أحدث الأخبار مع #وجبات_خفيفة
الشرق الأوسط
منذ 7 أيام
- صحة
- الشرق الأوسط
هل تعمل لساعات متأخرة في الليل؟ 6 وجبات خفيفة مسائية مفيدة للقلب
يحتاج العاملون ساعات طويلة في المكتب إلى تجديد طاقاتهم بتناول أطعمة صحية من حين لآخر. حتى مع انشغالهم بالعمل، يجب عليهم الحرص على تناول أطعمة تُعزز الصحة العامة. ووفقاً لخبراء التغذية، فإن عدم انتظام مواعيد الوجبات قد يُسبب أضراراً جسيمة للجسم، وخصوصاً للقلب. لذلك، عند العمل، يجب أن تحمل معك أطعمة صحية ومغذية تُقوي قلبك. وهنا تجد 6 من أفضل خيارات الوجبات الخفيفة المسائية: يُنصح بحمل الفاكهة المجففة إلى العمل، مثل الكاجو والزبيب، ممزوجة ببذور صحية، فهي تُعزز الطاقة. وعند تناولها يومياً تُعزز صحة القلب وتقويه. بوصفها بديلاً، يمكنك تناول المكسرات والبذور بشكل منفصل للحصول على جرعة يومية من الطاقة المسائية. فهي غنية بالدهون الصحية والألياف والبروتين. المكسرات والبذور مثل اللوز والجوز واليقطين وبذور دوار الشمس تدعم صحة القلب وتقويه. تعدُّ الفاكهة وجبات خفيفة ممتازة تُقوي القلب وتُمكِّنه من أداء وظائفه على أكمل وجه. احمل معك إلى العمل فاكهة طازجة مثل التفاح والموز والتوت، فهي -كما يقول الأطباء- غنية بمضادات الأكسدة والبوتاسيوم والألياف. عند تناولها بانتظام، يُمكن أن تُساعد على خفض ضغط الدم ومستويات الكوليسترول. تتميز الشوكولاتة الداكنة بمذاقها اللذيذ، وهي غنية بفوائد صحية كثيرة، وتعدُّ مُحسّناً ممتازاً للمزاج، كما أنها تُحسّن صحة القلب. تحتوي الشوكولاتة الداكنة على مركبات الفلافونويد المعروفة بخفضها لضغط الدم في الجسم، وتحسين تدفق الدم إلى القلب. عند العمل، يُنصح بشرب شاي الأعشاب مساءً لتعزيز المناعة وتقوية القلب. من الأمثلة على ذلك: الشاي الأخضر، وشاي الكركديه، وشاي البابونج. يؤكد الأطباء على فعاليتها في خفض ضغط الدم، بالإضافة إلى خفض الكوليسترول والتوتر. هذه الوجبة الخفيفة ليست لذيذة فحسب؛ بل هي مفيدة أيضاً للقلب. ينصح خبراء التغذية بأخذ استراحة من العمل لتناول مقرمشات الحبوب الكاملة مع الأفوكادو المهروس. يُوفِّر هذا الطبق الطاقة والدهون الصحية والألياف والبوتاسيوم للجسم، كما يُعزِّز صحة القلب.
جريدة المال
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
"مونديليز مصر" تفتتح مختبر البحث والتطوير المتخصص في قطاع البسكويت والوجبات الخفيفة المخبوزة
أعلنت مونديليز مصر عن افتتاح مختبر البحث والتطوير المتخصص في قطاع البسكويت والوجبات الخفيفة المخبوزة في مصنع الشركة بمدينة العاشر من رمضان. تعد هذه المبادرة خطوة رائدة تعكس التزام الشركة المستمر بترسيخ ثقافة الابتكار والإبداع، وتعزيز مكانة المصنع كمركز تصدير رئيسي في المنطقة. تم تجهيز المختبر الجديد بأحدث الأجهزة والمعدات التي ستساعد فريق الباحثين على اكتشاف وابتكار وصفات جديدة، وتحسين المنتجات الحالية، وتقديم وجبات خفيفة تلبي احتياجات المستهلكين وأذواقهم المتغيرة. وقد صمم هذا المختبر ليكون مركزًا للتعاون والابداع، والذي يجتمع به أفضل العقول اللامعة والأفكار الجريئة لدفع حدود الابتكار في صناعة مستقبل الوجبات الخفيفة. وقال محمد المرسى، مدير عام شركة مونديليز مصر، إن شركته شهدت نموا سريعا فيما يخص تعزيز قدرات البحثية والتطويرية داخل الشركة، حيث يعد هذا الإنجاز خطوة هامة تؤكد التزامها بالتميز البحثي والابتكار، مما يضمن استمرار المكانو الريادية في قطاع الوجبات الخفيفة في مصر. وأضاف المرسى أن الاستثمار في مختبر البحث والتطوير الجديد يؤكد ثقة الشركة في السوق المصري ،كما يؤكد التزامها بالبحث والتطوير بهدف ترسيخ مكانة الشركة كمركز للتصنيع والتصدير وريادة صناعة الوجبات الخفيفة في المنطقة. وأضافت نادين الشوبري، رئيسة وحدة البحث والتطوير بمونديليز في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وباكستان (MENAP)، أن القدرات المتطورة للمختبر الجديد ستساهم بشكل كبير في نمو قطاع البسكويت والمخبوزات في المنطقة. كما سيساهم المختبر ايضاُ في تعزيز الابتكار وتمكين تطوير منتجات تتماشي مع احتياجات واذواق المستهلكين في المنطقة، مما يؤكد على أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وباكستان أصبحت مركزًا عالميًا للقدرات والمواهب. ومن جانبها، قالت سلمي صلاح، مديرة البحث والتطوير بقطاع البسكويت والوجبات الخفيفة المخبوزة بمونديليز: 'يشرفنا إطلاق مختبر البحث والتطوير المتخصص في البسكويت والوجبات الخفيفة المخبوزة، وهو ثاني أكبر مختبر من نوعه في منطقة أفريقيا والشرق الأوسط وآسيا (AMEA). يعكس هذا الاستثمار التزام مونديليز بدعم الابتكار والنمو المحلي، خاصةً مع استمرارنا في ترسيخ مكانتنا كمركز تصديري للمنطقة.' شركة مونديليز مصر تقوم بتشغيل ثلاثة مصانع في مناطق مختلفة فى انحاء الجمهورية لإنتاج الشوكولاتة والبسكويت والعلكة والحلوى. وتُعد هذه المصانع الثلاثة، إلى جانب مرافق البحث والتطوير وبرامج الابتكار الخاصة بها، مركزًا رئيسيًا يخدم مناطق مختلفة مثل أستراليا وكندا والمملكة المتحدة ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط وأفريقيا، بفضل إمكاناتها وخبراتها الواسعة.
