أحدث الأخبار مع #واليا


أخبار ليبيا
منذ 6 أيام
- علوم
- أخبار ليبيا
ثورة تكنولوجية.. ابتكار جهاز عصبي يحاكي عمل الدماغ البشري
طور مهندسون في جامعة RMIT الأسترالية جهازاً عصبياً صناعياً متقدماً قادرًا على محاكاة وظائف الدماغ البشري، حيث يستطيع التعرف على حركات اليد، تخزين الذكريات، ومعالجة البيانات المرئية في الوقت الفعلي، مما يعد نقلة نوعية في مجالات الروبوتات والمركبات ذاتية القيادة وأنظمة التفاعل البشري. قاد البروفيسور سوميت واليا، رئيس مركز المواد والمستشعرات البصرية الإلكترونية، نتائج البحث التي نشرت في مجلة Advanced Materials Technologies، فريق البحث الذي استخدم مادة فائقة الرقة من ثنائي كبريتيد الموليبدينوم (MoS₂)، وهي مادة تلتقط الضوء وتحوله إلى إشارات كهربائية مشابهة لتلك التي تصدرها الخلايا العصبية في الدماغ. يعمل الجهاز بطريقة تشبه الدماغ، حيث يخزن الإشارات ويطلق نبضات عند تراكمها، مما يمكنه من الاستجابة الفورية للتغيرات المحيطة دون استهلاك كبير للطاقة أو وقت المعالجة. وأوضح البروفيسور واليا أن الجهاز 'يحاكي قدرة العين على التقاط الضوء وقدرة الدماغ على معالجة المعلومات البصرية، مما يجعله يشعر بالتغيرات البيئية فوراً ويكوّن ذكريات دون الحاجة إلى كم هائل من البيانات أو الطاقة.' خضع الجهاز لاختبارات أظهر فيها دقة 75% في التعرف على الصور الثابتة بعد 15 دورة تدريب، و80% في المهام الديناميكية بعد 60 دورة، كما تمكن من اكتشاف حركة اليد عبر تقنية الإدراك الكنتوري، مما يقلل الحاجة لمعالجة كل إطار على حدة ويوفر الطاقة. هذه 'الذكريات' المخزنة تجعله أقرب إلى طريقة عمل الدماغ البشري. ويؤكد الباحثون أن لهذه الأنظمة العصبية الصناعية إمكانات كبيرة في تطوير تقنيات ذكية موفرة للطاقة، وقال أحد مؤلفي الدراسة، الحوراني، إن 'التقنية تسمح للروبوتات بالتعرف على سلوك الإنسان بسرعة ودقة، وهو أمر بالغ الأهمية في البيئات الصناعية والمنزلية عند العمل بجانب البشر.' وأشار واليا إلى أن 'الجهاز يعمل بطريقة تماثلية تشبه الدماغ على عكس الأنظمة الرقمية التي تستهلك طاقة عالية لمعالجة البيانات، ما يجعله مثالياً لتنفيذ مهام في الوقت الحقيقي، خصوصًا في المركبات الذاتية القيادة حيث رد الفعل السريع أمر حاسم لإنقاذ الحياة.' كما يتفوق الجهاز على الأنظمة السابقة التي تعتمد على الأشعة فوق البنفسجية، إذ يعمل في الطيف المرئي ويدعم إعادة ضبط الذاكرة لمهام جديدة، مما يفتح المجال أمام تطبيقات معقدة مثل الرؤية بالأشعة تحت الحمراء لمراقبة الانبعاثات والكشف عن السموم. واختتم واليا بالقول: 'نعتبر هذا العمل مكملًا للحوسبة التقليدية وليس بديلاً عنها، حيث تقدم التقنية العصبية ميزات في معالجة البيانات المرئية مع كفاءة طاقة ومعالجة فورية ضرورية.' The post ثورة تكنولوجية.. ابتكار جهاز عصبي يحاكي عمل الدماغ البشري appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


عين ليبيا
منذ 7 أيام
- علوم
- عين ليبيا
ثورة تكنولوجية.. ابتكار جهاز عصبي يحاكي عمل الدماغ البشري
طور مهندسون في جامعة RMIT الأسترالية جهازاً عصبياً صناعياً متقدماً قادرًا على محاكاة وظائف الدماغ البشري، حيث يستطيع التعرف على حركات اليد، تخزين الذكريات، ومعالجة البيانات المرئية في الوقت الفعلي، مما يعد نقلة نوعية في مجالات الروبوتات والمركبات ذاتية القيادة وأنظمة التفاعل البشري. قاد البروفيسور سوميت واليا، رئيس مركز المواد والمستشعرات البصرية الإلكترونية، نتائج البحث التي نشرت في مجلة Advanced Materials Technologies، فريق البحث الذي استخدم مادة فائقة الرقة من ثنائي كبريتيد الموليبدينوم (MoS₂)، وهي مادة تلتقط الضوء وتحوله إلى إشارات كهربائية مشابهة لتلك التي تصدرها الخلايا العصبية في الدماغ. يعمل الجهاز بطريقة تشبه الدماغ، حيث يخزن الإشارات ويطلق نبضات عند تراكمها، مما يمكنه من الاستجابة الفورية للتغيرات المحيطة دون استهلاك كبير للطاقة أو وقت المعالجة. وأوضح البروفيسور واليا أن الجهاز 'يحاكي قدرة العين على التقاط الضوء وقدرة الدماغ على معالجة المعلومات البصرية، مما يجعله يشعر بالتغيرات البيئية فوراً ويكوّن ذكريات دون الحاجة إلى كم هائل من البيانات أو الطاقة.' خضع الجهاز لاختبارات أظهر فيها دقة 75% في التعرف على الصور الثابتة بعد 15 دورة تدريب، و80% في المهام الديناميكية بعد 60 دورة، كما تمكن من اكتشاف حركة اليد عبر تقنية الإدراك الكنتوري، مما يقلل الحاجة لمعالجة كل إطار على حدة ويوفر الطاقة. هذه 'الذكريات' المخزنة تجعله أقرب إلى طريقة عمل الدماغ البشري. ويؤكد الباحثون أن لهذه الأنظمة العصبية الصناعية إمكانات كبيرة في تطوير تقنيات ذكية موفرة للطاقة، وقال أحد مؤلفي الدراسة، الحوراني، إن 'التقنية تسمح للروبوتات بالتعرف على سلوك الإنسان بسرعة ودقة، وهو أمر بالغ الأهمية في البيئات الصناعية والمنزلية عند العمل بجانب البشر.' وأشار واليا إلى أن 'الجهاز يعمل بطريقة تماثلية تشبه الدماغ على عكس الأنظمة الرقمية التي تستهلك طاقة عالية لمعالجة البيانات، ما يجعله مثالياً لتنفيذ مهام في الوقت الحقيقي، خصوصًا في المركبات الذاتية القيادة حيث رد الفعل السريع أمر حاسم لإنقاذ الحياة.' كما يتفوق الجهاز على الأنظمة السابقة التي تعتمد على الأشعة فوق البنفسجية، إذ يعمل في الطيف المرئي ويدعم إعادة ضبط الذاكرة لمهام جديدة، مما يفتح المجال أمام تطبيقات معقدة مثل الرؤية بالأشعة تحت الحمراء لمراقبة الانبعاثات والكشف عن السموم. واختتم واليا بالقول: 'نعتبر هذا العمل مكملًا للحوسبة التقليدية وليس بديلاً عنها، حيث تقدم التقنية العصبية ميزات في معالجة البيانات المرئية مع كفاءة طاقة ومعالجة فورية ضرورية.'


Sport360
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- Sport360
تفوق كاسح لمنتخب مصر في مواجهاته أمام إثيوبيا
سبورت 360 – يتفوق منتخب مصر، في مواجهاته المباشرة أمام إثيوبيا وذلك قبل الموعد الجديد المرتقب بينهما مساء الجمعة ضمن التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى بطولة كأس العالم 2026. وتقام مباراة مصر وإثيوبيا المرتقبة على ملعب العربي الزاولي بمدينة الدار البيضاء المغربية، في تمام الحادية عشرة مساء الجمعة. التقى منتخب مصر مع نظيره الإثيوبي في 19 مباراة بمختلف البطولات، وحقق خلالها الفراعنة 14 انتصاراً مقابل 3 انتصارات للإثيوبيين وتعادلا في مرتين. وأحرز منتخب مصر 57 هدفاً في مرمى نظيره الإثيوبي خلال المواجهات السابقة التي جمعت بينهما. بدأت تلك المواجهات بين المنتخبين في تصفيات دورة ملبورن 1956 وحينها حسمت مصر لقاء الذهاب بـ4-1 في العاصمة أديس أبابا ثم كررت الفوز بالقاهرة إياباً 5-2. وأقيمت المواجهة الثالثة بينهما في نهائي أمم إفريقيا عام 1957 بالسودان وانتهت بفوز منتخب مصر 4-0، وبالنسخة الثانية بالقاهرة 1959 كرر الفراعنة تفوقهم بنفس النتيجة في افتتاح البطولة. وفي نهائي إفريقيا نسخة عام 1962 كانت المواجهة الخامسة بأديس أبابا وحقق خلالها 'وعول واليا' أول فوز بنتيجة 4-2 بعد شوطين إضافيين عقب نهاية الوقت الأصلي بالتعادل بهدفين لمثلهما. وعادت انتصارات الفراعنة بحسم المركز الثالث في نسخة 1963 بفوزهم بنتيجة 3-0 وبعدها بثلاث سنوات تجدد الصدام بينهما في 1976 بالعاصمة أديس أبابا وتعادلا 1-1. في عام 1976 التقى المنتخبان بتصفيات مونديال الأرجنتين 1978 وتفوق الفراعنة في الدور الأول بالفوز 3-0 ذهاباً بالقاهرة و2-1 إياباً في أديس أبابا وبعدها تجدد الصدام بين أبناء النيل لحساب تصفيات أمم أفريقيا في نسخة الجزائر 1990 ونجح المصريون بقيادة محمود الجوهري في تخطي الدور الأول على حساب إثيوبيا بعد خسارة لقاء الذهاب 0-1 خارج الأرض ورد بانتصار كبير بـ6-1 في اللقاء الثاني بالقاهرة. والتقى المنتخبان مجدداً في تصفيات أمم أفريقيا 1992 وحينها فاز منتخب مصر 2-0 ذهاباً ولم يخوض المنتخب الإثيوبي مواجهة القاهرة، أما الودية الوحيدة التي جمعت الطرفين كانت بتاريخ 8 أغسطس 2002 وفاز بها الفراعنة 4-1. وفي تصفيات إفريقيا نسخة 1996 بجنوب أفريقيا انتصرت مصر 2-0، و5-0 بالقاهرة على بالقاهرة وتجدد الموعد في تصفيات النسخة التالية عام 1998 وتعادلا 1-1 في أديس أبابا. وكتب منتخب مصر، أكبر فوز في تاريخه 8-1 إياباً على أرضه أما أخر مواجهتين فكانتا في تصفيات النسخة الماضية وحقق منتخب إثيوبيا فوزه الثالث بنتيجة 2-0 وانتصر الفراعنة 1-0 في الجولة الختامية.