أحدث الأخبار مع #وايرد،


العين الإخبارية
منذ 9 ساعات
- أعمال
- العين الإخبارية
«بلوسكاي» تفتح باب توثيق الحسابات.. إقبال حذر من المستخدمين
تم تحديثه السبت 2025/5/24 08:15 م بتوقيت أبوظبي بدأت منصة «بلوسكاي» للتواصل الاجتماعي رسمياً، استقبال طلبات توثيق الحسابات من المستخدمين الراغبين في الحصول على العلامة الزرقاء، في خطوة تعيد إلى الأذهان الجدل القديم حول رمزية هذه الشارة في عالم السوشيال ميديا. وجاء الإعلان من خلال حساب "Bluesky Safety"، المختص بشؤون الأمان والثقة على المنصة، حيث أوضح أن الحسابات التي تصنّف على أنها "بارزة" أو "موثوقة" باتت مؤهلة لتقديم طلبات التوثيق عبر استمارة إلكترونية متاحة الآن. لكن الأمر لم يقتصر على الأفراد فقط. فقد أتاحت "بلوسكاي" للمؤسسات إمكانية التقديم للحصول على صفة "جهة تحقق"، وهي ميزة تمنح تلك الجهات أدوات خاصة تساعدها في التحقق من حسابات مستخدمين آخرين، وفق ما ذكره موقع TechCrunch المتخصص في أخبار التكنولوجيا. المنصة بدأت فعليًا اختبار هذا النظام الجديد قبل أسابيع، من خلال التعاون مع مؤسسات معروفة، مثل صحيفة نيويورك تايمز ومجلة وايرد، لاختبار قدرة المؤسسات على أداء دور "جهة تحقق موثوقة". ورغم الطابع الرسمي لتلك الخطوة، فإن الشارة الزرقاء لم تلقَ ترحيبًا كاملًا بين مستخدمي "بلوسكاي". بالنسبة للبعض، فإنها تعيد إلى الأذهان التجربة المثيرة للجدل على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، عندما تحولت العلامة من رمز للمكانة والموثوقية إلى ميزة مدفوعة تحت إدارة إيلون ماسك، وهو ما أطلق موجة من الانتقادات وقتها حول فقدان التوثيق معناه الأصلي. لكن "بلوسكاي" تحاول كسر هذا النمط من خلال تقديم بدائل متعددة. فهي لا تعتمد فقط على الشارة الزرقاء، بل تسمح أيضًا للمستخدمين بتوثيق أنفسهم ذاتيًا باستخدام أسماء نطاقات إلكترونية، مثلما فعلت إذاعة NPR الأميركية التي ظهرت على المنصة باسم "@ هذا النظام البديل حظي بقبول واسع، حيث استخدمه أكثر من 270 ألف حساب حتى الآن لتأكيد هويته بطريقة تقنية لا تعتمد على الرموز البصرية المعتادة، بحسب ما أكده تقرير TechCrunch. لكن على الرغم من كل ذلك، لا يزال الغموض يحيط بالمعايير الدقيقة التي ستعتمدها "بلوسكاي" لقبول طلبات التوثيق الجديدة. فالاستمارة التي طرحتها المنصة تشترط أن يكون الحساب نشطًا، ومكتملًا من حيث البيانات الأساسية، مثل السيرة الذاتية وصورة الملف الشخصي، إضافة إلى كونه آمنًا ويمثل جهة حقيقية، سواء كانت فردًا، شركة، أو كيانًا قانونيًا، ويفضل أن يكون مرتبطًا بموقع رسمي. إلا أن تعريف "الحسابات البارزة" ظل مبهمًا، إذ أشارت المنصة فقط إلى ضرورة أن يكون الحساب "بارزًا في مجاله أو في منطقته الجغرافية"، مع الاعتماد على مؤشرات مثل الظهور الإعلامي في منشورات معروفة، أو التقدير المهني، أو التواجد في منصات موثوقة، أو أي إشارات تدل على اهتمام الجمهور بالحساب. aXA6IDgyLjIxLjIxMi4zNiA= جزيرة ام اند امز CH


روسيا اليوم
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
"فرانس برس": دوروف يغادر باريس إلى دبي بعد الحصول على إذن من المحكمة
وجاء في منشور الوكالة: "مؤسس تلغرام، بافل دوروف، غادر فرنسا متجها إلى دبي بعد حصوله على إذن من المحكمة بمغادرة البلاد لعدة أسابيع". إقرأ المزيد دوروف يخضع لأول استجواب بمحكمة في باريس ووفقا لمصادر الوكالة، غادر دوروف صباح اليوم من مطار باريس - لو بورجيه الفرنسي. وفي أوائل فبراير، كتب موقع وايرد، نقلا عن ممثل مكتب المدعي العام الفرنسي، أن دوروف سينتظر المحاكمة في فرنسا لمدة عام آخر على الأقل. وقال مكتب المدعي العام في باريس إن موعد جلسة الاستماع في القضية لم يتحدد بعد. وقبل ذلك، ذكرت وسائل الإعلام الفرنسية أن دوروف خضع في أوائل ديسمبر الماضي لأول استجواب حول الأسس الموضوعية في إطار التحقيق في احتمال تورط منصة "تلغرام" في أعمال إجرامية، واستمر الاستجواب حوالي 10 ساعات. وقد تم احتجاز دوروف في أغسطس من العام الماضي عند وصوله إلى مطار باريس لو بورجيه، لاشتباه السلطات الفرنسية بارتكابه جرائم وجنحا جنائية، وقد يواجه عقوبة بالسجن قد تصل لـ10 أعوام. وأعلنت السلطات الفرنسية في 28 أغسطس الإفراج عن دوروف بكفالة قدرها 5 ملايين يورو، بعد إبقائه رهن الاحتجاز لأربعة أيام، مع أمر له بالبقاء في فرنسا حتى انتهاء التحقيق ضده، وإثبات حضوره إلى مركز الشرطة مرتين في الأسبوع. وأشار دوروف في تصريحات سابقة، إلى أنه وجد أسئلة السلطات الفرنسية مفاجئة، بالنظر إلى الإجراءات التي اتخذتها المنصة (تلغرام) لمكافحة التهديدات عبر منصته، مؤكدا أنه ساعد منذ فترة طويلة على إنشاء خط ساخن بين المنصة والسلطات الفرنسية لمكافحة الإرهاب في البلاد. ولفت مالك منصة "تلغرام" حينها، إلى أنه إذا كان لدى أي دول شكاوى ضد منصة تواصل اجتماعية مثل "تلغرام" على سبيل المثال، فعليها مقاضاة الخدمة ذاتها لا مقاضاة رئيسها، حسب تعبيره. وأثار احتجاز دوروف انتقادات عامة واسعة النطاق في العديد من البلدان. وعلى خلفية ذلك، اضطر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى توضيح موقفه، حيث أكد أن احتجاز دوروف ليس قرارا سياسيا، ووعد بأن يتخذ القضاة بالذات القرار في شأن قضيته. جدير بالذكر أن دوروف يمتلك جوازات سفر من روسيا وفرنسا والإمارات العربية المتحدة وسانت كيتس ونيفيس. المصدر: أ ف ب+ RT