logo
#

أحدث الأخبار مع #والكورال

السعودية وأمريكا.. جسور ممتدة من العلاقات الثقافية والاجتماعية
السعودية وأمريكا.. جسور ممتدة من العلاقات الثقافية والاجتماعية

الوئام

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوئام

السعودية وأمريكا.. جسور ممتدة من العلاقات الثقافية والاجتماعية

تشهد العلاقات الثقافية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية نموًا مستمرًا يعكس عمق الشراكة بين البلدين، والتي لا تقتصر على الجانب السياسي أو الاقتصادي فحسب، بل تمتد إلى الجوانب الاجتماعية والتعليمية والثقافية، في إطار حرص الجانبين على تعزيز التفاهم المتبادل والانفتاح الحضاري. ويأتي هذا الزخم الثقافي تزامنًا مع زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمملكة، ليؤكد أن العلاقات بين البلدين تتسم بطابع شمولي يتجاوز الملفات السياسية ليشمل جوانب إنسانية وثقافية تعزز من قوة الشراكة بين الشعبين. وتعد العلاقة التعليمية أحد أبرز أوجه هذا التعاون، حيث يواصل آلاف الطلاب السعوديين دراستهم في الولايات المتحدة ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي. ووفقاً لإحصاءات عام 2025، بلغ عدد المبتعثين السعوديين في الجامعات الأمريكية نحو 14,845 طالبًا وطالبة، ضمن مسيرة تجاوزت نصف مليون مبتعث منذ إطلاق البرنامج في عام 2006. هذا التبادل العلمي ساهم في بناء جسور من التفاهم والإدراك العميق بين الثقافتين، وأسهم في تعزيز الكفاءات السعودية وتأهيلها بمعايير أكاديمية عالمية. وفي الجانب السياحي، شكل إطلاق المملكة للتأشيرة السياحية في عام 2019 نقطة تحول في استقبال الزوار من الولايات المتحدة، ممن أبدوا رغبة متزايدة في استكشاف المواقع التاريخية والتراثية للمملكة، ما يعكس نجاح جهود الترويج الثقافي والانفتاح على العالم. كما لعبت وزارة الثقافة السعودية دورًا فاعلًا في دعم الحراك الثقافي بين البلدين، من خلال تنظيم فعاليات مشتركة، من أبرزها الحفل الموسيقي الذي قدمته الأوركسترا والكورال الوطني في مدينة نيويورك في سبتمبر 2023، بالتعاون مع هيئة المسرح والفنون الأدائية، حيث أُتيح للجمهور الأمريكي الاستمتاع بروائع الموسيقى والفنون السعودية. وإلى جانب ذلك، أسهمت المبادرات المتنوعة التي أطلقتها وزارة الثقافة والهيئات التابعة لها في تعزيز التعاون الثنائي في مجالات السينما والموسيقى والفنون البصرية، من خلال تبادل المشاركات بين الفنانين والمبدعين من كلا البلدين، ما عزز من حضور الهوية الثقافية السعودية عالميًا، ورسخ قيم التبادل الثقافي كأداة لتعميق العلاقات السعودية الأمريكية بشكل شامل ومستدام.

زيارة ترمب للمملكة تجدد التأكيد على عمق العلاقات السعودية الأمريكية وشراكة متعددة الأبعاد
زيارة ترمب للمملكة تجدد التأكيد على عمق العلاقات السعودية الأمريكية وشراكة متعددة الأبعاد

شبكة عيون

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • شبكة عيون

زيارة ترمب للمملكة تجدد التأكيد على عمق العلاقات السعودية الأمريكية وشراكة متعددة الأبعاد

★ ★ ★ ★ ★ في خطوة تؤكد متانة العلاقات الاستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، اختار الرئيس الأمريكي المملكة لتكون أولى محطاته الخارجية للمرة الثانية خلال فترتيه الرئاسيتين، ما يعكس المكانة المحورية للمملكة وحرص واشنطن على تعميق الشراكة الثنائية في المجالات السياسية والدفاعية والاقتصادية. وتأتي هذه الزيارة امتدادًا لعلاقات تاريخية تمتد لأكثر من 92 عامًا، منذ اللقاء المفصلي بين الملك عبدالعزيز والرئيس روزفلت على متن الباخرة 'كوينسي' عام 1945م، الذي أرسى أسس التعاون الاستراتيجي بين البلدين. وتحظى القيادة السعودية - ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد - بتقدير كبير من الجانب الأمريكي، الذي يحرص على استمرار التنسيق في الملفات الإقليمية والدولية، لا سيما في ظل المتغيرات المتسارعة والتحديات المشتركة. وقد ساهمت زيارات القيادة السعودية للولايات المتحدة في أعوام 2015، 2016، و2018 في ترسيخ التفاهم والشراكة بين البلدين. التعاون التعليمي والثقافي ..تعزيز للعلاقات المستدامة تحتل العلاقات التعليمية والثقافية موقعًا متقدمًا في الشراكة السعودية الأمريكية، إذ يدرس حاليًا أكثر من 14,845 طالبًا سعوديًا في الجامعات الأمريكية، ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث، الذي تجاوز عدد مستفيديه منذ انطلاقه عام 2006 أكثر من نصف مليون طالب وطالبة. كما شهد التبادل الثقافي تطورًا ملحوظًا، كان أبرز مظاهره تنظيم حفل للأوركسترا والكورال الوطني السعودي في نيويورك عام 2023، ضمن جهود وزارة الثقافة لتعريف الجمهور الأمريكي بالفنون السعودية. وأسهمت المبادرات المشتركة في مجالات السينما والموسيقى والفنون البصرية في توسيع نطاق التعاون الثقافي والتبادل الإبداعي بين البلدين. الاقتصاد والاستثمار..شراكة تعززها رؤية 2030 يحظى الدور السعودي في استقرار أسواق الطاقة بتقدير أمريكي واسع، فيما تعمل الرياض وواشنطن على تطوير التعاون في الطاقة المتجددة، والتعدين، والبنية التحتية، إضافة إلى مشروعات الطاقة النووية السلمية. وتعد رؤية المملكة 2030 محورًا رئيسيًا في تعزيز الشراكة الاقتصادية، لما تتضمنه من إصلاحات واسعة وفرص استثمارية، في قطاعات تشمل الذكاء الاصطناعي، الرعاية الصحية، الصناعة، السياحة، والتقنيات المتقدمة. وبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين في عام 2024 نحو 32 مليار دولار، منها 13 مليار دولار صادرات سعودية، و19 مليار دولار واردات أمريكية، فيما بلغت الاستثمارات الأمريكية المباشرة في المملكة 15.3 مليار دولار، وسط اهتمام متزايد من الشركات الأمريكية بالفرص التي توفرها مشاريع الرؤية. شراكة استراتيجية لمواجهة التحديات المشتركة تستند العلاقات السعودية الأمريكية إلى مبادئ الاحترام المتبادل والتفاهم الاستراتيجي، وقد كان للتحالف الثنائي دور بارز في تعزيز أمن واستقرار المنطقة، من خلال التنسيق في مكافحة الإرهاب والتطرف، ودعم الحلول السلمية للنزاعات، والمساعدات الإنسانية للدول المتضررة. وتؤكد زيارة ترمب التزام البلدين بتطوير هذه الشراكة بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويسهم في بناء مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا في الشرق الأوسط

زيارة ترمب للمملكة تجدد التأكيد على عمق العلاقات السعودية الأمريكية وشراكة متعددة الأبعاد
زيارة ترمب للمملكة تجدد التأكيد على عمق العلاقات السعودية الأمريكية وشراكة متعددة الأبعاد

سعورس

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

زيارة ترمب للمملكة تجدد التأكيد على عمق العلاقات السعودية الأمريكية وشراكة متعددة الأبعاد

وتأتي هذه الزيارة امتدادًا لعلاقات تاريخية تمتد لأكثر من 92 عامًا، منذ اللقاء المفصلي بين الملك عبدالعزيز والرئيس روزفلت على متن الباخرة "كوينسي" عام 1945م، الذي أرسى أسس التعاون الاستراتيجي بين البلدين. وتحظى القيادة السعودية - ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد - بتقدير كبير من الجانب الأمريكي، الذي يحرص على استمرار التنسيق في الملفات الإقليمية والدولية، لا سيما في ظل المتغيرات المتسارعة والتحديات المشتركة. وقد ساهمت زيارات القيادة السعودية للولايات المتحدة في أعوام 2015، 2016، و2018 في ترسيخ التفاهم والشراكة بين البلدين. التعاون التعليمي والثقافي ..تعزيز للعلاقات المستدامة تحتل العلاقات التعليمية والثقافية موقعًا متقدمًا في الشراكة السعودية الأمريكية ، إذ يدرس حاليًا أكثر من 14,845 طالبًا سعوديًا في الجامعات الأمريكية ، ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث، الذي تجاوز عدد مستفيديه منذ انطلاقه عام 2006 أكثر من نصف مليون طالب وطالبة. كما شهد التبادل الثقافي تطورًا ملحوظًا، كان أبرز مظاهره تنظيم حفل للأوركسترا والكورال الوطني السعودي في نيويورك عام 2023، ضمن جهود وزارة الثقافة لتعريف الجمهور الأمريكي بالفنون السعودية. وأسهمت المبادرات المشتركة في مجالات السينما والموسيقى والفنون البصرية في توسيع نطاق التعاون الثقافي والتبادل الإبداعي بين البلدين. الاقتصاد والاستثمار..شراكة تعززها رؤية 2030 يحظى الدور السعودي في استقرار أسواق الطاقة بتقدير أمريكي واسع، فيما تعمل الرياض وواشنطن على تطوير التعاون في الطاقة المتجددة، والتعدين، والبنية التحتية، إضافة إلى مشروعات الطاقة النووية السلمية. وتعد رؤية المملكة 2030 محورًا رئيسيًا في تعزيز الشراكة الاقتصادية، لما تتضمنه من إصلاحات واسعة وفرص استثمارية، في قطاعات تشمل الذكاء الاصطناعي، الرعاية الصحية، الصناعة، السياحة، والتقنيات المتقدمة. وبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين في عام 2024 نحو 32 مليار دولار، منها 13 مليار دولار صادرات سعودية، و19 مليار دولار واردات أمريكية، فيما بلغت الاستثمارات الأمريكية المباشرة في المملكة 15.3 مليار دولار، وسط اهتمام متزايد من الشركات الأمريكية بالفرص التي توفرها مشاريع الرؤية. شراكة استراتيجية لمواجهة التحديات المشتركة تستند العلاقات السعودية الأمريكية إلى مبادئ الاحترام المتبادل والتفاهم الاستراتيجي، وقد كان للتحالف الثنائي دور بارز في تعزيز أمن واستقرار المنطقة، من خلال التنسيق في مكافحة الإرهاب والتطرف، ودعم الحلول السلمية للنزاعات، والمساعدات الإنسانية للدول المتضررة. وتؤكد زيارة ترمب التزام البلدين بتطوير هذه الشراكة بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويسهم في بناء مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا في الشرق الأوسط

زيارة ترمب للمملكة تجدد التأكيد على عمق العلاقات السعودية الأمريكية وشراكة متعددة الأبعاد
زيارة ترمب للمملكة تجدد التأكيد على عمق العلاقات السعودية الأمريكية وشراكة متعددة الأبعاد

الوطن

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوطن

زيارة ترمب للمملكة تجدد التأكيد على عمق العلاقات السعودية الأمريكية وشراكة متعددة الأبعاد

في خطوة تؤكد متانة العلاقات الاستراتيجية بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، اختار الرئيس الأمريكي المملكة لتكون أولى محطاته الخارجية للمرة الثانية خلال فترتيه الرئاسيتين، ما يعكس المكانة المحورية للمملكة وحرص واشنطن على تعميق الشراكة الثنائية في المجالات السياسية والدفاعية والاقتصادية. وتأتي هذه الزيارة امتدادًا لعلاقات تاريخية تمتد لأكثر من 92 عامًا، منذ اللقاء المفصلي بين الملك عبدالعزيز والرئيس روزفلت على متن الباخرة 'كوينسي' عام 1945م، الذي أرسى أسس التعاون الاستراتيجي بين البلدين. وتحظى القيادة السعودية - ممثلة بخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد - بتقدير كبير من الجانب الأمريكي، الذي يحرص على استمرار التنسيق في الملفات الإقليمية والدولية، لا سيما في ظل المتغيرات المتسارعة والتحديات المشتركة. وقد ساهمت زيارات القيادة السعودية للولايات المتحدة في أعوام 2015، 2016، و2018 في ترسيخ التفاهم والشراكة بين البلدين. تحتل العلاقات التعليمية والثقافية موقعًا متقدمًا في الشراكة السعودية الأمريكية، إذ يدرس حاليًا أكثر من 14,845 طالبًا سعوديًا في الجامعات الأمريكية، ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث، الذي تجاوز عدد مستفيديه منذ انطلاقه عام 2006 أكثر من نصف مليون طالب وطالبة. كما شهد التبادل الثقافي تطورًا ملحوظًا، كان أبرز مظاهره تنظيم حفل للأوركسترا والكورال الوطني السعودي في نيويورك عام 2023، ضمن جهود وزارة الثقافة لتعريف الجمهور الأمريكي بالفنون السعودية. وأسهمت المبادرات المشتركة في مجالات السينما والموسيقى والفنون البصرية في توسيع نطاق التعاون الثقافي والتبادل الإبداعي بين البلدين. الاقتصاد والاستثمار..شراكة تعززها رؤية 2030 يحظى الدور السعودي في استقرار أسواق الطاقة بتقدير أمريكي واسع، فيما تعمل الرياض وواشنطن على تطوير التعاون في الطاقة المتجددة، والتعدين، والبنية التحتية، إضافة إلى مشروعات الطاقة النووية السلمية. وتعد رؤية المملكة 2030 محورًا رئيسيًا في تعزيز الشراكة الاقتصادية، لما تتضمنه من إصلاحات واسعة وفرص استثمارية، في قطاعات تشمل الذكاء الاصطناعي، الرعاية الصحية، الصناعة، السياحة، والتقنيات المتقدمة. وبلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين في عام 2024 نحو 32 مليار دولار، منها 13 مليار دولار صادرات سعودية، و19 مليار دولار واردات أمريكية، فيما بلغت الاستثمارات الأمريكية المباشرة في المملكة 15.3 مليار دولار، وسط اهتمام متزايد من الشركات الأمريكية بالفرص التي توفرها مشاريع الرؤية. شراكة استراتيجية لمواجهة التحديات المشتركة تستند العلاقات السعودية الأمريكية إلى مبادئ الاحترام المتبادل والتفاهم الاستراتيجي، وقد كان للتحالف الثنائي دور بارز في تعزيز أمن واستقرار المنطقة، من خلال التنسيق في مكافحة الإرهاب والتطرف، ودعم الحلول السلمية للنزاعات، والمساعدات الإنسانية للدول المتضررة. وتؤكد زيارة ترمب التزام البلدين بتطوير هذه الشراكة بما يخدم مصالحهما المشتركة، ويسهم في بناء مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا في الشرق الأوسط

هاني فرحات: فخور بقيادة أوركسترا المتروبوليتان على مسرح أهم أوبرا في العالم
هاني فرحات: فخور بقيادة أوركسترا المتروبوليتان على مسرح أهم أوبرا في العالم

مصراوي

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصراوي

هاني فرحات: فخور بقيادة أوركسترا المتروبوليتان على مسرح أهم أوبرا في العالم

كتبت- منى الموجي: قدم المايسترو هاني فرحات قبل ساعات حفلا على مسرح أوبرا سيدني أحد أهم المسارح الموسيقية في العالم، وقاد أوركسترا المتروبوليتان الأسترالية في حفل مشترك مع الأوركسترا السعودية في النسخة العالمية السابعة لسلسلة حفلات روائع الأوركسترا والكورال الوطني السعودي التي تنظمها هيئة الموسيقى تحت شعار آفاق الإبداع تتسع في كل محطة. وأعرب فرحات عن فخره وسعادته بالنجاح الكبير الذي حققه الحفل وهو ما لمسه من تجاوب الجمهور الأسترالي مع المقطوعات الموسيقية والغنائية . ولفت إلى أن تواجد جمهور كبير من الجاليات العربية المقيمة بأستراليا في الحفل كان بمثابة مفاجأة له، خاصة وأن بعضهم جاء من عدة مدن خصيصا إلى سيدني. وأكد أن الحفل شكّل محطة جديدة في سلسلة محطات الأوركسترا بهدف إبراز جمال التراث الثقافي والتنوع الفني في تاريخ الموسيقى العربية والسعودية على وجه الخصوص . وأشار فرحات إلى أن الحفل تضمن مشاركة الأوركسترا السعودي وأوركسترا المتروبوليتان في تقديم مقطوعة موسيقية مشتركة تدمج بين الثقافتين العربية والأسترالية. وشدد على أن عالمنا العربي يمتلك ملحنين وعازفين لا يقلون موهبة عن الموسيقيين العالميين بل ويتفوقون عليهم سواء في التأليف الموسيقي أو العزف أيضا . وذكر أن المحطات السابقة للأوركسترا حققت نجاحا كبيرا وساهمت في اكتساب الموسيقى العربية لجمهور جديد مختلف، كما لعبت دورا حيويا في مزج الثقافة والفنون العربية مع ثقافات وفنون مختلفة بهدف صناعة تجربة موسيقية استثنائية تنسج إبداعها على خارطة الفن والثقافة . يشار إلى أن المايسترو هاني فرحات قاد الأوركسترا السعودي وأوركسترات عالمية في حفلات مشتركة بدأت في فرنسا والمسرح الوطني بالمكسيك وفي الولايات المتحدة الأمريكية وفي إنجلترا واليابان وفي المملكة العربية السعودية على مسرح مركز الملك فهد الثقافي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store