logo
#

أحدث الأخبار مع #والمصريين

مشاركة أردنية.. في سمبوزيوم المرأة والحياة
مشاركة أردنية.. في سمبوزيوم المرأة والحياة

الدستور

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

مشاركة أردنية.. في سمبوزيوم المرأة والحياة

حسام عطية في الفترة من 2 أيار مايو إلي 7 أيار مايو، شارك الأردن في سمبوزيوم «المرأة والحياة» الذي صاحب فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان أسوان لأفلام المرأة، بمشاركة 72 فيلما من 34 دولة عربية وأجنبية، فيما السمبوزيوم الذي اختتم بمعرض فني ضم أعمال المشاركين من التشكيليين الأردنيين والمصريين والكويتيين والبحرانيين والعراقيين، احتوى على أعمال تشكيلية جسّدت العديد من الأفكار المعبرة عن المرأة وقضاياها وأحلامها. والسمبوزيوم الذي استضافته مدينة أسوان، تضمن نحو 20 عملاً لعشرة فنانين من أجيال ومدارس مختلفة، كما شهد حضور عدد من كبار الفنانين التشكيليين المصريين والعرب، من بينهم سامي هندية صاحب أول متحف شخصي في الأردن للوحات كبار الفنانين حول العالم، ومنظم المعارض المصري إبراهيم بيكاسو صاحب غاليري بيكاسو، حيث تجسّدت المشاركة العربية بسمبوزيوم، في مشاركة الفنانة الكويتية دانة الخشتي بلوحتين تمثل المرأة في حالة تعبر عن جمال المرأة، وقالت إنها رسمت العمل على مقهى بأسوان وتأثرت كثيرا بالأجواء الأسوانية في عمليها. وشاركت الفنانة الكويتية عائشة الذياب بلوحتين تجسد فيهما المرأة بألوان مبهجة وفي حالة أقرب للأحلام، وقدم الفنان المصري هشام عبدالمعطي عملا فنيا بعنوان «عربة الحياة» بأسلوب الفن الحديث «المودرن آرت»، يحمل العديد من الأفكار الفلسفية المرتبطة بالحضور الإنساني في ظل تحولات الحياة وتقلباتها. بينما شارك الفنان البحريني محمود الملا بلوحتين يدمج فيهما بين الفن الحروفي والرسم بطريقة تجريدية تلعب فيها الألوان دورا مهما في توصيل مضامين متنوعة. وشارك الفنان العراقي عماد منصور بمجموعة لوحات تدمج بين التصوير الفوتوغرافي وفن الغرافيك بطريقة الأبيض والأسود كما شارك بلوحة من فن التصوير تجسد المرأة في ألوان مبهجة. ومن بين المشاركين من الفنانين المصريين بالسمبوزيوم: الدكاترة سمير شاهين، داليا فؤاد، والفنانة رندا فؤاد، حيث بلوحات تعبر عن الحياة في أسوان وكذلك عن المرأة في الجنوب. يذكر أن مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة يعقد دورته التاسعة برعاية، وزارتي الثقافة والسياحة، والهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي، ومحافظة أسوان، وجامعة أسوان، وشركة مصر للطيران، والمجلس القومي للمرأة، ونقابة السينمائيين، وشركة ريد ستار للانتاج، وبدعم من وشراكة مع الاتحاد الأوروبي وهيئة الامم المتحدة للمرأة.

رئيس التحرير يكتب : الآن وليس غداً .. استحضروا روح أكتوبر
رئيس التحرير يكتب : الآن وليس غداً .. استحضروا روح أكتوبر

الجمهورية

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجمهورية

رئيس التحرير يكتب : الآن وليس غداً .. استحضروا روح أكتوبر

وفى مشهد واقعى يجسد الروح المعنوية التى سادت بين المصريين فى حرب أكتوبر 1973 خرج اثنان من طيارى قواتنا الجوية من قاعة المحاضرات بالقاعدة الجوية بعد الانتهاء من محاضرة تلقين الطلعة، تكليف كل طيار بالمهمة التى سيقوم بتنفيذها والمواقع المعادية فى سيناء التى سيتولى ضربها، وكان الاثنان بينهما خلاف شخصى، وظلا لأيام لا يتحدثان مع بعضهما البعض إلا فى حدود العمل وترتيبات الطلعات الجوية التدريبية، ولكن فى هذا اليوم وفى هذه اللحظة التى تأكدا فيها أنهما مقدمان على خوض حرب وجود فعلاً بين مصر وعدوها الأول، وأنهما ربما لا يلتقيان مرة أخرى بعد هذه الطلعة الجوية بسبب اشتداد المواجهات بين سلاحى الطيران فى الجانبين، وقوة المعارك الجوية خلال حرب الاستنزاف، فما كان من الطيارين الاثنين إلا أن نظرا إلى بعضهما البعض، واغرورقت عيناهما بالدموع وأسرعا باحتضان بعضهما البعض، ولم يكن قد تبقى سوى ساندويتش واحد فى صينية الساندويتشات الموجودة على المنضدة عند باب الخروج، مد الاثنان يداهما إليه ، ثم اقتسماه ، وسارا طوال المسافة من قاعة المحاضرات وحتى مكان وقوف طائرتيهما ممسكين بيدى بعضهما البعض ويتبادلان الضحكات بروح معنوية عالية وكلهما ثقة فى الله وفى استعدادهما القتالى، وفى إمكانياتهما وفى عدالة القضية التى يحاربان من أجلها، وفى نصر الله. هذا ملمح من ملامح روح حرب أكتوبر التى انتهت بالنصر المبين لمصر والمصريين فى حرب كانت ومازالت حديث العالم لأنها حرب استطاعت مصر فيها كسر شوكة العدو المتغطرس الذى ظن أنه فوق قدرة أى دولة أو حتى الدول العربية مجتمعة، ولكن إرادة الله كانت فوق إرادة العدو ، ثم كان الأخذ بالأسباب أحد أهم عناصر تحقيق النصر العظيم ، وفى مقدمة هذه الأسباب أن الله معنا، ثم امتلاك القوة العسكرية بالتدريب الشاق المستمر على المعدات المختلفة، واللياقة البدنية العالية، والثقة فى تخطيط القيادة العليا للقوات المسلحة، ثم الاصطفاف الوطنى، حيث لم تسجل وزارة الداخلية فى هذه الاثناء حالة سرقة واحدة فى كل محافظات مصر، وأسرع المصريون للتبرع بما لديهم من أموال ومصوغات ذهبية للمجهود الحربى، وبدمائهم لنجدة مصابى العمليات الحربية بالمستشفيات، وغير ذلك من مواقف وطنية من المصريين الشرفاء الذين دعموا بروحهم وكل ما يملكون قرارات الرئيس الراحل محمد انور السادات صاحب قرار الحرب، ووقفوا خلفه مصطفين وحافظين لتماسك الجبهة الداخلية ضد أية محاولات للاختراق وشق الصف، وأخيراً دعم جيش مصر الوطنى والوثوق فى قدراته ومقدرته على تحقيق النصر المبين. هذه الروح هى ما تحتاجه مصر الآن وليس غداً، الاصطفاف الوطنى وتوحيد الجبهة الداخلية، والوعى الدائم بما يحاك ضد مصر من مؤامرات أصبحت معلنة ولم تعد خافية على أحد، واليقظة والحذر كل الحذر مما يتم بثه على وسائل التواصل الاجتماعى ويستهدف شق الصف المصرى، خاصة بعدما وجه السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى الشكر إلى المصريين لوقوفهم صفاً واحداً ضد كل محاولات تفريقهم، وخروج تجمعات بالملايين فى كل المحافظات عقب صلاة عيد الفطر المبارك بلا سابق تنسيق، مؤيدة لتوجهات وخطوات الدولة المصرية فيما يخص القضية الفلسطينية ورفض تهجير اشقائنا من أراضيهم. هذه المشاهد الرائعة التى جسدها المصريون بمختلف فئاتهم وأعمارهم أثار حفيظة أعداء الوطن، فبدأوا فى شن حملات مسعورة على وسائل التواصل الاجتماعى لكسر هذا الاصطفاف الوطنى، وتوجيه الأنظار إلى حدوث خيانات من الأشقاء العرب بهف شق الصف العربى، وهو ما استجاب له مع كل اسف البعض ممن لا يعون ولا يدرسون الهدف من إخراج هذه الأشياء التى تستهدف بث العداوة بين المصريين وأخوتهم من الدول العربية الشقيقة فى هذا التوقيت بالذات. كانت ومازالت الرسالة الأهم التى يوجهها السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى هى الانتباه والحذر والوعى والفهم لما يدور من حولنا بهدف إسقاط الدولة المصرية، فعلى كل منا أن يقوم بدوره فى التفكير وإعمال العقل مع كل منشور يقرأه على وسائل التواصل الاجتماعى، حتى لو كان من وضع هذا المنشور أحد اصدقائه الموثوق فيهم، فمع كل اسف مازال هناك من يأخذ منشورات موجوده على وسائل التواصل ويعيد نشرها على صفحته دون تفكير فى مصدر ما بها من معلومات قد تكون سبباً فى بث الأحقاد والضغائن بين الاشقاء، وبين المصريين انفسهم بسبب اختلاف الآراء حول هذه المنشورات. الآن .. الوقت لا يحتمل الاختلاف فيما بيننا حول أى شئ ، لا أزمة أهلى وزمالك، ولا أسعار الوقود، ولا أية قضية ، فكل القضايا مهما كبرت لن تكون أكبر من خوض حرب الوجود التى تعيشها مصر وسط كم هائل من الضغوط الاقتصادية ومحاولات جرها إلى حرب عسكرية لن تكون قصيرة ولا سهلة بكل المقاييس، ولكن إذا تم فرضها على مصر فإن الدولة المصرية يتقدمها رئيسها وجيشها الوطنى ومواطنوها مستعدون لها ، للدفاع عن أرض مصر الطاهرة ضد محاولات انتزاع جزء منها لاستيعاب خطة تهجير اشقائنا الفلسطينيين وهو ما رفضته وترفضه مصر منذ اليوم الأول لطرحها، ولن تخضع له. الآن .. على كل أب وأم أن يعتبرا نفسيهما جنديين فى حرب الوجود هذه، بتحذير وتوعية أبنائهما بخطورة كل المواد المسمومة الموجودة على وسائل التواصل الاجتماعى، ورفض كل ما من شأنه التشكيك فى الدولة المصرية وسياستها، وشق الصف وكسر التماسك الوطنى وهز الثقة بين المصريين وقائدهم. الآن.. نحن بحاجة ـ أكثر من أى وقت مضى ـ إلى أقصى درجات الوعى والانتباه والحذر والفهم من الجميع ، فلا وقت لمعارضة ، ولا وقت لخلافات الرأى التى قد تقود إلى اختلافات ثم انشقاقات، لا وقت للغفلة، لا وقت للحديث فى موضوعات فرعية بعيداً عن الأمن القومى المصرى الذى أصبح على المحك، وسوف تتحق ركائزه من خلال تماسك الجبهة الداخلية حتى تتفرغ قواتنا المسلحة لتأمين الجبهات الخارجية والاتجاهات الاستراتيجية الأساسية للدولة، وحتى يقوم كل جهاز من أجهزة الدولة بدوره الوطنى المنوط به فى هذا التوقيت الحرج من عمر الوطن. الآن .. وليس الغد، علينا استحضار روح حرب اكتوبر، والعمل بجد وإخلاص، كل فى مجاله، والاستعداد لما هو قادم، ف السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى يواصل الليل بالنهار لمواجهة المخاطر، وقواتنا المسلحة تواصل التدريبات الشاقة لدرء الخطر وصد كل محاولات الاعتداء على تراب مصر، وكل وزراء الحكومة لديهم توجيهات واضحة وصريحة بمضاعفة الجهود لتوفير احتياجات المواطنين من السلع والخدمات. ستظل مصر دائماً شوكة فى حلوق الأعداء أمام تحقيق مخططاتهم، وستنجح فى الحفاظ على امنها القومى بالاصطفاف الوطنى وتماسك جبهتها الداخلية، وبوعى أبنائها وانتباههم وفهمهم لحقائق الأمور، وبامتلاك قواتها المسلحة لكل اسباب القوة التى تمكنها من مواجهة أعتى قوى الشر مهما كان مستوى تسليحها، لأننا لدينا سلاح اقوى، كان هو سلاح الحسم فى حرب أكتوبر، سلاح العقيدة وعدالة قضيتنا التى نحارب من أجلها، فالقوات المسلحة المصرية قوات شريفة، لا تعتدى ولا تتآمر، ولكنها لديها من قوى الردع ما يكفى للدفاع عن الوطن والمواطنين، ولهذا يقف الله سبحانه وتعالى دائما معنا، ويمنحنا النصر دائماً على الأعداء، وكما قال السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى: "إن الجيش الذى عملها مرَّة ، قادر يعملها كل مرة".

سعر الحديد اليوم 7 مارس 2025
سعر الحديد اليوم 7 مارس 2025

مصرس

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

سعر الحديد اليوم 7 مارس 2025

سجل سعر حديد التسليح ، استقرارا في نهاية تعاملات اليوم الجمعة، داخل الأسواق المحلية، حيث سجل سعر الطن نحو 39 ألف جنيه من حديد عز الدخلية و 38.5 ألف جنيه لكل من حديد الجارحي و السويس للصلب. وبلغ سعر الطن نحو 38.5 ألف جنيه من حديد بشاي و 38 ألف جنيه من حديد العتال و 37.3 ألف جنيه من حديد المراكبي.سجل سعرالطن 37 ألف جنيه من حديد مصر ستيل والمصريين و 36.5 ألف جنيه من شركتي المعادي والمدينة وبلغ سعر الطن نحو 36 ألف جنيه من شركة الكومي و عطية للصلب و 35.8 ألف جنيه من شركة العشري للصلب و34 ألف جنيه.من شركة سرحان و بيانكو.

سعر الحديد  اليوم 7 مارس 2025
سعر الحديد  اليوم 7 مارس 2025

البوابة

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

سعر الحديد اليوم 7 مارس 2025

سجل سعر حديد التسليح ، استقرارا في نهاية تعاملات اليوم الجمعة، داخل الأسواق المحلية، حيث سجل سعر الطن نحو 39 ألف جنيه من حديد عز الدخلية و 38.5 ألف جنيه لكل من حديد الجارحي و السويس للصلب. وبلغ سعر الطن نحو 38.5 ألف جنيه من حديد بشاي و 38 ألف جنيه من حديد العتال و 37.3 ألف جنيه من حديد المراكبي. سجل سعرالطن 37 ألف جنيه من حديد مصر ستيل والمصريين و 36.5 ألف جنيه من شركتي المعادي والمدينة وبلغ سعر الطن نحو 36 ألف جنيه من شركة الكومي و عطية للصلب و 35.8 ألف جنيه من شركة العشري للصلب و34 ألف جنيه.من شركة سرحان و بيانكو.

خارطة مستقبل بناء الجمهورية الجديدة
خارطة مستقبل بناء الجمهورية الجديدة

بوابة الأهرام

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

خارطة مستقبل بناء الجمهورية الجديدة

بداية لبكرة «العلم والعمل» خارطة مستقبل بناء الجمهورية الجديدة ​لا شك أن القيادة السياسية الرشيدة وأجهزة الدولة يعملون بكل جد وكد من أجل تحسين حياة المواطنين من خلال اتباع كافة السبل الممكنة والأخذ بأيادي الأجيال الجديدة إلي مصاف الدول المتقدمة بإعلاء قيم العلم والعمل في بناء الجمهورية الجديدة بجهود مخلصة من كل مصري ومصرية لدعم فكرة القيادة المصرية ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يقود سفينة الوطن إلي بر الأمان بحكمة ليرسم الطريق أمام المصريين لحياة وغد ومستقبل أفضل يليق بمصر والمصريين. جهود حثيثة أولتها القيادة السياسية الرشيدة علي مدار 10 سنوات لإرساء أسس الجمهورية الجديدة من خلال إطلاق المشروعات الكبري لإحداث نهضة وإنجازات علي أرض الواقع ضاربة بعرض الحائط حملة جماعات الشر وحربها لإثارة البلبلة وزعزعة الاستقرار من خلال نشر الشائعات والأكاذيب للتقليل من الإنجازات الأمر الذي واجهته القيادة السياسية والدولة المصرية بكل حكمة مما أفشل كل المخططات. بناء الجمهورية الجديد بالعلم والعلم صاحبه سيمفونية متناغمة بين إرادة التنفيذ وسرعة الإنجاز حيث شهدت البلاد علي مدار العقد الأخير من حكم الرئيس عبد الفتاح السيسي إقامة عدد من المشروعات الكبري في زمن قياسي أبرزها العاصمة الإدارية الجديدة وشبكة الطرق العالمية التي تغطي نسبة كبيرة والمونوريل والقطار الكهربائي والتوسع في شبكة مترو الأنفاق لتغطي إقليم القاهرة الكبري بالكامل وغيرها من المشروعات العملاقة لتخرج الجمهورية الجديدة إلي النور بسواعد المصريين. اللافت في جهود الدولة المصرية علي مدار 10 سنوات أن القيادة السياسية نجحت باقتدار تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي في إحداث طفرة تنموية غير مسبوقة في مختلف القطاعات في وقت قياسي حيث إن الدولة قبل ثورة ٣٠ يونيو كانت تمر بحالة من التدهور غير المسبوق وهو ما استدعى مخطط تنموي للتغلب على التحديات الضخمة وتجاوزها بالعمل بدأب وجدية من أجل إحداث طفرة ملموسة في حياة المواطنين في مختلف المجالات والقطاعات. الحفاظ علي هذه المقدرات والإنجازات التي شهدتها الدولة المصرية لن يكون إلا عن طريق الانطلاق نحو المشروعات القومية العملاقة في مختلف محافظات مصر وإرساء دعائم العلم والعمل مما يتطلب منا ومن كل الجهات سواء الحكومية أو الشعبية العمل علي تعزيز الوعي المجتمعي ووضع ملف صناعة الوعي على رأس أولوياتها باعتباره أحد محاور بناء الإنسان المصري الذي توليه القيادة السياسية اهتماما كبيرا. والمؤكد أن أغراض ومخططات هدم كيان الدولة المصرية وبث حالة من الإحباط في نفوس المواطنين عبر إطلاق الآلاف من الشائعات باء بالفشل ولكن الأمر يجب ألا يقف عند هذا الحد بل يحتاج تماسك الجبهة الداخلية خلف القيادة السياسية ومؤسسات الدولة للحفاظ علي هذه الإنجازات بعد أن تجاوزت مصر تحديات ضخمة كان على رأسها الحرب التي خاضتها القوات المسلحة والشرطة المصرية ضد جماعات الإرهاب في سيناء من أجل استعادة الأمن والاستقرار لهذا الوطن، باعتبارهما الركيزة الأساسية للتنمية والبناء والانطلاق للمستقبل والجمهورية الجديدة. القادم أفضل إن شاء الله حيث تمتلك القيادة والدولة المصرية إرادة وإدارة حقيقية تستطيع تحقيق قفزات نحو التنمية الشاملة مما يتطلب إدراك الشعب المصري والاصطفاف خلف القيادة السياسية في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية والعمل علي تعزيز الشفافية بين الدولة والمواطن ليرسم العلم والعمل خارطة مستقبل بناء الجمهورية الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store