logo
#

أحدث الأخبار مع #والكريكيت

الإمارات سوق استراتيجي مهم لـ«ليغا»
الإمارات سوق استراتيجي مهم لـ«ليغا»

البيان

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

الإمارات سوق استراتيجي مهم لـ«ليغا»

أكد خايمي بلانكو مدير مكتب الأندية برابطة الدوري الإسباني «ليغا» أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بشكل عام والإمارات بشكل خاص تعد منطقة استراتيجية مهمة بالنسبة للدوري والأندية الإسبانية، مشيراً إلى أن المكتب يهدف إلى تعزيز حضور أندية ليغا وتوسيع قاعدة انتشارها في المنطقة. وأسس مكتب الأندية برابطة الدوري الإسباني في سنة 2024، ويعمل مع أندية «ليغا» على تطوير إيراداتها ونمو علاماتها التجارية عن طريق تقديم الاستشارات في ما يخص الجوانب التجارية ومساعدتها في المجالات الرقمية والرعاية وتعزيز حضورها الاستثماري. وقال بلانكو لـ«البيان»: الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعد منطقة استراتيجية بالنسبة للرابطة نظراً لوجود ارتباط بالأندية الإسبانية التي ترى أن انتشارها في هذه المنطقة مهم للغاية لتوسيع قاعدة انتشارها وتعزيز علاماتها التجارية، فنسعى مع الأندية إلى مزيد من الانتشار وبخاصة في المجالات الرقمية والتفاعل في وسائط التواصل الاجتماعي. وأضاف: نهدف إلى دفع المزيد من الأندية لتفاعل أكبر مع المشجعين في الإمارات والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وخصوصاً أنها سوق استراتيجي بالنسبة لـ«ليغا» وزيادة وجودها الرقمي في وسائط التواصل الاجتماعي بمحتوى يتماشى مع الجمهور، وفتح أسواق جديدة للانتشار. ولا سيما أن هناك أندية لديها حضور عبر أكاديميات كرة القدم مثل ريال مدريد وفياريال الذي افتتح أكاديميته في الإمارات العام الماضي، ولذلك نسعى لدفع أندية أخرى للقدوم إلى الإمارات وفتح آفاق جديدة للانتشار. وأوضح أن المكتب يعمل جنباً إلى جنب مع الأندية لتعزيز استثماراتها ونموها وليس للعمل لمصلحة الرابطة أو اتحاد كرة القدم بشكل أساسي، مبيناً أن المكتب هدفه الأساسي مساعدة الأندية على زيادة إيراداتها من بيع التذاكر والحصول على حضور قوي في المجال الرقمي بشكل أفضل، إلى جانب الرعاية، ثم عمل المكتب يرتكز على الجانب التجاري وليس الجانب الرياضي لأن في النهاية الجوانب الرياضية من اختصاص الأندية. وقال: دورنا تقديم الاستشارات للأندية لتوسيع قاعدة انتشارها وتحليل البيانات وتقديم حلول لتنفيذ أفضل الممارسات التي نكتشفها في السوق وأيضاً المساعدة على إيجاد حلول لأي مشكلات متعلقة بالجوانب التجارية. وأردف: إذا أراد أحد الأندية بناء ملعب جديد أو إجراء تحسينات في ملعبه، نجلس معهم ونتعرف إلى الإمكانات المتاحة، وتحديد نطاق أسعار التذاكر وإضافة منتجات جديدة للضيافة، وكيف ستكون عقود الرعاية وعقد مقارنات مع الأندية الأخرى. وإضافة الأصول الرقمية وكيفية تعزيزها لاستقطاب عدد أكبر من المتابعين، إلى جانب أهمية وسائط التواصل الاجتماعي وتحويلها إلى إيرادات، وإعادة توجيه المشجعين إلى شراء المزيد من المنتجات الأخرى، ثم نساعد الأندية على تصميم خططها الاستراتيجية لتحقيق أكبر عائد استثماري في المستقبل. وتطرق بلانكو إلى اتفاقية رابطة الدوري الإسباني التي عقدتها قبل 4 أعوام مع «سي في سي كابيتال» والتي بموجبها قدمت نحو ملياري يورو للأندية مقابل بيع 8% من حقوق البث السمعي والبصري والتلفزيوني للدوري الإسباني. مؤكداً أن تلك الأموال ساعدت الأندية على النمو، ولكن في الوقت نفسه توزيع الأموال جاء بناء على مشاريع تقدمها الأندية وبموافقة المكتب فكانت 70% من الأموال تذهب للاستثمار و15% لإلغاء الديون و15% لانتقالات اللاعبين، ما وفر الأموال للأندية لاستثمارها بالشكل الصحيح، لافتاً إلى أن «سي في سي» لديها استثمارات مع رياضات أخرى مثل الفورمولا1 والرجبي والتنس والكريكيت.

السلوم متحدثا عن 'البا الرياضي'.. مشاركة أكثر من 2000 لاعب بجميع ألعاب المهرجان
السلوم متحدثا عن 'البا الرياضي'.. مشاركة أكثر من 2000 لاعب بجميع ألعاب المهرجان

البلاد البحرينية

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • البلاد البحرينية

السلوم متحدثا عن 'البا الرياضي'.. مشاركة أكثر من 2000 لاعب بجميع ألعاب المهرجان

كشف رئيس مجلس إدارة اتحاد الأكاديميات الرياضية الدولي المنظم لمهرجان 'البا' الرياضي النائب أحمد السلوم، عن ارتفاع عدد الألعاب الرياضية التي ستشارك في النسخة الثالثة من المهرجان الذي سيقام في الفترة من 14 إلى 15 فبراير الجاري. وقال السلوم في حوار خاص للجنة الإعلامية، إن المهرجان هذا العام سيكون أكثر تميّزا من النسختين السابقتين من حيث عدد الألعاب وعدد المشاركين، مشيرا إلى أن التوقعات الأولية تشير إلى مشاركة أكثر من 2000 لاعب ولاعبة في جميع ألعاب المهرجان. كما تحدث السلوم في هذا الحوار عن الاستعدادات القائمة لتنظيم المهرجان، والشراكة الاستراتيجية مع شركة ألمنيوم البحرين 'البا' في تنظيم هذا الحدث الرياضي الكبير للعام الثالث على التوالي، وفيما يلي نص الحوار كاملا: كيف تصف النسخة الثالثة من مهرجان 'البا' الرياضي؟ وما الذي يميزها عن النسختين السابقتين؟ نحن فخورون جدًا بما حققه مهرجان 'البا' في النسختين السابقتين، والنسخة الثالثة هذا العام تمثل نقلة نوعية. قمنا بتوسيع المهرجان ليشمل 22 لعبة رياضية، وهو رقم قياسي مقارنة بالنسختين الماضيتين. كما أننا استهدفنا تقديم تجربة شاملة عبر دمج الألعاب التنافسية مع أنشطة ترفيهية، بما يناسب جميع الفئات العمرية والمستويات الرياضية. كم عدد المشاركين المتوقع هذا العام؟ وما هي استعداداتكم لاستيعاب هذا العدد المتوقع من المشاركين؟ نتوقع مشاركة أكثر من 2000 لاعب ولاعبة في هذه النسخة، وهو ما يعكس شعبية المهرجان المتزايدة. لقد قمنا بتعزيز البنية التنظيمية عبر توسيع فرق العمل، كما عملت شركة 'البا' على تحسين مرافق النادي الرياضي التابع للشركة، الذي يستضيف فعاليات المهرجان، بالإضافة إلى تعزيز التعاون مع الهيئة العامة للرياضة بالترتيبات الخاصة من جانبهم، كمخاطبة الاتحادات الرياضية لاستخراج التصريحات اللازمة، ومخاطبة الجهات الحكومية المعنية كوزارة الداخلية ووزارة الصحة؛ للمساهمة في عمليات التنظيم بالمهرجان. كيف ترى دور مهرجان 'البا' في تعزيز الرياضة المجتمعية ودعم الرياضيين الهواة؟ مهرجان 'البا' يمثل منصة مثالية للرياضيين الهواة لاستعراض مهاراتهم واكتساب الخبرات عبر منافسة ودية بعيدة عن الجانب الرسمي. ونحن نركز على تعزيز الرياضة المجتمعية، وهذا يظهر في تنوع الألعاب التي نقدمها والتي تلبي احتياجات جميع الشرائح. كما نسعى لتحفيز الشركات والمؤسسات على دعم اللاعبين وتقديم رعاية متميزة لهم. هل هناك ألعاب جديدة تمت إضافتها في النسخة الثالثة؟ وما هي أبرزها؟ نعم، أضفنا عددا من الألعاب الجديدة هذا العام، مثل الكيوكشن كاراتيه، شوتوكان كاراتيه، والكريكيت. وتعكس هذه الألعاب التنوع وتفتح المجال لمحبي هذه الرياضات من لاعبين وجماهير للمشاركة والحضور للاستمتاع بمنافساتها. هدفنا هو أن يصبح المهرجان ملتقى لجميع الرياضات. ما هو الدور الذي يلعبه القطاع الخاص في دعم هذا المهرجان؟ القطاع الخاص شريك استراتيجي في نجاح المهرجان، خصوصا شركة 'البا' التي وفرت كل سبل الدعم لإنجاح هذا الحدث. نحن نرى أن التعاون بين القطاعين العام والخاص ضروري لتطوير الرياضة، والمهرجان يمثل نموذجًا ناجحًا لهذه الشراكة. كيف يتم الترويج للمهرجان؟ وما هي الاستراتيجيات المتبعة للوصول إلى الجمهور؟ نعتمد على خطة إعلامية متكاملة تشمل التغطية الصحفية، والترويج عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتعاون مع الجهات الإعلامية المحلية والإقليمية. ونسعى للوصول إلى أكبر عدد من الجماهير والمتابعين عبر نشر محتوى جذاب ومتنوع عن الفعاليات في مختلف المنصات الإعلامية. ما هو طموحكم لمستقبل مهرجان 'البا'؟ طموحنا هو أن يصبح مهرجان 'البا' حدثًا رياضيًا إقليميًا ودوليًا يجذب مشاركين من مختلف الدول. نريد أن يكون المهرجان منصة لاكتشاف المواهب الرياضية وتطويرها، وأن يعكس التزام البحرين بالرياضة كوسيلة لتحقيق التنمية المستدامة. هل لديكم رسالة أخيرة للجمهور؟ أدعو الجميع للمشاركة والحضور للاستمتاع بأجواء رياضية فريدة في مهرجان 'البا' 2025. هذا الحدث ليس فقط للرياضيين، بل لكل أفراد المجتمع للاستمتاع بروح المنافسة والتفاعل مع الأنشطة الترفيهية. المهرجان يعكس روح البحرين، وأتمنى أن نحقق معًا نسخة استثنائية هذا العام. شكرا لكم، ونحن دائمًا نطمح إلى تقديم الأفضل لجمهورنا ولمملكة البحرين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store