أحدث الأخبار مع #وايكوف


الوطن
منذ 6 أيام
- أعمال
- الوطن
بيتكوين تستعد لتجاوز 120 ألف دولار مع دخولها المرحلة الأخيرة من نموذج وايكوف
تقترب بيتكوين مجددًا من أعلى مستوياتها التاريخية التي سجلتها في يناير الماضي، حين لامست 108,786 دولار. ومع بقائها حاليًا فوق حاجز 100,000 دولار يرى العديد من المحللين أن العملة الرقمية على وشك انطلاقة جديدة قد تدفعها إلى مستويات غير مسبوقة مدفوعة بعوامل فنية وسوقية متكاملة. نموذج وايكوف يشير إلى قرب الانفجار الصعودي المحلل الفني تيد بيلوز أوضح في منشور حديث على منصة X أن بيتكوين دخلت المرحلة النهائية من نموذج وايكوف للتجميع، ووفقًا لهذا النموذج فإن التحركات الجانبية الحالية عند مستوى 100,000 دولار تعد مؤشرًا إيجابيًا، إذ تعكس استمرار تراكم العملة من قبل المستثمرين الكبار قبل انطلاق اتجاه صاعد جديد، ويعرف هذا النموذج بأنه يمثل مراحل من التماسك تسبق عادة ارتفاعًا قويًا، وهو ما أكده بيلوز أيضًا عبر الإشارة إلى قيام شركة تيذر بإصدار ملياري دولار إضافية من عملة USDT ، مما يعني دخول سيولة جديدة قد تعزز القيمة السوقية للعملات الرقمية. كسر المقاومة الحالية قد يفتح باب الاكتشاف السعري المحلل Jelle دعم نفس الرؤية مشيرًا إلى أن بيتكوين تقترب من كسر القمة السابقة، وأن تجاوزها سيدفع العملة إلى الدخول في مرحلة "الاكتشاف السعري" حيث لا توجد مقاومات تاريخية يمكن أن تعيقها، وتعتبر هذه المرحلة حاسمة في مسيرة أي أصل رقمي، لأنها تسمح بتسعير العملة بناءً على العرض والطلب الفعلي دون قيود فنية سابقة. احتمال تصفية واسعة للمراكز القصيرة يدعم الاتجاه الصاعد المحلل علي مارتينيز حدد مستوى 105,000 دولار كنقطة مقاومة حاسمة، وأوضح أن تجاوز هذا المستوى قد يؤدي إلى تصفية مراكز بيع قصيرة تصل قيمتها إلى 23.65 مليون دولار، وهو ما قد يعزز الزخم الصعودي بشكل مفاجئ وسريع نظرًا لما يعرف بـ"الضغط على البائعين". استقرار السعر ضمن فجوة القيمة العادلة يبقي المشهد إيجابيًا من جهته أشار محلل الكريبتو Titan of Crypto إلى أن بيتكوين تتفاعل بشكل إيجابي مع نطاق "فجوة القيمة العادلة" الممتد بين 98,000 و102,000 دولار، وذكر أن تمسك السعر بهذا النطاق رغم التوقعات الهبوطية يثبت قوته ويدعم بقاء الاتجاه الصاعد قائمًا طالما لم يتم كسر هذا الحاجز نزولًا. تدفقات مؤسسية قوية عبر صناديق ETF تدعم الزخم المعطيات تشير أيضًا إلى ارتفاع في حجم الاستثمارات المؤسسية في بيتكوين، حيث جذبت صناديق الاستثمار المتداولة الفورية (Spot ETFs) ما يقرب من 2.97 مليار دولار خلال أبريل الماضي، مقارنة بخروج 767 مليون دولار فقط في مارس، ويعد هذا التحول في التدفقات دليلاً على تجدد الثقة من قبل المؤسسات في مسار بيتكوين المستقبلي، خاصة مع استمرار سحب كميات متزايدة من BTC من منصات التداول، مما يشير إلى نية الاحتفاظ على المدى الطويل تحسبًا لارتفاعات قادمة. بيتكوين تمهد الطريق لمستوى قياسي جديد مع تداولها الحالي عند 103,896 دولارًا بارتفاع يومي نسبته 1.7% تبدو بيتكوين في وضع فني وسوقي قوي، وتتقاطع مؤشرات التحليل الفني مع تحركات رأس المال المؤسسي لتقدم صورة متماسكة عن مسار صاعد جديد قد يبدأ خلال فترة قصيرة، وإذا ما تحقق كسر للمستويات الرئيسية المشار إليها فإن رحلة بيتكوين نحو 120,000 دولار قد تكون أقرب مما يتوقعه الكثيرون.


البلاد البحرينية
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
تراجع 4%.. الذهب يسجل أسوأ أسبوع له منذ نوفمبر
سجّلت أسعار الذهب تراجعاً حاداً بنهاية تداولات الأسبوع، متأثرة بانفراجة في العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، ما أدى إلى زيادة شهية المستثمرين نحو الأصول عالية المخاطر وابتعادهم عن الملاذات الآمنة. خسائر أسبوعية هي الأكبر منذ نوفمبر تراجع سعر الذهب الفوري بنسبة 1.6% يوم الجمعة ليصل إلى 3,188.25 دولاراً للأوقية، مسجلاً انخفاضاً أسبوعياً بلغ 4.1%، وهو أكبر تراجع أسبوعي منذ نوفمبر الماضي. كما انخفضت العقود الآجلة للذهب في السوق الأمريكية بنسبة 1.2% لتغلق عند 3,187.2 دولاراً. وكان الذهب قد وصل الشهر الماضي إلى مستويات قياسية بلغت 3,500.05 دولاراً للأوقية، في ظل تصاعد التوترات الجمركية بين واشنطن وبكين، قبل أن تبدأ تلك التوترات في الانفراج هذا الأسبوع. هدنة تجارية تعيد الثقة للأسواق أعلنت الولايات المتحدة والصين هذا الأسبوع عن اتفاق هدنة يمتد 90 يوماً، بهدف التفاوض على حل نهائي للحرب التجارية بينهما. كما قررت واشنطن تخفيض الرسوم على الشحنات الصغيرة الواردة من الصين، في خطوة عززت من تفاؤل المستثمرين وأعادت الثقة إلى الأسواق العالمية. هذا الانفراج ساهم في تعزيز أداء مؤشرات الأسهم الأمريكية، حيث كانت المؤشرات الثلاثة الرئيسية في وول ستريت في طريقها لتحقيق مكاسب أسبوعية، مدفوعة بارتفاع شهية المخاطرة لدى المستثمرين. قال جيم وايكوف، كبير المحللين في Kitco Metals، إن تحسن العلاقات التجارية أدى إلى موجة من عمليات جني الأرباح في سوق العقود الآجلة للذهب، ما تسبب في تراجع الأسعار بشكل ملحوظ خلال الأسبوع. وأضاف: "عودة شهية المخاطرة دفعت المستثمرين للتخلي مؤقتاً عن الذهب، الأمر الذي أدى إلى عمليات بيع واسعة النطاق". توقعات بخفض الفائدة تدعم المعدن مستقبلاً رغم التراجع، لا تزال العوامل الداعمة للذهب قائمة، خصوصاً في ظل تباطؤ مؤشرات التضخم والبيانات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة، التي عززت توقعات قيام مجلس الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة مرتين هذا العام، بدءاً من سبتمبر المقبل. ويُعرف الذهب تاريخياً بدوره كملاذ آمن في أوقات الأزمات، كما يستفيد من بيئات الفائدة المنخفضة التي تقلل من تكلفة الاحتفاظ به. تراجع جماعي للمعادن النفيسة لم يكن الذهب وحده من سجل خسائر هذا الأسبوع، فقد تراجعت أسعار الفضة الفورية بنسبة 1.4% إلى 32.22 دولاراً للأوقية، فيما بلغت خسائرها الأسبوعية أكثر من 1%. وفي سياق متصل، انخفض البلاتين بنسبة 0.6% إلى 984.10 دولاراً، وتراجع البلاديوم بنسبة 1.2% إلى 956.72 دولاراً، مع توجه كلا المعدنين لتسجيل خسائر أسبوعية أيضاً. ورأى وايكوف أن "الفضة قد تمتلك فرصاً أكبر للصعود، في حال استأنف الذهب اتجاهه الصعودي في المرحلة المقبلة". تم نشر هذا المقال على موقع


المشهد العربي
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
هدوء التوترات التجارية يدفع الذهب لخسارة أسبوعية
شهدت أسعار الذهب تراجعًا ملحوظًا في ختام التعاملات، لتسجل خسارة أسبوعية، على خلفية الهدوء النسبي في حدة الاضطرابات التجارية العالمية. جاء التراجع عقب الاتفاق الأخير بين الولايات المتحدة والصين على خفض مؤقت للرسوم الجمركية المتبادلة بينهما. وانخفضت العقود الآجلة للذهب، تسليم شهر يونيو، بنسبة 1.22%، أي ما يعادل 39.4 دولارًا، لتصل إلى 3187.20 دولارًا للأوقية عند التسوية. وأشار "جيم وايكوف"، خبير تحليل الأسواق لدى "كيتكو ميتالز"، إلى أن الهدنة التجارية المعلنة بين القوتين الاقتصاديتين الكبريين، أمريكا والصين، قد ساهمت في تعزيز الرغبة في المخاطرة لدى المستثمرين في مختلف الأسواق. وفي تصريح لوكالة "رويترز"، أوضح "وايكوف" أن هذا التطور أدى إلى عمليات جني أرباح في أسواق العقود الآجلة، وعلى رأسها الذهب، مما نتج عنه موجة من تسييل المراكز خلال الأسبوع الماضي.