#أحدث الأخبار مع #والكلوروجينيكلبنان اليوممنذ يوم واحدصحةلبنان اليومشراب صباحي قد يُنقذ كبدك من التدهور… والسر في مكوّنين فقط!في ظل تزايد المخاوف الصحية المرتبطة بالكبد الدهني حول العالم، بدأ الباحثون وأخصائيو التغذية بإلقاء الضوء على حلول طبيعية قد تُحدث فارقاً حقيقياً في الوقاية وتحسين الحالة الصحية للكبد. مرض الكبد الدهني غير الكحولي يُعدّ من أكثر الأمراض الصامتة شيوعًا، وينتج عن تراكم الدهون الثلاثية داخل خلايا الكبد. هذه الحالة التي قد تبدو بسيطة في بدايتها، يمكن أن تتفاقم لتؤدي إلى تليف الكبد أو حتى سرطان الكبد إذا لم تُعالج بشكل صحيح. ومع أن العوامل المسببة له تشمل السمنة، قلة النشاط البدني، وسوء التغذية، إلا أن الطبيعة تقدم لنا أحيانًا مفاتيح بسيطة لكنها فعّالة للمساعدة. 'قهوة الزنجبيل السوداء': أكثر من مجرد مشروب بحسب تقرير نشرته صحيفة Times of India، بدأ مشروب قهوة الزنجبيل السوداء يكتسب شهرة متزايدة كوسيلة داعمة لصحة الكبد بفضل خصائصه الطبيعية المضادة للالتهاب والمساعدة على حرق الدهون. إليك كيف يمكن لهذا المزيج القوي أن يساعد: تهدئة الالتهابات: كل من الزنجبيل والقهوة يحتويان على مركبات تساهم في تقليل الالتهاب الذي يضر بأنسجة الكبد. تعزيز الأيض وحرق الدهون: الكافيين يسرّع عملية الأيض، بينما يساعد الزنجبيل في تحسين الهضم واستقلاب الدهون. إزالة السموم من الكبد: مضادات الأكسدة مثل الجينجيرول والكلوروجينيك تعزز قدرة الكبد على التخلص من المواد الضارة. القهوة السوداء: حارس الكبد الصامت دراسات حديثة تُظهر أن شرب القهوة السوداء بانتظام يمكن أن يقلل من احتمالات الإصابة بأمراض الكبد الخطيرة، ويُعزى ذلك إلى احتوائها على مكونات مثل الكافيين والديتربينات، التي تحسن إنزيمات الكبد وتمنع تراكم الدهون. الزنجبيل: أكثر من مجرد توابل الزنجبيل ليس مجرد مكوّن في وصفات المطبخ، بل هو جذر طبي فعال يحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل الشوغول والجينجيرول، والتي تحارب الجذور الحرة وتقلل من التوتر التأكسدي داخل خلايا الكبد. طريقة التحضير لتحضير هذا المشروب الفعّال: أضف نصف ملعقة صغيرة من الزنجبيل الطازج المبشور أو المطحون إلى كوب من القهوة السوداء. امزج المكوّنات جيدًا واتركها منقوعة دقيقة واحدة. لإضافة نكهة وفائدة إضافية، يمكن رش القليل من القرفة. تنبيه هام رغم فوائد قهوة الزنجبيل السوداء، فهي ليست علاجًا بحد ذاتها، بل عامل مساعد ضمن نمط حياة صحي يتضمن نظامًا غذائيًا متوازنًا وممارسة النشاط البدني المنتظم.
لبنان اليوممنذ يوم واحدصحةلبنان اليومشراب صباحي قد يُنقذ كبدك من التدهور… والسر في مكوّنين فقط!في ظل تزايد المخاوف الصحية المرتبطة بالكبد الدهني حول العالم، بدأ الباحثون وأخصائيو التغذية بإلقاء الضوء على حلول طبيعية قد تُحدث فارقاً حقيقياً في الوقاية وتحسين الحالة الصحية للكبد. مرض الكبد الدهني غير الكحولي يُعدّ من أكثر الأمراض الصامتة شيوعًا، وينتج عن تراكم الدهون الثلاثية داخل خلايا الكبد. هذه الحالة التي قد تبدو بسيطة في بدايتها، يمكن أن تتفاقم لتؤدي إلى تليف الكبد أو حتى سرطان الكبد إذا لم تُعالج بشكل صحيح. ومع أن العوامل المسببة له تشمل السمنة، قلة النشاط البدني، وسوء التغذية، إلا أن الطبيعة تقدم لنا أحيانًا مفاتيح بسيطة لكنها فعّالة للمساعدة. 'قهوة الزنجبيل السوداء': أكثر من مجرد مشروب بحسب تقرير نشرته صحيفة Times of India، بدأ مشروب قهوة الزنجبيل السوداء يكتسب شهرة متزايدة كوسيلة داعمة لصحة الكبد بفضل خصائصه الطبيعية المضادة للالتهاب والمساعدة على حرق الدهون. إليك كيف يمكن لهذا المزيج القوي أن يساعد: تهدئة الالتهابات: كل من الزنجبيل والقهوة يحتويان على مركبات تساهم في تقليل الالتهاب الذي يضر بأنسجة الكبد. تعزيز الأيض وحرق الدهون: الكافيين يسرّع عملية الأيض، بينما يساعد الزنجبيل في تحسين الهضم واستقلاب الدهون. إزالة السموم من الكبد: مضادات الأكسدة مثل الجينجيرول والكلوروجينيك تعزز قدرة الكبد على التخلص من المواد الضارة. القهوة السوداء: حارس الكبد الصامت دراسات حديثة تُظهر أن شرب القهوة السوداء بانتظام يمكن أن يقلل من احتمالات الإصابة بأمراض الكبد الخطيرة، ويُعزى ذلك إلى احتوائها على مكونات مثل الكافيين والديتربينات، التي تحسن إنزيمات الكبد وتمنع تراكم الدهون. الزنجبيل: أكثر من مجرد توابل الزنجبيل ليس مجرد مكوّن في وصفات المطبخ، بل هو جذر طبي فعال يحتوي على مضادات أكسدة قوية مثل الشوغول والجينجيرول، والتي تحارب الجذور الحرة وتقلل من التوتر التأكسدي داخل خلايا الكبد. طريقة التحضير لتحضير هذا المشروب الفعّال: أضف نصف ملعقة صغيرة من الزنجبيل الطازج المبشور أو المطحون إلى كوب من القهوة السوداء. امزج المكوّنات جيدًا واتركها منقوعة دقيقة واحدة. لإضافة نكهة وفائدة إضافية، يمكن رش القليل من القرفة. تنبيه هام رغم فوائد قهوة الزنجبيل السوداء، فهي ليست علاجًا بحد ذاتها، بل عامل مساعد ضمن نمط حياة صحي يتضمن نظامًا غذائيًا متوازنًا وممارسة النشاط البدني المنتظم.