logo
#

أحدث الأخبار مع #والنينيو

خبير بيئي: موجات الحر تكشف عمق الخلل المناخي العالمي
خبير بيئي: موجات الحر تكشف عمق الخلل المناخي العالمي

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • الدستور

خبير بيئي: موجات الحر تكشف عمق الخلل المناخي العالمي

تحدث المختص في السياسات البيئية، الدكتور حسن التليلي، استمرار موجات الحر الشديدة التي يشهدها العالم مؤخرًا، محذرا من تداعياتها والتي تؤكد جميع المؤشرات المناخية تتجه نحو المزيد من التطرف في الأحوال الجوية، بما في ذلك موجات الحر الطويلة والجفاف وارتفاع درجات حرارة اليابسة والبحار. وأكد خلال مداخله عبر تطبيق سكايب على فضائية القاهرة الإخبارية من باريس، اليوم الأربعاء، إن توقعات الخبراء ومنها تقارير اللجنة الدولية المعنية بتغير المناخ تؤكد أن الاحترار العالمي أصبح واقعًا ملموسًا، مما ينعكس في تحطيم الأرقام القياسية لدرجات الحرارة سنة بعد أخرى. وتابع أن العالم يعيش اليوم في ظل ظاهرة النينيا والتي من المفترض أن تؤدي إلى انخفاض درجات الحرارة نسبيًا إلا أن ما يحدث يخالف ذلك، إذ تسجل عدة مناطق حول العالم ارتفاعات قياسية في درجات الحرارة ما يطرح تساؤلات عميقة حول أسباب هذا الخلل المناخي. وأشار إلى أن رواسب ظاهرة النينيو القوية التي شهدها العالم في عامي 2023 و2024، لا تزال تؤثر على المناخ العالمي، رغم دخولنا في مرحلة «النينيا»، ما يعني أن التأثيرات المناخية المتطرفة لم تنحسر بعد، والنينيو 2023 كانت من أقوى الظواهر في السنوات الخمس الأخيرة، ورغم دخولنا في فترة يُفترض أن تتسم باعتدال درجات الحرارة، إلا أن العالم لا يزال يتأثر بالمخلفات المناخية السابقة، ما يؤكد استمرار ظاهرة الاحترار العالمي. وأشار إلى تداعيات الظواهر المناخية المتطرفة على الحياة اليومية والاقتصاد، لافتًا إلى أن أزمة الجفاف التي ضربت أوروبا عام 2023، تسببت في توقف الملاحة في نهر الراين أحد أهم الشرايين الاقتصادية في القارة وذلك في وقت كانت فيه أسعار الطاقة تشهد ارتفاعًا حادًا نتيجة الحرب الروسية الأوكرانية. وعن النماذج المناخية الحديثة، أختتم، أن دقتها في التنبؤ تزداد بمرور الوقت بفضل التقدم التكنولوجي، مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، مما ساهم في تحسين قدرة العلماء على توقع أنماط الطقس المستقبلية بدقة أعلى من السابق.

المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: مستويات غير مسبوقة لتغيّر المناخ في عام 2024
المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: مستويات غير مسبوقة لتغيّر المناخ في عام 2024

مجلة سيدتي

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • مجلة سيدتي

المنظمة العالمية للأرصاد الجوية: مستويات غير مسبوقة لتغيّر المناخ في عام 2024

حذر تقرير جديد صادر عن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية من أن تغيّر المناخ بلغ مستويات غير مسبوقة في عام 2024 م، ما يؤدي إلى آثار قد تستمر لمئات أو حتى آلاف السنين، مشيرًا إلى أن حرارة المحيطات ومستوى سطح البحر في تزايد مستمر. وأظهر التقرير أن عام 2024 كان الأدفأ في تاريخ الرصد الممتد لـ 175 عاما، مع ارتفاع درجة حرارة سطح الأرض بأكثر من 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الصناعة. وأشار إلى أن تركيزات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي سجلت أعلى مستوى لها في 800 ألف عام، وتضاعف معدل ارتفاع مستوى سطح البحر منذ بدء القياسات بالأقمار الصناعية. درجات حرارة قياسية كما أكدت المنظمة أن درجات الحرارة القياسية المسجلة في السنوات الأخيرة مرتبطة بشكل رئيسي بزيادة انبعاثات غازات الاحتباس الحراري ، بالإضافة إلى التحول من ظاهرة اللانينا الباردة إلى النينيو الدافئة. وشددت المديرة العامة للمنظمة سيليست ساولو على أن التحذيرات المتعلقة ب تغير المناخ تتطلب استجابة سريعة من المجتمع الدولي، حيث أن نصف دول العالم فقط تمتلك أنظمة إنذار مبكر فعالة، مما يجعل الاستثمار في هذه الأنظمة أكثر أهمية من أي وقت مضى. يشار إلى أن التقرير يستند إلى مساهمات علمية من المرافق الوطنية للأرصاد الجوية والهيدرولوجيا، ومراكز المناخ الإقليمية التابعة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وشركاء الأمم المتحدة، وعشرات الخبراء، وقد قررت المنظمة نشره قبل حلول اليوم العالمي للأرصاد الجوية في 23 مارس الجاري، واليوم العالمي للمياه في 22 مارس، واليوم العالمي للأنهار الجليدية في 21 مارس. تابعوا المزيد: ظاهرتا اللانينا والنينيو تعرف ظاهرة اللانينا بانخفاض ملحوظ في درجات حرارة سطح المحيطات في وسط وشرق المنطقة الاستوائية من المحيط الهادئ، وتصحبها تغييرات في دوائر الغلاف الجوي المدارية، مثل الرياح والضغط وهطول الأمطار. وتختلف الآثار الناتجة عن كل ظاهرة "لانينا" تبعاً لشدتها ومدتها ووقت حدوثها وتفاعلها مع العوامل المناخية الأخرى، إذ تؤدي عادة إلى تأثيرات مناخية عكسية لتلك التي تنتج عن ظاهرة "النينيو"، وعلي وجه الخصوص في المناطق الاستوائية. وتلعب ظاهرتا اللانينا و النينيو دوراً كبيراً في تغير أنماط الطقس، حيث من المتوقع أن تحدث في إطار أوسع نطاقاً يشمل تغير المناخ الناتج عن الأنشطة البشرية، ما يؤدي إلي ارتفاع درجات الحرارة العالمية، وتفاقم ظواهر الطقس المتطرفة وتغيير ملحوظ في أنماط هطول الأمطار ودرجات الحرارة.

درجات حرارة فوق المعدل الموسم المقبل في جميع أنحاء العالم
درجات حرارة فوق المعدل الموسم المقبل في جميع أنحاء العالم

الشروق

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • مناخ
  • الشروق

درجات حرارة فوق المعدل الموسم المقبل في جميع أنحاء العالم

العالم ح. م توقعت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تسجيل درجات حرارة فوق المعدل في جميع أنحاء العالم خلال الموسم القادم. وفي تقرير نشره الموقع الرسمي للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، 7 مارس، وتناولته الإذاعة الوطنية، توقعت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أن تشهد معظم المناطق البحرية أكثر حرارة من المعتاد، باستثناء المحيط الهادئ الشرقي. ووفقاً للمنظمة، كان جانفي الأخير أكثر شهور جانفي حرارة على الإطلاق، على الرغم من ظروف 'النينيا' الباردة. وأوضحت أنّ 'النينيا' وهي ظاهرة مناخية طبيعية، حدثت في ديسمبر الماضي، وستكون قصيرة الأجل على الأرجح. وتنبّأت المراكز التابعة للمنظمة أن تعود درجة سطح البحر الحالية إلى معدلاتها الطبيعية. وتؤدي 'النينيا' إلى انخفاض درجات حرارة المحيط الهادئ وتؤثر على ظروف الطقس في جميع أنحاء العالم. وتشير التوقعات إلى أنّ درجات حرارة سطح البحر في المحيط الهادئ الاستوائي، ستعود إلى مستوياتها الطبيعية. وهناك فرصة بـ 60 % أن تتغير الظروف لتعود إلى ما يسمى بنطاق درجات حرارة محايد في دورة النينيو-النينيا(ENSO). وتحدث الدورة ما بين شهري مارس وماي القادمين. وتزداد فرصة التغيّر إلى 70 بالمئة خلال الفترة من أفريل إلى جوان المقبل. ويعني مصطلح 'محايد' في دورة النينيو – النينيا، أنّ المحيط ليس دافئاً بشكل غير عادٍ (كما في حالة النينيو). ولا بارداً بشكل غير عادٍ (كما في حالة النينيا). وبحسب ذات التقرير، ستكون احتمالية تطور 'النينيو' خلال هذه الفترة منخفضة للغاية. ونبه الأمين العام لمنظمة الأرصاد الجوية، سيليستي ساولو، إلى أنّ التوقعات المتعلقة بالنينيو والنينيا تعد حاسمة لإصدار تحذيرات مبكرة. مبرزا أهمية 'اتخاذ إجراءات استباقية'، ستوفّر ملايين الدولارات في القطاعات الرئيسية مثل الزراعة والطاقة والنقل. إضافة إلى أنّ التدابير الاستباقية أنقذت الآلاف من الأرواح على مرّ السنين من خلال تمكين التحضير لمخاطر الكوارث. ومع تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية تحدث ظواهر النينيا والنينيو الآن جنباً إلى جنب، ما يتسبب في تسخين كوكب الأرض ويُسبّب أيضاً في المزيد من 'الأحوال الجوية المتطرفة'، وفقا لذات المصدر. شارك المقال

الأمم المتحدة تحذر من تغير المناخ مع تلاشى ظاهرة النينيا وتواصل ارتفاع الحرارة
الأمم المتحدة تحذر من تغير المناخ مع تلاشى ظاهرة النينيا وتواصل ارتفاع الحرارة

المصريين في الكويت

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • المصريين في الكويت

الأمم المتحدة تحذر من تغير المناخ مع تلاشى ظاهرة النينيا وتواصل ارتفاع الحرارة

أعلنت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO) أن ظاهرة النينيا الضعيفة ولكنها مهمة التى بدأت فى ديسمبر الماضى من المحتمل أن تكون قصيرة الأجل. وجاء على الموقع الرسمى للأمم المتحدة أن النينيا، وهى ظاهرة مناخية طبيعية، تؤدى إلى انخفاض درجات حرارة المحيط الهادئ وتؤثر على ظروف الطقس فى جميع أنحاء العالم. وتشير التوقعات الأخيرة من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية WMO إلى أن درجات حرارة سطح البحر فى المحيط الهادئ الاستوائى من المتوقع أن تعود إلى مستوياتها الطبيعية. وتقول الوكالة إن هناك فرصة بنسبة 60% أن تتغير الظروف لتعود إلى ما يسمى بنطاق درجات حرارة محايد فى دورة النينيو-النينيا (ENSO) خلال الفترة من مارس إلى مايو 2025، وتزداد هذه الفرصة إلى 70% خلال الفترة من أبريل إلى يونيو 2025. ويعنى مصطلح 'محايد فى دورة النينيو-النينيا' ببساطة أن المحيط ليس دافئا بشكل غير عادى (كما فى حالة النينيو) ولا باردا بشكل غير عادى (كما فى حالة النينيا). كما أن احتمالية تطور النينيو خلال هذه الفترة منخفضة للغاية، بحسب الوكالة التابعة للأمم المتحدة. وبحسب الأمين العام للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، سيليستى ساولو، فإن التوقعات المتعلقة بالنينيو والنينيا تعد حاسمة لإصدار تحذيرات مبكرة واتخاذ إجراءات استباقية. وقالت: 'تترجم هذه التوقعات إلى توفير ملايين الدولارات فى القطاعات الرئيسية مثل الزراعة والطاقة والنقل، وقد أنقذت الآلاف من الأرواح على مر السنين من خلال تمكين التحضير لمخاطر الكوارث'. وتؤدى ظاهرة النينيا، التى تسبب تبريدا واسع النطاق لدرجات حرارة سطح المحيط فى وسط وشرق المحيط الهادئ، إلى تغييرات فى الرياح والضغط وهطول الأمطار. وعادة ما تُحدث هذه الظاهرة تأثيرات مناخية معاكسة للنينيو، خاصة فى المناطق الاستوائية. على سبيل المثال، أثناء ظاهرة النينيو، غالبًا ما تشهد أستراليا جفافًا، فى حين يمكن أن تجلب النينيا زيادة فى هطول الأمطار والفيضانات. بالمقابل، قد تشهد بعض مناطق أمريكا الجنوبية جفافا أثناء النينيا، بينما تشهد ظروفا أكثر رطوبة خلال النينيو. يذكر أن هذه الظواهر المناخية الطبيعية تحدث الآن جنبا إلى جنب مع تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية، الذى يسخن كوكب الأرض ويتسبب فى المزيد من الأحوال الجوية المتطرفة. وفقا للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، كان يناير 2025 أكثر شهور يناير حرارة على الإطلاق، على الرغم من ظروف النينيا الباردة. وتتابع الوكالة ظاهرة النينيا والنينيو ولكنها أيضا تصدر تحديثات دورية للمناخ الموسمى العالمى (GSCU) التى تقدم رؤية مناخية شاملة تستند إلى أنماط رئيسية أخرى مثل تلك التى تحدث فى المحيط الأطلسى والقطب الشمالي. تشمل هذه التحديثات أيضا تتبع درجات حرارة البحر والتغيرات فى درجات الحرارة وهطول الأمطار على الصعيدين العالمى والإقليمي. ومع توقعات بأن معظم المناطق البحرية ستكون أكثر حرارة من المعتاد، باستثناء المحيط الهادئ الشرقي، تتوقع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية درجات حرارة فوق المعدل فى معظم الأراضى فى جميع أنحاء العالم خلال الموسم القادم. Leave a Comment المصدر

الأمم المتحدة تحذر من تغير المناخ مع تلاشي ظاهرة 'النينيا 'وتواصل الحرارة العالمية في الارتفاع – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
الأمم المتحدة تحذر من تغير المناخ مع تلاشي ظاهرة 'النينيا 'وتواصل الحرارة العالمية في الارتفاع – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

التلفزيون الجزائري

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • التلفزيون الجزائري

الأمم المتحدة تحذر من تغير المناخ مع تلاشي ظاهرة 'النينيا 'وتواصل الحرارة العالمية في الارتفاع – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

أعلنت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO) أن ظاهرة 'النينيا' الضعيفة، التي حدثت في ديسمبر الماضي،ستكون قصيرة الأجل على الأرجح. وتشير تنبؤات المراكز التابعة للمنظمة انه من المتوقع أن تعود درجة سطح البحر الحالية إلى معدلاتها الطبيعية. وجاء على الموقع الرسمي للأمم المتحدة أن 'النينيا', وهي ظاهرة مناخية طبيعية, تؤدي إلى انخفاض درجات حرارة المحيط الهادئ وتؤثر على ظروف الطقس في جميع أنحاء العالم. وتشير التوقعات الأخيرة من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إلى أن درجات حرارة سطح البحر في المحيط الهادئ الاستوائي من المتوقع أن تعود إلى مستوياتها الطبيعية. وتقول الوكالة إن هناك فرصة بنسبة 60 بالمئة أن تتغير الظروف لتعود إلى ما يسمى بنطاق درجات حرارة محايد في دورة النينيو-النينيا (ENSO) خلال الفترة من مارس إلى مايو 2025, وتزداد هذه الفرصة إلى 70 بالمئة خلال الفترة من أبريل إلى يونيو 2025. ويعني مصطلح 'محايد في دورة النينيو-النينيا' ببساطة أن المحيط ليس دافئا بشكل غير عادي (كما في حالة النينيو) ولا باردا بشكل غير عادي (كما في حالة النينيا). كما أن احتمالية تطور النينيو خلال هذه الفترة منخفضة للغاية, بحسب الوكالة التابعة للأمم المتحدة. وبحسب الأمين العام للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية, سيليستي ساولو, فإن التوقعات المتعلقة بالنينيو والنينيا تعد حاسمة لإصدار تحذيرات مبكرة واتخاذ إجراءات استباقية. وقالت: 'تترجم هذه التوقعات إلى توفير ملايين الدولارات في القطاعات الرئيسية مثل الزراعة والطاقة والنقل, وقد أنقذت الآلاف من الأرواح على مر السنين من خلال تمكين التحضير لمخاطر الكوارث'. وتؤدي ظاهرة النينيا, التي تسبب تبريدا واسع النطاق لدرجات حرارة سطح المحيط في وسط وشرق المحيط الهادئ, إلى تغييرات في الرياح والضغط وهطول الأمطار. وعادة ما تحدث هذه الظاهرة تأثيرات مناخية معاكسة للنينيو, خاصة في المناطق الاستوائية. على سبيل المثال, أثناء ظاهرة النينيو, غالبا ما تشهد أستراليا جفافا, في حين يمكن أن تجلب النينيا زيادة في هطول الأمطار والفيضانات. بالمقابل, قد تشهد بعض مناطق أمريكا الجنوبية جفافا أثناء النينيا, بينما تشهد ظروفا أكثر رطوبة خلال النينيو. يذكر أن هذه الظواهر المناخية الطبيعية تحدث الان جنبا إلى جنب مع تغير المناخ الناجم عن الأنشطة البشرية, الذي يسخن كوكب الأرض ويتسبب في المزيد من الأحوال الجوية المتطرفة. ووفقا للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية, كان يناير 2025 أكثر شهور يناير حرارة على الإطلاق, على الرغم من ظروف النينيا الباردة. وتتابع الوكالة ظاهرة النينيا والنينيو ولكنها أيضا تصدر تحديثات دورية للمناخ الموسمي العالمي (GSCU) التي تقدم رؤية مناخية شاملة تستند إلى أنماط رئيسية أخرى مثل تلك التي تحدث في المحيط الأطلسي والقطب الشمالي. وتشمل هذه التحديثات أيضا تتبع درجات حرارة البحر والتغيرات في درجات الحرارة وهطول الأمطار على الصعيدين العالمي والإقليمي. ومع توقعات بأن معظم المناطق البحرية ستكون أكثر حرارة من المعتاد, باستثناء المحيط الهادئ الشرقي, تتوقع المنظمة العالمية للأرصاد الجوية درجات حرارة فوق المعدل في معظم الأراضي في جميع أنحاء العالم خلال الموسم القادم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store