#أحدث الأخبار مع #وجامعةحاجيتبةالنهار٢٤-٠٣-٢٠٢٥سياسةالنهارهذا الفيديو ليس لمتظاهرين اقتحموا قصر إردوغان خلال الاحتجاجات على اعتقال رئيس بلدية إسطنبول FactCheck#المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "متظاهرين اقتحموا قصر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان هاتفين ضده، خلال الاحتجاجات التي تشهدها تركيا بعد اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو". الا أن هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: الفيديو الذي نُشر في 21 آذار 2025، يظهر تجمّعاً لطلاب من جامعة بيلكنت بأنقرة، "تضامناً مع أصدقائهم الذين قاوموا هجوم الشرطة التركية في جامعة الشرق الأوسط التقنية بمفردهم"، خلال الاحتجاجات الاخيرة، وفقا لما تم تداوله. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر المشاهد اشخاصا تجمعوا داخل مبنى هاتفين. وقد تكثف التشارك في الفيديو خلال الساعات الماضية عبر حسابات ارفقته بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): "اقتحام المتظاهرين قصر أردوغان في إسطنبول". 🚨 إقتحام قصر أردوغان في إسطنبول من قبل المتظاهرين — حيدر القريشي(انا على العهد) HST#313 (@Haiderresistanc) March 24, 2025 نقل رئيس بلدية اسطنبول إلى السجن واستمرار الاحتجاجات جاء تداول المقطع في وقت تعهّد رئيس بلدية اسطنبول أكرم إمام أوغلو عدم الرضوخ على الرغم من تعليق مهامه وسجنه أمس الأحد، وسط احتجاجات متواصلة في الشوارع لم تشهد تركيا مثيلا لها منذ أكثر من عقد، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس". وحذرت زوجة إمام أوغلو السلطات من أنها ستواجه حسابا عسيرا، وذلك في كلمة لها أمام عشرات آلاف المتظاهرين الذين تجمعوا خارج مقر بلدية اسطنبول لليلة الخامسة على التوالي. وقالت ديليك كايا "سوف يهزمكم... ستخسرون"، مضيفة "الظلم الذي واجهه أكرم (...) لامس كل ضمير. كل واحد وجد شيئا من ذاته ومن الظلم الذي واجهه في ما تعرّض له أكرم". ونُقل إمام أوغلو الذي يعدّ المعارض الأبرز للرئيس رجب طيب إردوغان، إلى سجن مرمرة الذي يعرف أيضا باسم سيليفري غرب اسطنبول مع عدد من المتهمين، على ما أفاد حزب الشعب الجمهوري الذي ينتمي إليه ووسائل إعلام تركية. وأعلنت السلطات التركية، اليوم الإثنين، توقيف أكثر من 1130 متظاهرا منذ بداية موجة الاحتجاجات الأربعاء الماضي، في أعقاب احتجاز إمام أوغلو، بينما حُظرت موقتا كل أنواع التجمّعات في المدن الرئيسية الثلاث. وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا على منصة إكس، إنّه "تمّ توقيف 1133 مشتبها فيهم، في إطار نشاطات غير قانونية نُفذت بين 19 آذار 2025 و23 منه". الا ان الفيديو المتناقل لا يظهر اقتحام المحتجين قصر إردوغان في اسطنبول، وفقا لما يتوصل اليه تقصي حقيقته. فالبحث عنه، بتجزئته الى مشاهد ثابتة (Invid)، يوصلنا اليه منشورا في حسابات موقع kilavuz التركي في انستغرام و فايسبوك و اكس ، في 21 آذار 2025، مع تعليق: "لم يترك طلاب جامعة بيلكنت Bilkent Üniversitesi أصدقاءهم الذين قاوموا هجوم الشرطة في جامعة الشرق الأوسط التقنية بمفردهم. من بيلكنت إلى جامعة الشرق الأوسط التقنية، إسطنبول، إزمير...". وحدّد مكان تصوير الفيديو بأنه في أنقرة. وقد أمكن العثور على صورتين قديمتين في موقع "خرائط غوغل" لبهو في جامعة بيلكنت، ونشاهد فيهما معالم او تفاصيل هندسية نراها في الفيديو. ووفقا اخبارية تركية نشرت في 20 منه، تدخلت الشرطة التركية باستخدام غاز الفلفل ضد طلاب جامعيين احتجوا على اعتقال رئيس بلدية إسطنبول الكبرى أكرم إمام أوغلو في حرم جامعة الشرق الأوسط التقنية. وقد تجمع طلاب من جامعة الشرق الأوسط التقنية وجامعة بيلكنت وجامعة حاجي تبة في جامعة الشرق الأوسط التقنية للاحتجاج على قرار اعتقال 106 أشخاص، بينهم إمام أوغلو، نتيجة التحقيق الذي بدأ ضد بلدية إسطنبول الكبرى. وتدخلت الشرطة باستخدام غاز الفلفل ضد طلاب الجامعة، الذين كانوا يسيرون في حرم جامعة الشرق الأوسط وهم يهتفون "استقالة الحكومة". تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "متظاهرين اقتحموا قصر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان هاتفين ضده"، خلال الاحتجاجات التي تشهدها تركيا بعد اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو". في الحقيقة، الفيديو الذي نُشر في 21 آذار 2025، يظهر تجمّعاً لطلاب من جامعة بيلكنت بأنقرة، "تضامناً مع أصدقائهم الذين قاوموا هجوم الشرطة التركية في جامعة الشرق الأوسط التقنية بمفردهم"، خلال الاحتجاجات الاخيرة، وفقا لما تم تداوله.
النهار٢٤-٠٣-٢٠٢٥سياسةالنهارهذا الفيديو ليس لمتظاهرين اقتحموا قصر إردوغان خلال الاحتجاجات على اعتقال رئيس بلدية إسطنبول FactCheck#المتداول: فيديو يظهر، وفقاً للمزاعم، "متظاهرين اقتحموا قصر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان هاتفين ضده، خلال الاحتجاجات التي تشهدها تركيا بعد اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو". الا أن هذا الزعم غير صحيح. الحقيقة: الفيديو الذي نُشر في 21 آذار 2025، يظهر تجمّعاً لطلاب من جامعة بيلكنت بأنقرة، "تضامناً مع أصدقائهم الذين قاوموا هجوم الشرطة التركية في جامعة الشرق الأوسط التقنية بمفردهم"، خلال الاحتجاجات الاخيرة، وفقا لما تم تداوله. FactCheck# "النّهار" دقّقت من أجلكم تظهر المشاهد اشخاصا تجمعوا داخل مبنى هاتفين. وقد تكثف التشارك في الفيديو خلال الساعات الماضية عبر حسابات ارفقته بالمزاعم الآتية (من دون تدخل): "اقتحام المتظاهرين قصر أردوغان في إسطنبول". 🚨 إقتحام قصر أردوغان في إسطنبول من قبل المتظاهرين — حيدر القريشي(انا على العهد) HST#313 (@Haiderresistanc) March 24, 2025 نقل رئيس بلدية اسطنبول إلى السجن واستمرار الاحتجاجات جاء تداول المقطع في وقت تعهّد رئيس بلدية اسطنبول أكرم إمام أوغلو عدم الرضوخ على الرغم من تعليق مهامه وسجنه أمس الأحد، وسط احتجاجات متواصلة في الشوارع لم تشهد تركيا مثيلا لها منذ أكثر من عقد، وفقا لما ذكرت وكالة "فرانس برس". وحذرت زوجة إمام أوغلو السلطات من أنها ستواجه حسابا عسيرا، وذلك في كلمة لها أمام عشرات آلاف المتظاهرين الذين تجمعوا خارج مقر بلدية اسطنبول لليلة الخامسة على التوالي. وقالت ديليك كايا "سوف يهزمكم... ستخسرون"، مضيفة "الظلم الذي واجهه أكرم (...) لامس كل ضمير. كل واحد وجد شيئا من ذاته ومن الظلم الذي واجهه في ما تعرّض له أكرم". ونُقل إمام أوغلو الذي يعدّ المعارض الأبرز للرئيس رجب طيب إردوغان، إلى سجن مرمرة الذي يعرف أيضا باسم سيليفري غرب اسطنبول مع عدد من المتهمين، على ما أفاد حزب الشعب الجمهوري الذي ينتمي إليه ووسائل إعلام تركية. وأعلنت السلطات التركية، اليوم الإثنين، توقيف أكثر من 1130 متظاهرا منذ بداية موجة الاحتجاجات الأربعاء الماضي، في أعقاب احتجاز إمام أوغلو، بينما حُظرت موقتا كل أنواع التجمّعات في المدن الرئيسية الثلاث. وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا على منصة إكس، إنّه "تمّ توقيف 1133 مشتبها فيهم، في إطار نشاطات غير قانونية نُفذت بين 19 آذار 2025 و23 منه". الا ان الفيديو المتناقل لا يظهر اقتحام المحتجين قصر إردوغان في اسطنبول، وفقا لما يتوصل اليه تقصي حقيقته. فالبحث عنه، بتجزئته الى مشاهد ثابتة (Invid)، يوصلنا اليه منشورا في حسابات موقع kilavuz التركي في انستغرام و فايسبوك و اكس ، في 21 آذار 2025، مع تعليق: "لم يترك طلاب جامعة بيلكنت Bilkent Üniversitesi أصدقاءهم الذين قاوموا هجوم الشرطة في جامعة الشرق الأوسط التقنية بمفردهم. من بيلكنت إلى جامعة الشرق الأوسط التقنية، إسطنبول، إزمير...". وحدّد مكان تصوير الفيديو بأنه في أنقرة. وقد أمكن العثور على صورتين قديمتين في موقع "خرائط غوغل" لبهو في جامعة بيلكنت، ونشاهد فيهما معالم او تفاصيل هندسية نراها في الفيديو. ووفقا اخبارية تركية نشرت في 20 منه، تدخلت الشرطة التركية باستخدام غاز الفلفل ضد طلاب جامعيين احتجوا على اعتقال رئيس بلدية إسطنبول الكبرى أكرم إمام أوغلو في حرم جامعة الشرق الأوسط التقنية. وقد تجمع طلاب من جامعة الشرق الأوسط التقنية وجامعة بيلكنت وجامعة حاجي تبة في جامعة الشرق الأوسط التقنية للاحتجاج على قرار اعتقال 106 أشخاص، بينهم إمام أوغلو، نتيجة التحقيق الذي بدأ ضد بلدية إسطنبول الكبرى. وتدخلت الشرطة باستخدام غاز الفلفل ضد طلاب الجامعة، الذين كانوا يسيرون في حرم جامعة الشرق الأوسط وهم يهتفون "استقالة الحكومة". تقييمنا النهائي: اذاً، ليس صحيحاً ان الفيديو المتناقل يظهر "متظاهرين اقتحموا قصر الرئيس التركي رجب طيب إردوغان هاتفين ضده"، خلال الاحتجاجات التي تشهدها تركيا بعد اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو". في الحقيقة، الفيديو الذي نُشر في 21 آذار 2025، يظهر تجمّعاً لطلاب من جامعة بيلكنت بأنقرة، "تضامناً مع أصدقائهم الذين قاوموا هجوم الشرطة التركية في جامعة الشرق الأوسط التقنية بمفردهم"، خلال الاحتجاجات الاخيرة، وفقا لما تم تداوله.