logo
#

أحدث الأخبار مع #وجامعةالأزهر

ندوة للدراسات الإنسانية بالأزهر حول جماليَّات اللُّغة العربية
ندوة للدراسات الإنسانية بالأزهر حول جماليَّات اللُّغة العربية

الجمهورية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجمهورية

ندوة للدراسات الإنسانية بالأزهر حول جماليَّات اللُّغة العربية

واستهدفتِ النَّدوة التي أُقِيمَت بمبنى الكليَّة وحاضر فيها: أ.د. محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف السَّابق وعضو مجمع البحوث الإسلاميَّة ، وأ.د. علاء جانب، عميد كليَّة اللُّغة العربيَّة بالقاهرة- إبرازَ جماليَّات اللُّغة العربيَّة، وتسليطَ الضَّوء على مكانتها الرفيعة بوصفها لغة القرآن الكريم ، إضافةً إلى تعزيز الانتماء الثَّقافي واللُّغوي لدى الشباب ، وتحفيزهم على التمسُّك بلغتهم الأم، وفَهْم أسرارها البيانيَّة والبلاغيَّة. وأكد أ.د. محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلاميَّة ، أنَّ هذه النَّدوة تأتي في إطار الجهود المشتركة للمجمع وجامعة الأزهر في نَشْر الوعي اللُّغوي والثَّقافي بين الشباب ، وتعزيز دور اللُّغة العربيَّة كوعاء للهُويَّة والحضارة الإسلاميَّة ، لافتًا إلى أنها فرصةٌ لتأكيد أنَّ اللُّغة العربية ليست مجرَّدَ وسيلةٍ للتواصل ؛ بل هي لغةُ الجمالِ والفصاحةِ والبيانِ، ولغةُ الإبداعِ الذي لا ينضب، وأنَّ المَجمع يحرص على دَعْم مثل هذه الفعاليَّات؛ لِمَا لها مِنْ أثر بالغ في رَبْط الأجيال الجديدة بجذورها الحضاريَّة والثقافيَّة في وقتٍ تتسارع فيه العولمة، وتتعالى أصوات التَّغريب. Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

"الدراسات الإنسانية" بجامعة الأزهر تعقد ندوة تثقيفيَّة حول جماليَّات اللُّغة العربيَّة
"الدراسات الإنسانية" بجامعة الأزهر تعقد ندوة تثقيفيَّة حول جماليَّات اللُّغة العربيَّة

الدستور

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الدستور

"الدراسات الإنسانية" بجامعة الأزهر تعقد ندوة تثقيفيَّة حول جماليَّات اللُّغة العربيَّة

عقدتْ كليَّة الدِّراسات الإنسانيَّة في جامعة الأزهر الشريف بالقاهرة، ظهر اليوم الخميس، ندوةً تثقيفيَّةً بعنوان: 'جماليَّات اللُّغة العربيَّة' بالتعاون مع مجمع البحوث الإسلاميَّة. واستهدفتِ النَّدوة التي أُقِيمَت بمبنى الكليَّة، وحاضر فيها: د. محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف السَّابق وعضو مجمع البحوث الإسلاميَّة، ود.علاء جانب، عميد كليَّة اللُّغة العربيَّة بالقاهرة- إبرازَ جماليَّات اللُّغة العربيَّة، وتسليطَ الضَّوء على مكانتها الرفيعة بوصفها لغة القرآن الكريم، إضافةً إلى تعزيز الانتماء الثَّقافي واللُّغوي لدى الشباب، وتحفيزهم على التمسُّك بلغتهم الأم، وفَهْم أسرارها البيانيَّة والبلاغيَّة. وأكد د. محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلاميَّة، أنَّ هذه النَّدوة تأتي في إطار الجهود المشتركة للمجمع وجامعة الأزهر في نَشْر الوعي اللُّغوي والثَّقافي بين الشباب، وتعزيز دور اللُّغة العربيَّة كوعاء للهُويَّة والحضارة الإسلاميَّة. ولفت إلى أنها فرصةٌ لتأكيد أنَّ اللُّغة العربية ليست مجرَّدَ وسيلةٍ للتواصل؛ بل هي لغةُ الجمالِ والفصاحةِ والبيانِ، ولغةُ الإبداعِ الذي لا ينضب، وأنَّ المَجمع يحرص على دَعْم مثل هذه الفعاليَّات؛ لِمَا لها مِنْ أثر بالغ في رَبْط الأجيال الجديدة بجذورها الحضاريَّة والثقافيَّة في وقتٍ تتسارع فيه العولمة، وتتعالى أصوات التَّغريب.

"الدراسات الإنسانية" بجامعة الأزهر تعقد ندوة تثقيفيَّة حول جماليَّات اللُّغة العربيَّة
"الدراسات الإنسانية" بجامعة الأزهر تعقد ندوة تثقيفيَّة حول جماليَّات اللُّغة العربيَّة

مصراوي

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصراوي

"الدراسات الإنسانية" بجامعة الأزهر تعقد ندوة تثقيفيَّة حول جماليَّات اللُّغة العربيَّة

عقدتْ كليَّة الدِّراسات الإنسانيَّة في جامعة الأزهر الشريف بالقاهرة، ظهر اليوم، ندوةً تثقيفيَّةً بعنوان: (جماليَّات اللُّغة العربيَّة)بالتعاون مع مجمع البحوث الإسلاميَّة. واستهدفتِ النَّدوة التي أُقِيمَت بمبنى الكليَّة وحاضر فيها، الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف السَّابق، عضو مجمع البحوث الإسلاميَّة، والدكتور علاء جانب، عميد كليَّة اللُّغة العربيَّة بالقاهرة- إبرازَ جماليَّات اللُّغة العربيَّة، وتسليطَ الضَّوء على مكانتها الرفيعة بوصفها لغة القرآن الكريم، إضافةً إلى تعزيز الانتماء الثَّقافي واللُّغوي لدى الشباب، وتحفيزهم على التمسُّك بلغتهم الأم، وفَهْم أسرارها البيانيَّة والبلاغيَّة. وأكد الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلاميَّة، أنَّ هذه النَّدوة تأتي في إطار الجهود المشتركة للمجمع وجامعة الأزهر في نَشْر الوعي اللُّغوي والثَّقافي بين الشباب، وتعزيز دور اللُّغة العربيَّة كوعاء للهُويَّة والحضارة الإسلاميَّة، لافتًا إلى أنها فرصةٌ لتأكيد أنَّ اللُّغة العربية ليست مجرَّدَ وسيلةٍ للتواصل؛ بل هي لغةُ الجمالِ والفصاحةِ والبيانِ، ولغةُ الإبداعِ الذي لا ينضب، وأنَّ المَجمع يحرص على دَعْم مثل هذه الفعاليَّات؛ لِمَا لها مِنْ أثر بالغ في رَبْط الأجيال الجديدة بجذورها الحضاريَّة والثقافيَّة في وقتٍ تتسارع فيه العولمة، وتتعالى أصوات التَّغريب.

لدعم الابتكار.. «رعاية النوابغ» يوقع بروتوكولًا مع جامعة الأزهر و«المنظمة العالمية»
لدعم الابتكار.. «رعاية النوابغ» يوقع بروتوكولًا مع جامعة الأزهر و«المنظمة العالمية»

مصرس

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مصرس

لدعم الابتكار.. «رعاية النوابغ» يوقع بروتوكولًا مع جامعة الأزهر و«المنظمة العالمية»

وقع صندوق رعاية المبتكرين والنوابغ، وجامعة الأزهر والمنظمة العالمية لخريجي الأزهر، اليوم، برتوكول تعاون بهدف دعم الابتكار وريادة الأعمال والحاضنات التكنولوجية، وذلك في إطار توجيهات د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بأهمية دعم الابتكار وريادة الأعمال وتعزيز الاقتصاد المعرفي، تنفيذًا لمبادئ ومحاور الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030، بهدف توفير بيئة جامعية تحفز على الابتكار، وتنمية مهارات ريادة الأعمال بين الطلاب والباحثين؛ مما يسهم في تعزيز دور الجامعات كمراكز للإبداع والنمو الاقتصادي. وقام بتوقيع البروتوكول كل من د.عباس شومان أمين عام هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، رئيس مجلس إدارة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، ود.سلامة داود رئيس جامعة الأزهر نائب رئيس المنظمة، ود.هاني عياد المدير التنفيذي لصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ، بحضور كل من د.محمود صديق نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث المشرف على قطاع الابتكار وريادة الأعمال، ود.عبدالدايم نصير مستشار شيخ الأزهر، أمين عام المنظمة، واللواء وائل محمود بخيت نائب رئيس مجلس إدارة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، ود.محمد جلال عميد كلية الهندسة مستشار رئيس الجامعة للابتكار وريادة الأعمال والحاضنات التكنولوجية، ود.محمد البيسي مدير الإستراتيجيات بصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ.وأكد د.عباس شومان أن البروتوكول يهدف إلى دعم خريجي جامعة الأزهر من الطلاب المصريين والوافدين، من خلال المنظمة العالمية لخريجي الأزهر، مشيرًا إلى أنه يدرس بالجامعة ما يزيد عن 35 ألف طالب أجنبي من أكثر من 100 دولة، يدرسون في مختلف التخصصات العلمية العملية والنظرية، لافتًا أنه سيتم الإسهام في نشر ثقافة الابتكار بين خريجي الأزهر من خلال مبادرات، وفعاليات، وبرامج تدريبية متخصصة، تهدف إلى تنمية المهارات الريادية وتعزيز التفكير الإبداعي.وأشار د.عباس شومان إلى أهمية دعم الحاضنات التكنولوجية من خلال تقديم الدعم الفني والمالي للمشروعات الناشئة التي يقدمها الطلاب، والباحثون، وأعضاء هيئة التدريس، موضحًا أنه سيتم توفير بيئة عمل متكاملة تساعد على تحويل الأفكار إلى منتجات قابلة للتسويق، بالإضافة إلى توفير شبكات دعم وتواصل تتيح للخريجين والمبتكرين الوصول إلى فرص تمويلية واستثمارية؛ مما يعزز قدرتهم على بناء مشروعات ناجحة، وتحقيق استدامتها في السوق.وأوضح د.سلامة داود أن البروتوكول يهدف إلى دعم المبتكرين ورواد الأعمال من طلاب الجامعة، وخريجيها، وأعضاء هيئة التدريس، وتمكينهم من تحويل أفكارهم الإبداعية إلى مشروعات تكنولوجية ناشئة، كما يهدف إلى تأسيس شركات تكنولوجية ناشئة تسهم في تحقيق التنمية المستدامة، وتعزيز مكانة الاقتصاد القائم على المعرفة، بالإضافة إلى تعظيم مفهوم الجامعة الريادية.ومن جانبه، أشار د.هاني عياد إلى أن التعاون مع جامعة الأزهر والمنظمة العالمية لخريجي الأزهر يأتي في إطار مواصلة الصندوق لدوره الحيوي في دعم المبتكرين ورواد الأعمال من الطلاب والوافدين؛ بهدف تعزيز الابتكار وتحفيز ريادة الأعمال داخل الجامعات، وذلك تنفيذًا للإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدًا حرص الصندوق على توفير كافة الآليات الداعمة لنجاح هذه الشراكة الإستراتيجية مع جامعة الأزهر والمنظمة، والتي تهدف إلى دعم ريادة الأعمال والابتكار، لافتًا أن هذه الشراكة تفتح آفاقًا جديدة للإبداع، وتدعم تطوير حلول علمية مبتكرة تلبي احتياجات المجتمع، مشيرًا إلى أنها تعتبر خطوة هامة نحو تمكين العقول المتميزة من الطلبة والوافدين بالأزهر الشريف، وبما يعزز مكانة مصر كمركز إقليمي للإبداع العلمي والمعرفي.وأوضح د.محمود صديق أن هذا التعاون يأتي في إطار إستراتيجية الدولة نحو تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، وتحقيق رؤية مصر 2030، التي تركز على تعزيز الابتكار، ودعم ريادة الأعمال كوسيلة أساسية لتحفيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية، مشيرًا إلى أنه من خلال دعم الأفكار الإبداعية والمشروعات التكنولوجية الناشئة، تسعى الدولة إلى خلق جيل جديد من رواد الأعمال القادرين على قيادة المستقبل وتحقيق اقتصاد تنافسي قائم على المعرفة والتكنولوجيا.

بعد عرض 300 عمل فني.. ملتقى الأزهر للخط العربي والزخرفة يختتم نسخته الثالثة
بعد عرض 300 عمل فني.. ملتقى الأزهر للخط العربي والزخرفة يختتم نسخته الثالثة

مصرس

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

بعد عرض 300 عمل فني.. ملتقى الأزهر للخط العربي والزخرفة يختتم نسخته الثالثة

اختتم ملتقى الأزهر الشريف للخط العربي والزخرفة فعاليات نسخته الثالثة، بعد عشرة أيام حافلة بالإبداع والنشاط الفني، حيث شهد تنظيم ورش عمل، ومحاضرات، ومعارض فنية جمعت بين الأصالة والتجديد، وذلك تحت رعاية الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. وحظي الملتقى بإقبال كبير من الزوار ومحبي الخط العربي والفنون الإسلامية، إذ قدَّم منصة تفاعلية جمعت بين أساتذة الخط والزخرفة والطلاب والمهتمين بهذه الفنون العريقة.وأوضح الفنان والخطاط إسماعيل عبده، المنسق الفني للملتقى، أن النسخة الثالثة شهدت مشاركة أكثر من 250 خطاطًا وفنانًا من مصر ومختلف الدول العربية والأجنبية، قدموا أكثر من 300 عمل فني متنوع عكس جماليات الخط العربي بأساليبه المختلفة، بدءًا من الخط الكوفي، والثلث، والنسخ، والديواني، وصولًا إلى الأساليب المعاصرة التي مزجت بين التراث والحداثة.كما تميزت المعارض الفنية المصاحبة للملتقى بعرض لوحات خطية أبدعها فنانون محترفون وشباب موهوبون، مما أتاح فرصة لتبادل الخبرات واستعراض المدارس الفنية المختلفة في الخط العربي والزخرفة.وعقد الملتقى عددًا من الورش الفنية والمحاضرات لأعضاء هيئة التدريس برواق الخط العربي والزخرفة بالجامع الأزهر، حيث شهد محاضرة للدكتور خالد مجاهد، عن "جماليات الخط العربي والتشكيل الفني"، وأخرى له عن "اللوحة الخطية.. الفكرة والتنفيذ"، ومحاضرة للخطاط عصام عبد الفتاح، بعنوان "الخط الكوفي.. وسائل تنفيذ اللوحة الخطية"، ومحاضرة للخطاط أحمد عراقيب، بعنوان "تأريخ كتابة القرآن الكريم"، ومحاضرة للدكتور بلال مختار، بعنوان "التكوين الفني في الثلث الجلي"، ومحاضرة للأستاذ محمد جابر عن "مراحل إعداد مرقع بخط الثلث والنسخ"، وورشة ومحاضرة للخطاطة الإيطالية أنتونيلا ليوني، تناولت فيها فن الإيبرو (الرسم على الماء).وتميزت هذه الورش التي كانت تعقد مع المحاضرات بمشاركة تفاعلية واسعة من الجمهور، حيث أتيحت لهم فرصة التعلم المباشر من أساتذة الخط العربي، والتدريب العملي على تقنيات كتابة الحروف وضبط التكوينات الخطية.وسلطت هذه المحاضرات والورش الضوء على التحديات التي تواجه الخط العربي في العصر الحديث، وأكدت على ضرورة الاهتمام به كجزء لا يتجزأ من الهوية الثقافية للأمة الإسلامية.وشهد الملتقى حضور طلاب من مختلف الجامعات المصرية وجامعة الأزهر والمعاهد الأزهرية، الذين أعربوا عن سعادتهم بالمشاركة في هذه الفعالية الفريدة، التي جمعت بين التعلم والمتعة، ومكنتهم من التعرف على أسرار الخط العربي من خلال الاحتكاك المباشر بالخطاطين والأساتذة المتخصصين.وفي ختام الملتقى، أعرب المشاركون عن تقديرهم للأزهر الشريف على تنظيم هذا الحدث الفني الرفيع، الذي أتاح لهم الفرصة لاستكشاف فنون الخط العربي عن قرب، والمشاركة في ورش ومحاضرات أثرت معارفهم وصقلت مهاراتهم الفنية.وأكد الحضور أن إقامة مثل هذه الفعاليات داخل الجامع الأزهر تعكس حرص الأزهر على رعاية الفنون الإسلامية وحمايتها من الاندثار، وتؤكد دوره الريادي في الحفاظ على التراث الثقافي للأمة.يُذكر أن ملتقى الأزهر الشريف للخط العربي والزخرفة افتتحه فضيلة الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، بحضور الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، والدكتور عباس شومان، الأمين العام لهيئة كبار العلماء ورئيس مجلس إدارة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر.وعُقد الملتقى خلال الفترة من 16 حتى 25 فبراير الجاري، بمشاركة نخبة من الفنانين والخطاطين والباحثين في مجال الخط العربي والزخرفة، حيث قدم تجربة ثقافية وفنية متكاملة جمعت بين الأصالة والتجديد، وسلطت الضوء على أهمية الخط العربي كأحد أبرز الفنون الإسلامية التي تُعبِّر عن هوية الأمة وتراثها العريق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store