#أحدث الأخبار مع #وبيإتشبيأخبار مصر٢٢-٠٤-٢٠٢٥أعمالأخبار مصرأغروال يقترب من تفكيك quot;فيدانتاquot; إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعوديةأغروال يقترب من تفكيك quot;فيدانتاquot; إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعودية يقترب الملياردير الهندي أنيل أغروال من استكمال عملية تفكيك طال التخطيط لها لمجموعته العملاقة 'فيدانتا ليمتد'، التي تنشط في مجالات المعادن والطاقة، في خطوة تهدف إلى تقليص ديون المجموعة البالغة 11 مليار دولار، والتركيز بشكل أكبر على كل نشاط من أنشطتها بشكل مستقل.ورغم تراجع أسعار الألمنيوم والزنك والنحاس عن المكاسب القوية التي سجلت في عام 2024، يراهن أغروال البالغ من العمر 71 عاماً على أن الهيكل المبسّط للمجموعة الواسعة، وازدياد الطلب على المعادن الأساسية، سيعزّزان جاذبية شركاته، حتى مع تصاعد مخاوف حدوث ركود عالمي. وستُتيح إعادة الهيكلة للمجموعة إدراج كل من أنشطتها الأساسية في البورصة بشكل منفصل: الألمنيوم، النفط والغاز، الطاقة، الحديد والصلب، إلى جانب الشركة الأم المتداولة بالفعل 'فيدانتا'. ووفقاً للمحللة في 'بلومبرغ إنتليجنس'، ماري إلين أولسون، قد يُوفّر هذا التفكيك مصادر تمويل جديدة، ويُعزّز الشفافية المالية داخل المجموعة.وقال أغروال في مقابلة مصوّرة حديثة من منزله في لندن: 'الوقت مناسب للنمو، فالطلب قوي، والإمدادات شحيحة، ونحن متمركزون في الأسواق المناسبة'، مضيفاً أن معظم المواد التي تُنتجها شركته يتم استهلاكها محلياً، مما يجعل 'فيدانتا' أقل عرضة للاضطرابات المحتملة في سلاسل الإمداد العالمية الناتجة عن الرسوم الجمركية التي يفرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب.معادن حيوية وتوسّع إقليمي في السعوديةتعمل 'فيدانتا' أيضاً على توسيع نطاق عملياتها من خلال الفوز بحقوق التنقيب عن معادن حيوية مثل النيكل والكروم والبلاتين والكوبالت في الهند، وذلك عبر مزايدات تُنظّم حتى نوفمبر.وأشار أغروال إلى أن الطلب العالمي على هذه المعادن وغيرها، التي تُعد أساسية في مرحلة التحول الطاقي، لا يزال مرتفعاً، وسيمثّل الدفعة التالية في نمو المجموعة.لطالما حلم أغروال ببناء إمبراطورية تمتد عبر القارات، تنافس كبار شركات التعدين العالمية مثل 'ريو تينتو' و'بي إتش بي' (BHP). وتخطط المجموعة الآن لزيادة إنفاقها على المشاريع الخارجية، ومضاعفة استثماراتها في الشرق الأوسط وأفريقيا.وستستثمر 'فيدانتا' ملياري دولار في منشآت لتكرير النحاس في السعودية، في أحد أكبر الاستثمارات التي تُنفّذها شركة أجنبية في هذا المجال، تماشياً مع تطلعات المملكة لتعزيز صناعاتها التعدينية والمعدنية.وقال أغروال: 'السعودية لا تملك فقط جيولوجيا جيدة، بل لديها أيضاً طلب محلي قوي'، مضيفاً: 'التمويل لا يُشكّل مشكلة لمشروع كهذا'.وبحسب تقديرات الحكومة السعودية، فإن المملكة تمتلك موارد غير مستغلة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
أخبار مصر٢٢-٠٤-٢٠٢٥أعمالأخبار مصرأغروال يقترب من تفكيك quot;فيدانتاquot; إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعوديةأغروال يقترب من تفكيك quot;فيدانتاquot; إلى كيانات ويخطط للتوسع في السعودية يقترب الملياردير الهندي أنيل أغروال من استكمال عملية تفكيك طال التخطيط لها لمجموعته العملاقة 'فيدانتا ليمتد'، التي تنشط في مجالات المعادن والطاقة، في خطوة تهدف إلى تقليص ديون المجموعة البالغة 11 مليار دولار، والتركيز بشكل أكبر على كل نشاط من أنشطتها بشكل مستقل.ورغم تراجع أسعار الألمنيوم والزنك والنحاس عن المكاسب القوية التي سجلت في عام 2024، يراهن أغروال البالغ من العمر 71 عاماً على أن الهيكل المبسّط للمجموعة الواسعة، وازدياد الطلب على المعادن الأساسية، سيعزّزان جاذبية شركاته، حتى مع تصاعد مخاوف حدوث ركود عالمي. وستُتيح إعادة الهيكلة للمجموعة إدراج كل من أنشطتها الأساسية في البورصة بشكل منفصل: الألمنيوم، النفط والغاز، الطاقة، الحديد والصلب، إلى جانب الشركة الأم المتداولة بالفعل 'فيدانتا'. ووفقاً للمحللة في 'بلومبرغ إنتليجنس'، ماري إلين أولسون، قد يُوفّر هذا التفكيك مصادر تمويل جديدة، ويُعزّز الشفافية المالية داخل المجموعة.وقال أغروال في مقابلة مصوّرة حديثة من منزله في لندن: 'الوقت مناسب للنمو، فالطلب قوي، والإمدادات شحيحة، ونحن متمركزون في الأسواق المناسبة'، مضيفاً أن معظم المواد التي تُنتجها شركته يتم استهلاكها محلياً، مما يجعل 'فيدانتا' أقل عرضة للاضطرابات المحتملة في سلاسل الإمداد العالمية الناتجة عن الرسوم الجمركية التي يفرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب.معادن حيوية وتوسّع إقليمي في السعوديةتعمل 'فيدانتا' أيضاً على توسيع نطاق عملياتها من خلال الفوز بحقوق التنقيب عن معادن حيوية مثل النيكل والكروم والبلاتين والكوبالت في الهند، وذلك عبر مزايدات تُنظّم حتى نوفمبر.وأشار أغروال إلى أن الطلب العالمي على هذه المعادن وغيرها، التي تُعد أساسية في مرحلة التحول الطاقي، لا يزال مرتفعاً، وسيمثّل الدفعة التالية في نمو المجموعة.لطالما حلم أغروال ببناء إمبراطورية تمتد عبر القارات، تنافس كبار شركات التعدين العالمية مثل 'ريو تينتو' و'بي إتش بي' (BHP). وتخطط المجموعة الآن لزيادة إنفاقها على المشاريع الخارجية، ومضاعفة استثماراتها في الشرق الأوسط وأفريقيا.وستستثمر 'فيدانتا' ملياري دولار في منشآت لتكرير النحاس في السعودية، في أحد أكبر الاستثمارات التي تُنفّذها شركة أجنبية في هذا المجال، تماشياً مع تطلعات المملكة لتعزيز صناعاتها التعدينية والمعدنية.وقال أغروال: 'السعودية لا تملك فقط جيولوجيا جيدة، بل لديها أيضاً طلب محلي قوي'، مضيفاً: 'التمويل لا يُشكّل مشكلة لمشروع كهذا'.وبحسب تقديرات الحكومة السعودية، فإن المملكة تمتلك موارد غير مستغلة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه