logo
#

أحدث الأخبار مع #وايتهول

تقرير: بريطانيا تتوقع ضربة روسية وتخشى الانزلاق إلى حرب غير مستعدة لها
تقرير: بريطانيا تتوقع ضربة روسية وتخشى الانزلاق إلى حرب غير مستعدة لها

يورو نيوز

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يورو نيوز

تقرير: بريطانيا تتوقع ضربة روسية وتخشى الانزلاق إلى حرب غير مستعدة لها

اعلان وقالت مصادر للصحيفة إن الحكومة البريطانية، وتحديدًا مكتب رئيس الوزراء كير ستارمر ، يعمل على تحديث "خطة الدفاع عن الوطن" التي تعود إلى عام 2005، وتضم استراتيجيات توضح سير العمل في حال تعرض البلاد لهجوم مباغت. وكان الكرملين قد كرر مرارا تهديداته للمملكة المتحدة بهجوم مباشر، محذرا من أن دعمها المتواصل لأوكرانيا قد يؤدي إلى رد يشمل حتى غزوا بريا. تفاصيل الخطة البريطانية وتتضمن الخطة البريطانية، المصمّمة على غرار "كتاب الحرب"، تفاصيل إدارة الحكومة في حال وقوع أزمة كبرى، بما في ذلك توقيت فتح الملاجئ، وملف سري يحدّد ترتيبات حماية الوزراء وأفراد العائلة المالكة، إلى جانب استراتيجيات التعامل مع وسائل الإعلام الرسمية وتوزيع الموارد الحيوية. وقد حذر الخبراء من أن الهجوم الروسي قد يستهدف البنى التحتية الوطنية الحيوية، بما في ذلك محطات الغاز والكابلات البحرية ومحطات الطاقة النووية الخمس ومراكز النقل، حسب "تلغراف". Related للمرة الأولى... كوريا الشمالية تعترف بإرسال قوات إلى روسيا لمساندتها في حربها ضد أوكرانيا آثار خنق وتعذيب وأعضاء مفقودة.. تحقيق يكشف ما حلّ بصحفية أوكرانية بعد أسرها في روسيا خبير أوكراني عن صفقة المعادن: أكثر من 60% من الموارد توجد في أراض تحتلها روسيا وتتوقع الصحيفة أن تقوم الحكومة في إطار خطتها بفحص شبكات السكك الحديدية والطرقات والمحاكم والنظام البريدي وخطوط الهاتف. الحرب السيبرانية تأخذ اهتمامًا متزايدًا كما يُمكن للخطة أن تضع نموذجًا لسيناريو تتعرض فيه، في وقت متماثل، لهجمات صاروخية وأخرى سيبرانية على البنية التحتية الوطنية. ولأول مرة، ستركز خطة الطوارئ الجديدة على الحرب السيبرانية ، التي يصفها رؤساء الاستخبارات بأنها واحدة من أخطر التهديدات التي تواجهها لندن. ولم يكن هذا الملف على نفس القدر من الأهمية بالنظر إلى الخطة الأساسية المعدة قبل نحو 20 عامًا، لكنه أخذ اهتمامًا متزايدًا بعدما ظهرت قدرة القراصنة الإلكترونيين على إغلاق شبكات المرور والتسبب في انقطاع التيار الكهربائي وإغلاق الدوائر الحكومية مؤقتًا. تقسيم بريطانيا إلى 12 منطقة وبموجب الخطة نفسها، ستُقسّم بريطانيا إلى 12 منطقة، يحكم كل منها وزراء في الحكومة وكبار ضباط الجيش وكبار ضباط الشرطة والقضاة الذين يتمتعون بسلطات خاصة. وفي بعض السيناريوهات، سيتم تخزين المواد الغذائية ومواد البناء وتقنينها. كما يُمكن نقل أهم الأعمال الفنية في البلاد من لندن إلى اسكتلندا حفاظًا على السلامة، حسب المصادر. في هذا السياق، تنقل الصحيفة عن وزراء بريطانيين قولهم إن لديهم خشية، ليس من التفوق الروسي في ساحة المعركة فحسب، بل من عدم القدرة على الدفاع عن النفس. وقد دعا مسؤولو الدفاع في بريطانيا إلى تطوير نموذج خاص من القبة الحديدية الإسرائيلية لحمايتها من الهجمات الصاروخية. ويشعر المسؤولون البريطانيون بالقلق بشكل خاص بشأن محطات الغاز ومحطات الطاقة النووية، والتي يمكن أن تطلق مواد مشعة في جميع أنحاء البلاد وتتسبب في "آثار أمنية وصحية وبيئية واقتصادية كبيرة طويلة الأمد"، وفقًا لتقييم صادر عن وايت هول.

دراسة تربط بين العمر البيولوجي لأعضاء الجسم والإصابة بأمراض معينة
دراسة تربط بين العمر البيولوجي لأعضاء الجسم والإصابة بأمراض معينة

24 القاهرة

time٢١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة تربط بين العمر البيولوجي لأعضاء الجسم والإصابة بأمراض معينة

كشفت دراسة جديدة نُشرت في مجلة ذا لانسيت ديجيتال هيلث، إلى أن العمر البيولوجي لمختلف الأعضاء قد يُنبئ بخطر إصابة الشخص بأمراض مثل السرطان والخرف وأمراض القلب. العمر البيولوجي لأعضاء الجسم مرتبط بالإصابة بأمراض معينة ووفقًا لما نشره موقع تايمز ناو نيوز فإن هناك دراسة حلّلت بيانات طويلة المدى من دراسة وايتهول الثانية، التي تابعها أكثر من 10،000 بالغ بريطاني لأكثر من 35 تمت دراستها وقامت الدراسة بقياس العمر البيولوجي لـ 9 أعضاء رئيسية، بما في ذلك: القلب - الأوعية الدموية - الكبد - الجهاز المناعي - البنكرياس - الكلى - الرئتين - الأمعاء- المخ. وكشفت نتائج الدراسة أنه من المتوقع وجود بعض الارتباطات بين أمراض الأعضاء، فالأشخاص الذين يعانون من شيخوخة الرئتين السريعة كانوا أكثر عرضة للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي، بينما كان من يعانون من شيخوخة الكلى أكثر عرضة للإصابة بأمراض الكلى، ومع ذلك، وجدت الدراسة أيضًا ارتباطات أقل وضوحًا. وسلطت الدراسة الضوء أيضًا على أهمية تطوير فحوصات دم قادرة على تقييم العمر البيولوجي لأعضاء مُحدّدة، فعلى عكس الطرق المُعقّدة السابقة التي كانت تقيس صحة الأعضاء، يُمكن لهذا النهج الجديد أن يُسهّل الكشف عن العلامات المُبكرة. كما أن الشيخوخة لا تؤثر على جميع الأعضاء بالتساوي، وأن النظر إلى ما وراء العمر الزمني قد يُقدم رؤىً أفضل للوقاية من الأمراض، ومن خلال فهم الأعضاء التي تشيخ بسرعة أكبر، قد يتمكن الأطباء من التوصية بتدخلات مُحددة للأفراد الأكثر عُرضةً لخطر الإصابة بأمراض مُحددة، وقد تُحدث التطورات المُستقبلية. تناول أكواب الشاي يوميًا خلال الحمل يمكن أن يعزز نمو أدمغة الأطفال | دراسة دراسة: الناجون من سرطان الطفولة يواجهون مخاطر الإصابة بأمراض القلب

احذر.. السمنة عند الخصر تزيد فرص الإصابة بالخرف
احذر.. السمنة عند الخصر تزيد فرص الإصابة بالخرف

الشارقة 24

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشارقة 24

احذر.. السمنة عند الخصر تزيد فرص الإصابة بالخرف

الشارقة 24 – بنا: كشفت دراسة جديدة أن جودة النظام الغذائي، ونسبة الخصر إلى الورك في منتصف العمر ترتبطان بشكل مباشر بصحة الدماغ، والوظائف الإدراكية مع التقدم في العمر. وترتبط السمنة بأمراض مزمنة مثل مرض السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وارتفاع ضغط الدم، كما تعد السمنة عامل خطر رئيسي لزيادة نسبة الإصابة بالخرف. وتسلط هذه الدراسة الضوء على الحاجة الملحة للوقاية من الخرف أو إبطاء ظهوره، بدءاً بتغيير نمط الحياة كمثل اتباع نظام غذائي صحي، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام. واستخدم الباحثون بيانات من دراسة "وايت هول الثانية"، وهي دراسة طويلة الأمد استمرت 30 عاماً وتتبعت أكثر من 10 آلاف مشارك، وقد قاموا بمراقبة قياسات الخصر والورك لـ 664 موظفاً حكومياً بريطانياً في منتصف العمر على مدار 21 عاماً. وفي الوقت نفسه، ملأ 512 مشاركاً استبيانات تفصيلية عن النظام الغذائي، تغطي 11 عاملاً، بما في ذلك الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون والمشروبات السكرية. وعندما وصل المشاركون إلى سن السبعينيات، أجرى العلماء فحوصات دماغية واختبارات لأدائهم الإدراكي، ووجدوا أن أولئك الذين كانت لديهم نسبة خصر إلى ورك أقل في بداية الدراسة، كانت لديهم ذاكرة عمل ووظائف تنفيذية وأداء إدراكي عام أفضل في وقت لاحق. كما أظهر المشاركون الذين التزموا بنظام غذائي صحي في منتصف العمر وظائف دماغية أفضل، خاصة في المناطق المسؤولة عن التعلم والذاكرة وكيفية تواصل الأجزاء المختلفة من الدماغ بعضها مع بعض. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين حسنوا أنظمتهم الغذائية خلال الدراسة شهدوا تحسناً في صحة أدمغتهم، خاصة عندما يتعلق الأمر بالخرف والشيخوخة. وقالت الدكتورة داريا إي. أ. جنسن، أحد مؤلفي الدراسة وباحثة ما بعد الدكتوراه في جامعة أكسفورد: "إذا كنت ترغب في فعل شيء لصحة دماغك، فلم يفت الأوان للبدء الآن، ولكن كلما بدأت مبكراً، كان ذلك أفضل".

السمنة في منتصف العمر تهدد صحة دماغك
السمنة في منتصف العمر تهدد صحة دماغك

الغد

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الغد

السمنة في منتصف العمر تهدد صحة دماغك

كشفت دراسة جديدة أن جودة النظام الغذائي ونسبة الخصر إلى الورك في منتصف العمر ترتبطان بشكل مباشر بصحة الدماغ والوظائف الإدراكية مع التقدم في العمر. وترتبط السمنة بأمراض مزمنة مثل مرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم. كما تعد السمنة عامل الخطر الرئيسي القابل للتعديل للإصابة بالخرف. وأشار ت دراسة نشرتها مجلة Lancet إلى أن الفشل العالمي في التعامل مع أزمة السمنة المتزايدة على مدى العقود الثلاثة الماضية أدى إلى زيادة مذهلة في أعداد المتأثرين بهذا المرض. اضافة اعلان ووفقا للدراسة، فإن هناك حاليا 2.11 مليار بالغ تبلغ أعمارهم 25 عاما أو أكثر، و493 مليون طفل وشاب تتراوح أعمارهم بين 5 و24 عاما يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، مقارنة بـ731 مليون بالغ و198 مليون طفل وشاب في عام 1990. وحذرت الدراسة من أن أكثر من نصف البالغين وثلث الأطفال والشباب حول العالم سيعانون من زيادة الوزن أو السمنة بحلول عام 2050. وتسلط هذه الدراسة الضوء على الحاجة الملحة للوقاية من الخرف أو إبطاء ظهوره، بدءا بتغيير نمط الحياة كمثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام. وأشارت دراسات سابقة إلى أن منتصف العمر يعد نافذة حرجة للتدخلات الصحية الإدراكية، لكن لم يكن معروفا الكثير عن كيفية تأثير الالتزام الطويل الأمد بنظام غذائي عالي الجودة على صحة الدماغ مع التقدم في العمر. ولتحقيق هذا الرابط المحتمل، استخدم الباحثون بيانات من دراسة "وايت هول الثانية"، وهي دراسة طويلة الأمد استمرت 30 عاما وتتبعت أكثر من 10 آلاف مشارك. وقد قاموا بمراقبة قياسات الخصر والورك لـ 664 موظفا حكوميا بريطانيا في منتصف العمر على مدار 21 عاما. وفي الوقت نفسه، ملأ 512 مشاركا استبيانات تفصيلية عن النظام الغذائي، تغطي 11 عاملا، بما في ذلك الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون والمشروبات السكرية. وعندما وصل المشاركون إلى سن السبعينيات، أجرى العلماء فحوصات دماغية واختبارات لأدائهم الإدراكي. ووجدوا أن أولئك الذين كانت لديهم نسبة خصر إلى ورك أقل في بداية الدراسة كانت لديهم ذاكرة عمل ووظائف تنفيذية وأداء إدراكي عام أفضل في وقت لاحق. كما أظهر المشاركون الذين التزموا بنظام غذائي صحي في منتصف العمر وظائف دماغية أفضل، خاصة في المناطق المسؤولة عن التعلم والذاكرة وكيفية تواصل الأجزاء المختلفة من الدماغ بعضها مع بعض. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين حسنوا أنظمتهم الغذائية خلال الدراسة شهدوا تحسنا في صحة أدمغتهم، خاصة عندما يتعلق الأمر بالخرف والشيخوخة. وقالت الدكتورة داريا إي. أ. جنسن، أحد مؤلفي الدراسة وباحثة ما بعد الدكتوراه في جامعة أكسفورد: "إذا كنت ترغب في فعل شيء لصحة دماغك، فلم يفت الأوان للبدء الآن، ولكن كلما بدأت مبكرا، كان ذلك أفضل". وأشار الباحثون إلى أن التدخلات التي تهدف إلى تحسين النظام الغذائي وإدارة السمنة المركزية قد تكون أكثر فعالية للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 48 و70 عاما، ما يؤدي إلى أفضل النتائج لصحة الدماغ والإدراك في السنوات اللاحقة. نيويورك بوست

صحتك في رمضان.. كيف يؤثر محيط خصرك على دماغك؟
صحتك في رمضان.. كيف يؤثر محيط خصرك على دماغك؟

مصراوي

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

صحتك في رمضان.. كيف يؤثر محيط خصرك على دماغك؟

كشفت دراسة جديدة أن جودة النظام الغذائي ونسبة الخصر إلى الورك في منتصف العمر ترتبطان بشكل مباشر بصحة الدماغ والوظائف الإدراكية مع التقدم في العمر. وترتبط السمنة بأمراض مزمنة مثل مرض السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية وارتفاع ضغط الدم. كما تعد السمنة عامل الخطر الرئيسي القابل للتعديل للإصابة بالخرف. وأشار ت دراسة نشرتها مجلة Lancet إلى أن الفشل العالمي في التعامل مع أزمة السمنة المتزايدة على مدى العقود الثلاثة الماضية أدى إلى زيادة مذهلة في أعداد المتأثرين بهذا المرض. ووفقا للدراسة، فإن هناك حاليا 2.11 مليار بالغ تبلغ أعمارهم 25 عاما أو أكثر، و493 مليون طفل وشاب تتراوح أعمارهم بين 5 و24 عاما يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، مقارنة بـ731 مليون بالغ و198 مليون طفل وشاب في عام 1990. وحذرت الدراسة من أن أكثر من نصف البالغين وثلث الأطفال والشباب حول العالم سيعانون من زيادة الوزن أو السمنة بحلول عام 2050. وتسلط هذه الدراسة الضوء على الحاجة الملحة للوقاية من الخرف أو إبطاء ظهوره، بدءا بتغيير نمط الحياة كمثل اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام. ولتحقيق هذا الرابط المحتمل، استخدم الباحثون بيانات من دراسة "وايت هول الثانية"، وهي دراسة طويلة الأمد استمرت 30 عاما وتتبعت أكثر من 10 آلاف مشارك، وقد قاموا بمراقبة قياسات الخصر والورك لـ 664 موظفا حكوميا بريطانيا في منتصف العمر على مدار 21 عاما. وفي الوقت نفسه، ملأ 512 مشاركا استبيانات تفصيلية عن النظام الغذائي، تغطي 11 عاملا، بما في ذلك الفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والدهون والمشروبات السكرية. وعندما وصل المشاركون إلى سن السبعينيات، أجرى العلماء فحوصات دماغية واختبارات لأدائهم الإدراكي. ووجدوا أن أولئك الذين كانت لديهم نسبة خصر إلى ورك أقل في بداية الدراسة كانت لديهم ذاكرة عمل ووظائف تنفيذية وأداء إدراكي عام أفضل في وقت لاحق. كما أظهر المشاركون الذين التزموا بنظام غذائي صحي في منتصف العمر وظائف دماغية أفضل، خاصة في المناطق المسؤولة عن التعلم والذاكرة وكيفية تواصل الأجزاء المختلفة من الدماغ بعضها مع بعض. ووجد الباحثون أن المشاركين الذين حسنوا أنظمتهم الغذائية خلال الدراسة شهدوا تحسنا في صحة أدمغتهم، خاصة عندما يتعلق الأمر بالخرف والشيخوخة. وقالت الدكتورة داريا إي. أ. جنسن، أحد مؤلفي الدراسة وباحثة ما بعد الدكتوراه في جامعة أكسفورد: "إذا كنت ترغب في فعل شيء لصحة دماغك، فلم يفت الأوان للبدء الآن، ولكن كلما بدأت مبكرا، كان ذلك أفضل". وأشار الباحثون إلى أن التدخلات التي تهدف إلى تحسين النظام الغذائي وإدارة السمنة المركزية قد تكون أكثر فعالية للأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 48 و70 عاما، ما يؤدي إلى أفضل النتائج لصحة الدماغ والإدراك في السنوات اللاحقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store