logo
#

أحدث الأخبار مع #وبايتدانس،

سباق الهيمنة التكنولوجية: هل تدمر أمريكا نفسها وتمنح الصين مفاتيح المستقبل؟ترجمة  نسيم الفيل
سباق الهيمنة التكنولوجية: هل تدمر أمريكا نفسها وتمنح الصين مفاتيح المستقبل؟ترجمة  نسيم الفيل

ساحة التحرير

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ساحة التحرير

سباق الهيمنة التكنولوجية: هل تدمر أمريكا نفسها وتمنح الصين مفاتيح المستقبل؟ترجمة نسيم الفيل

سباق الهيمنة التكنولوجية: هل تدمر أمريكا نفسها وتمنح الصين مفاتيح المستقبل؟ ترجمة وتحرير / نسيم الفيل وسط أجواء التوتر العالمي في ساحة التكنولوجيا، تدق أجراس الإنذار من داخل الولايات المتحدة نفسها: هل تسير واشنطن بخطى ثابتة نحو تسليم مفاتيح التفوق التقني لبكين؟ وفقاً لتقرير نشرته مجلة ناشونال إنتريست وكتبه السفير الأمريكي الأسبق للأمن القومي روبرت أوبراين، فإن الولايات المتحدة تخاطر بتقويض قوتها التكنولوجية عبر محاولات تفكيك شركاتها العملاقة، وعلى رأسها 'ميتا'، تحت شعار مكافحة الاحتكار. وبينما تخوض أمريكا معركة صامتة مع الصين على الريادة العلمية، تحولت ساحات المحاكم إلى ميادين حاسمة، حيث تسعى لجنة التجارة الفيدرالية إلى تفكيك 'ميتا' عبر إجبارها على بيع 'إنستغرام' و'واتساب'. لكن أوبراين يحذر: هذه المعركة قد تفتح باب النصر لبكين من دون أن تطلق رصاصة واحدة. أوبراين يرى أن محاولات التضييق على 'ميتا' تأتي في أسوأ توقيت ممكن. ففي حين تسلح الصين عمالقتها التكنولوجيين بدعم حكومي كامل، تشرع أمريكا في قص أجنحة شركاتها الأكثر ابتكاراً، مما قد يؤدي إلى انهيار دفاعاتها الاقتصادية والعلمية أمام طموحات بكين الجامحة. 'ميتا' أكثر من مجرد تطبيقات لم تعد 'ميتا' مجرد شركة تملك شبكات اجتماعية، بل أصبحت بنية تحتية حيوية للابتكار ونشر القيم الأمريكية في عالم يتسارع نحو قطبية تقنية جديدة. وبحسب أوبراين، فإن تفكيكها يعني تمزيق هذه القوة الناعمة وإضعاف أداة حيوية في سباق الهيمنة على المستقبل. وفي حال نجحت الولايات المتحدة في فرض قيود صارمة على شركاتها الكبرى، فإن شركات الصين مثل 'تينسنت' و'بايت دانس'، المدعومة بلا حدود من الحزب الشيوعي الصيني، ستجد الطريق ممهداً لاجتياح الأسواق العالمية وفرض معاييرها التكنولوجية دون مقاومة تُذكر. تفكيك 'ميتا' لا يعني فقط إضعاف الداخل الأمريكي، بل يرسل رسالة إلى العالم مفادها أن عمالقة التكنولوجيا الأمريكيين أصبحوا صيداً سهلاً. هذا قد يشجع أوروبا ودولاً أخرى على تصعيد تنظيماتها وضرائبها، مستنزفين موارد الشركات الأمريكية ومحدّين من قدرتها على الابتكار والاستثمار. ويرى أوبراين أن الساحة التقنية ليست لعبة داخلية، بل معركة دولية حامية. والحفاظ على تفوق الشركات الأمريكية لا يتعلق فقط بمصالح اقتصادية آنية، بل بمستقبل الأمن القومي وقوة التأثير الأمريكي حول العالم. تحذير أخير قبل فوات الأوان في ختام تحليله، يدعو أوبراين إلى التراجع عن هذه الاستراتيجية الانتحارية، محذراً من أن خسارة الريادة التكنولوجية تعني التخلي عن مصدر القوة الحقيقي لأمريكا في مواجهة نظام عالمي متغير تقوده قوى لا تلعب بالقواعد ذاتها. 'قيادة أمريكا في مجال التكنولوجيا ليست خياراً إضافياً، بل درعها في معركة البقاء' – هكذا يحسم أوبراين رسالته. عرب جورنال ‎2025-‎05-‎01 The post سباق الهيمنة التكنولوجية: هل تدمر أمريكا نفسها وتمنح الصين مفاتيح المستقبل؟ترجمة نسيم الفيل first appeared on ساحة التحرير.

القيود الأميركية على صادرات الرقائق إلى الصين تكبد إنفيديا 5.5 مليارات دولار
القيود الأميركية على صادرات الرقائق إلى الصين تكبد إنفيديا 5.5 مليارات دولار

الجزيرة

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

القيود الأميركية على صادرات الرقائق إلى الصين تكبد إنفيديا 5.5 مليارات دولار

أعلنت شركة إنفيديا أنها ستواجه تكاليف قدرها 5.5 مليارات دولار بعد أن فرضت الحكومة الأميركية قيودا على صادرات رقاقة الذكاء الاصطناعي (إتش20) إلى الصين، وهي سوق رئيسية لإحدى أشهر رقائقها. كانت رقائق الذكاء الاصطناعي من إنفيديا محور تركيز رئيسيا لضوابط التصدير الأميركية، حيث سعى المسؤولون الأميركيون لمنع بيع أحدث الرقائق إلى الصين ، في محاولة للحفاظ على صدارة سباق الذكاء الاصطناعي. وهوت أسهم إنفيديا بنحو 6.46% في تعاملات ما قبل الفتح، في أحدث تعاملات. و(إتش20) هي حاليا أكثر رقائق إنفيديا المعروضة للبيع في الصين تطورا، وهي محورية في جهودها الرامية لمواكبة صناعة الذكاء الاصطناعي المزدهرة في الصين. وزادت شركات صينية، منها تينسنت وعلي بابا وبايت دانس، الشركة الأم لتطبيق تيك توك، من طلباتها على رقائق (إتش20) نظرا للطلب المتزايد على نماذج الذكاء الاصطناعي منخفضة التكلفة من شركة ديبسيك الناشئة. وفي حين أن (إتش20) ليست بنفس سرعة شرائح إنفيديا المعروضة للبيع خارج الصين في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، فإنها تنافس بعض هذه الشرائح في مرحلة تعرف باسم "الاستدلال"، حيث تقدم نماذج الذكاء الاصطناعي إجابات للمستخدمين، ويشهد الاستدلال نموا سريعا ليصبح القطاع الأكبر في سوق شرائح الذكاء الاصطناعي. تقييد المبيعات لكن إنفيديا قالت أمس الثلاثاء إن الحكومة الأميركية تقيد مبيعات "إتش20" للصين نظرا لخطر استخدامها في حواسيب عملاقة. ورغم أن "إتش20" لديها قدرات حوسبة أقل من شرائح إنفيديا الأخرى، فإن قدرتها على الاتصال بشرائح الذاكرة وشرائح الحوسبة الأخرى بسرعات عالية لا تزال مرتفعة. وقالت إنفيديا أمس إن الحكومة الأميركية أبلغتها في التاسع من أبريل/نيسان الحالي بأن الشريحة "إتش20" ستتطلب ترخيصا لتصديرها إلى الصين، وفي 14 من الشهر نفسه بأن هذه القواعد ستظل سارية إلى أجل غير مسمى. وأوضحت إنفيديا أن التكاليف البالغة 5.5 مليارات دولار مرتبطة بمنتجات إتش20 للمخزونات والتزامات شراء واحتياطيات ذات صلة. تأتي هذه الأخبار في الوقت الذي أعلنت فيه إنفيديا يوم الاثنين أنها تخطط لبناء خوادم ذكاء اصطناعي بقيمة تصل إلى 500 مليار دولار في الولايات المتحدة على مدى السنوات الأربع المقبلة بمساعدة شركاء مثل تايوان سيميكوندكتور مانيوفاكتشرينغ (تي إس إم سي)، تماشيا مع سعي إدارة ترامب للتصنيع المحلي.

"إنفيديا" تواجه تكاليف 5.5 مليار دولار بعد قيود أميركية على المبيعات للصين
"إنفيديا" تواجه تكاليف 5.5 مليار دولار بعد قيود أميركية على المبيعات للصين

العربية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

"إنفيديا" تواجه تكاليف 5.5 مليار دولار بعد قيود أميركية على المبيعات للصين

أعلنت شركة إنفيديا أنها ستواجه تكاليف قدرها 5.5 مليار دولار بعد أن فرضت الحكومة الأميركية قيودا على صادرات رقاقة الذكاء الاصطناعي (إتش20) إلى الصين، وهي سوق رئيسية لإحدى أشهر رقائقها. كانت رقائق الذكاء الاصطناعي من "إنفيديا" محور تركيز رئيسيا لضوابط التصدير الأميركية، حيث سعى المسؤولون الأميركيون لمنع بيع أحدث الرقائق إلى الصين، في محاولة للحفاظ على صدارة سباق الذكاء الاصطناعي. هوت أسهم "إنفيديا" بنحو 6% في تعاملات ما بعد الإغلاق. و(إتش20) هي حاليا أكثر رقائق إنفيديا تطورا من المعروضة للبيع في الصين، وهي محورية في جهودها الرامية لمواكبة صناعة الذكاء الاصطناعي المزدهرة في الصين. وذكرت رويترز في فبراير/شباط أن شركات صينية، منها "تينسنت" و"علي بابا" و"بايت دانس"، الشركة الأم لتطبيق تيك توك، زادت من طلباتها على رقائق (إتش20) نظرا للطلب المتزايد على نماذج الذكاء الاصطناعي منخفضة التكلفة من شركة ديبسيك الناشئة. وفي حين أن (إتش20) ليست بنفس سرعة شرائح "إنفيديا" المعروضة للبيع خارج الصين في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، فإنها تنافس بعض هذه الشرائح في مرحلة تعرف باسم "الاستدلال"، حيث تقدم نماذج الذكاء الاصطناعي إجابات للمستخدمين. ويشهد الاستدلال نموا سريعا ليصبح القطاع الأكبر في سوق شرائح الذكاء الاصطناعي. لكن "إنفيديا" قالت أمس الثلاثاء إن الحكومة الأميركية تقيد مبيعات (إتش20) للصين نظرا لخطر استخدامها في حواسيب عملاقة. ورغم أن (إتش20) لديها قدرات حوسبة أقل من شرائح إنفيديا الأخرى، فإن قدرتها على الاتصال بشرائح الذاكرة وشرائح الحوسبة الأخرى بسرعات عالية لا تزال مرتفعة. وقالت "إنفيديا" أمس إن الحكومة الأميركية أبلغتها في التاسع من أبريل/نيسان بأن الشريحة (إتش20) ستتطلب ترخيصا لتصديرها إلى الصين، وفي 14 من الشهر نفسه بأن هذه القواعد ستظل سارية إلى أجل غير مسمى. وأوضحت "إنفيديا" أن التكاليف البالغة 5.5 مليار دولار مرتبطة بمنتجات (إتش20) للمخزونات والتزامات شراء واحتياطيات ذات الصلة. تأتي هذه الأخبار في الوقت الذي أعلنت فيه إنفيديا يوم الاثنين أنها تخطط لبناء خوادم ذكاء اصطناعي بقيمة تصل إلى 500 مليار دولار في الولايات المتحدة على مدى السنوات الأربع المقبلة بمساعدة شركاء مثل "تايوان سيميكوندكتور مانيوفاكتشرينج"- (TSMC) تماشيا مع سعي إدارة ترامب للتصنيع المحلي.

ترمب يدرس فصل تيك توك عن بايت دانس
ترمب يدرس فصل تيك توك عن بايت دانس

اليمن الآن

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليمن الآن

ترمب يدرس فصل تيك توك عن بايت دانس

يعتزم الرئيس الأميركي دونالد ترمب، عقد اجتماع للنظر في اقتراح لفصل عمليات "تيك توك" في الولايات المتحدة عن الشركة الأم الصينية "بايت دانس". يأتي الاجتماع قبل أيام من الموعد النهائي المحدد لبيع تطبيق التواصل الاجتماعي الشهير. وتدرس الإدارة الأميركية صفقة قد تشمل شركة "أوراكل" و"بلاكستون" وربما مستثمرين آخرين ضمن مشروع مشترك. سيجري ترمب مشاورات مع نائبه جاي دي فانس، الذي يساعد في إدارة المفاوضات المرتبطة بعملية البيع، إلى جانب مسؤولين كبار آخرين. وامتنع كلّ من البيت الأبيض، و"بايت دانس"، و"بلاكستون"، و"تيك توك"، و"أوراكل" عن التعليق الفوري على طلبات التوضيح.

ترمب يدرس فصل تيك توك عن بايت دانس
ترمب يدرس فصل تيك توك عن بايت دانس

المشهد العربي

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المشهد العربي

ترمب يدرس فصل تيك توك عن بايت دانس

يعتزم الرئيس الأميركي دونالد ترمب، عقد اجتماع للنظر في اقتراح لفصل عمليات "تيك توك" في الولايات المتحدة عن الشركة الأم الصينية "بايت دانس". يأتي الاجتماع قبل أيام من الموعد النهائي المحدد لبيع تطبيق التواصل الاجتماعي الشهير. وتدرس الإدارة الأميركية صفقة قد تشمل شركة "أوراكل" و"بلاكستون" وربما مستثمرين آخرين ضمن مشروع مشترك. سيجري ترمب مشاورات مع نائبه جاي دي فانس، الذي يساعد في إدارة المفاوضات المرتبطة بعملية البيع، إلى جانب مسؤولين كبار آخرين. وامتنع كلّ من البيت الأبيض، و"بايت دانس"، و"بلاكستون"، و"تيك توك"، و"أوراكل" عن التعليق الفوري على طلبات التوضيح.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store