logo
#

أحدث الأخبار مع #والكوليرا،

الوقاية من الأمراض المعدية: خطوات هامة لحماية صحتك
الوقاية من الأمراض المعدية: خطوات هامة لحماية صحتك

تونسكوب

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • تونسكوب

الوقاية من الأمراض المعدية: خطوات هامة لحماية صحتك

تعد الأمراض المعدية واحدة من أكبر التحديات التي تواجه الصحة العامة في العالم، بما في ذلك في تونس. هذه الأمراض، التي تنتقل من شخص لآخر من خلال الهواء أو اللمس أو المياه أو الطعام الملوث، تشكل تهديدًا مباشرًا للصحة الفردية والجماعية. ولكن، رغم خطورتها، يمكن الوقاية منها باتباع بعض الإجراءات البسيطة التي تساهم بشكل كبير في الحد من انتشارها وحماية المجتمعات. في هذا المقال، نقدم لك مجموعة من النصائح والإجراءات الوقائية التي يجب على كل مواطن تونسي اتباعها للحفاظ على صحته وصحة الآخرين. 1. النظافة الشخصية: أول خطوة في الوقاية النظافة الشخصية هي خط الدفاع الأول ضد العديد من الأمراض المعدية. غسل اليدين بشكل متكرر باستخدام الماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية يعد من أسهل وأهم الإجراءات التي يمكن اتخاذها للوقاية من الأمراض مثل الإنفلونزا، والكوليرا، وفيروس كورونا وغيرها من الأمراض التي تنتقل عن طريق اللمس أو اللمس غير السليم للأسطح الملوثة. غسل اليدين بعد استخدام الحمام، قبل تناول الطعام، وبعد لمس الأشياء العامة (مثل الأبواب أو الحافلات). استخدام معقم اليدين في حال عدم توفر الماء والصابون. الحفاظ على نظافة الأسطح مثل الطاولات، مقابض الأبواب، وأسطوانات الهاتف. تعد اللقاحات من أبرز وسائل الوقاية ضد العديد من الأمراض المعدية مثل الحصبة، والإنفلونزا، والكوليرا، والتهاب الكبد، وغيرها من الأمراض التي يمكن أن تكون خطيرة بل ومميتة. في تونس، هناك برامج تطعيم متاحة لجميع الفئات العمرية، وتقدم خدمات التطعيم بشكل منتظم في المراكز الصحية والمستشفيات. يجب التأكد من تلقي اللقاحات الأساسية في الوقت المناسب للأطفال. التطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية خاصة في أوقات انتشار الفيروسات التنفسية. التطعيم ضد الكوفيد-19 وأي تطعيمات أخرى توصي بها وزارة الصحة التونسية. 3. تجنب الاختلاط المباشر مع المرضى إن الأمراض المعدية تنتقل بشكل كبير من خلال التنفس أو التواصل المباشر مع الأشخاص المصابين. في أوقات انتشار الأوبئة مثل فيروس كورونا أو الإنفلونزا، من المهم أن نتجنب التجمعات الكبيرة وأن نحرص على التباعد الاجتماعي. تجنب التواصل المباشر مع الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض المرض مثل السعال أو العطس. ارتداء الكمامات في الأماكن العامة المغلقة أو في حالة وجود شخص مريض حولك. تجنب المصافحة أو التقبيل خلال موسم الأمراض المعدية. 4. التغذية السليمة: تعزيز المناعة لمحاربة الأمراض تلعب التغذية المتوازنة دورًا كبيرًا في تقوية جهاز المناعة، مما يساعد الجسم على مقاومة الأمراض المعدية بشكل أكثر فعالية. تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن، مثل الفواكه والخضروات، يساعد في تعزيز قدرة الجسم على مقاومة العدوى. تناول أطعمة غنية بفيتامين C مثل الحمضيات (البرتقال، الليمون) والخضروات الورقية، التي تدعم جهاز المناعة. توفير نظام غذائي متوازن يحتوي على البروتينات، والكربوهيدرات، والدهون الصحية التي تعزز من صحة الجسم بشكل عام. شرب كميات كافية من الماء لتجنب الجفاف، مما يمكن أن يضعف جهاز المناعة. 5. تأمين بيئة صحية: العناية بالصحة العامة تشمل الوقاية من الأمراض المعدية أيضًا الحفاظ على نظافة البيئة المحيطة بنا. من خلال التأكد من أن المنازل، المدارس، الأماكن العامة والمرافق الصحية نظيفة ومعقمة، يمكن الحد بشكل كبير من انتشار الأمراض المعدية. تنظيف الأسطح في الأماكن العامة مثل وسائل النقل، والحدائق، والمرافق الحكومية. التهوية الجيدة للمنازل والمكاتب للحد من تراكم الفيروسات والجراثيم في الأماكن المغلقة. التخلص السليم من النفايات للحفاظ على نظافة البيئة ومنع انتشار الأمراض المنقولة عبر الحشرات. 6. الوقاية من الأمراض المنقولة عبر المياه والطعام في تونس، تعتبر بعض الأمراض المعدية مثل الكوليرا والتسمم الغذائي من الأمراض التي قد تنتقل عبر المياه أو الطعام الملوث. لذلك، يجب على المواطن اتباع بعض الاحتياطات في التعامل مع الطعام والماء. يجب على وسائل الإعلام والمجتمع التونسي أن يعززوا الوعي الصحي بين المواطنين. من خلال نشر المعلومات حول الوقاية من الأمراض المعدية، يمكن أن نساعد في تقليل تأثير هذه الأمراض على الصحة العامة. برامج توعية في المدارس، وسائل الإعلام، والمراكز الصحية تعد من أبرز الأساليب لتحقيق هذا الهدف.

الوقاية من الأمراض المعدية: خطوات هامة لحماية صحتك
الوقاية من الأمراض المعدية: خطوات هامة لحماية صحتك

تورس

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • تورس

الوقاية من الأمراض المعدية: خطوات هامة لحماية صحتك

في هذا المقال، نقدم لك مجموعة من النصائح والإجراءات الوقائية التي يجب على كل مواطن تونسي اتباعها للحفاظ على صحته وصحة الآخرين. 1. النظافة الشخصية: أول خطوة في الوقاية النظافة الشخصية هي خط الدفاع الأول ضد العديد من الأمراض المعدية. غسل اليدين بشكل متكرر باستخدام الماء والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية يعد من أسهل وأهم الإجراءات التي يمكن اتخاذها للوقاية من الأمراض مثل الإنفلونزا، والكوليرا، وفيروس كورونا وغيرها من الأمراض التي تنتقل عن طريق اللمس أو اللمس غير السليم للأسطح الملوثة. * غسل اليدينبعد استخدام الحمام، قبل تناول الطعام، وبعد لمس الأشياء العامة (مثل الأبواب أو الحافلات). * استخدام معقم اليدينفي حال عدم توفر الماء والصابون. * الحفاظ على نظافة الأسطحمثل الطاولات، مقابض الأبواب، وأسطوانات الهاتف. 2. التطعيمات: الحماية من الأمراض الفتاكة تعد اللقاحات من أبرز وسائل الوقاية ضد العديد من الأمراض المعدية مثل الحصبة، والإنفلونزا، والكوليرا، والتهاب الكبد، وغيرها من الأمراض التي يمكن أن تكون خطيرة بل ومميتة. في تونس ، هناك برامج تطعيم متاحة لجميع الفئات العمرية، وتقدم خدمات التطعيم بشكل منتظم في المراكز الصحية والمستشفيات. * يجب التأكد من تلقي اللقاحات الأساسية في الوقت المناسب للأطفال. * التطعيم ضد الإنفلونزا الموسميةخاصة في أوقات انتشار الفيروسات التنفسية. * التطعيم ضد الكوفيد-19وأي تطعيمات أخرى توصي بها وزارة الصحة التونسية. 3. تجنب الاختلاط المباشر مع المرضى إن الأمراض المعدية تنتقل بشكل كبير من خلال التنفس أو التواصل المباشر مع الأشخاص المصابين. في أوقات انتشار الأوبئة مثل فيروس كورونا أو الإنفلونزا، من المهم أن نتجنب التجمعات الكبيرة وأن نحرص على التباعد الاجتماعي. * تجنب التواصل المباشرمع الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض المرض مثل السعال أو العطس. * ارتداء الكماماتفي الأماكن العامة المغلقة أو في حالة وجود شخص مريض حولك. * تجنب المصافحة أو التقبيلخلال موسم الأمراض المعدية. 4. التغذية السليمة: تعزيز المناعة لمحاربة الأمراض تلعب التغذية المتوازنة دورًا كبيرًا في تقوية جهاز المناعة، مما يساعد الجسم على مقاومة الأمراض المعدية بشكل أكثر فعالية. تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن، مثل الفواكه والخضروات، يساعد في تعزيز قدرة الجسم على مقاومة العدوى. * تناول أطعمة غنية بفيتامينCمثل الحمضيات (البرتقال، الليمون) والخضروات الورقية، التي تدعم جهاز المناعة. * توفير نظام غذائي متوازنيحتوي على البروتينات، والكربوهيدرات، والدهون الصحية التي تعزز من صحة الجسم بشكل عام. * شرب كميات كافية من الماءلتجنب الجفاف، مما يمكن أن يضعف جهاز المناعة. 5. تأمين بيئة صحية: العناية بالصحة العامة تشمل الوقاية من الأمراض المعدية أيضًا الحفاظ على نظافة البيئة المحيطة بنا. من خلال التأكد من أن المنازل، المدارس، الأماكن العامة والمرافق الصحية نظيفة ومعقمة، يمكن الحد بشكل كبير من انتشار الأمراض المعدية. * تنظيف الأسطحفي الأماكن العامة مثل وسائل النقل، والحدائق، والمرافق الحكومية. * التهوية الجيدةللمنازل والمكاتب للحد من تراكم الفيروسات والجراثيم في الأماكن المغلقة. * التخلص السليم من النفاياتللحفاظ على نظافة البيئة ومنع انتشار الأمراض المنقولة عبر الحشرات. 6. الوقاية من الأمراض المنقولة عبر المياه والطعام في تونس ، تعتبر بعض الأمراض المعدية مثل الكوليرا والتسمم الغذائي من الأمراض التي قد تنتقل عبر المياه أو الطعام الملوث. لذلك، يجب على المواطن اتباع بعض الاحتياطات في التعامل مع الطعام والماء. * شرب المياه المفلترةأو المياه المعدنية المعبأة. * التحقق من نظافة الطعامقبل تناوله، خاصة في الأماكن العامة أو الأسواق. * تجنب تناول الأطعمة المكشوفة أو غير المطهية جيدًا. 7. تعزيز الوعي الصحي: دور الإعلام والمجتمع يجب على وسائل الإعلام والمجتمع التونسي أن يعززوا الوعي الصحي بين المواطنين. من خلال نشر المعلومات حول الوقاية من الأمراض المعدية، يمكن أن نساعد في تقليل تأثير هذه الأمراض على الصحة العامة. برامج توعية في المدارس، وسائل الإعلام، والمراكز الصحية تعد من أبرز الأساليب لتحقيق هذا الهدف.

رئيس الجمهورية يقدم عرضا عن إنجازات لجنة رؤساء دول وحكومات المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض لعام 2024
رئيس الجمهورية يقدم عرضا عن إنجازات لجنة رؤساء دول وحكومات المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض لعام 2024

إذاعة موريتانيا

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • إذاعة موريتانيا

رئيس الجمهورية يقدم عرضا عن إنجازات لجنة رؤساء دول وحكومات المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض لعام 2024

قدم فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، صباح اليوم الأحد، عرضا مختصرا للتقرير المفصل أمام القمة ال 38 لمؤتمر رؤساء الدول وحكومات الاتحاد الإفريقي، في أديس أبابا، عن إنجازات المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض لعام 2024. وأكد فخامة رئيس الجمهورية في هذا التقديم المختصر للتقرير، أن العام المنصرم شهد أزمات صحية كبيرة، أبرزها تفشي أمراض جدري القردة (Mpox)، فيروس ماربورغ، والكوليرا، والتي تفاقمت بسبب تغير المناخ والصراعات، مؤكدا أن مركز إفريقيا لمكافحة الأمراض لعب دورا حيويا في التعامل مع هذه الأزمات رغم اعتماده المفرط على التمويل الخارجي، الذي يمثل 90% من ميزانيته. وذكر أن مركز إفريقيا لمكافحة الأمراض استجاب بسرعة في التعامل مع هذه الأزمات من خلال تنفيذ تدابير مناسبة لحالة الطوارئ التي عرفتها الصحة العمومية في القارة، ولم تتأخر المنظمة عندما تفشى وباء جدري القردة في الإعلان عنه ك'حالة طوارئ صحية عامة للأمن القاري (PHECS)'، وبالتعاون مع منظمة الصحة العالمية (WHO)، قامت بتنسيق الاستجابة وإرسال خبراء إلى الميدان، مشيرا إلى أنه بفضل هذه الجهود، حصلت على التزامات مالية بقيمة 1.1 مليار دولار وتوفير 1.7 مليون جرعة لقاح، مما مكن من التدخل في 29 دولة إفريقية متضررة أو معرضة للخطر. وفي مجال مكافحة أوبئة أخرى، أوضح رئيس الجمهورية أن المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض لعب أيضا دورا رئيسيا في هذا المجال، ففي رواندا، مكن دعمه في مجال العلاجات واللقاحات من احتواء تفشي وباء ماربورغ، مما حد من الإصابات إلى 56 حالة والوفيات إلى 12 وفاة، وفي تنزانيا، مكن تدخله من تعزيز اليقظة واكتشاف 53 حالة مشتبه بها، وعلاوة على ذلك، قدم المركز أيضا الدعم لخمسة عشر دولة في مكافحة الكوليرا، من خلال توفير اللقاحات وتعزيز أنظمة المراقبة الصحية، واستثمر المركز في تعزيز قدرات المراقبة الصحية ومواجهة الأوبئة. وأضاف أن المركز قام بتوسيع شبكات المختبرات القادرة على إجراء تشخيص التسلسل الجيني من 7 دول في 2019 إلى 43 دولة في 2024، وفوق ذلك أنشأ المركز 23 مركزا لعمليات الطوارئ في مجال الصحة العمومية (PHEOC) بتمويل بلغ 8 ملايين دولار، وقامت المنظمة بتكوين 303 أخصائي في مجال الأوبئة، و195 مراقبا صحيا، و3576 من العاملين في مجال الصحة المجتمعية، مما عزز بشكل معتبر القدرات البشرية لمواجهة الأزمات الصحية. وقال فخامة رئيس الجمهورية، إنه وبفضل هذه الإجراءات الحاسمة، استمر المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض في لعب دور حاسم في حماية الصحة العمومية في جميع أنحاء القارة. وقد ركز الجزء الآخر من هذا التقرير، الذي قدمه فخامة رئيس الجمهورية للقمة، على تعزيز استقلال إفريقيا في المجال الصحي، وفي الواقع، يسلط التقرير الخاص بالتصنيع المحلي للمنتجات الصحية في إفريقيا، الضوء على تحول الشراكة الإفريقية لتصنيع اللقاحات إلى منصة لمواءمة تصنيع المنتجات الصحية الإفريقية. وفي عام 2024، أطلق المركز الإفريقي لمكافحة الأمراض، بالشراكة مع بنك Afreximbank ولجنةالأمم المتحدة الاقتصادية لإفريقيا (UNECA)، 'آلية التجميع الشرائي الإفريقية (APPM)'، بدعم العديد من الشركاء. وتهدف هذه الآلية لتنظيم سوق صحي إفريقي، وسيتم تقديمها للموافقة في العام 2025. وتم توقيع شراكة مع منظمة الصحة للبلدان الأمريكية (PAHO) للاستفادة من خبرتها في التصنيع المحلي. وفي 20 يونيو 2024، تم إطلاق 'المسرّع الإفريقي لتصنيع اللقاحات (AVMA)' في باريس، بهدف استثمار 1.2 مليار دولار على مدى 10 سنوات لدعم الصناعة الإفريقية للقاحات، مع مساهمة بنكAfreximbank بمبلغ 2 مليار دولار، والهدف هو تصنيع 60% من اللقاحات التي تحتاجها إفريقيا بحلول عام 2040، مقابل 1% حاليا، لضمان أمن صحي مستدام ونفاذ منصف للقاحات. وقد أحرزت المنظمة تقدما كبيرا في تنفيذ استراتيجيتها 2023-2027، حيث تم شغل 70% من الوظائف بحلول ديسمبر 2024، لكن تمويل الـ 30%المتبقية لا يزال يشكل تحديا. وعزز المركز أيضا دوره في حكامة الصحة العالمية من خلال المشاركة في محافل دولية مثل مجموعة العشرين ومجموعة السبع، لضمان مراعاة الأولويات الإفريقية في السياسات الصحية العالمية. ويؤكد هذا التقرير على الحاجة الملحة لتعزيز الاكتفاء الذاتي الصحي لإفريقيا من خلال تقليل الاعتماد على التمويل الخارجي، مع تطوير القدرات المحلية للوقاية والمراقبة وإنتاج المواد الصحية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store