أحدث الأخبار مع #وتاو


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- صحة
- ليبانون 24
دراسة جديدة عن الإصابة بالخرف.. ماذا كشفت؟
أظهرت أبحاث أن الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات المزاج في أواخر العمر قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف. ووجدت دراسة جديدة أن من يعانون من اضطرابات المزاج بعد الـ 40 لديهم كميات أكبر من بروتينات بيتا أميلويد وتاو في أدمغتهم، مقارنةً بمن لا يعانون من اضطرابات الصحة العقلية في أواخر العمر. وترتبط هذه البروتينات بمرض الخرف والزهايمر، ووفق "مديكال نيوز توداي"، أجريت الدراسة في مستشفى المعاهد الوطنية لعلوم وتكنولوجيا الكم باليابان، بمشاركة 99 مصاباً باضطرابات الدماغ والنخاع الشوكي المزمن فوق سن الأربعين، و47 مشاركاً كمجموعة ضابطة صحية مطابقة لأعمارهم. وخضع المشاركون لفحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) باستخدام متتبعين مختلفين للكشف عن وجود بيتا أميلويد وتاو في الدماغ. إضافة إلى ذلك، حلل العلماء عينات من أنسجة المخ من 208 حالات تشريح جثث لأمراض عصبية تنكسية مختلفة. النتائج ووجد الباحثون أن حوالي 50% من المشاركين المصابين باضطرابات التصلب اللويحي المزمن لديهم تراكم بروتين تاو، وأن 29% لديهم رواسب أميلويد، مقابل 15% و2% على التوالي في المجموعة الضابطة. ويشير هذا إلى أن اضطرابات المزاج قد تظهر قبل سنوات عديدة - أكثر من 7 سنوات في المتوسط - من ظهور الأعراض النمطية للخرف. وبعبارة أخرى، قد تكون الأعراض النفسية مثل: الاكتئاب، أو الهوس أول المؤشرات السريرية لعملية تنكس عصبي مستمرة، تؤدي إلى تدهور الصحة العقلية. (24)


أخبارنا
منذ يوم واحد
- صحة
- أخبارنا
اضطرابات المزاج بعد الأربعين قد تكون إنذارًا مبكرًا للإصابة بالخرف
كشفت دراسة يابانية حديثة أن اضطرابات المزاج التي تظهر بعد سن الأربعين قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالخرف، وذلك بسبب التراكم المبكر لبروتينات ضارة في الدماغ. وقد توصّل الباحثون إلى أن هذه الاضطرابات النفسية قد تمثّل مؤشراً مبكراً على بداية عمليات تنكس عصبي طويلة الأمد. وبحسب الدراسة التي أُجريت في مستشفى المعاهد الوطنية لعلوم وتكنولوجيا الكم في اليابان، خضع 99 شخصًا يعانون من اضطرابات دماغية مزمنة، إلى جانب 47 شخصاً من نفس الفئة العمرية لا يعانون من مشاكل عصبية، لفحوصات تصوير دماغي دقيقة. وقد أظهرت النتائج أن نسبة مرتفعة من المصابين باضطرابات المزاج لديهم تراكم واضح لبروتينات بيتا أميلويد وتاو المرتبطة بمرض الزهايمر. وفي خطوة داعمة للنتائج، قام الفريق بتحليل أنسجة دماغية من 208 حالات تشريح جثث، حيث تكرّرت النسبة المرتفعة نفسها لتلك الرواسب البروتينية لدى من ظهرت لديهم أعراض مزاجية مزمنة. وتشير هذه البيانات إلى أن ظهور الاكتئاب أو الهوس قد يسبق أعراض الخرف بأكثر من سبع سنوات. وأكد الباحثون أن هذه النتائج تدعو إلى إعادة تقييم الاضطرابات المزاجية في منتصف العمر، ليس فقط كحالات نفسية، بل كمؤشرات محتملة على خلل عصبي تدريجي. وقد تساعد المتابعة المبكرة لحالات كهذه في تحسين فرص الوقاية أو الإبطاء من تقدم أمراض التنكس العصبي في المستقبل.


صراحة نيوز
منذ يوم واحد
- صحة
- صراحة نيوز
هل تؤشر اضطرابات المزاج إلى بداية الخرف؟
صراحة نيوز- أظهرت دراسة جديدة أن اضطرابات المزاج لدى الأشخاص فوق سن الأربعين قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف في مرحلة متقدمة من العمر. وأظهرت نتائج الدراسة أن من يعانون من هذه الاضطرابات لديهم تراكم أكبر لبروتينات بيتا أميلويد وتاو في أدمغتهم، وهي البروتينات المرتبطة بمرض الخرف والزهايمر. أجريت الدراسة في مستشفى المعاهد الوطنية لعلوم وتكنولوجيا الكم في اليابان، وشملت 99 مريضاً باضطرابات دماغية مزمنة فوق سن الأربعين، و47 شخصاً بصحة عقلية طبيعية للمقارنة. استخدم الباحثون فحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) للكشف عن تراكم البروتينات في الدماغ، بالإضافة لتحليل عينات أنسجة مخ من 208 حالات تشريح جثث لأمراض عصبية تنكسية. وأظهرت النتائج أن نحو 50% من مرضى التصلب اللويحي المزمن لديهم تراكم لبروتين تاو، و29% لديهم رواسب أميلويد، مقارنة بـ 15% و2% في المجموعة الضابطة على التوالي.


خبرني
منذ يوم واحد
- صحة
- خبرني
اضطرابات المزاج تظهر قبل 7 سنوات من الخرف
خبرني - أظهرت أبحاث أن الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات المزاج في أواخر العمر قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالخرف. ووجدت دراسة جديدة أن من يعانون من اضطرابات المزاج بعد الـ 40 لديهم كميات أكبر من بروتينات بيتا أميلويد وتاو في أدمغتهم، مقارنةً بمن لا يعانون من اضطرابات الصحة العقلية في أواخر العمر. وترتبط هذه البروتينات بمرض الخرف والزهايمر. ووفق "مديكال نيوز توداي"، أجريت الدراسة في مستشفى المعاهد الوطنية لعلوم وتكنولوجيا الكم باليابان، بمشاركة 99 مصاباً باضطرابات الدماغ والنخاع الشوكي المزمن فوق سن الأربعين، و47 مشاركاً كمجموعة ضابطة صحية مطابقة لأعمارهم. وخضع المشاركون لفحوصات التصوير المقطعي بالإصدار البوزيتروني (PET) باستخدام متتبعين مختلفين للكشف عن وجود بيتا أميلويد وتاو في الدماغ. إضافة إلى ذلك، حلل العلماء عينات من أنسجة المخ من 208 حالات تشريح جثث لأمراض عصبية تنكسية مختلفة. النتائج ووجد الباحثون أن حوالي 50% من المشاركين المصابين باضطرابات التصلب اللويحي المزمن لديهم تراكم بروتين تاو، وأن 29% لديهم رواسب أميلويد، مقابل 15% و2% على التوالي في المجموعة الضابطة. و"يشير هذا إلى أن اضطرابات المزاج قد تظهر قبل سنوات عديدة - أكثر من 7 سنوات في المتوسط - من ظهور الأعراض النمطية للخرف".


مصراوي
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
كيف يؤثر التحفيز المغناطيسي على إبطاء الزهايمر؟
كشفت أبحاث تقودها مؤسسة سانتا لوسيا الإيطالية، أن التحفيز المغناطيسي المتكرر عبر الجمجمة، والذي يستهدف منطقة ما قبل الجمجمة، قد يساعد على إبطاء تطور التدهور المعرفي وضعف الأداء اليومي، والأعراض السلوكية لدى المصابين بمرض ألزهايمر. وفي التجارب، أظهر المرضى الذين تلقوا التحفيز المغناطيسي مدة 52 أسبوعاً تدهوراً أبطأ في النتائج السريرية، مقارنةً مع الذين تلقوا تحفيزاً وهمياً. ويُرسل هذا التحفيز نبضات مغناطيسية إلى مناطق دماغية مُستهدفة، بتقنية تحفيز دماغي غير جراحية. ووفق "مديكال إكسبريس"، يُستخدم هذا العلاج بالفعل في حالات مثل الاكتئاب، واضطراب الوسواس القهري بإحداث تيارات كهربائية صغيرة في خلايا الدماغ لتعديل النشاط العصبي والمساعدة في تخفيف الأعراض. وفي التجارب على الزهايمر، حُددت منطقة ما قبل الجمجمة الدماغية موقعاً واعداً للتحفيز، بسبب مشاركتها المُبكرة في المرض، بما في ذلك ترسب الأميلويد، وفقدان المادة الرمادية، واضطراب الاتصال داخل شبكات الدماغ. وفي النماذج الحيوانية، ثبت أن التحفيز المغناطيسي المتكرر عبر الجمجمة، يخفّض مستويات بيتا أميلويد، وتاو المُفسفوري، ويزيد البروتينات العصبية مثل عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ، ويُقلّل السيتوكينات المُحفّزة للالتهابات. تجربة سابقة ووجدت تجربة سابقة من المرحلة الثانية، أن التحفيز المغناطيسي المتكرر عبر الجمجمة، المُستهدف لمنطقة ما قبل الإصبع، لمدة 24 أسبوعاً يُبطئ التدهور المعرفي ويُقلّل فقدان القدرات الوظيفية اليومية لدى المرضى بالزهايمر الذين تتراوح حالاتهم بين الخفيفة والمتوسطة. بعد ذلك، أراد فريق البحث من جامعة فيرارا ومؤسسة سانتا لوسيا، معرفة إذا كان تمديد علاج التحفيز المغناطيسي المتكرر عبر الجمجمة إلى 52 أسبوعاً، سيُحافظ على الإدراك والوظيفة أطول.مدة التحفيز المغناطيسي المتكرر وشملت التجربة الأحدث 48 مريضاً بالزهايمر من الخفيف إلى المتوسط، وضع 27 منهم لتلقي التحفيز المغناطيسي المتكرر عبر الجمجمة، و21 مريضاً في مجموعة تحفيز وهمي. وأكمل المشاركون دورة علاج كاملة بـ 52 أسبوعاً، تضمنت مرحلة مكثفة مدة أسبوعين تليها جلسات صيانة أسبوعية. وقدم التحفيز المغناطيسي عبر الجمجمة المُوجَّه عصبياً والمقترن بتخطيط كهربية الدماغ لتخصيص الموقع والشدة لكل مشارك. نتائج النبضات المغناطيسية وتضمنت كل جلسة 40 نبضة مدتها ثانيتان بتردد 20 هرتز، على مدى 20 دقيقة، بإجمالي 96 ألف نبضة لكل مريض طيلة التجربة. وشهد المرضى الذين تلقوا علاج التحفيز المغناطيسي المتكرر معدل تدهور إدراكي ووظيفي أبطأ مقارنةً مع المرضى في المجموعة الوهمية. وأظهرت النتيجة الأولية، تغيراً متوسطاً بـ1.36 نقطة في مجموعة التحفيز مقارنةً مع 2.45 نقطة في المجموعة الوهمية بعد 52 أسبوعاً. وتعكس الأرقام الأكبر في هذه الحالة شدة التدهور. وانخفضت القدرة الوظيفية لأنشطة الحياة اليومية، بنحو 1.5 نقطة في مجموعة التحفيز المغناطيسي المتكرر، و11.6 نقطة في مجموعة التحفيز الوهمي. كما أظهر الأداء الإدراكي، زيادة في التدهور بـ 5.9 نقاط في مجموعة التحفيز المغناطيسي المتكرر مقابل 10.4 نقاط في مجموعة التحفيز الوهمي. أما الأعراض السلوكية، فتغيرت في مجموعة التحفيز المغناطيسي المتكرر بـ 3.28 نقاط، مقابل 6.91 نقاط في مجموعة التحفيز الوهمي.