#أحدث الأخبار مع #وجامعةالعلومالتّطبيقيّة،الدستور٢٤-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالدستورمؤتمر تعليم اللّغة الإنجليزيّة السّابع والعشرون في الوطنيّة الأرثوذكسيّةعمان عقد المؤتمر السّابع والعشرون لتعليم اللّغة الإنجليزيّة بعنوان «Listening: A Vital Component of Interactive Learning in the English Classroom، الذي تنظّمه مدرستنا الوطنيّة الأرثوذكسيّة-الشّميساني سنويًّا بالتّعاون مع المجلس الثّقافيّ البريطانيّ، يومي الجمعة والسّبت 21-22 شباط 2025. أقيم حفل الافتتاح تحت رعاية معالي وزير التّربية والتّعليم ووزير التّعليم العالي والبحث العلميّ، الأستاذ الدّكتور عزمي محافظة، وحضر بالنيابة عنه مدير إدارة التّعليم الخاصّ في وزارة التّربية والتّعليم عطوفة الدّكتور طارق الطراونة. تضمّن حفل الافتتاح السّلام الملكيّ ونشيد المدرسة أداء طلبة جوقة المرحلة (4-5)، وأغنية إنجليزيّة وأغنية عربيّة أداء مجموعة من طالبات الصّفّ (12) وفرقة الصّفوف (6-12). ألقت مديرة المدرسة الوطنيّة الأرثوذكسيّة السيّدة مي القسوس كلمة قالت فيها: «هدفنا هو إطلاق الإمكانات الكامنة لدى جميع طلبتنا ليصبحوا مستمعين جيدين، وبالتالي متحدّثين بارعين. الاستماع ضروريّ لبناء العلاقات الإنسانيّة والحفاظ عليها. فالاستماع النّشط يُعزّز التّعاطف والفهم والتّواصل الفعّال.» وأضافت قائلة: «نحن كمعلّمات ومعلّمين يجب أن نساعد طلبتنا ليصبحوا مستمعين جيدين، ونشجّع جميع متعلّمي اللّغة الإنجليزيّة مهما اختلفت قدراتهم على إتقان مهارة الاستماع.» بدوره، قال مدير المجلس الثّقافي البريطانيّ في الأردنّ، أليكس لامبرت: «بالنيابة عن المجلس الثّقافي البريطانيّ أشكركم جزيل الشّكر على المضي قدمًا في هذا العمل بالغ الأهميّة. مثلما هو الحال بالنّسبة لكم، فإنّ مهمتنا في المجلس الثّقافي البريطانيّ هي خلق الفرص للشّباب من خلال قوة التّعليم. إنّ عملكم الحيويّ في تزويد الشّباب بمهارات اللّغة الإنجليزيّة سيفتح لهم العديد من الفرص في المستقبل.» أمّا الرّئيسة السّابقة لقسم الفنون ومعلّمة اللّغات، السيدة نيكي لامبرت-غرين، فقالت: «الاستماع هو ذلك الرّابط الإنسانيّ الذي نصنعه. قد تصادفون الطّفل غير المرئي في صفّكم، ذلك الطّفل الذي يستمع ولكنه لا يتحدّث، وعندما تقضون الوقت معه، تتعمّق العلاقة بينكم، لأنّه يشعر بقيمته والتّقدير، وهو أمر قويّ جدًّا.» وأضافت قائلة: «أنا متحمّسة جدًّا لوجودي هنا، ورشات عملكم تبدو ملهمة للغاية، استمروا في ما تفعلونه، فأنتم أشخاص ملهمون. وأنا سعيدة أيضًا لأن لديكم الفرصة للتّعلم والمشاركة.» شارك بالمؤتمر هذا العام حوالي 350 معلّما ومعلمة وغيرهم من المعنيين بتدريس اللّغة الإنجليزية من أكثر من 50 مدرسة وجامعة ومعهد تعليميّ. تضمن المؤتمر جلستين رئيستين: «مهارات الاستماع الفعّال: قوة التّوقع» قدّمتها تيري كرادوك | دار نشر جامعة أكسفورد «الصّحافة هي الاستماع الفعّال» قدّمتها رنا الحسيني (خريجة عام 1985) | كبيرة المراسلين في جريدة جوردان تايمز | ناشطة في مجال حقوق الإنسان. وتضمن أيضًا 50 ورشة عمل فرعيّة قدّمها مجموعة من مدّرسي اللّغة الإنجليزية، ومن المختصين في هذا المجال من الأردنّ وخارجها، بالإضافة إلى ممثلين من المجلس الثّقافي البريطانيّ، وجامعة العلوم التّطبيقيّة، وأكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلّمين، ومدرسة فريندز رام الله، والـUNRWA رام الله. *من الجدير بالذكر أنّ مؤتمر اللّغة الإنجليزيّة كان قد انطلق في عام 1996، وقد عمل على مرّ السنين، على تثقيف وإعلام عدد كبير من المعلّمين والمعلّمات بالمستجدات في حقل تدريس اللّغة الإنجليزيّة، وستستمر الوطنيّة الأرثوذكسيّة في سعيها لعقدة سنويًّا، بفضل الشّراكة الفاعلة بين مدرستنا والمجلس الثّقافي البريطانيّ.
الدستور٢٤-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالدستورمؤتمر تعليم اللّغة الإنجليزيّة السّابع والعشرون في الوطنيّة الأرثوذكسيّةعمان عقد المؤتمر السّابع والعشرون لتعليم اللّغة الإنجليزيّة بعنوان «Listening: A Vital Component of Interactive Learning in the English Classroom، الذي تنظّمه مدرستنا الوطنيّة الأرثوذكسيّة-الشّميساني سنويًّا بالتّعاون مع المجلس الثّقافيّ البريطانيّ، يومي الجمعة والسّبت 21-22 شباط 2025. أقيم حفل الافتتاح تحت رعاية معالي وزير التّربية والتّعليم ووزير التّعليم العالي والبحث العلميّ، الأستاذ الدّكتور عزمي محافظة، وحضر بالنيابة عنه مدير إدارة التّعليم الخاصّ في وزارة التّربية والتّعليم عطوفة الدّكتور طارق الطراونة. تضمّن حفل الافتتاح السّلام الملكيّ ونشيد المدرسة أداء طلبة جوقة المرحلة (4-5)، وأغنية إنجليزيّة وأغنية عربيّة أداء مجموعة من طالبات الصّفّ (12) وفرقة الصّفوف (6-12). ألقت مديرة المدرسة الوطنيّة الأرثوذكسيّة السيّدة مي القسوس كلمة قالت فيها: «هدفنا هو إطلاق الإمكانات الكامنة لدى جميع طلبتنا ليصبحوا مستمعين جيدين، وبالتالي متحدّثين بارعين. الاستماع ضروريّ لبناء العلاقات الإنسانيّة والحفاظ عليها. فالاستماع النّشط يُعزّز التّعاطف والفهم والتّواصل الفعّال.» وأضافت قائلة: «نحن كمعلّمات ومعلّمين يجب أن نساعد طلبتنا ليصبحوا مستمعين جيدين، ونشجّع جميع متعلّمي اللّغة الإنجليزيّة مهما اختلفت قدراتهم على إتقان مهارة الاستماع.» بدوره، قال مدير المجلس الثّقافي البريطانيّ في الأردنّ، أليكس لامبرت: «بالنيابة عن المجلس الثّقافي البريطانيّ أشكركم جزيل الشّكر على المضي قدمًا في هذا العمل بالغ الأهميّة. مثلما هو الحال بالنّسبة لكم، فإنّ مهمتنا في المجلس الثّقافي البريطانيّ هي خلق الفرص للشّباب من خلال قوة التّعليم. إنّ عملكم الحيويّ في تزويد الشّباب بمهارات اللّغة الإنجليزيّة سيفتح لهم العديد من الفرص في المستقبل.» أمّا الرّئيسة السّابقة لقسم الفنون ومعلّمة اللّغات، السيدة نيكي لامبرت-غرين، فقالت: «الاستماع هو ذلك الرّابط الإنسانيّ الذي نصنعه. قد تصادفون الطّفل غير المرئي في صفّكم، ذلك الطّفل الذي يستمع ولكنه لا يتحدّث، وعندما تقضون الوقت معه، تتعمّق العلاقة بينكم، لأنّه يشعر بقيمته والتّقدير، وهو أمر قويّ جدًّا.» وأضافت قائلة: «أنا متحمّسة جدًّا لوجودي هنا، ورشات عملكم تبدو ملهمة للغاية، استمروا في ما تفعلونه، فأنتم أشخاص ملهمون. وأنا سعيدة أيضًا لأن لديكم الفرصة للتّعلم والمشاركة.» شارك بالمؤتمر هذا العام حوالي 350 معلّما ومعلمة وغيرهم من المعنيين بتدريس اللّغة الإنجليزية من أكثر من 50 مدرسة وجامعة ومعهد تعليميّ. تضمن المؤتمر جلستين رئيستين: «مهارات الاستماع الفعّال: قوة التّوقع» قدّمتها تيري كرادوك | دار نشر جامعة أكسفورد «الصّحافة هي الاستماع الفعّال» قدّمتها رنا الحسيني (خريجة عام 1985) | كبيرة المراسلين في جريدة جوردان تايمز | ناشطة في مجال حقوق الإنسان. وتضمن أيضًا 50 ورشة عمل فرعيّة قدّمها مجموعة من مدّرسي اللّغة الإنجليزية، ومن المختصين في هذا المجال من الأردنّ وخارجها، بالإضافة إلى ممثلين من المجلس الثّقافي البريطانيّ، وجامعة العلوم التّطبيقيّة، وأكاديمية الملكة رانيا لتدريب المعلّمين، ومدرسة فريندز رام الله، والـUNRWA رام الله. *من الجدير بالذكر أنّ مؤتمر اللّغة الإنجليزيّة كان قد انطلق في عام 1996، وقد عمل على مرّ السنين، على تثقيف وإعلام عدد كبير من المعلّمين والمعلّمات بالمستجدات في حقل تدريس اللّغة الإنجليزيّة، وستستمر الوطنيّة الأرثوذكسيّة في سعيها لعقدة سنويًّا، بفضل الشّراكة الفاعلة بين مدرستنا والمجلس الثّقافي البريطانيّ.