أحدث الأخبار مع #وباريسإفسي،


WinWin
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
الجيش الملكي يقترب من تعيين مسؤول فرنسي في منصب مهم
بات الفرنسي فريدريك هيبرت الأقرب لتولي مهمة مدير رياضي داخل نادي الجيش الملكي المغربي، الذي أوقعته قرعة الدور ربع النهائي لمسابقة دوري أبطال أفريقيا في مواجهة نادي بيراميدز المصري. وبعد الكثير من الضغوط التي تحملها مسؤولو النادي من طرف أنصار فريقهم من أجل تعيين مدير رياضي، قرروا فتح باب التفاوض مع الفرنسي هيبرت صاحب الـ40 سنة، من أجل تولي المهمة ومساعدة الفريق على تحقيق نتائج إيجابية سواء في بطولة الدوري المغربي لكرة القدم أو منافسة دوري أبطال أفريقيا. الجيش الملكي يفضّل المدرسة الفرنسية في الإدارة الرياضية في هذا السياق، فضّل مسؤولو "الفريق العسكري" التعاقد مع الفرنسي فردريك هيبرت ليكون المدير الرياضي المقبل، ليساعد المدرب البرتغالي ألكسندر سانتوس على تطوير أداء الفريق الذي يترقب استحقاقات قادمة في غاية الأهمية محليًا وقاريًا. وحصل موقع "winwin" اليوم الخميس على معلومات من المدرب الفرنسي ذاته، أكد من خلالها بالفعل بأنه توصل لاتفاق نهائي مع مسؤولي الجيش الملكي لتولي مهمة المدير الرياضي. وفي هذا الصدد تحدث المصدر قائلًا: "مسؤولو الجيش توصلوا لاتفاق مع الفرنسي فريدريك هيبرت ليكون المدير الرياضي للفريق في الفترة المقبلة، في انتظار أن يتم التعاقد مع الشركة التي ستتكفل بالتعاقدات بمساعدة من المدير الرياضي الجديد. المرحلة المقبلة من التعاقدات داخل الفريق ستكون مدروسة من جميع الجوانب خاصة وأنه يملك إدارة محترفة وليس لها أي مشاكل مع الاتحاد المغربي لكرة القدم أو الاتحاد الدولي فيما يخص مستحقات اللاعبين". الجيش الملكي يبحث عن مدير رياضي وعن شركة للتعاقدات اقرأ المزيد ويملك المدير الرياضي الجديد فريدريك هيبرت، الذي سيتعاقد معه نادي الجيش الملكي تجربة في المجال الذي يشتغل به، إذ سبق أن عمل به في بلده فرنسا. كما سبق لهيبرت المولود في باريس العمل مسؤولًا عن قطاع الناشئين مع باريس إف سي، قبل أن يعمل مكتشف مواهب لفائدة نادي ديجون، وبعدها اشتغل مع باريس سان جيرمان في المنصب ذاته، وانتهى به المطاف في صفوف نادي لانس. وكات فريدريك هيبرت لاعب كرة قدم في فرنسا، وعلى الرغم من أنه لم يعرف الشهرة، غير أنه خاض بعض المحطات التي قادته لتقمّص ألوان أندية غير معروفة للجماهير على غرار بواسي وباريس إف سي، وفلوري 91 ثم نادي جونيفيف.


الاتحاد
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
مرسيليا يهدف لتطوير كرة القدم لمبتوري الأطراف
مرسيليا (رويترز) جرت العادة أن يكون أولمبيك مرسيليا رائداً في كرة القدم الفرنسية، والآن حقق علامة فارقة أخرى إذ أصبح أول ناد منافس في دوري الدرجة الأولى في البلاد يُكون فريقاً لكرة القدم لمبتوري الأطراف، وسيخوض هذا الفريق الجديد مطلع الأسبوع المقبل أول مباراة له في الدوري الفرنسي لمبتوري الأطراف الذي يضم أربعة فرق من بينها آنسي وباريس إف.سي، المنافسان في الدرجة الثانية، بالإضافة إلى بويه. وقال جيروم رافيتو قائد مرسيليا (45 عاماً) الذي دمرت حادثة سير مسيرته في دوري الدرجة الثانية الفرنسي عام 2005 «عندما كنت قادراً على اللعب كان حلمي أن ألعب في مرسيليا، بعد الحادث، فقدت فكرة اللعب لفريق أولمبيك مرسيليا». وفكر رافيتو في الأمر لأول مرة منذ أربع سنوات قبل التصميم عليه بشكل أكثر جدية في العام الماضي. وقال فابريتسيو رافانيلي المستشار الرياضي لمرسيليا في بيان عندما تم تكوين الفريق في يناير «كرة القدم هي الرياضة الأكثر شعبية، ولهذا السبب من الضروري أن تظل متاحة للجميع». وأضاف مهاجم مرسيليا وإيطاليا السابق «نحن فخورون بشكل خاص بكوننا أول ناد في دوري الدرجة الأولى الفرنسي يكون فريقاً لمبتوري الأطراف». ويأمل رافيتو أن يساعد هذا الاندماج في هيكل احترافي على نمو هذه الرياضة، وقال «إنه أمر تاريخي ومهم حقاً لتطوير كرة القدم لمبتوري الأطراف. ومن خلال حضور هذا النادي في أوروبا والعالم، سنتمكن من التواصل وهذا ما نفتقده في الوقت الحالي». ويأمل المدرب كريم بلونيس (44 عاماً) أن تلهم المبادرة التي اتخذها مرسيليا، الفريق الفرنسي الوحيد الفائز بدوري أبطال أوروبا، أندية أخرى لتحذو حذوه. وأضاف: أن نجاح النادي في التأثير بشكل متزايد «سيكون أمراً رائعاً بالنسبة للعبة»، وكان باريس إف.سي وآنسي أول ناديين محترفين فرنسيين يؤسسان فرقاً لكرة القدم لمبتوري الأطراف عام 2023. ويضم فريق كرة القدم لمبتوري الأطراف التابع لمرسيليا لاعبين من المنطقة، ويتدربون مرة واحدة في الأسبوع في مركز تدريب النادي حيث تتدرب فرق الشباب والسيدات. وقال بلونيس «لدينا كل أدوات التدريب والكرات ولدينا إمكانية الوصول إلى غرف تبديل الملابس. لا نتقاضى أجراً، ولكن يمكننا المطالبة بالمصاريف. إنه أمر مريح للغاية». ويسعى مرسيليا إلى إنهاء الموسم في صدارة جدول ترتيب الدوري المحلي المكون من أربعة فرق ما يمكنه من المنافسة في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، على أمل محاكاة الانتصار الأوروبي الذي حققه عام 1993.