logo
#

أحدث الأخبار مع #وبنقردان

عاجل: اتحاد الفلاحة يطمئن الفلاحين التونسيين بشأن الجراد الصحراوي
عاجل: اتحاد الفلاحة يطمئن الفلاحين التونسيين بشأن الجراد الصحراوي

تورس

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • تورس

عاجل: اتحاد الفلاحة يطمئن الفلاحين التونسيين بشأن الجراد الصحراوي

حيث أشار إلى أن عملية مكافحة الجراد التي بدأت منذ خمسة أيام قد حققت نتائج إيجابية. وفي مداخلة هاتفية ضمن برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم، أوضح الحرابي أن الجراد الذي دخل عبر الحدود الليبية لم يصل إلى المناطق الزراعية الكبرى، بل يقتصر وجوده حاليًا على منطقة الذهيبة حيث يتم العمل على محاصرته، في حين توجد بعض الأعداد القليلة في قبلي وبن قردان. وأضاف أن تونس شهدت هذه الظاهرة في مرات عديدة سابقًا. وأوضح الحرابي أيضًا أن "السلطات الليبية والجزائرية لم تنفذ عمليات مكافحة فعالة"، مؤكدًا في الوقت نفسه أن وزارة الفلاحة التونسية اتخذت تدابير استباقية وقامت بالتنسيق مع الدولتين الجارتين للحد من انتشار الجراد والسيطرة على الوضع.

مدنين: تسليم تجهيزات لفائدة 6 باعثات مشاريع في إطار برنامج "صامدة"
مدنين: تسليم تجهيزات لفائدة 6 باعثات مشاريع في إطار برنامج "صامدة"

الإذاعة الوطنية

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإذاعة الوطنية

مدنين: تسليم تجهيزات لفائدة 6 باعثات مشاريع في إطار برنامج "صامدة"

تسلّمت 6 نساء من معتمديات مدنين الجنوبية وسيدي مخلوف وبن قردان وجرجيس بولاية مدنين، اليوم الثلاثاء، تجهيزات بقيمة 10 آلاف دينار لكل منتفعة، وذلك ضمن دفعة ثانية من برنامج « صامدة » الذي يعنى بالتمكين الاقتصادي للنساء ضحايا العنف. وتمت عملية تسليم التجهيزات خلال موكب انتظم بمقر المندوبية الجهوية لشؤون الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن وأشرف عليه والي مدنين وليد الطبوبي. وبموجب هذه الدفعة، يرتفع عدد المنتفعات من تدخلات هذا البرنامج الذي تنفذه وزارة المراة الى 10 منتفعات بولاية مدنين باعتمادات قدرها 100 الف دينار ساهمت في خلق مواطن شغل، وإحداث مشاريع في عدة اختصاصات. يذكر أن برنامج « صامدة » للتمكين الاقتصادي للنساء ضحايا العنف والمهددات به يهدف الى دعم تشغيلية المرأة ضحية العنف، وتمكينها من الاندماج في الحياة الاقتصادية، وخوض غمار سوق الشغل بما يساعدها على الخروج من وضعية الهشاشة، ويحفظ كرامتها، ويجنبها العودة الى دائرة العنف من جديد.

مدنين: تسليم تجهيزات لفائدة 6 باعثات مشاريع في إطار برنامج 'صامدة'
مدنين: تسليم تجهيزات لفائدة 6 باعثات مشاريع في إطار برنامج 'صامدة'

تونس الرقمية

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تونس الرقمية

مدنين: تسليم تجهيزات لفائدة 6 باعثات مشاريع في إطار برنامج 'صامدة'

تسلّمت 6 نساء من معتمديات مدنين الجنوبية وسيدي مخلوف وبن قردان وجرجيس بولاية مدنين، اليوم الثّلاثاء، تجهيزات بقيمة 10 آلاف دينار لكل منتفعة، وذلك ضمن دفعة ثانية من برنامج 'صامدة' الذي يعنى بالتمكين الاقتصادي للنساء ضحايا العنف. وتمّت عملية تسليم التّجهيزات خلال موكب انتظم بمقرّ المندوبية الجهوية لشؤون الأسرة والمرأة والطّفولة وكبار السن وأشرف عليه والي مدنين وليد الطبوبي. و بموجب هذه الدّفعة، يرتفع عدد المنتفعات من تدخلات هذا البرنامج الذّي تنفذه وزارة المرأة الى 10 منتفعات بولاية مدنين باعتمادات قدرها 100 ألف دينار ساهمت في خلق مواطن شغل، وإحداث مشاريع في عدة اختصاصات. يذكر أنّ برنامج 'صامدة' للتمكين الاقتصادي للنّساء ضحايا العنف والمهددات به يهدف الى دعم تشغيلية المرأة ضحية العنف، وتمكينها من الاندماج في الحياة الاقتصادية، وخوض غمار سوق الشغل بما يساعدها على الخروج من وضعية الهشاشة، ويحفظ كرامتها، ويجنبها العودة الى دائرة العنف من جديد. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس

هل تتعاون تونس مع ميليشيات غرب ليبيا في عمليات تهريب البشر لتحقيق أرباح بالملايين؟
هل تتعاون تونس مع ميليشيات غرب ليبيا في عمليات تهريب البشر لتحقيق أرباح بالملايين؟

أخبار ليبيا

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

هل تتعاون تونس مع ميليشيات غرب ليبيا في عمليات تهريب البشر لتحقيق أرباح بالملايين؟

أزمات أمنية متلاحقة وأوضاع يرثى لها في ليبيا، ففي الوقت الذي يتم الحديث فيه عن توحيد المؤسسات العسكرية والأمنية في ليبيا، والوصول لاتفاق يُنهي الانشقاق الكبير الذي يعانيه المجتمع الليبي، تبقى أزمة الميليشيات والجماعات المسلحة الأزمة الكُبرى التي تهدد أي اتفاق أو ميثاق. تقرير كارثي، نشرته صحيفة 'التلغراف' البريطانية، كشف عن حجم الفساد الذي تتسبب فيه الجماعات المسلحة والميليشيات، في ظل تمكين حكومة الوحدة الوطنية المنتهية ولايتها لهم، وتعيين آمريهم وقادتهم في مناصب أمنية وعسكرية واستخباراتية حساسة بالبلاد. التقرير كشف عن تنسيق بين الميليشيات الليبية، وبعض عناصر الشرطة التونسية، للمساعدة في عملية الإتجار بالبشر والتهريب والهجرة غير الشرعية، حيث أطلقوا على المهاجرين المحتجزين لقب 'الذهب الأسود'، في إشارة إلى قيمتهم المادية عندهم. أوضح تقرير التلغراف، أن عملية الإتجار بالبشر تتم عبر حدود المشتركة بين ليبيا وتونس، حيث يتم طرد المهاجرين من الجانب التونسي إلى ليبيا، تمهيدا إلى ما وصفه التقرير بـ'بيعهم'، بعد أن يتم احتجازهم بضعة أيام في معسكرات اعتقال بالقرب من المدن الحدودية وهما رأس اجدير وبن قردان. وكشفت القرير عن أن عملية تسليم المهاجرين المحتجزين، تتم بشكل مُرتب للغاية، حيث ان هناك ترابط بين البنية التحتية في تلك المناطق الحدودية، ويحصل رجال الأمن التونسيين على مقابل إما مادي أو وقود أو مواد مخدرة. أما عن شهادات المهاجرين التي جاءت في التقرير، فكانت مؤلمة، حيث قال أحد المهاجرين المحتجزين، أن عناصر تابعة للشرطة التونسية، وقبل أن يقومون بتسليم المهاجرين للميليشيات الليبية، يقومون بالتحرش بالنساء في الحافلات المخصصة لنقلهم، بل وبلغ الأمر إلى اغتصابهن أمام الرجال. ويستكمل شهادته قائلا: 'بعد دخول الأراضي الليبية، يتم وضع اللاجئين في مراكز احتجاز غير آدمية في قلب الصحراء، حيث يتم احتجازهم هم وأسرهم، في محاولة للحصول على فدية أو مقابل مادي، مقابل إطلاق سراحهم، كما أنه يتم إجبار بعض المحتجزين على العمل القسري. ويقول لاجئ آخر، وفقا لما ذكره التقرير: 'بالقرب من الحدود الليبية وبعد أن قام التونسيون بتسليمنا، ظهر حقد كبير، حيث أبرحونا ضربا وتعرضنا لصدمات كهربائية تكاد تقتلنا، فالنساء أغلى ثمنا من الرجال، لأن الميليشيات الليبية تستغلهم جنسيا خلال فترة الاحتجاز'. التقرير أوضح أن الأسعار التي تدفعها الميليشيات وعصابات التهريب للجانب التونسي محددة ومعروفة، حيث يتم دفع 12 يورو مقابل الرجل، بينما يتم دفع 90 يورو للمرأة. وحمل التقرير الذي نشرته تليغراف، الاتحاد الأوروبي، جانبا من المسؤولية حول أوضاع هؤلاء المهاجرين الذين يتم طردهم من تونس إلى ليبيا، نتيجة للاتفاقيات بينه وبين الجانبين التونسي والليبي، والتي أعطت مساحة كبيرة للميليشيات للعمل بحرية دون عوائق مع توفير تمويل دائم لهم. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store