logo
#

أحدث الأخبار مع #والهربس

لوبي أمريكي من نوع غريب يتحكم في المغاربة؟
لوبي أمريكي من نوع غريب يتحكم في المغاربة؟

أريفينو.نت

timeمنذ 8 ساعات

  • سياسة
  • أريفينو.نت

لوبي أمريكي من نوع غريب يتحكم في المغاربة؟

أريفينو.نت/خاص اتهم نواب برلمانيون الحكومة المغربية بالرضوخ لضغوط شركات التبغ وعرقلة تطبيق قانون منع التدخين في الأماكن العمومية، الذي ينتظر صدور مراسيمه التطبيقية منذ 34 عاماً. جاء ذلك في أعقاب اجتماع للجنة العدل والتشريع بمجلس النواب، شهد انتقادات حادة لرفض الحكومة تبني مقترحات جديدة لتفعيل القانون. `قانون 'مُعلق' منذ عقود: اتهامات للحكومة بخدمة 'لوبيات التبغ'` أفادت صحيفة 'الصباح'، أن ما وصفته بـ'لوبيات شركات التبغ' قد نجحت في تعطيل إصدار المراسيم التطبيقية لقانون منع التدخين في الأماكن العمومية على مدار 34 عاماً، رغم تعاقب تسع حكومات ومرور عشرات الوزراء على رأس القطاعات المعنية. وذكرت الصحيفة أن الحكومة رفضت مؤخراً أحدث المقترحات التي تقدم بها نواب من المعارضة والأغلبية على حد سواء، خلال اجتماع لجنة العدل والتشريع بمجلس النواب يوم الأربعاء الماضي. وأثار هذا الرفض ردود فعل قوية من البرلمانيين الذين استنكروا ما اعتبروه 'تقاعساً من السلطة التنفيذية'، متهمين إياها بخدمة مصالح شركات التبغ التي يُعتقد أنها مارست ضغوطاً على جميع الحكومات المتعاقبة، بما في ذلك تلك التي قادها حزب العدالة والتنمية. وهو ما أكده مصطفى الإبراهيمي، عضو الحزب المذكور والطبيب، في تصريحات نقلتها الصحيفة. `برلماني يصف شركات التبغ بـ'جماعات ضغط إجرامية'` ووصف النائب الإبراهيمي شركات التبغ بـ'جماعات ضغط إجرامية'، محملاً إياها مسؤولية العديد من الوفيات في صفوف المغاربة بسبب تعميم بيع السجائر في جميع أنحاء التراب الوطني. وفي المقابل، أشارت 'الصباح' إلى أن أوروبا تتبنى إجراءات متزايدة الصرامة لتقليل عدد المدخنين، كمنع التدخين في الأماكن العامة، وإبعاد مناطق المدخنين، وفرض غرامات باهظة على المخالفين. وأوضحت الصحيفة أن نواباً من الأغلبية والمعارضة أيدوا موقف مصطفى الإبراهيمي، بمن فيهم سعد بنمبارك عن حزب التجمع الوطني للأحرار، الذي ذكّر بأن رمي عقب سيجارة على الأرض في أوروبا قد يكلف غرامة تصل إلى 100 يورو، رغم إبدائه بعض الاختلافات مع مداخلات المعارضة. `مطالبات ملحة بإصدار المراسيم لحماية المواطنين من التدخين السلبي` إقرأ ايضاً من جهته، شدد سعيد باعزيز، النائب عن المجموعة الاشتراكية ورئيس لجنة العدل والتشريع، على الضرورة الملحة لنشر المراسيم التطبيقية لحماية المواطنين، بمن فيهم غير المدخنين، الذين يصابون بأمراض خطيرة نتيجة استنشاقهم غير الطوعي للدخان في الأماكن العمومية. ونقلت 'الصباح' عن باعزيز أسفه لرفض الحكومة الأخذ بعين الاعتبار مقترحات القوانين المقدمة من البرلمانيين، والتي تمثل، حسب قوله، الإرادة الشعبية وتسعى لتعديل التشريعات لمكافحة الأمراض العديدة المرتبطة بالتدخين. `أرباح بالمليارات مقابل خسائر صحية فادحة` وأوضحت الصحيفة أن شركات التبغ تجني حالياً أكثر من 30 مليار درهم من العائدات بفضل بيع السجائر التقليدية، وفقاً لمعطيات تم تداولها بين البرلمانيين. ولا يشمل هذا الرقم حتى الإيرادات الناتجة عن السجائر الإلكترونية والنرجيلة. في المقابل، يتسبب التبغ، حسب المصدر ذاته، في 8% من الوفيات في المغرب، منها 75% بسبب سرطان الرئة، و10% جراء أمراض الجهاز التنفسي. ويعادل استهلاك النرجيلة استنشاق النيكوتين الموجود في 70 سيجارة، نظراً لوجود مواد سامة ومعادن ثقيلة ومنتجات كيميائية مسرطنة تسبب أمراضاً كالسل والتهاب الكبد الفيروسي والهربس. `استنكار لبيع السجائر للأطفال والترويج للسجائر الإلكترونية` واستنكر النواب أيضاً، وفقاً لـ'الصباح'، بيع السجائر بالتقسيط للأطفال بالقرب من المدارس، وكذلك الترويج للسجائر الإلكترونية. وندد العديد منهم بهذه الممارسات، مذكرين الحكومة بأن القانون يمنع بالفعل بيع السجائر بالوحدة، ومن باب أولى تسويق السجائر الإلكترونية للأطفال، الذين اعتبروا أنهم محكوم عليهم بـ'موت محقق' إذا لم يتم اتخاذ إجراءات رادعة.

دراسة: لقاح الإنفلونزا يسبب تغييرات مؤقتة لدى النساء
دراسة: لقاح الإنفلونزا يسبب تغييرات مؤقتة لدى النساء

24 القاهرة

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة: لقاح الإنفلونزا يسبب تغييرات مؤقتة لدى النساء

كشف فريق من العلماء في جامعة أوريجون للصحة والعلوم بالولايات المتحدة، نتائج دراسة جديدة تشير إلى أن لقاح الإنفلونزا قد يسبب تغييرات طفيفة ومؤقتة في الدورة الشهرية لدى النساء، تشمل تأخيرها أو إطالتها قليلًا، خاصة إذا تم التطعيم خلال النصف الأول من الدورة، وذلك وفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية. تغيرات هرمونية بسبب لقاح الإنفلونزا وأظهرت الدراسة، التي نشرت في دورية JAMA Network Open، أن النساء اللاتي تلقين لقاح الإنفلونزا فقط شهدن زيادة متوسطة في مدة الدورة الشهرية بمقدار نصف يوم، بينما لاحظت نحو واحدة من كل 20 امرأة تغيرًا في الدورة بعد أكثر من 8 أيام من تلقي اللقاح. وأشار الباحثون إلى أن هذه التغييرات لم تُسجّل إلا عندما حصلت النساء على اللقاح في المرحلة الجرابية من الدورة الشهرية، وهي الفترة التي تبدأ منذ أول يوم للحيض وتستمر حتى التبويض، أي نحو 13 إلى 14 يومًا، ويفترض العلماء أن هذه التأثيرات تعود إلى تفاعل الجهاز المناعي مع الهرمونات الجنسية الأنثوية. ورغم طمأنة الخبراء بأن هذه التأثيرات مؤقتة ولا تستدعي القلق، إلا أن نتائج الدراسة سلطت الضوء على الحاجة إلى المزيد من الأبحاث حول العلاقة بين اللقاحات والدورة الشهرية، وهي علاقة لطالما تم تجاهلها في البحوث الطبية، بحسب ما أكد العلماء. حدوث اضطرابات مؤقتة وفي الدراسة، تم تحليل بيانات أكثر من 1500 امرأة تتراوح أعمارهن بين 18 و45 عامًا، حيث تلقى 791 منهن لقاح الإنفلونزا فقط، بينما حصلت 710 نساء على لقاحي الإنفلونزا وفيروس كورونا في آنٍ واحد. وأكد الباحثون أن لقاح الإنفلونزا لم يسبب تغييرات كبيرة في الدورة، لكنهم نصحوا النساء اللواتي يشعرن بالقلق من هذه التغيرات بمحاولة جدولة موعد التطعيم خلال النصف الثاني من الدورة الشهرية لتقليل فرص حدوث اضطرابات مؤقتة. يُذكر أن تقارير سابقة لعدد من النساء كانت قد أثارت مخاوف من تأثر الخصوبة بسبب اللقاحات، إلا أن العلماء شددوا على أن هذه المزاعم لا تستند إلى أدلة علمية قوية، مؤكدين أن لقاحات مثل الإنفلونزا وفيروس كورونا لا تؤثر على الخصوبة. ونصحت هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية NHS النساء بمراجعة الطبيب حال لاحظن تغيرات غير مبررة في دوراتهن الشهرية، مثل تكرارها بأقل من 21 يومًا، أو استمرارها أكثر من سبعة أيام، أو وجود تفاوت كبير بين أطول وأقصر دورة. الصحة الأمريكية: وفيات الأطفال بسبب الإنفلونزا تجاوز الـ200 حالة علماء أمريكيون يطورون علكة تقضي على 95% من فيروسات الإنفلونزا والهربس

علماء ينجحون في استنساخ ذئب منقرض منذ عشرة آلاف عام
علماء ينجحون في استنساخ ذئب منقرض منذ عشرة آلاف عام

24 القاهرة

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • 24 القاهرة

علماء ينجحون في استنساخ ذئب منقرض منذ عشرة آلاف عام

في خطوة علمية أثارت جدلًا واسعًا، أعلن فريق من العلماء بشركة كولوسال بيوساينسز الأمريكية عن نجاحهم في استنساخ ثلاثة جراء من ذئاب معدّلة وراثيًا، في محاولة لإحياء فصيلة ضخمة وشرسة من الذئاب انقرضت منذ أكثر من عشرة آلاف عام. علماء ينجحون في استنساخ ذئب منقرض منذ عشرة آلاف عام ووفقًا لما نقلته شبكة سي إن إن، فقد استعان العلماء بالحمض النووي المأخوذ من أحافير الذئاب العملاقة، وتم دمج تلك الصفات الجينية مع خلايا دم من ذئب رمادي حديث. ثم استخدمت تقنية تعديل وراثي دقيقة استهدفت عشرين موقعًا جينيًا لإنتاج جراء هجينة تحاكي مظهر الذئب المنقرض. تفاصيل العملية العلمية جرى نقل المادة الوراثية المعدلة إلى بويضات كلاب أليفة، ثم زُرعت الأجنة في أمهات بديلة من نفس الفصيلة. وبعد فترة حمل استمرت 62 يومًا، وُلدت الجراء الثلاثة، التي تعيش حاليًا في موقع آمن لم يُفصح عنه داخل الولايات المتحدة. وحسب الشركة، تتراوح أعمار الجراء بين ثلاثة إلى ستة أشهر، وتتميّز بفراء أبيض كثيف وفكين قويين، ويبلغ وزن كل منها نحو 36 كيلوغرامًا، مع توقعات بأن يصل وزنها إلى أكثر من 60 كيلوغرامًا عند بلوغها. رغم التشابه الجسدي مع الذئاب المنقرضة، أشار مات جيمس، كبير خبراء رعاية الحيوانات في الشركة، إلى أن الجراء لن تكون قادرة على تطوير مهارات الصيد كما كان أسلافها، بسبب غياب النماذج السلوكية التي كانت تُكتسب من الوالدين في البرية. انتقادات من المجتمع العلمي في المقابل، شكك بعض العلماء في جدوى هذا النوع من الأبحاث، حيث قال فينسنت لينش، أستاذ علم الأحياء بجامعة بافالو، إن هذه العمليات لا تؤدي فعليًا إلى إحياء الأنواع المنقرضة، بل تخلق كائنات جديدة تشبهها فقط في المظهر. يُذكر أن شركة كولوسال بيوساينسز كانت قد أعلنت عن مشاريع مشابهة خلال السنوات الماضية، تستهدف إعادة حيوانات منقرضة مثل الماموث الصوفي وطائر الدودو باستخدام تقنيات الهندسة الوراثية. علماء يلجأون لملكات النحل لإطالة عمر الإنسان علماء أمريكيون يطورون علكة تقضي على 95% من فيروسات الإنفلونزا والهربس

للحد من انتشار الإنفلونزا .. علكة مضادة للفيروسات
للحد من انتشار الإنفلونزا .. علكة مضادة للفيروسات

عمون

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عمون

للحد من انتشار الإنفلونزا .. علكة مضادة للفيروسات

عمون - طوّر فريق من الباحثين في كلية طب الأسنان بجامعة بنسلفانيا، بالتعاون مع باحثين من فنلندا، علكة طبية قادرة على تقليل الأحمال الفيروسية في تجويف الفم بنسبة تتجاوز 95%. وجاء ذلك في خطوة واعدة نحو الحد من انتقال عدة فيروسات معدية، بينها الإنفلونزا والهربس. ويعتمد الابتكار على بروتين طبيعي مضاد للفيروسات يعرف باسم FRIL، والمستخرج من حبوب اللابلاب (Lablab purpureus)، وهي نبتة استوائية مزهرة من فصيلة البقوليات. وتم دمج هذا البروتين داخل علكة دوائية، أثبتت فعاليتها في تحييد سلالات من فيروس الهربس البسيط (HSV-1 وHSV-2)، بالإضافة إلى نوعين من الإنفلونزا A (H1N1 وH3N2)، وذلك حسب دراسة نشرت مؤخرا في مجلة Molecular Therapy. ويقول فريق البحث، بقيادة البروفيسور هنري دانييل من كلية طب الأسنان بجامعة بنسلفانيا، إن "40 ملليغراما من بروتين الحبوب داخل قرص علكة بوزن غرامين كافية لخفض الحمل الفيروسي بأكثر من 95%"، وهي نتيجة مماثلة لما حققته أبحاث الفريق السابقة على فيروس كورونا المستجد (SARS-CoV-2)، والتي لا تزال قيد التجربة السريرية. ولم يقتصر التقدم على الفعالية فقط، بل شملت الدراسة أيضا تطوير العلكة وفق مواصفات دوائية تتوافق مع معايير إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، ما يمهّد الطريق لاستخدامها في التجارب السريرية البشرية. ويتطلع الفريق إلى توسيع نطاق تطبيق هذا الابتكار، ليشمل مكافحة إنفلونزا الطيور. ففي الأشهر الثلاثة الماضية وحدها، أصيب أكثر من 54 مليون طائر بفيروس H5N1 في أمريكا الشمالية، وسُجلت عدة إصابات بشرية في الولايات المتحدة وكندا. ويعمل الباحثون حاليا على إدخال مسحوق الحبوب المحتوي على بروتين FRIL في أعلاف الطيور، بعد أن أظهرت دراسات سابقة قدرته على تحييد سلالتي H5N1 وH7N9 من الإنفلونزا A، المسؤولتين عن إنفلونزا الطيور في الإنسان والطيور. ويأتي هذا الابتكار في وقت لا تزال فيه العديد من الفيروسات، مثل الهربس والإنفلونزا، تشكّل تحديا عالميا كبيرا، في ظل غياب لقاحات فعالة أو انخفاض معدلات التطعيم، ما يزيد من أهمية إيجاد وسائل وقائية بديلة تستهدف مواضع العدوى مباشرة – خصوصا في تجويف الفم، الذي يعد منفذا رئيسيا لانتقال الفيروسات.

علكة مضادة للفيروسات تبشّر بالحد من انتشار الإنفلونزا
علكة مضادة للفيروسات تبشّر بالحد من انتشار الإنفلونزا

ليبانون 24

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

علكة مضادة للفيروسات تبشّر بالحد من انتشار الإنفلونزا

طوّر فريق من الباحثين في كلية طب الأسنان بجامعة بنسلفانيا، بالتعاون مع باحثين من فنلندا، علكة طبية قادرة على تقليل الأحمال الفيروسية في تجويف الفم بنسبة تتجاوز 95%. وجاء ذلك في خطوة واعدة نحو الحد من انتقال عدة فيروسات معدية، بينها الإنفلونزا والهربس. ويعتمد الابتكار على بروتين طبيعي مضاد للفيروسات يعرف باسم FRIL، والمستخرج من حبوب اللابلاب (Lablab purpureus)، وهي نبتة استوائية مزهرة من فصيلة البقوليات. وتم دمج هذا البروتين داخل علكة دوائية، أثبتت فعاليتها في تحييد سلالات من فيروس الهربس البسيط (HSV-1 وHSV-2)، بالإضافة إلى نوعين من الإنفلونزا A (H1N1 وH3N2)، وذلك حسب دراسة نشرت مؤخرا في مجلة Molecular Therapy. ويقول فريق البحث، بقيادة البروفيسور هنري دانييل من كلية طب الأسنان بجامعة بنسلفانيا، إن "40 ملليغراما من بروتين الحبوب داخل قرص علكة بوزن غرامين كافية لخفض الحمل الفيروسي بأكثر من 95%"، وهي نتيجة مماثلة لما حققته أبحاث الفريق السابقة على فيروس كورونا المستجد (SARS-CoV-2)، والتي لا تزال قيد التجربة السريرية. ولم يقتصر التقدم على الفعالية فقط، بل شملت الدراسة أيضا تطوير العلكة وفق مواصفات دوائية تتوافق مع معايير إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، ما يمهّد الطريق لاستخدامها في التجارب السريرية البشرية. ويتطلع الفريق إلى توسيع نطاق تطبيق هذا الابتكار، ليشمل مكافحة إنفلونزا الطيور. ففي الأشهر الثلاثة الماضية وحدها، أصيب أكثر من 54 مليون طائر بفيروس H5N1 في أمريكا الشمالية، وسُجلت عدة إصابات بشرية في الولايات المتحدة وكندا. ويعمل الباحثون حاليا على إدخال مسحوق الحبوب المحتوي على بروتين FRIL في أعلاف الطيور، بعد أن أظهرت دراسات سابقة قدرته على تحييد سلالتي H5N1 وH7N9 من الإنفلونزا A، المسؤولتين عن إنفلونزا الطيور في الإنسان والطيور. ويأتي هذا الابتكار في وقت لا تزال فيه العديد من الفيروسات، مثل الهربس والإنفلونزا، تشكّل تحديا عالميا كبيرا، في ظل غياب لقاحات فعالة أو انخفاض معدلات التطعيم، ما يزيد من أهمية إيجاد وسائل وقائية بديلة تستهدف مواضع العدوى مباشرة – خصوصا في تجويف الفم، الذي يعد منفذا رئيسيا لانتقال الفيروسات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store