أحدث الأخبار مع #وجيلمان


الشرق السعودية
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق السعودية
آلاف الباحثين عالقون في أميركا وخارجها بعد توقف المنح الدراسية
أثار قرار وزارة الخارجية الأميركية تجميد المساعدات الخارجية حول العالم، بما في ذلك برامج المنح الدراسية، حالة من القلق بين آلاف الباحثين والطلاب الأميركيين والدوليين الذين باتوا عالقين في بلدانهم أو خارجها دون وضوح بشأن مصير هذه المنح أو التمويل المُخصَص لهم، حسبما ذكرت وكالة "أسوشيتد برس". وتقول NAFSA، وهي جمعية أميركية معنية بشؤون المعلمين الدوليين، إن "الوزارة قررت في فبراير الماضي تجميد الإنفاق بشكل مؤقت" في محاولة لمراجعة برامجها وأنشطتها، وشمل ذلك برامج مثل "فولبرايت" و"جيلمان". وفي الأسابيع التي تلت دخول القرار حيز التنفيذ، توقف تمويل المنح الدراسية، ومع ذلك لا يوجد أي تواصل من قبل المسؤولين الأميركيين حول "ما إذا كان هذا الوضع سيتغير"، حسبما نقلت الوكالة عن بعض الباحثين والجماعات الداعمة لهم. ولم ترد وزارة الخارجية على طلب "أسوشيتد برس" الحصول على تعليق حول قرار تجميد التمويل. ووفقاً لجمعية "فولبرايت"، فإنه يوجد "آلاف الباحثين العالقين في هذه الحالة من عدم اليقين". تأثير توقف التمويل وفي رسالة عبر البريد الإلكتروني، قالت الجمعية إن "توقف التمويل سيؤثر على أكثر من 12 ألفاً و500 طالب وشاب ومهني أميركي موجودين حالياً في الخارج أو من المقرر أن يشاركوا في برامج وزارة الخارجية في الأشهر الستة المقبلة". وأضافت الجمعية أن "القرار أدى أيضاً إلى خفض التمويل للبرامج الأميركية التي تضم أكثر من 7 آلاف و400 شخص". ونقلت الوكالة عن أولجا بيزانوفا، وهي أستاذة جامعية تشرف على عدد من الباحثين، قولها إن "برنامج التبادل التعليمي والثقافي كان قائماً في جامعتها منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، وأصبح حجر الزاوية في تعليمهم اللغوي"، مشيرة إلى أنها "تحاول الآن معرفة ما إذا كانت جامعتها ستقوم بدفع الأموال التي تم حجبها من قبل الحكومة الفيدرالية". وأضافت: "يجب عليّ أن أنظر إلى وجوه هؤلاء الأشخاص الرائعين، وهم يسألونني: هل هذه أميركا؟ ماذا يحدث؟ هذه فوضى".


المغرب اليوم
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- المغرب اليوم
قرار وزارة الخارجية الأميركية بتجميد المنح الدراسية يترك آلاف الباحثين عالقين في الولايات المتحدة وخارجها
أثار قرار وزارة الخارجية الأميركية بتجميد المساعدات الخارجية، بما في ذلك تمويل برامج المنح الدراسية ، حالة من القلق بين آلاف الباحثين والطلاب، سواء داخل الولايات المتحدة أو خارجها. وجاء القرار كجزء من مراجعة أوسع للإنفاق الحكومي، لكنه أدى إلى توقف تمويل العديد من البرامج الأكاديمية، مما ترك آلاف المستفيدين في حالة من عدم اليقين بشأن مستقبلهم التعليمي. ووفقًا لما نقلته وكالة أسوشيتد برس، فإن الجمعية الأمريكية للمعلمين الدوليين NAFSA أوضحت أن "الوزارة قررت في فبراير الماضي تعليق الإنفاق مؤقتًا"، مما أثر على برامج تعليمية بارزة مثل فولبرايت وجيلمان. وفي الأسابيع التي تلت دخول القرار حيز التنفيذ، توقفت المدفوعات المخصصة للمنح الدراسية، دون أي توضيح رسمي من المسؤولين الأمريكيين حول موعد استئنافها، أو ما إذا كان هناك أي حل في الأفق. ولم ترد وزارة الخارجية على طلب أسوشيتد برس للتعليق على القرار أو شرح أسبابه. تشير بيانات جمعية فولبرايت إلى أن "الآلاف من الباحثين باتوا عالقين وسط هذه الأزمة"، حيث يؤثر قرار تجميد التمويل على أكثر من 12,500 طالب وشاب ومهني أمريكي يدرسون حاليًا في الخارج، أو كانوا يستعدون للمشاركة في برامج وزارة الخارجية خلال الأشهر الستة المقبلة. إضافة إلى ذلك، أدى القرار إلى تقليص التمويل المخصص للبرامج التعليمية داخل الولايات المتحدة، مما أثر على 7,400 طالب وباحث كانوا يعتمدون على هذه المنح لاستكمال دراساتهم وأبحاثهم. ونقلت الوكالة عن أولجا بيزانوفا، وهي أستاذة جامعية تشرف على عدد من الباحثين، قولها إن برامج التبادل التعليمي والثقافي "كانت جزءًا أساسيًا من جامعتها منذ ما يقرب من عقدين"، لكنها الآن تواجه تحديات كبيرة بسبب هذا القرار. وأضافت بيزانوفا أنها تحاول معرفة ما إذا كان بإمكان الجامعة تغطية الأموال التي تم حجبها، لكنها تواجه صعوبات في ذلك. وعلّقت على الوضع بقولها: "يجب عليّ أن أنظر إلى وجوه هؤلاء الأشخاص الرائعين، وهم يسألونني: هل هذه هي أمريكا؟ ماذا يحدث؟ هذا وضع فوضوي للغاية". مع استمرار الغموض حول مستقبل هذه البرامج، يواجه الباحثون والطلاب تحديات غير مسبوقة، بينما ينتظر الجميع قرارًا حاسمًا من الحكومة الأمريكية لإنهاء الأزمة واستئناف التمويل.


الدستور
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
أسوشيتد برس: آلاف الباحثين عالقون فى أمريكا وخارجها بعد توقف المنح الدراسية
أثار قرار وزارة الخارجية الأمريكية تجميد المساعدات الخارجية حول العالم، بما في ذلك برامج المنح الدراسية، حالة من القلق بين آلاف الباحثين والطلاب الأمريكيين والدوليين الذين باتوا عالقين في بلدانهم أو خارجها دون وضوح بشأن مصير هذه المنح أو التمويل المُخصَص لهم، حسبما ذكرت وكالة "أسوشيتد برس". وتقول NAFSA، وهي جمعية أمريكية معنية بشؤون المعلمين الدوليين، إن "الوزارة قررت في فبراير الماضي تجميد الإنفاق بشكل مؤقت" في محاولة لمراجعة برامجها وأنشطتها، وشمل ذلك برامج مثل "فولبرايت" و"جيلمان". وفي الأسابيع التي تلت دخول القرار حيز التنفيذ، توقف تمويل المنح الدراسية، ومع ذلك لا يوجد أي تواصل من قبل المسؤولين الأمريكيين حول "ما إذا كان هذا الوضع سيتغير"، حسبما نقلت الوكالة عن بعض الباحثين والجماعات الداعمة لهم. ولم ترد وزارة الخارجية على طلب "أسوشيتد برس" الحصول على تعليق حول قرار تجميد التمويل. ووفقًا لجمعية "فولبرايت"، فإنه يوجد "آلاف الباحثين العالقين في هذه الحالة من عدم اليقين". وفي رسالة عبر البريد الإلكتروني، قالت الجمعية، إن "توقف التمويل سيؤثر على أكثر من 12 ألفًا و500 طالب وشاب ومهني أمريكي موجودين حاليًا في الخارج أو من المقرر أن يشاركوا في برامج وزارة الخارجية في الأشهر الستة المقبلة". وأضافت الجمعية أن "القرار أدى أيضًا إلى خفض التمويل للبرامج الأمريكية التي تضم أكثر من 7 آلاف و400 شخص". ونقلت الوكالة عن أولجا بيزانوفا، وهي أستاذة جامعية تشرف على عدد من الباحثين، قولها إن "برنامج التبادل التعليمي والثقافي كان قائمًا في جامعتها منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، وأصبح حجر الزاوية في تعليمهم اللغوي"، مشيرة إلى أنها "تحاول الآن معرفة ما إذا كانت جامعتها ستقوم بدفع الأموال التي تم حجبها من قبل الحكومة الفيدرالية". وأضافت: "يجب عليّ أن أنظر إلى وجوه هؤلاء الأشخاص الرائعين، وهم يسألونني: هل هذه أمريكا؟ ماذا يحدث؟ هذه فوضى".