أحدث الأخبار مع #وتريليون


نافذة على العالم
منذ 13 ساعات
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : دراسة: البكتيريا في فمك تكشف مدى إصابتك بالاكتئاب
الاثنين 16 يونيو 2025 01:30 مساءً نافذة على العالم - كشفت دراسة جديدة عن أن نقص التنوع البكتيري في الفم قد يكون مرتبطًا بالاكتئاب، وهو اضطراب نفسي معقد يتميز بمشاعر مستمرة من الحزن واليأس وفقدان الاهتمام بالأنشطة، بحسب موقع تايمز ناو. ووفقًا لعلماء من جامعة نيويورك، يؤثر ميكروبيوم الفم على أعراض الاكتئاب من خلال الالتهاب أو التغيرات في الجهاز المناعي. وقال العلماء لنفترض أن فمك يحتوي على ما بين 500 مليار وتريليون بكتيريا، وهي ثاني أكبر تجمع للكائنات الدقيقة في جسم الإنسان.. يُشخّص تكوين هذه الميكروبات الاكتئاب ويعالجه. ووجد العلماء أن انخفاض تنوع الميكروبات في الفم يرتبط بمشاكل الصحة النفسية، التي تؤثر سلبًا على مشاعرك وتفكيرك وسلوكك ويُسبب شعورًا مستمرًا بالحزن وفقدان الاهتمام بالأنشطة، ويؤثر على جوانب مختلفة من حياتك اليومية. ويمكن أن يُصيب الاكتئاب أي شخص بغض النظر عن عمره أو جنسه أو خلفيته الاجتماعية. من الممكن أن يؤثر ميكروبيوم الفم على أعراض الاكتئاب من خلال الالتهاب أو تغيرات في الجهاز المناعي في المقابل، يمكن أن يؤدي الاكتئاب إلى تغيرات تشمل تناول الطعام، وسوء نظافة الفم، وزيادة التدخين أو استخدام الأدوية، وكلها عوامل قد تؤثر على ميكروبيوم الفم. وفي الدراسة، قام العلماء بفحص بيانات من المسح الوطني للصحة والتغذية الذي أجرته مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها - حيث تم جمع بيانات الاستبيان من أكثر من 15 ألف بالغ بين عامي 2009 و2012 لمقارنة أعراض الاكتئاب بعينات اللعاب. استخدموا أيضًا تسلسل الجينات لتحديد الميكروبات الموجودة في اللعاب وقياس تنوع ميكروبيوم الفم. وهكذا وجدوا أن الأشخاص ذوي التنوع الميكروبي الأقل كانوا أكثر عرضة للإصابة بأعراض الاكتئاب. وكشف تحليل إضافي أن ممارسات مثل التدخين والعناية بالأسنان تؤثر على العلاقة بين ميكروبيوم الفم والاكتئاب، مما يغير تركيبة البكتيريا في الفم. كيف تؤثر بكتيريا الفم على الصحة العقلية؟ وفقًا للخبراء، قد تُسبب مضادات الاكتئاب وغيرها من الأدوية النفسية آثارًا جانبية خطيرة، تُسبب انخفاضًا في اللعاب وتغيرًا في البيئة المحيطة بالفم. وأضافوا: "لذا، لا تُخفف الأدوية أعراض الاكتئاب فحسب، بل تُؤثر أيضًا على صحة الفم". وأشاروا إلى أن دراسة حديثة وجدت صلة محتملة بين الاكتئاب وتنوع البكتيريا في الأمعاء، وأن مجموعة متزايدة من الأبحاث تشير إلى وجود صلة بين ميكروبيوم الفم والصحة العامة. ويُعتقد أن ذلك ناتج عن الالتهابات واضطرابات الجهاز المناعي. وقال العلماء "إن الحصول على فهم أفضل للعلاقة بين ميكروبيوم الفم والاكتئاب لا يمكن أن يساعدنا فقط في التعرف على الآليات الكامنة وراء الاكتئاب، بل يمكن أن يساهم أيضًا في تطوير مؤشرات حيوية جديدة أو علاجات لاضطرابات المزاج". ما هو الاكتئاب؟ وفقًا للخبراء، قُدِّر عدد البالغين الذين عانوا من نوبة اكتئاب حادة واحدة على الأقل في عام 2021 بنحو 21 مليون بالغ، مما تسبب في شعور دائم بالحزن وفقدان الاهتمام بالأشياء والأنشطة التي كانوا يستمتعون بها سابقًا. كما يُسبب صعوبة في التفكير والذاكرة وتناول الطعام والنوم. وبينما قد يكون الشعور بالحزن تجاه مواقف الحياة الصعبة أمرًا طبيعيًا، إلا أن الاكتئاب، كما يعتقد الخبراء، يختلف في استمراره يوميًا تقريبًا لمدة أسبوعين على الأقل، ويتضمن أعراضًا أخرى غير الحزن وحده. هناك عدة أنواع من اضطرابات الاكتئاب. الاكتئاب السريري، أو اضطراب الاكتئاب الشديد، يُعرف غالبًا بالاكتئاب فقط وهو أشد أنواع الاكتئاب.


الدولة الاخبارية
منذ 13 ساعات
- صحة
- الدولة الاخبارية
دراسة: البكتيريا في فمك تكشف مدى إصابتك بالاكتئاب
الإثنين، 16 يونيو 2025 03:08 مـ بتوقيت القاهرة كشفت دراسة جديدة عن أن نقص التنوع البكتيري في الفم قد يكون مرتبطًا بالاكتئاب، وهو اضطراب نفسي معقد يتميز بمشاعر مستمرة من الحزن واليأس وفقدان الاهتمام بالأنشطة، بحسب موقع تايمز ناو ووفقًا لعلماء من جامعة نيويورك، يؤثر ميكروبيوم الفم على أعراض الاكتئاب من خلال الالتهاب أو التغيرات في الجهاز المناعي. وقال العلماء لنفترض أن فمك يحتوي على ما بين 500 مليار وتريليون بكتيريا، وهي ثاني أكبر تجمع للكائنات الدقيقة في جسم الإنسان.. يُشخّص تكوين هذه الميكروبات الاكتئاب ويعالجه. ووجد العلماء أن انخفاض تنوع الميكروبات في الفم يرتبط بمشاكل الصحة النفسية، التي تؤثر سلبًا على مشاعرك وتفكيرك وسلوكك ويُسبب شعورًا مستمرًا بالحزن وفقدان الاهتمام بالأنشطة، ويؤثر على جوانب مختلفة من حياتك اليومية. ويمكن أن يُصيب الاكتئاب أي شخص بغض النظر عن عمره أو جنسه أو خلفيته الاجتماعية. من الممكن أن يؤثر ميكروبيوم الفم على أعراض الاكتئاب من خلال الالتهاب أو تغيرات في الجهاز المناعي في المقابل، يمكن أن يؤدي الاكتئاب إلى تغيرات تشمل تناول الطعام، وسوء نظافة الفم، وزيادة التدخين أو استخدام الأدوية، وكلها عوامل قد تؤثر على ميكروبيوم الفم. وفي الدراسة، قام العلماء بفحص بيانات من المسح الوطني للصحة والتغذية الذي أجرته مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها - حيث تم جمع بيانات الاستبيان من أكثر من 15 ألف بالغ بين عامي 2009 و2012 لمقارنة أعراض الاكتئاب بعينات اللعاب. استخدموا أيضًا تسلسل الجينات لتحديد الميكروبات الموجودة في اللعاب وقياس تنوع ميكروبيوم الفم. وهكذا وجدوا أن الأشخاص ذوي التنوع الميكروبي الأقل كانوا أكثر عرضة للإصابة بأعراض الاكتئاب. وكشف تحليل إضافي أن ممارسات مثل التدخين والعناية بالأسنان تؤثر على العلاقة بين ميكروبيوم الفم والاكتئاب، مما يغير تركيبة البكتيريا في الفم. كيف تؤثر بكتيريا الفم على الصحة العقلية؟ وفقًا للخبراء، قد تُسبب مضادات الاكتئاب وغيرها من الأدوية النفسية آثارًا جانبية خطيرة، تُسبب انخفاضًا في اللعاب وتغيرًا في البيئة المحيطة بالفم. وأضافوا: "لذا، لا تُخفف الأدوية أعراض الاكتئاب فحسب، بل تُؤثر أيضًا على صحة الفم". وأشاروا إلى أن دراسة حديثة وجدت صلة محتملة بين الاكتئاب وتنوع البكتيريا في الأمعاء، وأن مجموعة متزايدة من الأبحاث تشير إلى وجود صلة بين ميكروبيوم الفم والصحة العامة. ويُعتقد أن ذلك ناتج عن الالتهابات واضطرابات الجهاز المناعي. وقال العلماء "إن الحصول على فهم أفضل للعلاقة بين ميكروبيوم الفم والاكتئاب لا يمكن أن يساعدنا فقط في التعرف على الآليات الكامنة وراء الاكتئاب، بل يمكن أن يساهم أيضًا في تطوير مؤشرات حيوية جديدة أو علاجات لاضطرابات المزاج". ما هو الاكتئاب؟ وفقًا للخبراء، قُدِّر عدد البالغين الذين عانوا من نوبة اكتئاب حادة واحدة على الأقل في عام 2021 بنحو 21 مليون بالغ، مما تسبب في شعور دائم بالحزن وفقدان الاهتمام بالأشياء والأنشطة التي كانوا يستمتعون بها سابقًا. كما يُسبب صعوبة في التفكير والذاكرة وتناول الطعام والنوم. وبينما قد يكون الشعور بالحزن تجاه مواقف الحياة الصعبة أمرًا طبيعيًا، إلا أن الاكتئاب، كما يعتقد الخبراء، يختلف في استمراره يوميًا تقريبًا لمدة أسبوعين على الأقل، ويتضمن أعراضًا أخرى غير الحزن وحده. هناك عدة أنواع من اضطرابات الاكتئاب. الاكتئاب السريري، أو اضطراب الاكتئاب الشديد، يُعرف غالبًا بالاكتئاب فقط وهو أشد أنواع الاكتئاب.

24 القاهرة
منذ 15 ساعات
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة: بكتيريا الفم تكشف مدى الإصابة بالاكتئاب
كشفت دراسة جديدة أن نقص التنوع البكتيري في الفم، قد يكون مرتبطًا بالاكتئاب، وهو اضطراب نفسي معقد يتميز بمشاعر مستمرة من الحزن واليأس وفقدان الاهتمام بالأنشطة، ووفقًا لعلماء من جامعة نيويورك، يؤثر ميكروبيوم الفم على أعراض الاكتئاب من خلال الالتهاب أو التغيرات في الجهاز المناعي. بكتيريا الفم تكشف مدى الإصابة بالاكتئاب ووفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو، يرتبط قلة تنوع الميكروبات في الفم بحالات الصحة العقلية، مما يؤثر سلبًا على كيفية الشعور والتفكير والتصرف، وقد يكون الاكتئاب مرتبطًا بنقص التنوع في البكتيريا الموجودة في الفم. وقال الباحثون، نفترض أن الفم يحتوي على ما بين 500 مليار وتريليون بكتيريا، وهي ثاني أكبر تجمع للكائنات الدقيقة في جسم الإنسان، ويشخص تكوين هذه الميكروبات الاكتئاب ويعالجه، وتبين أن انخفاض تنوع الميكروبات في الفم يرتبط بمشاكل الصحة النفسية، التي تؤثر سلبًا على المشاعر، والتفكير والسلوك، ويسبب شعورًا مستمرًا بالحزن وفقدان الاهتمام بالأنشطة، ويؤثر على جوانب مختلفة من الحياة اليومية. وبحسب نتائج الدراسة، من الممكن أن يؤثر ميكروبيوم الفم على أعراض الاكتئاب من خلال الالتهاب أو تغيرات في الجهاز المناعي، وفي المقابل يمكن أن يؤدي الاكتئاب إلى تغيرات تشمل تناول الطعام، وسوء نظافة الفم، وزيادة التدخين وشرب الكحول، أو استخدام الأدوية، وكلها عوامل قد تؤثر على ميكروبيوم الفم. وفي الدراسة، قام العلماء بفحص بيانات من المسح الوطني للصحة والتغذية الذي أجرته مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، حيث تم جمع بيانات الاستبيان من أكثر من 15 ألف بالغ لمقارنة أعراض الاكتئاب بعينات اللعاب، واستخدموا أيضًا تسلسل الجينات لتحديد الميكروبات الموجودة في اللعاب وقياس تنوع ميكروبيوم الفم. ووجد الباحثون، أن الأشخاص ذوي التنوع الميكروبي الأقل كانوا أكثر عرضة للإصابة بأعراض الاكتئاب، وكشف تحليل إضافي أن ممارسات مثل التدخين وشرب الكحول والعناية بالأسنان تؤثر على العلاقة بين ميكروبيوم الفم والاكتئاب، مما يغير تركيبة البكتيريا في الفم. كيف تؤثر بكتيريا الفم على الصحة العقلية؟ وفقًا للخبراء، قد تُسبب مضادات الاكتئاب وغيرها من الأدوية النفسية آثارًا جانبية خطيرة، تُسبب انخفاضًا في اللعاب وتغيرًا في البيئة المحيطة بالفم، لا تخفف الأدوية أعراض الاكتئاب فحسب، بل تُؤثر أيضًا على صحة الفم. دراسة: النظارات الشمسية الملونة تعرض الأطفال لخطر العمى أبرزها ارتفاع ضغط الدم.. دراسة تكشف علامات نقص المغنيسيوم في الجسم


أرقام
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
فيتش: التصنيف الائتماني لألمانيا قد يواجه ضغوطاً إثر جهود زيادة الإنفاق
قالت وكالة "فيتش" إن التصنيف الائتماني لألمانيا عند (AAA) قد يواجه ضغوطاً على المدى الطويل إذا لم تتزامن إجراءات التوسع في الإنفاق مع اتخاذ تدابير أخرى لتقليص عجز الموازنة، أو تحسين معدلات النمو على نحو مستدام. إذ وافق البرلمان الألماني الثلاثاء الماضي على تعديل قانون كبح الديون للسماح للحكومة بالتوسع في الاقتراض لتمويل الأغراض العسكرية، ومشروعات البنية التحتية. وأوضحت "فيتش" في تقرير عقب التصويت، أن نطاق الإصلاحات الاقتصادية التي يخطط الائتلاف الحاكم القادم إجراؤها، والهيكل المستقبلي لقواعد الحد من الديون، سوف يكونان مؤشران على الأهمية التي تمنحها الحكومة لتحسين المؤشرات المالية العامة. وتوقعت الوكالة ارتفاع العجز المالي لألمانيا لما يتراوح بين 4% و4.5% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2027، ارتفاعاً من 2.6% العام الماضي، وتعني هذه التقديرات حال تحققها، زيادة نسبة إجمالي الدين العام للناتج المحلي لنحو 70%. وأشارت "فيتش" إلى أن نسبة الدين العام المتوقعة هذه تعد الأعلى من بين الدول الأخرى ذات التصنيف الائتماني المماثل، لكنها سوف تظل دون الذروة المسجلة في عام 2010 عند 80%، وفق ما نقلت وكالة "رويترز". وقدرت "فيتش" حجم الإنفاق الإضافي لألمانيا على مدار العقد القادم بين 900 مليار يورو وتريليون يورو (980.91 مليار دولار و1.09 تريليون دولار)، أي أعلى قليلاً عن 20% من الناتج المحلي الإجمالي المتوقع. وترى الوكالة أن هذا الإنفاق قد يساهم في رفع الناتج المحلي الإجمالي بحوالي 0.4% في فترة ما بين عامي 2025 و2027، لكن الرسوم الجمركية الأمريكية قد تمحو هذا الأثر، لذا فمن غير المرجح أن يساعد التوسع المالي بدرجة كبيرة على تحسين آفاق نمو الاقتصاد في المدى الطويل.