أحدث الأخبار مع #وبلومبيرغ


Independent عربية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
الصين تعفي بعض السلع الأميركية من الرسوم الجمركية
أظهرت إخطارات لشركات أن الصين أعفت بعض السلع الأميركية من رسوم جمركية تبلغ 125 في المئة، وطلبت من الشركات تقديم قوائم بالسلع التي يمكن أن تكون مستحقة للإعفاء، في أكبر مؤشر حتى الآن على قلق بكين من التداعيات الاقتصادية للحرب التجارية مع واشنطن. وتلك الخطوة أحدث مؤشر إلى أن أكبر اقتصادين في العالم مستعدان لتهدئة الحرب التجارية والمخاوف في شأن أثر الرسوم الجمركية. وجاءت دراسة بكين لإعفاءات أوسع لعشرات القطاعات بعد تخفيف واشنطن لحدة لهجتها مما دفع الدولار للارتفاع وكذلك أسواق الأسهم في هونغ كونغ واليابان. ووفقاً لمصدر مطلع، تجمع فرقة عمل تابعة لوزارة التجارة قوائم بالسلع التي يمكن إعفاؤها من الرسوم الجمركية وتطلب من الشركات تقديم طلباتها الخاصة بحسب ما نقلته "رويترز" اليوم الجمعة. وقال رئيس غرفة التجارة الأميركية في الصين مايكل هارت اليوم الجمعة "على سبيل المثال، تسأل الحكومة الصينية شركاتنا عن أنواع السلع التي تستوردونها من الولايات المتحدة إلى الصين ولا تجدونها في أي مكان آخر، مما سيؤدي إلى إغلاق سلسلة التوريد الخاصة بكم". وأضاف هارت أن "بعض أعضاء الغرفة أفادوا بأنهم استوردوا سلعاً خلال الأسبوع الماضي من دون تطبيق الرسوم الجمركية الجديدة". وقالت وزارة التجارة الصينية أمس الخميس، إنها عقدت اجتماعاً مع أكثر من 80 من الشركات الأجنبية والغرف التجارية لمناقشة أثر الرسوم الجمركية الأميركية في الاستثمارات والعمليات في البلاد. وستخفف الإعفاءات التي تدرسها بكين الكلفة على الشركات في الصين وستسمح بواردات أقل ثمناً للعديد من السلع مثل أشباه الموصلات والبتروكيماويات. وقالت غرفة تجارة الاتحاد الأوروبي في الصين أيضاً إنها أثارت مسألة إعفاءات الرسوم الجمركية مع وزارة التجارة وتنتظر الرد. ويجري تداول قائمة تضم 131 فئة من المنتجات المؤهلة للإعفاءات على نطاق واسع على وسائل تواصل اجتماعي في الصين وبين الشركات والتكتلات التجارية اليوم الجمعة. ولم ترد إدارة الجمارك الصينية ولا وزارة التجارة حتى الآن على طلبات للحصول على تعليق. و"بلومبيرغ" أول من أورد اليوم الجمعة نبأ أن الصين تدرس إعفاءات من الرسوم الجمركية. وفي حين تقول واشنطن إن الوضع الراهن غير قابل للاستمرار من الناحية الاقتصادية وعرضت بالفعل إعفاءات جمركية على بعض السلع الإلكترونية، فإن الصين ظلت تؤكد دوماً استعدادها للقتال حتى النهاية ما لم تلغ الولايات المتحدة الرسوم البالغة 145 في المئة. لكن الاقتصاد الصيني دخل الحرب التجارية في وقت يشهد زيادة في البطالة وضغوطاً على الأسعار ومخاوف متنامية من أن تراكم الصادرات غير المبيعة قد يدفع الأسعار في الصين لمزيد من الانخفاض. وعلى رغم أن الصين سجلت فائض تجارة يقارب تريليون دولار في 2024، فهي تعتمد على الولايات المتحدة للحصول على واردات رئيسة منها الإيثان وهو من البتروكيماويات المطلوبة لتصنيع المنتجات البلاستيكية وبعض العقاقير. الأسهم الأوروبية ترتفع في أسواق المال، ارتفعت الأسهم الأوروبية اليوم الجمعة، وسط تقييم المستثمرين لاحتمال حدوث تهدئة في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وتلقت الأسهم دعماً من بعض الأرباح الفصلية الإيجابية. وصعد مؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 0.5 في المئة، ويتجه للارتفاع 2.9 في المئة هذا الأسبوع ليسجل مكاسب للأسبوع الثاني. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وصعدت المؤشرات الرئيسة في الدول الأوروبية بما في ذلك "داكس" الألماني و"كاك 40" الفرنسي و"إيبكس" الإسباني و"فاينانشال تايمز 100" البريطاني بنسب تتراوح بين 0.2 و0.9 في المئة. وساعد تخفيف الرئيس الأميركي دونالد ترمب من لهجته في شأن الحرب التجارية مع الصين أيضاً على استقرار المعنويات هذا الأسبوع. وقادت أسهم شركات السفر الأوروبية مكاسب القطاعات بارتفاع 1.7 في المئة يليها مؤشرا السيارات وقطع الغيار اللذان ارتفع كل منهما 1.4 في المئة. "وول ستريت" تفتح على انخفاض طفيف في أقصى الغرب، انخفضت مؤشرات الأسهم الرئيسة في بورصة "وول ستريت" اليوم الجمعة مع تقييم المستثمرين التعليقات المتضاربة من الرئيس الأميركي دونالد ترمب وبكين في شأن تطورات الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وتراجع مؤشر "داو جونز" الصناعي بواقع 47.7 نقطة أو 0.12 في المئة، عند الفتح ليصل إلى 40045.73، وارتفع مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" بمقدار 5.0 نقطة أو 0.09 في المئة إلى 5489.73، في حين صعد مؤشر "ناسداك" المجمع 16.1 نقطة أو 0.09 في المئة إلى 17182.112.


البشاير
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البشاير
قيود إعلامية جديدة من البيت الأبيض على تغطية أخبار ترامب
عرضت نشرة الأخبار التي يقدمها الإعلاميان حساني بشير وداليا نجاتي عبر قناة 'القاهرة الإخبارية'، تقريرا بعنوان 'قيود إعلامية جديدة من البيت الأبيض على تغطية أخبار ترامب'. وأعلن البيت الأبيض عن تنفيذ سياسة إعلامية جديدة تستهدف وكالتي 'رويترز' و'بلومبيرغ'، حيث تقرر استبعاد هاتين الوكالتين من المجموعة المحدودة التي تضم الصحفيين المسموح لهم بتغطية أخبار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. يأتي هذا القرار في إطار سعي ترامب لتوسيع سيطرته على الإعلام وفرض رقابة أكبر على من يحق لهم طرح الأسئلة أو نقل تصريحاته، ويُعد هذا التغيير بمثابة خطوة جديدة في الحرب الإعلامية التي بدأها الرئيس منذ توليه منصبه. القرار الأخير يواكب خيبة الأمل التي شهدتها إدارة ترامب الأسبوع الماضي بعد خسارتها في الطعن القضائي الذي تقدمت به وكالة 'أسوشيتد بريس' ضد استبعادها من التغطية الصحفية. بعد هذه الخسارة، سيتم إدخال بعض التعديلات على سياسة البيت الأبيض، حيث ستنضم وكالات الأنباء التي كانت تتمتع بمكانة مميزة مثل 'رويترز' و'بلومبيرغ' إلى مجموعة أكبر تضم نحو 30 وسيلة إعلامية، بما في ذلك الصحف والمجلات. هذه الخطوة تأتي بعد تغيير في السياسة التي كانت تتبعها الإدارة السابقة، حيث كانت وكالات الأنباء الثلاثة تُعتبر من الأعضاء الأساسيين في شبكة التغطية الصحفية للرئيس. تأتي هذه التغييرات بعد تحذير البيت الأبيض لوكالة 'أسوشيتد بريس' في فبراير الماضي، بعد رفض الأخيرة استخدام الاسم الذي يفضله ترامب للخليج الذي يقع إلى الجنوب من الولايات المتحدة. بناءً على هذا الموقف، فقد تم استبعادها من التغطية الصحفية الرئيسة. وتعكس هذه السياسات الجديدة رغبة البيت الأبيض في تحديد من يحصل على الامتيازات الخاصة للوصول إلى أماكن حساسة، مثل الطائرة الرئاسية أو المكتب البيضاوي. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


موقع كتابات
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع كتابات
بسبب 'خليج المكسيك' .. البيت الأبيض يمنع مراسلي 'آسوشيتد برس' من مرافقة ترمب
وكالات- كتابات: استبعدت إدارة 'البيت الأبيض' مراسلي وكالة (آسوشيتد برس) من مرافقة الرئيس؛ 'دونالد ترمب'، وتغطية إحدى فعالياته الرسمية. ووفقًا لجدول زيارة 'ترمب' المَّعلن عنه يوم السبت، سيُرافق الرئيس خلال هذه الرحلة وكالتا أنباء فقط، هما (رويترز وبلومبيرغ). بالإضافة إلى ذلك، ستُرافقه شبكة (فوكس نيوز) التلفزيونية، وصحيفة (نيويورك بوست) المطبوعة، و'هيئة الإذاعة البريطانية'؛ (بي. بي. سي). وفي وقتٍ سابق؛ اتهمت وكالة (آسوشيتد برس) إدارة 'ترمب' بانتهاك الدستور الأميركي، وذلك بعد قرار الإدارة تقييّد وصول صحافيي الوكالة إلى 'البيت الأبيض' والطائرة الرئاسية. وجاء هذا القرار بعد رفض الوكالة تسَّمية 'خليج المكسيك': بـ'خليج أميركا'. كما أدانت 'جمعية مراسلي البيت الأبيض' بشدة قرار إدارة 'ترمب'؛ منع وكالة (آسوشيتد برس) من حضور مؤتمر صحافي مع رئيس الوزراء الهندي؛ 'ناريندرا مودي'. ووصفت الجمعية هذا القرار بأنه: 'تصعيد غير مقبول' وانتهاك لحرية الصحافة، وفقًا لما ذكرته صحيفة (ذا هيل). وتعرضت وكالة (آسوشيتد برس) لانتقادات متكررة من قبل الملياردير؛ 'إيلون ماسك'، رئيس 'إدارة الكفاءة الحكومية'، حيث سخر 'ماسك' مؤخرًا من الوكالة بعد أن أشارت إلى أنها تلقت أكثر من: (52) مليون دولار من الميزانية الأميركية. كما وصفها في وقتٍ سابق بأنها: 'آلة دعاية يسارية متطرفة'.


وكالة نيوز
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
البيت الأبيض يستبعد ‘أسوشيتد برس' من تغطية فعاليات ترامب الرسمية
ووفقا لجدول زيارة ترامب المعلن عنه يوم السبت، سيُرافق الرئيس خلال هذه الرحلة وكالتا أنباء فقط، هما رويترز وبلومبيرغ. بالإضافة إلى ذلك، ستُرافقه شبكة فوكس نيوز التلفزيونية، وصحيفة نيويورك بوست المطبوعة، وهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وفي وقت سابق، اتهمت وكالة أسوشيتد برس إدارة ترامب بانتهاك الدستور الأمريكي، وذلك بعد قرار الإدارة تقييد وصول صحفيي الوكالة إلى البيت الأبيض والطائرة الرئاسية. وجاء هذا القرار بعد رفض الوكالة تسمية خليج المكسيك بـ'خليج أمريكا'. كما أدانت جمعية مراسلي البيت الأبيض بشدة قرار إدارة ترامب منع وكالة أسوشيتد برس من حضور مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي. ووصفت الجمعية هذا القرار بأنه 'تصعيد غير مقبول' وانتهاك لحرية الصحافة، وفقًا لما ذكرته صحيفة ذا هيل. وتعرضت وكالة أسوشيتد برس لانتقادات متكررة من قبل الملياردير إيلون ماسك، رئيس إدارة الكفاءة الحكومية حيث سخر ماسك مؤخرا من الوكالة بعد أن أشارت إلى أنها تلقت أكثر من 52 مليون دولار من الميزانية الأمريكية. كما وصفها في وقت سابق بأنها 'آلة دعاية يسارية متطرفة'.

تورس
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- تورس
البيت الأبيض يمنع صحفيي "أسيوشيتد برس" من مرافقة ترامب
ووفقا لجدول زيارة ترامب المعلن عنه يوم السبت، سيُرافق الرئيس خلال هذه الرحلة وكالتا أنباء فقط، هما رويترز وبلومبيرغ. بالإضافة إلى ذلك، ستُرافقه شبكة فوكس نيوز التلفزيونية، وصحيفة نيويورك بوست المطبوعة، وهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وفي وقت سابق، اتهمت وكالة أسوشيتد برس إدارة ترامب بانتهاك الدستور الأمريكي، وذلك بعد قرار الإدارة تقييد وصول صحفيي الوكالة إلى البيت الأبيض والطائرة الرئاسية. وجاء هذا القرار بعد رفض الوكالة تسمية خليج المكسيك ب"خليج أمريكا". كما أدانت جمعية مراسلي البيت الأبيض بشدة قرار إدارة ترامب منع وكالة أسوشيتد برس من حضور مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي. ووصفت الجمعية هذا القرار بأنه "تصعيد غير مقبول" وانتهاك لحرية الصحافة، وفقًا لما ذكرته صحيفة ذا هيل. وتعرضت وكالة أسوشيتد برس لانتقادات متكررة من قبل الملياردير إيلون ماسك، رئيس إدارة الكفاءة الحكومية حيث سخر ماسك مؤخرا من الوكالة بعد أن أشارت إلى أنها تلقت أكثر من 52 مليون دولار من الميزانية الأمريكية. كما وصفها في وقت سابق بأنها "آلة دعاية يسارية متطرفة". تابعونا على ڤوڤل للأخبار