أحدث الأخبار مع #واللولو


بلد نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
«بيئة أبوظبي» تسترد 2000 طن من القناني القابلة لإعادة التدوير
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «بيئة أبوظبي» تسترد 2000 طن من القناني القابلة لإعادة التدوير - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025 11:23 صباحاً استردت هيئة البيئة – أبوظبي، أكثر من 2000 طن من القناني البلاستيكية القابلة لإعادة التدوير منذ إطلاق الهيئة «نظام استرداد القناني» في عام 2023، وجمعت بالتعاون مع شركة «سباركلو» أكثر من 23 مليون قنينة قابلة لإعادة التدوير في 2024 من خلال «نظام استرداد القناني»، الذي أطلقته الهيئة في إطار سياسة المواد البلاستيكية المستخدمة لمرة واحدة في أبوظبي لتمكين المقيمين في الإمارة من اتّباع طرق سليمة ومسؤولة للتخلّص من النفايات وتعزيز ثقافة الاستدامة. وفي إطار تعاون هيئة البيئة – أبوظبي مع شركاء من قطاعات المتاجر وجمع النفايات والتكنولوجيا النظيفة، تعاونت مع شركة «سباركلو» المتخصصة في مجال التكنولوجيا النظيفة، ونشرت الشركة أكثر من 100 آلة لاسترداد القناني من طراز «سباركلومات» في الإمارة، بالتعاون مع منافذ البيع لشركات أدنوك واللولو وكارفور، لتوفِّر بذلك حلاً سهلاً وملائماً لاسترجاع القناني البلاستيكية وعلب الألمنيوم. ونتج عن ذلك جمع نحو 23 مليون قطعة قابلة لإعادة التدوير، خلال عام 2024، شملت أكثر من 544,000 كجم من البلاستيك و18,000 كجم من الألمنيوم. وأسهمت هذه المبادرة في خفض أكثر من 3.5 مليون كجم من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، في عام 2024، دعماً لأهداف أبوظبي في خفض الانبعاثات الكربونية بنسبة 22% بحلول عام 2027. وسجّلت إحدى آلات «سباركلومات» رقماً قياسياً باسترداد أكثر من 8500 قطعة في يوم واحد فقط. وقالت شيخة محمد المزروعي، المدير التنفيذي لقطاع التخطيط والسياسات البيئية المتكاملة في هيئة البيئة – أبوظبي: «نسعى إلى دمج ممارسات الاستدامة في الحياة اليومية في الإمارة، ويُجسِّد (نظام استرداد القناني) القائم على الحوافز، بالتعاون مع مؤسسات القطاع الخاص ومنها شركة (سباركلو)، أهمية الشراكات والتكنولوجيا والمشاركة المجتمعية في إحداث أثر بيئي مستدام. وتشكّل هذه المبادرة بأهدافها وتأثيراتها استثماراً استراتيجياً يرسّخ مفهوم المسؤولية البيئية؛ إذ نتطلّع من خلال دعمنا لمبادئ الاقتصاد الدائري، إلى تعزيز مكانة أبوظبي الرائدة في التحوّل العالمي لبناء مستقبل مستدام». وقال ماكسيم كابليفيتش، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «سباركلو»: «تجسِّد شراكتنا مع هيئة البيئة – أبوظبي أهمية التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص، ومدى نجاحه في تحقيق الأهداف الاستراتيجية على مستوى المجتمع والدولة؛ إذ تَمكّنّا من توسيع شبكة آلات استرداد القناني بفضل دعم الهيئة، ما أسهم في دفع أجندة أبوظبي للاستدامة. وتؤكّد النتائج أن تسهيل عملية إعادة التدوير وجعلها في متناول الجميع يحفِّز المجتمعات على تبني هذه الممارسات الجديدة، ما يُبرز دور الحلول العملية في تعزيز التقدم في العمل البيئي». وتواصل هيئة البيئة – أبوظبي، وشركة «سباركلو» توسيع نطاق المبادرة، وتتركّز الجهود على تطوير شبكة آلات استرداد القناني وزيادة مشاركة المجتمع، ما يرسِّخ المكانة الريادية لإمارة أبوظبي في مجال الابتكار المستدام.


صحيفة الخليج
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
«بيئة أبوظبي» تسترد 2000 طن من القناني القابلة لإعادة التدوير
استردت هيئة البيئة – أبوظبي، أكثر من 2000 طن من القناني البلاستيكية القابلة لإعادة التدوير منذ إطلاق الهيئة «نظام استرداد القناني» في عام 2023، وجمعت بالتعاون مع شركة «سباركلو» أكثر من 23 مليون قنينة قابلة لإعادة التدوير في 2024 من خلال «نظام استرداد القناني»، الذي أطلقته الهيئة في إطار سياسة المواد البلاستيكية المستخدمة لمرة واحدة في أبوظبي لتمكين المقيمين في الإمارة من اتّباع طرق سليمة ومسؤولة للتخلّص من النفايات وتعزيز ثقافة الاستدامة. وفي إطار تعاون هيئة البيئة – أبوظبي مع شركاء من قطاعات المتاجر وجمع النفايات والتكنولوجيا النظيفة، تعاونت مع شركة «سباركلو» المتخصصة في مجال التكنولوجيا النظيفة، ونشرت الشركة أكثر من 100 آلة لاسترداد القناني من طراز «سباركلومات» في الإمارة، بالتعاون مع منافذ البيع لشركات أدنوك واللولو وكارفور، لتوفِّر بذلك حلاً سهلاً وملائماً لاسترجاع القناني البلاستيكية وعلب الألمنيوم. ونتج عن ذلك جمع نحو 23 مليون قطعة قابلة لإعادة التدوير، خلال عام 2024، شملت أكثر من 544,000 كجم من البلاستيك و18,000 كجم من الألمنيوم. وأسهمت هذه المبادرة في خفض أكثر من 3.5 مليون كجم من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، في عام 2024، دعماً لأهداف أبوظبي في خفض الانبعاثات الكربونية بنسبة 22% بحلول عام 2027. وسجّلت إحدى آلات «سباركلومات» رقماً قياسياً باسترداد أكثر من 8500 قطعة في يوم واحد فقط. وقالت شيخة محمد المزروعي، المدير التنفيذي لقطاع التخطيط والسياسات البيئية المتكاملة في هيئة البيئة – أبوظبي: «نسعى إلى دمج ممارسات الاستدامة في الحياة اليومية في الإمارة، ويُجسِّد (نظام استرداد القناني) القائم على الحوافز، بالتعاون مع مؤسسات القطاع الخاص ومنها شركة (سباركلو)، أهمية الشراكات والتكنولوجيا والمشاركة المجتمعية في إحداث أثر بيئي مستدام. وتشكّل هذه المبادرة بأهدافها وتأثيراتها استثماراً استراتيجياً يرسّخ مفهوم المسؤولية البيئية؛ إذ نتطلّع من خلال دعمنا لمبادئ الاقتصاد الدائري، إلى تعزيز مكانة أبوظبي الرائدة في التحوّل العالمي لبناء مستقبل مستدام». وقال ماكسيم كابليفيتش، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «سباركلو»: «تجسِّد شراكتنا مع هيئة البيئة – أبوظبي أهمية التعاون بين القطاعين الحكومي والخاص، ومدى نجاحه في تحقيق الأهداف الاستراتيجية على مستوى المجتمع والدولة؛ إذ تَمكّنّا من توسيع شبكة آلات استرداد القناني بفضل دعم الهيئة، ما أسهم في دفع أجندة أبوظبي للاستدامة. وتؤكّد النتائج أن تسهيل عملية إعادة التدوير وجعلها في متناول الجميع يحفِّز المجتمعات على تبني هذه الممارسات الجديدة، ما يُبرز دور الحلول العملية في تعزيز التقدم في العمل البيئي». وتواصل هيئة البيئة – أبوظبي، وشركة «سباركلو» توسيع نطاق المبادرة، وتتركّز الجهود على تطوير شبكة آلات استرداد القناني وزيادة مشاركة المجتمع، ما يرسِّخ المكانة الريادية لإمارة أبوظبي في مجال الابتكار المستدام.


المغرب اليوم
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المغرب اليوم
الجيش الإسرائيلي يبدأ عملية برية جديدة في الشجاعية لتوسيع السيطرة على غزة
نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، مقطعاً مصوراً يُظهر أن مركبات الإسعاف التي تعرضت لإطلاق نار في قطاع غزة من قبل الجيش الإسرائيلي كانت تحمل علامات واضحة وأضواء إشارة الطوارئ الخاصة بهم. وأدى إطلاق قوات إسرائيلية النار على سيارات إسعاف في منطقة تل السلطان في رفح جنوب قطاع غزة الشهر الماضي، إلى مقتل 15 مسعفاً بحسب الأمم المتحدة ومصادر فلسطينية. ويقول الجيش الإسرائيلي إن قواته فتحت النار باتجاه السيارات لأنها كانت تتحرك بشكل مريب دون أضواء نحو الجنود ودون تنسيق مسبق. ويُظهر مقطع فيديو، الذي اكتُشف على هاتف محمول لمسعف عُثر عليه مع 14 من عمال الإغاثة الآخرين في مقبرة جماعية في غزة، أن سيارات الإسعاف وشاحنة الإطفاء التي كانوا يستقلونها كانت تحمل علامات واضحة وأضواء إشارة الطوارئ الخاصة بهم، عندما أطلقت القوات الإسرائيلية النار عليهم. ويظهر في المقطع اثنان من المسعفين على الأقل يرتديان الزي الرسمي، ويخرجون من شاحنة إطفاء وسيارة إسعاف تحمل شعار الهلال الأحمر ويقتربون من سيارة إسعاف التي خرجت عن مسارها إلى أحد الجوانب، ثم سُمعت أصوات إطلاق نار كثيف. وقالت الصحيفة إن المقطع المصور يظهر أنه يتناقض مع الرواية الإسرائيلية للأحداث. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه يحقق الآن في الحادث. أعلنت منظمة أطباء بلا حدود مقتل أحد موظفيها في ضربة جوية مع أفراد من عائلته. وأعربت المنظمة عن "صدمتها وحزنها لمقتل حسام اللولو في غارة جوية صباح الأول من أبريل/نيسان". واللولو هو الموظف الحادي عشر في أطباء بلا حدود الذي يُقتل في غزة منذ بدء الحرب قبل 18 شهراً، والثاني منذ انهيار هدنة قصيرة الأمد الشهر الماضي. وقُتل مئات من طواقم الإغاثة خلال الحرب على غزة التي اندلعت إثر هجوم حماس داخل إسرائيل في أكتوبر/تشرين الأول 2023. مقتل 60 شخصاً خلال يوم أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، ظهر السبت، وصول جثث 60 شخصاً إلى مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة الماضية. وبعد استئناف إسرائيل الحرب الشهر الماضي، قُتل 1309 شخصاً، لتصل الحصيلة الإجمالية لعدد القتلى في قطاع غزة إلى 50.669 منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023. قالت وزارة الخارجية الأمريكية، إن الوزير ماركو روبيو بحث هاتفياً مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الوضع في غزة، وإصرار واشنطن على تحرير الرهائن، مؤكداً دعم الولايات المتحدة لإسرائيل. ونقل موقع "أكسيوس" الأمريكي عن أربعة مصادر مطلعة أنه من المتوقع أن يزور نتنياهو البيت الأبيض يوم الإثنين المقبل. حذرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إسرائيل الجمعة من أن هجومها العسكري في قطاع غزة يجعل الرهائن في ظروف "خطيرة للغاية"، موضحة أن نصفهم موجود في مناطق طلب الجيش الإسرائيلي إخلاءها. وقال المتحدث باسم الكتائب أبو عبيدة في بيان: "قررنا عدم نقل هؤلاء الأسرى من هذه المناطق، والإبقاء عليهم ضمن إجراءات تأمين مشددة لكنها خطيرة للغاية على حياتهم". وأعلن الجيش بدء عملية برية في الشجاعية بشرق مدينة غزة. وقال إنه "يوسع العملية البرية في شمال قطاع غزة"، وبدأ "العمل في الساعات الماضية في منطقة الشجاعية... بهدف تعميق السيطرة في المنطقة وتوسيع منطقة التأمين الدفاعية". وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قال الأربعاء إن الجيش يوسع عملياته في غزة للسيطرة على "مناطق واسعة"، بعد استئناف هجومه على القطاع المدمّر في مارس/آذار الماضي. كما أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو الأربعاء أن الجيش يقوم بـ"تجزئة" قطاع غزة و"السيطرة" على مساحات فيه، للضغط على حماس من أجل إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم. في 18 مارس/آذار، استأنفت إسرائيل القصف المكثّف على غزة بعد خلافات بشأن مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير، إثر حرب مدمّرة استمرّت 15 شهرا في القطاع.