أحدث الأخبار مع #والنابروكسين
مصراوي
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
5 أنواع أدوية تجنّب تناولها على معدة فارغة
كتبت – نرمين ضيف الله بعض أنواع الأدوية لا يُنصح مطلقًا بتناولها على معدة خاوية، لأنها قد تؤدي إلى مشكلات صحية أو تقلل من فاعليتها. شدّد الدكتور محمد صلاح، أخصائي أمراض القلب والأوعية الدموية والباطنة، في تصريح لـ'مصراوي'، على أهمية تجنّب تناول هذه الأدوية على معدة فارغة لما قد تسببه من أضرار صحية. 1. المضادات الحيوية بعض أنواع المضادات الحيوية قد تهيّج المعدة عند تناولها على معدة فارغة، ما يسبب غثيانًا أو آلامًا حادة في البطن. 2. أدوية الالتهاب غير الستيرويدية (مثل الإيبوبروفين والنابروكسين) تناول هذه الأدوية دون طعام قد يؤدي إلى تقرحات في المعدة أو نزيف بالجهاز الهضمي. 3. الأسبرين رغم استخدامه الشائع، فإن تناوله على معدة فارغة يمكن أن يُضعف بطانة المعدة، ويؤدي إلى الحموضة أو التقرحات. 4. مكملات الحديد رغم أن امتصاص الحديد يكون أفضل على معدة فارغة، إلا أنه غالبًا ما يسبب تهيّج المعدة والغثيان، لذا يُفضّل تناوله بعد الطعام. 5. أدوية السكري (مثل الجلوكوفاج/ميتفورمين) تناولها دون طعام قد يؤدي إلى انخفاض حاد في مستوى السكر بالدم، ما يسبب دوخة أو تعبًا شديدًا. 4 علامات مبكرة تنقذ حياتك من سرطان البنكرياس.. احذر هذه الأعراض "مدمرة للصحة".. جمال شعبان يحذر من أسوأ اختراعات بشرية بعد السلاح النووي
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
علاجات منزلية لتكيس المبايض
عمون - تعاني الكثير من النساء من تكيسات المبيض، وعلى الرغم من أنها تبدو غير ضارة لدى الغالبية منهن، إلا أنها تسبب الكثير من الأعراض الصحية المزعجة لهن. ونتيجة لهذه المشكلة الصحية التي تعاني منها النساء تلجأ معظمهن للأدوية لعلاجها، إلا أن هناك عدة علاجات منزلية يمكن أن تساعد في تخفيف هذه الأعراض. ومع ذلك، من المهم توخي الحذر واستشارة الطبيب قبل استخدام أي علاجات عشبية أو منزلية إذا كانت تسبب لك تكيسات المبيض آلام مزعجة وتحتاج لرعاية فورية من الطبيب. أفضل العلاجات المنزلية لعلاج تكيسات المبيض إليك أفضل العلاجات المنزلية لتكيس المبيض وفقًا لدورية healthline المعنية بالصحة: تناول مسكنات الألم المتاحة يمكن أن تساعد مسكنات الألم المتوفرة في الصيدليات في تخفيف الألم الناتج عن تكيسات المبيض بشكل مؤقت. وتشمل هذه المسكنات الإيبوبروفين والنابروكسين والأسيتامينوفين. يمكن تناول هذه الأدوية عند الشعور بالألم لمدة يومين أو ثلاثة أيام. في حالة الألم المزمن، يجب استشارة الطبيب لمناقشة خيارات العلاج الدوائي. استخدام العلاج بالحرارة لتخفيف التقلصات يعتبر استخدام وسادة التدفئة أو زجاجة الماء الساخن لتخفيف الألم والتقلصات الناتجة عن تكيسات المبيض فعّالًا. يمكن وضعها على أسفل البطن لمدة 20 دقيقة تقريبًا. يمكن أيضًا صنع وسادة تدفئة منزلية عن طريق تسخين منشفة مبللة في الميكروويف. تناول وجبة خفيفة من اللوز الغني بالمغنيسيوم يحتوي اللوز على مستويات عالية من المغنيسيوم، الذي يمكن أن يساعد في تخفيف الألم. وتشير الدراسات بحسب موقع healthline إلى أن تناول مكملات المغنيسيوم قد يساعد في علاج الألم المزمن. يمكن تناول اللوز كوجبة خفيفة أو إضافته إلى السلطات. شرب شاي البابونج للمساعدة على الاسترخاء البابونج معروف بخصائصه المضادة للالتهابات والمساعدة على الاسترخاء. يمكن أن يساعد في تخفيف التقلصات والقلق، بالإضافة إلى تحسين النوم. يمكن تحضير شاي البابونج باستخدام أكياس الشاي المتوفرة في المتاجر أو باستخدام أزهار البابونج الطازجة. شرب شاي الزنجبيل لتقليل الالتهاب يحتوي الزنجبيل على خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، ويمكن أن يساعد في تخفيف الألم والتقلصات. ويساعد الزنجبيل أيضًا على منع نمو خلايا سرطان المبيض. ويمكن تحضير شاي الزنجبيل باستخدام أكياس الشاي المتوفرة في المتاجر أو باستخدام جذر الزنجبيل الطازج. العلاجات المنزلية ليست الحل بكل تأكيد لمشاكل تكيس المبيض، إلا أن الأعراض البسيطة منها يمكن تخفيفها باتباع النصائح السابقة.
الإمارات نيوز
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
أدوية يومية قد تعرضك لسرطان الجلد
متابعة- بتول ضوا في عالم اليوم، أصبحت الأدوية جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، حيث تساعد في علاج العديد من الأمراض وتحسين جودة الحياة. ومع ذلك، قد تحمل بعض الأدوية آثارًا جانبية غير متوقعة، ومن بينها زيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد. في هذا المقال، سنلقي الضوء على بعض الأدوية الشائعة التي قد تزيد من هذا الخطر، وكيف يمكنك حماية نفسك. 1. الأدوية المثبطة للمناعة تُستخدم الأدوية المثبطة للمناعة عادةً لدى المرضى الذين خضعوا لعمليات زرع الأعضاء أو الذين يعانون من أمراض المناعة الذاتية. هذه الأدوية تعمل على تقليل نشاط الجهاز المناعي، مما يجعل الجسم أكثر عرضة للعدوى والأمراض، بما في ذلك سرطان الجلد. من الأمثلة الشائعة لهذه الأدوية: السيكلوسبورين والأزاثيوبرين. 2. مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) على الرغم من أن مضادات الالتهاب غير الستيرويدية مثل الإيبوبروفين والنابروكسين تُستخدم لتسكين الألم والحد من الالتهابات، إلا أن بعض الدراسات تشير إلى أن الاستخدام المزمن لهذه الأدوية قد يرتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد، وخاصة الميلانوما. 3. العلاجات الهرمونية العلاجات الهرمونية، وخاصة تلك التي تحتوي على الإستروجين، قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد. هذه الأدوية تُستخدم عادةً لعلاج أعراض انقطاع الطمث أو كجزء من العلاج الهرموني لسرطان البروستاتا. من المهم مناقشة المخاطر والفوائد مع الطبيب قبل البدء في أي علاج هرموني. 4. أدوية العلاج الكيميائي بعض أدوية العلاج الكيميائي قد تجعل الجلد أكثر حساسية لأشعة الشمس، مما يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد. إذا كنت تخضع للعلاج الكيميائي، تأكد من استخدام واقي الشمس بانتظام وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة. نصائح للوقاية من سرطان الجلد – استخدم واقي الشمس: تأكد من استخدام واقي الشمس بعامل حماية لا يقل عن 30، حتى في الأيام الغائمة. – تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس: خاصة خلال ساعات الذروة بين الساعة 10 صباحًا و4 مساءً. – ارتداء الملابس الواقية: مثل القبعات والنظارات الشمسية والملابس ذات الأكمام الطويلة. – فحص الجلد بانتظام: إذا لاحظت أي تغيرات في الجلد، مثل ظهور شامات جديدة أو تغير في شكلها، استشر الطبيب على الفور. في النهاية، من المهم أن تكون على دراية بالآثار الجانبية المحتملة للأدوية التي تتناولها، وأن تتخذ الخطوات اللازمة لحماية نفسك من خطر الإصابة بسرطان الجلد. دائما استشر طبيبك قبل إجراء أي تغييرات على علاجك الدوائي.
