أحدث الأخبار مع #والكيوي


أخبار مصر
منذ 18 ساعات
- صحة
- أخبار مصر
وداعاً للانتفاخ المسائي.. الحل في هذ الفاكهة
الشعور بالانتفاخ مزعج للغاية، خصوصاً في الفترة المسائية؛ إذ قد يؤدي إلى اضطرابات في النوم. وللتخلص من هذه المشكلة، والمساعدة على نوم هانئ، تناولي الكيوي؛ فهي فاكهة تجمع بين الخصائص التي تُخلصك من النفخة وتساعد على الهضم، كما تساهم في تحسين جودة النوم، وتمنحك نوماً عميقاً، وذلك برأي اختصاصية التغذية عبير أبو رجيلي، عيادة Diet of the Town، والتي تُحدثت بالتفصيل عن هذه الفاكهة في الموضوع الآتي.الكيوي للهضم والتخلص من النفخة تشير اختصاصية التغذية عبير أبو رجيلي بداية إلى أن فاكهة الكيوي تحتوي على إنزيم فعّال بشكل خاص في تسريع عملية هضم اللحوم والأسماك ومنتجات الألبان. والكيوي فاكهة غنية بفيتامين سي C، بل إنها تحتوي على كميات أكبر من البرتقال. ومحتواها غني جداً بمضادات الأكسدة.تتمتع فاكهة الكيوي بخصائص مهمة للهضم، فهي تحتوي على إنزيم، الأكتينيدين، الذي يهضم بروتينات الأطعمة الحيوانية بشكل فعّال للغاية. وهذا ما أكده العديد من الدراسات العلمية. فهذا الإنزيم يكسر البروتينات بشكل أسرع من الإنزيمات الهضمية.إن الإنزيم المتوفر في الكيوي وحده، حتى في غياب إنزيمات هضمية أخرى، يعمل على هضم البروتينات المختلفة الموجودة في التونة، والزبادي والأجبان. وأكدت دراسة أجريت على الحيوانات أن الأكتينيدين هو المسؤول عن تحسين الهضم في المعدة.وبتناولك للكيوي، سيصبح هضم اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان والأسماك أسهل. وإذا تم هضم البروتينات بسرعة أكبر في المعدة، يتم امتصاصها أيضاً بسرعة أكبر في الأمعاء، وبالتالي يستخدمها الجسم.قد تهمك قراءة الحفاظ على الخلايا وتأخير الشيخوخة بات ممكناً مع الطب التجدديالكيوي لتحسين جودة النوموحول أثر الكيوي على النوم،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


الشروق
منذ 6 أيام
- صحة
- الشروق
أولياء يضحون بعطلهم لمرافقة أبنائهم في الامتحانات
يعيش أولياء التلاميذ قلقا كبيرا، خاصة في هذه الفترة التي تسبق الامتحانات النهائية، على غرار شهادتي التعليم المتوسط والبكالوريا، فقد أعلن الكثير من الأولياء حالة طوارئ، وقد ازدادت حلقة الضغط على التلميذ داخل البيت وفي المؤسسات التربوية، وحتى الأولياء وجدوا أنفسهم أمام خيار التضحية بعطلتهم السنوية أو الحصول على عطلة مرضية، في سبيل مرافقة أبنائهم في هذا الوقت بالتحديد. اضطرت 'أم سرين' إلى أخذ جزء من عطلتها السنوية، لمرافقة فلذة كبدها المقبلة على شهادة التعليم المتوسط، فهي مجبرة على مرافقة ابنتها من أجل قطف ثمار النجاح بعد عام طويل من الدراسة، وأضافت المتحدثة: 'عندما تكون الامتحانات على الأبواب، يشعر التلاميذ وأولياؤهم بأنهم في فترة من الكوابيس المزعجة، أو في معركة شرسة، إما الخروج منها بسلام أو جر أذيال الهزيمة وتكرار السنة'. أما السيد 'ك. سيد أحمد'، فقال إنه يحاول إخفاء قلقه عن ابنه، إلا أنه يفشل في ذلك، فإصراره على نجاحه دائما هو سبب توتره، مشيرا إلى أنه حريص جدا على متابعته في مشواره الدراسي منذ دخوله في مرحلة الابتدائي، أين كان يحصد دائما المراتب الأولى، وأضاف أنه يتفادى استعمال أسلوب الضغط مع إبنه لما له من آثار سلبية ومباشرة على نفسيته ومساره الدراسي. وفي هذا السياق، أكد المختص النفساني بن عبد الكريم للشروق، 'أن العديد من المترشحين للامتحانات لاسيما في شهادتي التعليم المتوسط والبكالوريا، يعانون من القلق والخوف والتوتر، بسبب التفكير في طريقة النجاح بأعلى الدرجات، أو الخوف من عدم النجاح، وبحسب المتحدث، أن للعائلة دورا كبيرا في تهيئة وتحضير التلاميذ المقبلين على الامتحانات، كما أن مساعدة الأسرة تكمن في التعامل مع التلميذ بطريقة عادية مثل باقي أيام الدراسة، وعدم تحسيسه بأنه أمام منعرج خطير ومصيري إن لم ينجح فيه فستنتهي حياته، وقد يتعرض للإهانة أو تتغير صورته عند عائلته، وللأسف، هي الطريقة التي تتعامل بها أغلب العائلات ربما عن غير قصد، لأنها تعبير عن الاهتمام بمستقبل الأبناء، وهو ما يفسر المكانة المرموقة التي تحتلها البكالوريا لدى العائلات الجزائرية، حيث تشد لها الأنظار في شهر جوان من كل سنة، كما يهتم بها الكبير والصغير، وتقام الأفراح للمحظوظين بالنجاح، وتطال الهزيمة النفسية الكثير ممن لم يسعفهم الحظ في اجتيازها'. ونصح المتحدث المقبلين على الامتحانات المصيرية بالاستراحة والاسترخاء بشكل جيد، عن طريق النوم المبكر والقيلولة، من أجل الراحة النفسية والجسمية والعقلية، بهدف تجديد طاقة التركيز، والاستعداد الجيد للامتحانات، والتي هي في الأساس عادية وليست مصيرية في حياة تلاميذ المتوسط والباكالوريا. ومن جهتها، دعت الدكتورة بن دريس ر، مختصة في التغذية الصحية أولياء التلاميذ إلى ضرورة الاعتماد على نظام غذائي متوازن لأبنائهم الممتحنين، بحيث يلعب هذا الأخير دورا كبيرا في نجاح الطالب، لأن بعض الأغذية تحتوي على مواد تساهم في التقليل من نسبة الأدرينالين في الجسم، ونجدها في السبانخ والخس ومختلف الخضر والفواكه كالرمان والخوخ، وكذلك والفراولة والكيوي والأناناس، حيث تبين أن تناول الفيتامينات مثل فيتامين 'ب1″ و'ب12' يعملان على التقليل من هرمون الخوف، إضافة إلى المكسرات كالجوز واللوز اللذين يعملان على تنشيط الذاكرة والتقليل من الخوف، كما شددت ذات المتحدثة، على ضرورة تناول وجبة إفطار الصباح مثل الحليب والفواكه الموسمية المتوفرة حاليا، وكذا التمر الذي يحتوي على فوائد قيمة، كما يجب على التلاميذ برأيها، أخذ بعض الفواكه المجففة في الفترة الصباحية قبل البدء في المراجعة.


الوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
سموزي مانجو كيوي
عندما تجتمع المانجو الغنية بالنكهة مع الكيوي المنعش في كوب سموذي واحد، تكون النتيجة مشروبًا صيفيًا مميزًا لا يُقاوَم. سموذي مانجو كيوي هو أكثر من مجرد عصير، فهو جرعة طبيعية من الفيتامينات والطاقة، مثالي لبدء النهار أو لإنعاش الجسم في منتصفه تعرفي على الطريقة معنا وفقا لموقع «شهية». المكونات حبة مانجو ناضجة (مقشرة ومقطعة) 2 حبة كيوي (مقشّرة ومقطعة) موزة صغيرة (لإضافة القوام الكريمي – اختياري) ½ كوب عصير برتقال أو ماء جوز الهند ملعقة صغيرة عسل (اختياري) مكعبات ثلج (حسب الرغبة) طريقة التحضير - تُقشر وتُقطع المانجو والكيوي والموز. يفضل استخدام الفواكه باردة أو مبردة مسبقًا لسموذي أكثر انتعاشًا. - توضع قطع الفاكهة في الخلاط، يُضاف عصير البرتقال أو ماء جوز الهند، مع مكعبات الثلج والعسل إن رغبت بالمزيد من الحلاوة ثم يُخلط المزيج جيدًا لمدة دقيقة حتى يصبح ناعمًا ومتجانس القوام. - يُسكب السموذي في أكواب تقديم ويُزين بشريحة كيوي أو قطعة مانجو على الحافة. يُقدّم فورًا وهو بارد.


أخبار مصر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
فاكهة تُخلصك من الانتفاخ وتمنحك نوماً عميقاً.. اكتشفيها ولا تتخلي عنها
الشعور بالانتفاخ مزعج للغاية، خصوصاً في الفترة المسائية؛ إذ قد يؤدي إلى اضطرابات في النوم. وللتخلص من هذه المشكلة، والمساعدة على نوم هانئ، تناولي الكيوي؛ فهي فاكهة تجمع بين الخصائص التي تُخلصك من النفخة وتساعد على الهضم، كما تساهم في تحسين جودة النوم، وتمنحك نوماً عميقاً، وذلك برأي اختصاصية التغذية عبير أبو رجيلي، عيادة Diet of the Town، والتي تُحدثت بالتفصيل عن هذه الفاكهة في الموضوع الآتي.الكيوي للهضم والتخلص من النفخة تشير اختصاصية التغذية عبير أبو رجيلي بداية إلى أن فاكهة الكيوي تحتوي على إنزيم فعّال بشكل خاص في تسريع عملية هضم اللحوم والأسماك ومنتجات الألبان. والكيوي فاكهة غنية بفيتامين سي C، بل إنها تحتوي على كميات أكبر من البرتقال. ومحتواها غني جداً بمضادات الأكسدة.تتمتع فاكهة الكيوي بخصائص مهمة للهضم، فهي تحتوي على إنزيم، الأكتينيدين، الذي يهضم بروتينات الأطعمة الحيوانية بشكل فعّال للغاية. وهذا ما أكده العديد من الدراسات العلمية. فهذا الإنزيم يكسر البروتينات بشكل أسرع من الإنزيمات الهضمية.إن الإنزيم المتوفر في الكيوي وحده، حتى في غياب إنزيمات هضمية أخرى، يعمل على هضم البروتينات المختلفة الموجودة في التونة، والزبادي والأجبان. وأكدت دراسة أجريت على الحيوانات أن الأكتينيدين هو المسؤول عن تحسين الهضم في المعدة.وبتناولك للكيوي، سيصبح هضم اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان والأسماك أسهل. وإذا تم هضم البروتينات بسرعة أكبر في المعدة، يتم امتصاصها أيضاً بسرعة أكبر في الأمعاء، وبالتالي يستخدمها الجسم.قد تهمك قراءة الحفاظ على الخلايا وتأخير الشيخوخة بات ممكناً مع الطب التجدديالكيوي لتحسين جودة النوموحول أثر الكيوي على النوم،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


صدى الالكترونية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
6 فواكه تساعد في تحسين المزاج .. فيديو
نبه علي الحداد، أخصائي تغذية علاجية، لأسرع الفواكه التي تعمل على تغيير المزاج للأفضل. وأوضح أن هذه الفواكه تشمل المانجو والكيوي الذهبي والعنب والبرقوق والكاكا، والتين الشوكي. وأضاف أنه كلما كانت هذه الفواكه ناضجة أكثر ومحلاة أكثر كلما كانت أسرع في تغيير المزاج للأفضل.