أحدث الأخبار مع #وجامعةالملكخالد


الحدث
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الحدث
فرع وزارة الزراعه والبيئه بعسير تدشن فعالية بيئتنا كنز
عسير - يسرى أسامة نفذ فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة عسير اليوم مبادرة التوعية البيئية تحت شعار 'بيئَتنا كَنز '، بمشاركة نخبة من المتخصصين والمهتمين بالشأن البيئي، إضافة إلى عدد من الجهات الحكومية وأعضاء من جامعة الأميرة نورة وجامعة الملك خالد . شهد المؤتمر تدشين جمعية 'وارفة للبيئة'، حيث تسعى الجمعية إلى تحقيق أهداف تنموية وبيئية تتماشى مع استراتيجية تطوير منطقة عسير، من خلال تنفيذ مبادرات بيئية رائدة، والتشجيع على التنمية المستدامة والعمل التطوعي. وتضمنت خطط الجمعية المستقبلية: • إطلاق حملات توعوية تعزز ثقافة البيئة المستدامة. • تنفيذ برامج موجهة لفئات المجتمع المختلفة، خاصة الشباب. • تنظيم لقاءات وورش عمل لتعزيز الوعي البيئي. • تفعيل الشراكات مع الجهات التعليمية لتكامل الجهود في التربية البيئية. • دعم مبادرات الاقتصاد الأخضر والاستثمار البيئي. في ختام فعاليات مبادرة التوعية البيئية وأسبوع البيئة، تم تكريم شركاء النجاح ، المساهمين في إنجاح هذه المبادرة المباركة، من جهات حكومية ومؤسسات تعليمية ومجتمعية، و متطوعين ومهتمين بالبيئة الذين كانوا شركاء فاعلين في نشر الوعي وتعزيز ثقافة الاستدامة .


الوطن
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
جمعية تنمية الأحياء أفكار وأشياء
جاء إنشاء جمعيات الأحياء في مدن بلادنا لتعزيز قيم التواصل، واستثمار أوقات الفراغ، وتبادل الأفكار، بما يحقق الفائدة للإنسان وخدمة المكان من خلال تنفيذ نشاطات اجتماعية ذات فائدة. في مساء أبهاوي ربيعي، رافقت القامة الإدارية وخبير العمل التطوعي والاجتماعي بمنطقة عسير «عبدالعزيز بن عبدالله آل مفرح» في زيارة، للمرة الأولى، لمقر جمعية التنمية الأهلية بحي السامر في أبها، الواقع في حي القرى. وجرى، خلال لقاء مسؤول البرامج، الاستماع إلى إيجاز عن النشاطات المُنفذة في الفترة الماضية، وخطة العمل الجديدة في إجازة الصيف، وتوجيه دعوة إلى سكان حي السامر لزيارة الجمعية. ومن الطبيعي أن آلية العمل في أي جهة لها علاقة بالمجتمع تخضع دائما إلى التطوير والتحديث المستمر، والتخلي عن الأساليب التقليدية المكررة التي تجاوزها الزمن كجلسات السمر والمسابقات والألعاب والمحاضرات، وربما أنها من أسباب عدم التفاعل وضعف الإقبال. وأرى أن الوقت قد حان لإعادة التفكير في إيجاد برامج نوعية تتماشى مع العصر، وتوسع من المشاركات الاجتماعية، بشرط أن ترافقها حزمة محفزات حقيقية من المنافع الممكنة، تجعل من المكان بيئة جاذبة. واقترح عبدالعزيز آل مفرح خطة عمل واعدة للجمعية، لا تصدر إلا من شخص يملك القدرة وحُسن المشورة والموهبة كمستشار اجتماعي، إذ تمحورت حول سرعة البدء في إنشاء قاعدة معلومات، ثم الانتقال إلى ميادين جديدة، وتوقيع شراكات ملموسة مع الشركات والمؤسسات وجامعة الملك خالد والجمعيات الخيرية ومراكز الخدمات، واستغلال التقنية وتطويعها من أجل خدمة المستفيدين، والتسويق لبرامج تناسب العصر، ودعوة الإعلاميين والمثقفين وأساتذة التعليم للاستفادة من أفكارهم. وأكد أهمية جودة العمل، واستقطاب كوادر لها خبرة في المجال الاجتماعي والعلاقات العامة، داعيا إلى أهمية التنسيق مع الإدارات الحكومية ذات العلاقة، وتكثيف العمل التطوعي بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030 من خلال المنصة الوطنية للعمل التطوعي، والبحث عن الأفكار الخلاقة والمبدعة، وتشجيع المبادرات التي ترسخ رسالة الجمعية. وأستطيع القول بشأن ما تمت مناقشته في ذلك المساء إنه كفيل - بمشيئة الله - بإحداث نقلة نوعية في مسيرة العمل، خاصة عندما حث آل مفرح مدير برامج الجمعية، خالد الأحمري، على تبني خارطة طريق جديدة مستوحاة من رباعية القيم (الصدق - التسامح - الانتماء - الانضباط) التي باركها أمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز - حفظه الله - كونها تعكس أصالة المنطقة. وأجزم أن هذه الرباعية وحدها كفيلة بتحقيق نتائج مبهرة في العمل الاجتماعي، لأنها تمثل بوابات العبور نحو مسارات مشرقة من التعاون، والتكافل، والتراحم، والاعتزاز بالوطن وقيادته، والمحافظة على مكتسباته، وترسيخ مبادئ القدوة الحسنة للأجيال.


الوطن
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الوطن
ترشيد تطلق مشروع رفع كفاءة الطاقة بجامعة خالد
أطلقت كلٌ من الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة "ترشيد"، وجامعة الملك خالد في منطقة عسير، أعمال مشروع إعادة تأهيل مباني ومرافق الجامعة؛ حيث تهدف "ترشيد" من خلال المشروع إلى رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في كافة المباني والمرافق التابعة لجامعة الملك خالد والبالغ عددها 226 مبنى، وذلك وفق أفضل المعايير العالمية. وأوضح وكيل الجامعة للشؤون الإدارية الدكتور محمد بن حامد البحيري، أن الجامعة تسعى إلى الإسهام الفاعل في تطبيق الإستراتيجية الخاصة بعمليات التنمية المستدامة بما يخص تنفيذ مشاريع رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في كافة المباني والمرافق التابعة لجامعة الملك خالد بالتعاون مع "ترشيد"، مشيرًا إلى أن هذا الوفر جاء نتيجة تطبيق كافة الضوابط والمعايير التي تتضمن الجانب الفني في الالتزام بكفاءة الطاقة، والتزود ببيانات استهلاك الكهرباء، إضافة إلى الجانب التوعوي الذي اشتمل على رسائل توعوية، وإقامة المحاضرات والدورات التدريبية لمنسوبي ومنسوبات الجامعة في كيفية ترشيد الطاقة. وأكد البحيري أن الجامعة تسعى إلى تحقيق المزيد من التطور في توفير الطاقة بما يحقق أهداف الجامعة الإستراتيجية المتوائمة مع إستراتيجية تطوير منطقة عسير والتي تسمو إلى رؤية المملكة 2030، معربًا عن شكره وتقديره لكل أعضاء الفريق على ما بذلوه من جهود مخلصة ستثمر بتحقيق المستهدفات لحصول الجامعة على نسبة وفر متوقع 23 % من مستويات الالتزام بترشيد استهلاك الطاقة. من جانبه أوضح عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "ترشيد" وليد بن عبدالله الغريري؛ أن الشركة قامت بإجراء المسوحات الميدانية والدراسات الفنية على المباني والمرافق الواقعة ضمن نطاق المشروع، وتبين لها أهمية العمل على رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في المباني والمرافق التابعة، وتبيّن للشركة أهمية تطبيق 10 معايير رئيسة للرفع من كفاءة الطاقة؛ حيث تشمل أنظمة التحكم والتكييف والإضاءة، وتركيب نظام التحكم بوحدات التكييف ونظام التحكم في وحدات مناولة الهواء وجدولتها مع تطوير التحكم بها، كما ستقوم "ترشيد" بإعادة تأهيل أنظمة الإضاءة عن طريق استبدال الإضاءة التقليدية الحالية بأنظمة (LED) الموفرة للطاقة وذات الأداء العالي في البيئة العملية، وتركيب حساسات الإشغال ومستشعرات الحركة في المكاتب والمباني والمرافق التابعة للجامعة. يذكر أن إجمالي استهلاك الكهرباء السنوي المستهدف في المشروع يبلغ حوالي 132 مليون كيلوواط ساعة سنويًا، ومن المتوقع أن ينخفض الاستهلاك بعد الانتهاء من أعمال إعادة التأهيل إلى حوالي 102 مليون كيلوواط ساعة سنويًا، أي بنسبة خفض مستهدفة تبلغ 23%، وإضافةً إلى الأداء الأفضل لأجهزة التكييف والإضاءة؛ فإن نسبة الوفر من المشروع تعادل حفظ أكثر من 48 ألف برميل نفط مكافئ، وتفادي حوالي 17 ألف طن متري من انبعاثات الكربون الضارة، أي ما يوازي الأثر البيئي لزراعة أكثر من 287 ألف شتلة سنويًّا.


صدى الالكترونية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صدى الالكترونية
إطلاق أعمال مشروع رفع كفاءة الطاقة في مباني ومرافق جامعة الملك خالد
أطلقت كلٌ من الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة 'ترشيد'، وجامعة الملك خالد في منطقة عسير، أعمال مشروع إعادة تأهيل مباني ومرافق الجامعة؛ حيث تهدف 'ترشيد' من خلال المشروع إلى رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في كافة المباني والمرافق التابعة لجامعة الملك خالد والبالغ عددها 226 مبنى، وذلك وفق أفضل المعايير العالمية. وأوضح وكيل الجامعة للشؤون الإدارية الدكتور محمد بن حامد البحيري، أن الجامعة تسعى إلى الإسهام الفاعل في تطبيق الإستراتيجية الخاصة بعمليات التنمية المستدامة بما يخص تنفيذ مشاريع رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في كافة المباني والمرافق التابعة لجامعة الملك خالد بالتعاون مع 'ترشيد'، مشيرًا إلى أن هذا الوفر جاء نتيجة تطبيق كافة الضوابط والمعايير التي تتضمن الجانب الفني في الالتزام بكفاءة الطاقة، والتزود ببيانات استهلاك الكهرباء، إضافة إلى الجانب التوعوي الذي اشتمل على رسائل توعوية، وإقامة المحاضرات والدورات التدريبية لمنسوبي ومنسوبات الجامعة في كيفية ترشيد الطاقة. وأكد البحيري أن الجامعة تسعى إلى تحقيق المزيد من التطور في توفير الطاقة بما يحقق أهداف الجامعة الإستراتيجية المتوائمة مع إستراتيجية تطوير منطقة عسير والتي تسمو إلى رؤية المملكة 2030، معربًا عن شكره وتقديره لكل أعضاء الفريق على ما بذلوه من جهود مخلصة ستثمر بتحقيق المستهدفات لحصول الجامعة على نسبة وفر متوقع 23 % من مستويات الالتزام بترشيد استهلاك الطاقة. ومن جانبه، أوضح عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة 'ترشيد' وليد بن عبدالله الغريري؛ أن الشركة قامت بإجراء المسوحات الميدانية والدراسات الفنية على المباني والمرافق الواقعة ضمن نطاق المشروع، وتبين لها أهمية العمل على رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في المباني والمرافق التابعة، وتبيّن للشركة أهمية تطبيق 10 معايير رئيسة للرفع من كفاءة الطاقة؛ حيث تشمل أنظمة التحكم والتكييف والإضاءة، وتركيب نظام التحكم بوحدات التكييف ونظام التحكم في وحدات مناولة الهواء وجدولتها مع تطوير التحكم بها، كما ستقوم 'ترشيد' بإعادة تأهيل أنظمة الإضاءة عن طريق استبدال الإضاءة التقليدية الحالية بأنظمة (LED) الموفرة للطاقة وذات الأداء العالي في البيئة العملية، وتركيب حساسات الإشغال ومستشعرات الحركة في المكاتب والمباني والمرافق التابعة للجامعة. يشار إلى أن إجمالي استهلاك الكهرباء السنوي المستهدف في المشروع يبلغ حوالي 132 مليون كيلوواط ساعة سنويًا، ومن المتوقع أن ينخفض الاستهلاك بعد الانتهاء من أعمال إعادة التأهيل إلى حوالي 102 مليون كيلوواط ساعة سنويًا، أي بنسبة خفض مستهدفة تبلغ 23%، وإضافةً إلى الأداء الأفضل لأجهزة التكييف والإضاءة؛ فإن نسبة الوفر من المشروع تعادل حفظ أكثر من 48 ألف برميل نفط مكافئ، وتفادي حوالي 17 ألف طن متري من انبعاثات الكربون الضارة، أي ما يوازي الأثر البيئي لزراعة أكثر من 287 ألف شتلة سنويًّا. وتسعى الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة 'ترشيد' في رسالتها إلى خدمة هدف الاستدامة الإستراتيجي للمملكة المنبثقة من رؤية المملكة 2030، الرامية إلى تحقيق وفورات كبيرة في الطاقة وخفض الانبعاثات الكربونية.


سويفت نيوز
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سويفت نيوز
'ترشيد' تطلق أعمال مشروع رفع كفاءة الطاقة في مباني ومرافق جامعة الملك خالد بوفر مستهدف يبلغ 23%
الرياض – واس : أطلقت كلٌ من الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة 'ترشيد'، وجامعة الملك خالد في منطقة عسير، أعمال مشروع إعادة تأهيل مباني ومرافق الجامعة؛ حيث تهدف 'ترشيد' من خلال المشروع إلى رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في كافة المباني والمرافق التابعة لجامعة الملك خالد والبالغ عددها 226 مبنى، وذلك وفق أفضل المعايير العالمية.وأوضح وكيل الجامعة للشؤون الإدارية الدكتور محمد بن حامد البحيري، أن الجامعة تسعى إلى الإسهام الفاعل في تطبيق الإستراتيجية الخاصة بعمليات التنمية المستدامة بما يخص تنفيذ مشاريع رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في كافة المباني والمرافق التابعة لجامعة الملك خالد بالتعاون مع 'ترشيد'، مشيرًا إلى أن هذا الوفر جاء نتيجة تطبيق كافة الضوابط والمعايير التي تتضمن الجانب الفني في الالتزام بكفاءة الطاقة، والتزود ببيانات استهلاك الكهرباء، إضافة إلى الجانب التوعوي الذي اشتمل على رسائل توعوية، وإقامة المحاضرات والدورات التدريبية لمنسوبي ومنسوبات الجامعة في كيفية ترشيد الطاقة.وأكد البحيري أن الجامعة تسعى إلى تحقيق المزيد من التطور في توفير الطاقة بما يحقق أهداف الجامعة الإستراتيجية المتوائمة مع إستراتيجية تطوير منطقة عسير والتي تسمو إلى رؤية المملكة 2030، معربًا عن شكره وتقديره لكل أعضاء الفريق على ما بذلوه من جهود مخلصة ستثمر بتحقيق المستهدفات لحصول الجامعة على نسبة وفر متوقع 23 % من مستويات الالتزام بترشيد استهلاك الطاقة.من جانبه أوضح عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة 'ترشيد' وليد بن عبدالله الغريري؛ أن الشركة قامت بإجراء المسوحات الميدانية والدراسات الفنية على المباني والمرافق الواقعة ضمن نطاق المشروع، وتبين لها أهمية العمل على رفع كفاءة الطاقة وخفض استهلاكها في المباني والمرافق التابعة، وتبيّن للشركة أهمية تطبيق 10 معايير رئيسة للرفع من كفاءة الطاقة؛ حيث تشمل أنظمة التحكم والتكييف والإضاءة، وتركيب نظام التحكم بوحدات التكييف ونظام التحكم في وحدات مناولة الهواء وجدولتها مع تطوير التحكم بها، كما ستقوم 'ترشيد' بإعادة تأهيل أنظمة الإضاءة عن طريق استبدال الإضاءة التقليدية الحالية بأنظمة (LED) الموفرة للطاقة وذات الأداء العالي في البيئة العملية، وتركيب حساسات الإشغال ومستشعرات الحركة في المكاتب والمباني والمرافق التابعة للجامعة.يشار إلى أن إجمالي استهلاك الكهرباء السنوي المستهدف في المشروع يبلغ حوالي 132 مليون كيلوواط ساعة سنويًا، ومن المتوقع أن ينخفض الاستهلاك بعد الانتهاء من أعمال إعادة التأهيل إلى حوالي 102 مليون كيلوواط ساعة سنويًا، أي بنسبة خفض مستهدفة تبلغ 23%، وإضافةً إلى الأداء الأفضل لأجهزة التكييف والإضاءة؛ فإن نسبة الوفر من المشروع تعادل حفظ أكثر من 48 ألف برميل نفط مكافئ، وتفادي حوالي 17 ألف طن متري من انبعاثات الكربون الضارة، أي ما يوازي الأثر البيئي لزراعة أكثر من 287 ألف شتلة سنويًّا. وتسعى الشركة الوطنية لخدمات كفاءة الطاقة 'ترشيد' في رسالتها إلى خدمة هدف الاستدامة الإستراتيجي للمملكة المنبثقة من رؤية المملكة 2030، الرامية إلى تحقيق وفورات كبيرة في الطاقة وخفض الانبعاثات الكربونية. مقالات ذات صلة