logo
#

أحدث الأخبار مع #والمورفين

المخدرات والخطر الذي ألحقته بالمجتمع العراقي
المخدرات والخطر الذي ألحقته بالمجتمع العراقي

موقع كتابات

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع كتابات

المخدرات والخطر الذي ألحقته بالمجتمع العراقي

في البداية، لا بد لنا أن نتحدث عن صناعة المخدرات ومناشئها التي ترتبط بصناعة الدواء تقريبًا. تُصنع المخدرات من مصادر متعددة، منها نباتية، وتكون ذات تأثير فعال جدًا، وهناك مخدرات نصف صناعية تُحور كيميائيًا في المختبرات، وربما يصبح تأثيرها أكبر مثل الهيروين والمورفين والكوكايين المعدل، إضافة إلى وجود مخدرات صناعية بالكامل مثل الكريستال، الذي يُعتبر مادة منشطة شديدة الإدمان. والقائمة طويلة لأنواع عديدة من هذه الآفة الخطيرة. ان من يعيش الواقع العراقي ويعرفه جيدًا قبل عقدين من الزمن، يدرك أن هذه المخدرات كانت من الممنوعات، وكانت تُعتبر من الأشياء المحرمة ضمن عادات وتقاليد المجتمع العراقي. وكان القانون يشدد العقوبة على كل من يتاجر أو يتعاطى بها، وقد تصل العقوبة إلى الإعدام في بعض الأحيان، لأن القوانين كانت تعتبر أن هذه الآفات تهدد الأمن والاستقرار في المجتمع، وأن خطرها لا يقتصر على الصحة الجسدية والنفسية للإنسان، بل يشمل جوانب كثيرة في الحياة منها الاجتماعية والاقتصادية والأمنية. ومع الأسف الشديد، فقد أصبح العراق في العقود الأخيرة الساحة الخصبة لمرتع هؤلاء المجرمين الذين أصبحوا يعيثون في الأرض فسادًا، خاصة بعد الانفلات الأمني الذي حدث بعد عام 2003، وضعف سيطرة الدولة على الحدود، وكذلك بسبب البطالة والفقر وضعف الوعي المجتمعي، إضافة إلى وجود شبكات تهريب لا تخاف من القانون الضعيف. اليوم، مع الأسف الشديد، انتشرت هذه الظاهرة في عموم المحافظات العراقية تقريباً وظهرت آثارها السلبية، خاصة الصحية منها، فتجد انتشار مرض السرطان والتهاب الكبد وفشل أعضاء حيوية في جسم الإنسان، والتي تؤدي إلى حالات الوفاة، إضافة إلى حالات الإدمان التي تتزايد في صفوف الشباب نتيجة اللاوعي الموجود في المجتمع، إضافة إلى تفكك الأسر وانتشار الطلاق والتشرد والانحراف الأخلاقي الذي نراه ونسمع عنه من رجال القانون. وقد بانت آثارها أيضًا على الجانب الاقتصادي، حيث استنزاف ميزانية الدولة في علاج المدمنين، وكذلك ملاحقة الأجهزة الأمنية للمتاجرين وما نفقده من طاقات بشرية، كل هذا بسبب انتشار المخدرات في مجتمعنا العراقي الذي كانت تُعتبر هذه الظاهرة فيه معدومة نهائيًا. ان الجميع مطالب اليوم بنشر ثقافة المجتمع ومساعدة جهود الدولة في مكافحة المخدرات، ويجب أن تكون هناك تشريعات صادرة من مجلس النواب العراقي وقوانين تُغلظ فيها العقوبات بحق المتاجرين والمروجين لهذه السلعة الفاسدة. وعلى رجال الدين ورجال الإعلام أن يقوموا بتوعية الشباب وتحذيرهم من هذه المخاطر، وأيضًا يُطالبون الحكومة بإصدار أقصى العقوبات بحق كل من تسول له نفسه المتاجرة والعمل في البيع والشراء فيها. كذلك، على الحكومة أن توقع اتفاقات دولية مع دول الجوار وأن يكون هناك تعاون مشترك في ضبط الحدود وعدم التهاون مع هؤلاء المجرمين. إن بناء مجتمع صحيح خالٍ من الشوائب يتطلب من الجميع التعاون وأن يكون هناك وعي ثقافي، وأن نضع في الحسبان أن آفة المخدرات تعتبر بمستوى خطورة العمليات الإرهابية نفسها، فجميعها تؤدي إلى قتل الإنسان وإلحاق الدمار في المجتمع.

التأمل والعلاج السلوكي يكبحان آلام الظهر
التأمل والعلاج السلوكي يكبحان آلام الظهر

سرايا الإخبارية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

التأمل والعلاج السلوكي يكبحان آلام الظهر

سرايا - في تحول لافت في فهم طرق علاج آلام الظهر المزمنة، كشفت دراسة جديدة عن أن العلاج النفسي قد يكون أكثر فعالية وأمانا من استخدام العقاقير القوية مثل المسكنات الأفيونية، والتي ارتبطت بآلاف الوفيات سنويا. الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعتي بنسلفانيا وويسكونسن ماديسون، تابعت 770 شخصا يعانون من آلام أسفل الظهر المزمنة لمدة عام كامل، بهدف تقييم تأثير نوعين من العلاجات الذهنية، وهما "العلاج بالتأمل القائم على اليقظة الذهنية"، "العلاج المعرفي السلوكي". وتوصل الباحثون إلى أن كلا العلاجين أسهما في تقليل شدة الألم وتحسين قدرة المرضى على الحركة، بل وساهما أيضا في تقليل الاعتماد على الأدوية، بما في ذلك العقاقير الخطيرة مثل الإيبوبروفين والمورفين. ويعتمد "العلاج بالتأمل القائم على اليقظة الذهنية" على تدريب الأشخاص على التركيز في اللحظة الحالية وتقبل المشاعر، بينما يهدف"العلاج المعرفي السلوكي" إلى تغيير طريقة التفكير والسلوك تجاه الألم والمواقف الحياتية، وهما أسلوبان ثبت علميا أنهما فعالان في تحسين جودة الحياة. وتأتي هذه النتائج في وقت تشير فيه إحصاءات مؤسسة الألم الأمريكية إلى أن أكثر من 51 مليون أمريكي يعانون من الألم المزمن، ما يكلّف الاقتصاد نحو 635 مليار دولار سنويًا، تشمل الرعاية الصحية وفقدان الإنتاجية وتعويضات العجز. والأخطر من ذلك، أن الاعتماد على العقاقير القوية لعلاج الألم يساهم في تفاقم أزمة الوفيات المرتبطة بالإدمان، حيث شهد عام 2022 وحده وفاة حوالي 110 آلاف شخص بسبب الجرعات الزائدة، معظمها مرتبط بمسكنات أفيونية. ويأمل الباحثون في أن يُسهم التوسع في استخدام العلاجات الذهنية، مثل التأمل والعلاج المعرفي، في تقليل الاعتماد على الأدوية وتعزيز الحلول الآمنة والمستدامة لعلاج الألم. وفيما اعتقد الفريق البحثي أن التأمل سيكون أكثر فعالية، فقد أظهرت النتائج أن كلا العلاجين كانا متقاربين في الفعالية، ما يفتح الباب أمام اعتماد هذه الأساليب على نطاق أوسع. وتدعم هذه النتائج أبحاثا سابقة، مثل دراسة نُشرت في "ذا لانسيت" عام 2015، أظهرت أن التأمل القائم على العلاج المعرفي يمكن أن يكون بنفس فعالية مضادات الاكتئاب في الوقاية من انتكاسات المرضى النفسيين

التأمل والعلاج السلوكي يكبحان آلام الظهر
التأمل والعلاج السلوكي يكبحان آلام الظهر

خبرني

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

التأمل والعلاج السلوكي يكبحان آلام الظهر

خبرني - في تحول لافت في فهم طرق علاج آلام الظهر المزمنة، كشفت دراسة جديدة عن أن العلاج النفسي قد يكون أكثر فعالية وأمانا من استخدام العقاقير القوية مثل المسكنات الأفيونية، والتي ارتبطت بآلاف الوفيات سنويا. الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعتي بنسلفانيا وويسكونسن ماديسون، تابعت 770 شخصا يعانون من آلام أسفل الظهر المزمنة لمدة عام كامل، بهدف تقييم تأثير نوعين من العلاجات الذهنية، وهما "العلاج بالتأمل القائم على اليقظة الذهنية"، "العلاج المعرفي السلوكي". وتوصل الباحثون إلى أن كلا العلاجين أسهما في تقليل شدة الألم وتحسين قدرة المرضى على الحركة، بل وساهما أيضا في تقليل الاعتماد على الأدوية، بما في ذلك العقاقير الخطيرة مثل الإيبوبروفين والمورفين. ويعتمد "العلاج بالتأمل القائم على اليقظة الذهنية" على تدريب الأشخاص على التركيز في اللحظة الحالية وتقبل المشاعر، بينما يهدف"العلاج المعرفي السلوكي" إلى تغيير طريقة التفكير والسلوك تجاه الألم والمواقف الحياتية، وهما أسلوبان ثبت علميا أنهما فعالان في تحسين جودة الحياة. وتأتي هذه النتائج في وقت تشير فيه إحصاءات مؤسسة الألم الأمريكية إلى أن أكثر من 51 مليون أمريكي يعانون من الألم المزمن، ما يكلّف الاقتصاد نحو 635 مليار دولار سنويًا، تشمل الرعاية الصحية وفقدان الإنتاجية وتعويضات العجز. والأخطر من ذلك، أن الاعتماد على العقاقير القوية لعلاج الألم يساهم في تفاقم أزمة الوفيات المرتبطة بالإدمان، حيث شهد عام 2022 وحده وفاة حوالي 110 آلاف شخص بسبب الجرعات الزائدة، معظمها مرتبط بمسكنات أفيونية. ويأمل الباحثون في أن يُسهم التوسع في استخدام العلاجات الذهنية، مثل التأمل والعلاج المعرفي، في تقليل الاعتماد على الأدوية وتعزيز الحلول الآمنة والمستدامة لعلاج الألم. وفيما اعتقد الفريق البحثي أن التأمل سيكون أكثر فعالية، فقد أظهرت النتائج أن كلا العلاجين كانا متقاربين في الفعالية، ما يفتح الباب أمام اعتماد هذه الأساليب على نطاق أوسع. وتدعم هذه النتائج أبحاثا سابقة، مثل دراسة نُشرت في "ذا لانسيت" عام 2015، أظهرت أن التأمل القائم على العلاج المعرفي يمكن أن يكون بنفس فعالية مضادات الاكتئاب في الوقاية من انتكاسات المرضى النفسيين

«العقل أقوى من المورفين».. التأمل والعلاج السلوكي يكبحان آلام الظهر
«العقل أقوى من المورفين».. التأمل والعلاج السلوكي يكبحان آلام الظهر

العين الإخبارية

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

«العقل أقوى من المورفين».. التأمل والعلاج السلوكي يكبحان آلام الظهر

في تحول لافت في فهم طرق علاج آلام الظهر المزمنة، كشفت دراسة جديدة عن أن العلاج النفسي قد يكون أكثر فعالية وأمانا من استخدام العقاقير القوية مثل المسكنات الأفيونية، والتي ارتبطت بآلاف الوفيات سنويا. الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعتي بنسلفانيا وويسكونسن ماديسون، تابعت 770 شخصا يعانون من آلام أسفل الظهر المزمنة لمدة عام كامل، بهدف تقييم تأثير نوعين من العلاجات الذهنية، وهما "العلاج بالتأمل القائم على اليقظة الذهنية"، "العلاج المعرفي السلوكي". وتوصل الباحثون إلى أن كلا العلاجين أسهما في تقليل شدة الألم وتحسين قدرة المرضى على الحركة، بل وساهما أيضا في تقليل الاعتماد على الأدوية، بما في ذلك العقاقير الخطيرة مثل الإيبوبروفين والمورفين. ويعتمد "العلاج بالتأمل القائم على اليقظة الذهنية" على تدريب الأشخاص على التركيز في اللحظة الحالية وتقبل المشاعر، بينما يهدف"العلاج المعرفي السلوكي" إلى تغيير طريقة التفكير والسلوك تجاه الألم والمواقف الحياتية، وهما أسلوبان ثبت علميا أنهما فعالان في تحسين جودة الحياة. وتأتي هذه النتائج في وقت تشير فيه إحصاءات مؤسسة الألم الأمريكية إلى أن أكثر من 51 مليون أمريكي يعانون من الألم المزمن، ما يكلّف الاقتصاد نحو 635 مليار دولار سنويًا، تشمل الرعاية الصحية وفقدان الإنتاجية وتعويضات العجز. والأخطر من ذلك، أن الاعتماد على العقاقير القوية لعلاج الألم يساهم في تفاقم أزمة الوفيات المرتبطة بالإدمان، حيث شهد عام 2022 وحده وفاة حوالي 110 آلاف شخص بسبب الجرعات الزائدة، معظمها مرتبط بمسكنات أفيونية. ويأمل الباحثون في أن يُسهم التوسع في استخدام العلاجات الذهنية، مثل التأمل والعلاج المعرفي، في تقليل الاعتماد على الأدوية وتعزيز الحلول الآمنة والمستدامة لعلاج الألم. وفيما اعتقد الفريق البحثي أن التأمل سيكون أكثر فعالية، فقد أظهرت النتائج أن كلا العلاجين كانا متقاربين في الفعالية، ما يفتح الباب أمام اعتماد هذه الأساليب على نطاق أوسع. وتدعم هذه النتائج أبحاثا سابقة، مثل دراسة نُشرت في "ذا لانسيت" عام 2015، أظهرت أن التأمل القائم على العلاج المعرفي يمكن أن يكون بنفس فعالية مضادات الاكتئاب في الوقاية من انتكاسات المرضى النفسيين. aXA6IDQ1LjM5LjE5LjE5MSA= جزيرة ام اند امز CZ

بعد وفاة شاب في أمستردام.. السلطات الهولندية تحذر من شراء المسكنات عبر الإنترنت
بعد وفاة شاب في أمستردام.. السلطات الهولندية تحذر من شراء المسكنات عبر الإنترنت

الوسط

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوسط

بعد وفاة شاب في أمستردام.. السلطات الهولندية تحذر من شراء المسكنات عبر الإنترنت

أطلقت السلطات الصحية الهولندية تحذيرًا شديد اللهجة من مخاطر شراء مسكنات الألم عبر الإنترنت، وذلك عقب وفاة رجل يبلغ من العمر 30 عامًا في أمستردام بعد تناوله أقراص أوكسيكودون مزيفة. ووفقًا لمعهد تريمبوس، وهو مركز أبحاث علمي متخصص، فقد جرى شراء هذه الأقراص دون وصفة طبية، إلا أن التحاليل أظهرت أنها لا تحتوي على الأوكسيكودون الأصلي المستخدم لعلاج الآلام الشديدة. وبدلاً من ذلك، تبين أنها تحتوي على مادة النيتازين، وهي أفيون صناعي أقوى بكثير من الأوكسيكودون والمورفين وحتى الفنتانيل، مما يزيد من مخاطر التسمم والوفاة، وفقًا لـ«يورونيوز». ويحذر الخبراء من أن هذه المواد الأفيونية الصناعية شديدة الفعالية لدرجة أن بضعة ملليغرامات فقط يمكن أن تتسبب في مشاكل تنفسية قاتلة. كما أن تأثيرها يدوم لفترة أطول، ما يزيد من خطر الجرعة الزائدة القاتلة. - - - ونتيجة لذلك، تحاول شرطة أمستردام تتبع مصدر هذه العقاقير المزيفة، في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن انتشار المواد الأفيونية الصناعية في أوروبا. وأكدت وكالة المخدرات التابعة للاتحاد الأوروبي أن النيتازينات تمثل «تهديدًا متزايدًا»، ما يزيد من القلق بشأن سلامة العقاقير المتاحة عبر الإنترنت. مخاطر شراء الأدوية الموصوفة عبر الإنترنت وحذرت مفتشية الصحة ورعاية الشباب الهولندية (IGJ) من تزايد حالات الطوارئ الطبية المرتبطة بتناول أقراص مزيفة تباع على أنها أوكسيكودون، لكنها في الواقع تحتوي على مواد مختلفة تمامًا قد تشكل خطرًا على الحياة. وأوضحت أن هذه العقاقير المزيفة تباع عبر الإنترنت وعلى منصات التواصل الاجتماعي، وتبدو مطابقة للعقاقير الأصلية من حيث الشكل والتغليف، ما يجعل من الصعب التمييز بينها وبين الدواء الحقيقي. وفي هذا الإطار، قال هينك دي جروت، كبير المفتشين في مفتشية الصحة ورعاية الشباب الهولندية: «هذا مثال واضح على مدى خطورة شراء الأدوية الموصوفة عبر الإنترنت. قد تبدو أصلية، لكن لا يمكنك أبدًا التأكد مما تحصل عليه فعليًا». وحثّ معهد تريمبوس المواطنين على تجنّب شراء مسكنات الألم عبر الإنترنت، داعيًا أي شخص يشعر بتوعّك بعد تناول أوكسيكودون إلى طلب المساعدة الطبية فورًا. من جهتها، دعت مفتشية الصحة ورعاية الشباب الهولندية الأفراد إلى الإبلاغ عن المواقع الإلكترونية التي تبيع الأدوية الموصوفة بطريقة غير مشروعة، مشددة على ضرورة شراء الأدوية فقط من خلال الأطباء والصيدليات المرخصة لضمان السلامة الصحية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store