أحدث الأخبار مع #وجامعةييل


CNN عربية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
كيف ألهمت ثقافة السكن بكوريا الجنوبية معرضًا فنيا بلندن؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- ثمة أمر غريب من دخول مبنى لتجد داخله مبنًى آخر.. ما يستغرق الزائر برهة قصيرة حتى يتأقلم عند الوصول إلى الطبقة الثانية من صالة عرض "تيت مودرن" الشهيرة بـلندن. فمباشرة أمام المدخل، تقف نسخة مطابقة بالحجم الكامل لمنزل طفولة دو هو سوه في سيؤول، الذي لفّه بورق التوت بعناية، وقام بتتبّع تفاصيله باستخدام الغرافيت لإنتاج طباعة دقيقة لتفاصيل الواجهة. وهذا العمل ليس سوى واحد من العديد من تصورات المنزل التي ابتكرها الفنان الكوري خلال الثلاثين عامًا الماضية. ويستمر معرض "Walk the House" (امشِ داخل المنزل) في "تيت مودرن" حتى شهر أكتوبر/ تشرين الأول، ويُعد أكبر عرض فردي مؤسسي لسوه في المملكة المتحدة حتى الآن، حيث يقيم هناك منذ العام 2016. وقبل ذلك، عاش في الولايات المتحدة بعدما درس في كلية رود أيلاند للتصميم وجامعة ييل في التسعينيات. ويأتي اسم المعرض من تعبير يُستخدم في سياق "الهانوك"، وهو منزل كوري تقليدي يمكن تفكيكه وإعادة تركيبه في مكان آخر، بفضل طريقة بنائه ومواده الخفيفة. ومع مرور الوقت، أصبحت هذه المباني نادرة بسبب التوسّع العمراني والحروب والاحتلال، ما أدى إلى تدمير العديد من المنازل التقليدية في البلاد. وكان منزل سوه في طفولته استثناءً وسط المشهد العمراني المتغير في سول خلال السبعينيات، وهي الفترة التي شهدت تطورًا سريعًا بعد ما خلّفته الحرب الكورية من خراب في المدينة. وقد أثارت هذه التجربة اهتمام الفنان بفكرة المنزل، ليس فقط كمكان مادي يمكن أن يزول ويُعاد إحياؤه، بل أيضًا كبناء نفسي يعكس الذاكرة والهوية. وبين المعروضات أعمال فنية مطرزة، ونماذج معمارية مصنوعة من مواد وأحجام مختلفة، وأعمال سينمائية تتضمن تقنيات ثلاثية البعد معقّدة. تتردد التفاصيل الدقيقة التي التُقطت في طباعة سوه لمنزل الهانوك في عملين كبيرين مترابطين يُعرضان للمرة الأولى، وكلاهما يتيح للزوار الدخول إليه والمشي داخله. ألق نظرة على ما يدور داخل أول معرض للأزياء في متحف اللوفر ويحمل العمل الأول عنوان "المنزل المثالي: لندن، هورشام، نيويورك، برلين، بروفيدنس، سول" (2024)، ويجمع تركيبات وتجهيزات ثلاثية البعد مأخوذة من منازل عاش فيها سوه حول العالم، تم تركيبها على نموذج يشبه الخيمة يمثل شقته في لندن. أما العمل الثاني "عش/ أعشاش" (2024)، فهو نفق بألوان الباستيل، يستند أيضًا إلى أماكن مختلفة سكنها الفنان، لكنه يجمع ممرات غير منسجمة معًا، وهي بيئة تحمل دلالات رمزية عميقة بالنسبة للفنان. وقال سوه لـCNN خلال افتتاح المعرض: "أعتقد أن تجربة الاغتراب الثقافي ساعدتني على رؤية هذه المساحات البينية، والمساحة التي تربط بين الأماكن. هذه الرحلة سمحت لي بالتركيز على المساحات الانتقالية، مثل الممرات، والسلالم، والمداخل". ويضم المعرض أيضًا عملا بعنوان "السلم" (2016)، وهو هيكل ثلاثي البعد تم طيّه لاحقًا ليصبح كتلة ثنائية البعد، حمراء ومتعرّجة تشبه الأوتار. وأضاف سوه: "أعتقد أننا بشكل عام نميل إلى التركيز على الوجهات، لكن الجسور التي تربط بين هذه الوجهات غالبًا ما نتجاهلها، بينما في الواقع نقضي معظم وقتنا في هذه المرحلة الانتقالية". وتتميز العديد من الأعمال المعروضة بصفة شفافة. حيث تُستخدم الأقمشة الرقيقة الشبيهة بالشاش بشكل مباشر في العديد من القطع، وكذلك على شكل فاصل خفيف بين الغرف، وهو أقرب ما يكون إلى جدار داخلي في المساحة الرئيسية. من جهتها، أوضحت دينا أخماديفا، القيّمة المساعدة للفن الدولي في "تيت مودرن"، التي شاركت في تنسيق المعرض مع نبيلة عبد النبي، القيّمة الأولى للفن الدولي لدى مركز هيونداي تيت للأبحاث العابرة للحدود: "لأول مرة منذ العام 2016، ستُزال جميع الجدران في صالات العرض من أجل استيعاب الأعمال الكبيرة المتعددة التي ستتجسد داخلها، بالإضافة إلى الأزمنة والمساحات المتعددة التي تحملها تلك الأعمال". وأضافت: "وبذلك، فإن التصميم المفتوح للمكان لن يشكل ممرًا أو سردًا خطيًّا، بل سيشجع الزوار على التجول، والعودة، والتكرار، ما يستحضر تجربة أقرب إلى طبيعة الذاكرة نفسها". أحد الممثلين الأكثر طلبًا في هوليوود يزور معرضًا فنيًا مخصصًا له ليكتشف أنه لا يستطيع الدخول.. ما الذي حدث؟


صوت بيروت
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صوت بيروت
الأطباء العرب يشكلون 25% من الكوادر الطبية في إسرائيل
أظهر بحث حديث أجراه معهد أبحاث اجتماعية إسرائيلي بالتعاون مع جامعات إسرائيلية وأمريكية أن ربع الأطباء في إسرائيل من المواطنين العرب. وقال موقع 'إسرائيل بالعربية' التابع لوزارة الخارجية الإسرائيلية، الاثنين، على منصة 'إكس': 'شهد العقد الأخير قفزة كبيرة في نسبة الأطباء العرب في إسرائيل، وكذلك في أعداد الصيادلة وأفراد التمريض من المجتمع العربي، وفق بحث اجتماعي جديد'. وأضاف: 'يستشف من البحث أن نسبة الأطباء العرب في النظام الصحي الإسرائيلي ارتفعت بشكل ملحوظ خلال العقد الأخير، لتصل إلى 25 في المئة من مجمل الأطباء العاملين في إسرائيل عام 2023، مقارنة بـ8 بالمئة فقط عام 2010 في حين تبلغ نسبة المواطنين العرب في البلاد 21 بالمئة'. ولم يقدم البحث معلومات عن العدد الكلي للأطباء. وأوضح الموقع أن البحث أجراه الدكتور باروخ روزن من معهد مايرز-جويت-بروكديل الإسرائيلي للأبحاث الاجتماعية، والجامعة العبرية، والدكتور سامي ميعاري من جامعة تل أبيب وجامعة ييل في الولايات المتحدة. وقال: 'تناول البحث اندماج العرب في إسرائيل في أربعة مجالات صحية رئيسية: الطب، التمريض، الصيدلة وطب الأسنان'. وأضاف: 'استند الباحثون إلى معطيات من دائرة الإحصاء المركزية، ووزارة الصحة ومجلس التعليم العالي في إسرائيل، وحللوا اتجاهات التشغيل، والترخيص المهني والدراسة الأكاديمية بين السنوات 2010-2023'. وذكر الموقع أن 'الأطباء العرب يقدمون خدمات طبية عالية الجودة والمهنية'. وبحسب الإحصاءات الإسرائيلية الرسمية يبلغ عدد سكان إسرائيل نحو 10 ملايين 21 في المئة منهم من المواطنين العرب. يأتي ذلك فيما تتصاعد ظاهرة هجرة الإسرائيليين إلى الخارج خاصة في الفترة الأخيرة مع تواصل الإبادة الجماعية التي ترتكبها تل أبيب بحق الفلسطينيين في قطاع غزة وتصعيد عدوانها في عدة جبهات بالضفة الغربية ولبنان وسوريا. وفي سبتمبر/ أيلول الماضي، كشفت معطيات رسمية صدرت عن دائرة الإحصاء المركزية، عن تزايد ملحوظ بهجرة الإسرائيليين للخارج، حيث غادر أكثر من 40 ألفا، في الأشهر السبعة الأولى من 2024. وفي 2023، هاجر حوالي 55 ألف و300 مواطن من إسرائيل، مقارنة بحوالي 27 ألف اختاروا العودة أو الهجرة إلى إسرائيل، خلال 12 شهرا. فيما هاجر في 2022 حوالي 38 ألف إسرائيلي، وعاد أو هاجر لإسرائيل 23 ألفا، وفي 2021 غادر إسرائيل 31 ألفا، وعاد نحو 29 ألفا، وفق المصدر ذاته. وحسب تقرير لموقع 'واينت' الإخباري الإسرائيلي، في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، فإن دراسات بإسرائيل حذرت من أن هذا الاتجاه المتصاعد للهجرة قد ينذر بعواقب اجتماعية واقتصادية طويلة الأجل كبيرة، وخاصة إذا استمرت الأزمات السياسية والأمنية السائدة.


المردة
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المردة
كيف تؤثّر تربية الأطفال على الدماغ؟
تُعدّ الأبوة والأمومة من أكثر التجارب تعقيدا وتأثيرا، إذ تتطلب مستويات عالية من التفاعل الاجتماعي والتحفيز المعرفي والمشاركة العاطفية. بهذا الصدد، سعى فريق من الباحثين من Rutgers Health وجامعة ييل إلى استكشاف العلاقة بين الأبوة/الأمومة والتغيرات الدماغية، من خلال دراسة شملت آلاف المشاركين، بهدف فهم كيف يمكن لتجربة تربية الأطفال أن تؤثر على بنية الدماغ ووظائفه بمرور الوقت. وحلل الباحثون بيانات نحو 37 ألف شخص بالغ من قاعدة بيانات البنك الحيوي البريطاني الطبية، وركزوا على كيفية تواصل مناطق الدماغ المختلفة، خصوصا تلك المسؤولة عن الحركة والإحساس والتواصل الاجتماعي. وكشفت الدراسة أن الأبوة/الأمومة قد توفر فائدة غير متوقعة للدماغ، إذ تساعد في مقاومة بعض آثار الشيخوخة المرتبطة بتراجع الاتصال بين مناطق الدماغ. وأوضحت النتائج أن الآباء والأمهات الذين لديهم عدد أكبر من الأطفال يتمتعون باتصال أقوى بين شبكات الدماغ الرئيسية، خصوصاً في المناطق الحسية الحركية، التي عادة ما تظهر تراجعا وظيفيا مع التقدم في العمر. وقال كبير معدّي الدراسة أفرام هولمز، أستاذ الطب النفسي في كلية روبرت وود جونسون الطبية: 'المناطق التي تظهر انخفاضا في الاتصال الوظيفي مع التقدم في العمر، هي نفسها التي يزداد فيها الاتصال لدى الأشخاص الذين لديهم أطفال'. وأكدت الدراسة أن هذه الفوائد ليست مرتبطة فقط بالحمل، حيث ظهرت لدى كل من الأمهات والآباء، ما يشير إلى أن التجربة بحد ذاتها – وليس التغيرات البيولوجية الناتجة عن الحمل – هي العامل الرئيسي وراء هذا التأثير الإيجابي. وتتحدى النتائج الفرضية التي تربط الأبوة والأمومة بالتوتر، حيث تشير إلى أن تجربة إنجاب الاطفال قد تعزز صحة الدماغ من خلال زيادة النشاط البدني والتفاعل الاجتماعي والتحفيز المعرفي. كما أظهر المشاركون في الدراسة مستويات أعلى من التواصل الاجتماعي، حيث كانوا أكثر تفاعلا مع شبكاتهم العائلية والاجتماعية. ورغم النتائج الواعدة، يؤكد الباحثون أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم تأثير الأبوة/الأمومة على الدماغ بمرور الوقت، خاصة وأن العينة شملت بالغين من المملكة المتحدة فقط، ما قد يحدّ من إمكانية تعميم النتائج على ثقافات وهياكل أسرية مختلفة. ويقول هولمز: 'إذا كان ما نرصده ناتجا عن التفاعل الاجتماعي المعزز والدعم العاطفي الذي يوفره الأبناء، فهذا يعني أن بناء شبكات دعم اجتماعي قوية قد يكون له تأثير مشابه، حتى لمن ليس لديهم أطفال'.


الجمهورية
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
دراسة: تربية الأطفال تعزز صحة الدماغ وتبطئ الشيخوخة
أوضح الباحثون أن الآباء والأمهات يتمتعون بقدرات عقلية أكثر مرونة واتصال أقوى بين شبكات الدماغ الرئيسية، وهو ما يفتح الباب أمام فهم أعمق لتأثير التفاعل الاجتماعي والتحفيز العاطفي والمعرفي على صحة الدماغ على المدى الطويل. وبهذا الصدد، سعى فريق من الباحثين من Rutgers Health وجامعة ييل إلى استكشاف العلاقة بين الأبوة/الأمومة والتغيرات الدماغية، من خلال دراسة شملت آلاف المشاركين، بهدف فهم كيف يمكن لتجربة تربية الأطفال أن تؤثر على بنية الدماغ ووظائفه بمرور الوقت. وحلل الباحثون بيانات نحو 37 ألف شخص بالغ من قاعدة بيانات البنك الحيوي البريطاني الطبية، وركزوا على كيفية تواصل مناطق الدماغ المختلفة، خصوصا تلك المسؤولة عن الحركة والإحساس والتواصل الاجتماعي. وكشفت الدراسة أن الأبوة/الأمومة قد توفر فائدة غير متوقعة للدماغ، إذ تساعد في مقاومة بعض آثار الشيخوخة المرتبطة بتراجع الاتصال بين مناطق الدماغ. وأوضحت النتائج أن الآباء والأمهات الذين لديهم عدد أكبر من الأطفال يتمتعون باتصال أقوى بين شبكات الدماغ الرئيسية، خاصة في المناطق الحسية الحركية، التي عادة ما تظهر تراجعا وظيفيا مع التقدم في العمر. وقال كبير معدي الدراسة، أفرام هولمز، أستاذ الطب النفسي في كلية روبرت وود جونسون الطبية: "المناطق التي تظهر انخفاضا في الاتصال الوظيفي مع التقدم في العمر، هي نفسها التي يزداد فيها الاتصال لدى الأشخاص الذين لديهم أطفال". وأكدت الدراسة أن هذه الفوائد ليست مرتبطة فقط بالحمل، حيث ظهرت لدى كل من الأمهات والآباء، ما يشير إلى أن التجربة بحد ذاتها – وليس التغيرات البيولوجية الناتجة عن الحمل – هي العامل الرئيسي وراء هذا التأثير الإيجابي. وتتحدى النتائج الفرضية التي تربط الأبوة والأمومة بالتوتر، حيث تشير إلى أن تجربة إنجاب الاطفال قد تعزز صحة الدماغ من خلال زيادة النشاط البدني والتفاعل الاجتماعي والتحفيز المعرفي. كما أظهر المشاركون في الدراسة مستويات أعلى من التواصل الاجتماعي، حيث كانوا أكثر تفاعلا مع شبكاتهم العائلية والاجتماعية. ورغم النتائج الواعدة، يؤكد الباحثون أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم تأثير الأبوة/الأمومة على الدماغ بمرور الوقت، خاصة وأن العينة شملت بالغين من المملكة المتحدة فقط، ما قد يحدّ من إمكانية تعميم النتائج على ثقافات وهياكل أسرية مختلفة. ويقول هولمز: "إذا كان ما نرصده ناتجا عن التفاعل الاجتماعي المعزز والدعم العاطفي الذي يوفره الأبناء، فهذا يعني أن بناء شبكات دعم اجتماعي قوية قد يكون له تأثير مشابه، حتى لمن ليس لديهم أطفال".


أخبار مصر
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
تربية الأطفال وتأثيرها على الدماغ.. الدور الأكبر للآباء والأمهات
تربية الأطفال وتأثيرها على الدماغ.. الدور الأكبر للآباء والأمهات تعد الأبوة والأمومة من أكثر التجارب تعقيدا وتأثيرا، إذ تتطلب مستويات عالية من التفاعل الاجتماعي والتحفيز المعرفي والمشاركة العاطفية.وبهذا الصدد، سعى فريق من الباحثين من Rutgers Health وجامعة ييل إلى استكشاف العلاقة بين الأبوة/الأمومة والتغيرات الدماغية، من خلال دراسة شملت آلاف المشاركين، بهدف فهم كيف يمكن لتجربة تربية الأطفال أن تؤثر على بنية الدماغ ووظائفه بمرور الوقت.وحلل الباحثون بيانات نحو 37 ألف شخص بالغ من قاعدة بيانات البنك الحيوي البريطاني الطبية، وركزوا على كيفية تواصل مناطق الدماغ المختلفة، خصوصا تلك المسؤولة عن الحركة والإحساس والتواصل الاجتماعي.وكشفت الدراسة أن الأبوة/الأمومة قد توفر فائدة غير متوقعة للدماغ، إذ تساعد في مقاومة بعض آثار الشيخوخة المرتبطة بتراجع الاتصال بين مناطق الدماغ.وأوضحت النتائج أن الآباء والأمهات الذين لديهم عدد أكبر من الأطفال يتمتعون باتصال أقوى بين شبكات الدماغ الرئيسية، خاصة في المناطق الحسية الحركية، التي عادة ما تظهر تراجعا وظيفيا مع التقدم في العمر.وقال كبير معدي الدراسة، أفرام هولمز، أستاذ الطب النفسي في كلية روبرت وود جونسون الطبية: 'المناطق التي تظهر انخفاضا في الاتصال الوظيفي مع التقدم في العمر، هي نفسها…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه