تطوير البنية التحتية، وتحسين مستوى اللاعبين، وإتاحة الفرصة لمواهب جديدة للظهور. كما أن هذه الاستثمارات تعزز من قدرة الدول الأخرى على المشاركة، مما يزيد من تنافسية اللعبة وجاذبيتها عالميًا. شراكة تعزز قوة اللعبة لم تكن المملكة أول دولة تستثمر في الكريكيت، لكنها تسعى لأن تكون الشريك الأكثر تأثيرًا. لكن دعمها لهذه الرياضة لا يعني الاستحواذ، بل التعاون مع الجهات الرياضية المختلفة لتعزيز حضور الكريكيت عالميًا. كما أن هذا الاستثمار يمكن أن يخلق فرصًا اقتصادية جديدة، ويوفر موارد إضافية للاتحادات المحلية لتطوير البطولات والمواهب الشابة. دعم الاستدامة والرياضة للجميع تركز المملكة على جعل الرياضة منصة للالتقاء والتعاون بين الشعوب. من خلال استضافة الفعاليات الرياضية العالمية، التي تعمل على تعزيز التفاعل الثقافي ودعم الاستدامة في قطاع الرياضة، بما ينعكس إيجابًا على البيئة والمجتمع. من ناحية أخرى، تستخدم السعودية الرياضة كأداة لتعزيز مكانتها العالمية، كما تفعل العديد من الدول الأخرى، لكن يكمن الفرق الوحيد في أن المملكة تمتلك رؤية واضحة واستراتيجية متكاملة لجعل الرياضة وسيلة للتنمية، وهذا النهج يضمن أن تكون الاستثمارات مستدامة، وتحقق فوائد طويلة الأمد للرياضيين والمشجعين حول العالم. مستقبل مشرق للكريكيت مع السعودية لا شك أن دخول السعودية إلى عالم الكريكيت سيؤدي إلى نهضة كبيرة في هذه الرياضة، مما يتيح لها النمو والازدهار في بيئة حديثة ومتطورة. بالتالي فإن الاستثمارات الضخمة، والرؤية الاستراتيجية، والدعم المتواصل من القيادة السعودية، كلها عوامل تجعل من المملكة شريكًا مثاليًا لتطوير الكريكيت عالميًا، وتعزيز مكانتها كقوة رياضية مؤثرة على الساحة الدولية.


خبرني
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
السعودية.. إطلاق منظمة عالمية جديدة للملاكمة
خبرني - في خطوة تعيد تشكيل مشهد الملاكمة العالمية، أعلن رئيس مجلس إدارة هيئة الترفيه، تركي آل الشيخ، في السعودية، عن شراكة ضخمة مع شركة TKO Group Holdings، المالكة لكل من UFC وWWE، بالإضافة إلى شركة صلة السعودية (Sela)، لإطلاق منظمة عالمية جديدة للملاكمة. تعيد المنظمة هيكلة الملاكمة الاحترافية عبر تقديم منصة موحدة تجمع بين أفضل الملاكمين في العالم والمواهب الصاعدة، مما يعزز تنافسية الرياضة ويجذب اهتمام الجماهير العالمية. وستعتمد المنظمة نموذجًا شبيهًا بـ UFC، إذ يواجه الملاكمون أقوى الخصوم للحصول على ألقاب موحدة، مما يسهل على الجماهير متابعة الأبطال الحقيقيين بعيدًا عن التعقيد الحالي في تصنيفات الملاكمة. وجرى تعيين كل من دانا وايت، رئيس UFC، ونيك خان، رئيس WWE وعضو مجلس إدارة TKO، للإشراف على العمليات اليومية للمنظمة الجديدة، مما يعكس الجدية والاحترافية التي تسعى إليها المبادرة. من جانبه، أكد تركي آل الشيخ أن هذا المشروع يأتي في إطار رؤية السعودية 2030، التي تهدف إلى تعزيز قطاع الترفيه والرياضة، مشيرًا إلى أن المملكة تسعى لأن تكون مركزًا عالميًا للرياضات القتالية، كما فعلت في مجالات أخرى مثل الجولف والفورمولا 1 وكرة القدم. من المتوقع أن يُعلن عن الملاكمين المشاركين، وجدول النزالات، والمواقع المستضيفة خلال الأشهر المقبلة، على أن ينطلق الحدث الأول رسميًا في عام 2026. يأتي هذا المشروع استكمالًا للاستثمارات السعودية الضخمة في عالم الرياضة، بعد استقطاب أبرز الفعاليات الرياضية في مجالات متعددة.