logo
#

أحدث الأخبار مع #وحداتالمعالجةالمركزية

أخبار التكنولوجيا : أبل وإنفيديا تحصلان على إعفاء من الرسوم الجمركية الأمريكية مع بعض الإعفاءات
أخبار التكنولوجيا : أبل وإنفيديا تحصلان على إعفاء من الرسوم الجمركية الأمريكية مع بعض الإعفاءات

نافذة على العالم

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : أبل وإنفيديا تحصلان على إعفاء من الرسوم الجمركية الأمريكية مع بعض الإعفاءات

الثلاثاء 15 أبريل 2025 12:15 مساءً نافذة على العالم - أعفت إدارة الرئيس دونالد ترامب الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر وغيرها من الأجهزة الإلكترونية مما يسمى بالتعريفات الجمركية المتبادلة، وهو ما يمثل إعفاءً كبيرًا لمصنعي التكنولوجيا العالميين بما في ذلك أبل وإنفيديا حتى لو ثبت أنه مؤقت. وتضيق الاستثناءات، التي نشرتها إدارة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، نطاق الرسوم من خلال استبعاد المنتجات من الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب بنسبة 125% على الصين والتعريفات العالمية الأساسية بنسبة 10% على جميع البلدان الأخرى تقريبا. تنطبق الاستثناءات على الهواتف الذكية، وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، والأقراص الصلبة، ومعالجات الكمبيوتر، وشرائح الذاكرة، بالإضافة إلى شاشات العرض المسطحة ، وهذه الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية الشائعة لا تُصنع عادةً في الولايات المتحدة. سيكون هذا التوقف خبرًا سارًا للمستهلكين، الذين سارعوا لشراء هواتف آيفون جديدة وأجهزة أخرى وسط مخاوف من أن الرسوم الجمركية ستؤدي إلى ارتفاع حاد في الأسعار، كما يُمثل هذا الخبر فوزًا كبيرًا لشركات التكنولوجيا الكبرى التي قدمت تعهدات إنفاق أمريكية ضخمة لترامب في الأشهر الأخيرة، وقد قلبت رسوم ترامب الأسواق العالمية رأسًا على عقب، وأدت إلى موجة بيع في الأسهم، وأشعلت حربًا تجارية متصاعدة بسرعة مع الصين. وتعد هذه الخطوة أول تخفيف كبير في موقف ترامب تجاه الصين، وقد سُنّت بأثر رجعي إلى الخامس من أبريل . وتغطي الإعفاءات ما يقرب من 390 مليار دولار من الواردات الأمريكية استنادا إلى إحصاءات التجارة الأمريكية الرسمية لعام 2024، بما في ذلك أكثر من 101 مليار دولار من الصين، وفقا للبيانات التي جمعها جيرارد ديبيبو، المدير المساعد لمركز راند لأبحاث الصين. وتُعدّ الهواتف الذكية الفئة الأكبر من الواردات الصينية، استوردت الولايات المتحدة هواتف ذكية بقيمة تزيد عن 41 مليار دولار أمريكي من الصين في عام 2024، أي ما يُعادل حوالي 9% من إجمالي الواردات الصينية، ويشمل ذلك أيضًا أجهزة الكمبيوتر والأجهزة المماثلة، والتي استوردت الولايات المتحدة منها أكثر من 36 مليار دولار أمريكي في عام 2024. وقال ديبيبو إن الإعفاءات تشمل بشكل إجمالي الإلكترونيات الاستهلاكية وأشباه الموصلات التي شكلت حوالي 22% من واردات الولايات المتحدة من الصين في عام 2024. وقال: "هذا ثغرة كبيرة في جدار التعريفات الجمركية الأمريكية، ستُجنّب شركات رئيسية مثل آبل ومستهلكي أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف صدمة الرسوم الجمركية". وأضاف: "لكن العديد من السلع الاستهلاكية والوسيطة والرأسمالية الأخرى القادمة من الصين لا تزال تواجه رسومًا جمركية أمريكية باهظة ، وهذا الإعفاء لا يشمل سوى قطاع واحد من الاقتصاد الأمريكي". وشملت القائمة الأصلية للإعفاءات الجمركية بعض منتجات أشباه الموصلات، بما في ذلك وحدات المعالجة المركزية (CPUs)، لكن هذه الإجراءات لم تستثنِ المنتجات التقنية الأساسية لتطوير الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك وحدات معالجة الرسومات (GPUs) والخوادم التي تُشغّلها. تُصنّع وتُجمّع الخوادم المُزوّدة بشرائح الذكاء الاصطناعي من شركات مثل إنفيديا ومكوناتها الأساسية بشكل أساسي في تايوان والمكسيك.

إعفاءات ترامب انتصار لـ«شركات التكنولوجيا»
إعفاءات ترامب انتصار لـ«شركات التكنولوجيا»

البيان

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

إعفاءات ترامب انتصار لـ«شركات التكنولوجيا»

أعفت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر وغيرها من الأجهزة الإلكترونية من الرسوم الجمركية المتبادلة، وهو ما يمثل إعفاءً كبيراً لمصنعي التكنولوجيا العالميين بما في ذلك «أبل» و«إنفيديا» في أمريكا و«سامسونغ» في كوريا الجنوبية و«إيه إس إم إل هولدينغ» في هولندا و«تايوان لتصنيع أشباه الموصلات»، حتى لو ثبت أنه استثناء مؤقت، في أول خطوة نحو تخفيف كبير في موقف ترامب تجاه الصين، وقد سُنّت بأثر رجعي إلى 5 أبريل. الاستثناءات وستطبق الاستثناءات على الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة ومحركات الأقراص الصلبة والمعالجات وشرائح الذاكرة. وعادة ما لا تصنع هذه الأجهزة الإلكترونية شائعة الاستهلاك في الولايات المتحدة. هذا الإعفاء سيرحب به المستهلكون، الذين سارعوا لشراء هواتف «أيفون» الجديدة وأجهزة أخرى وسط مخاوف من أن الرسوم الجمركية ستشعل الأسعار. كما يمثل هذا الخبر فوزاً كبيراً لشركات التكنولوجيا الكبرى التي قدمت تعهدات بإنفاق ضخم في الولايات المتحدة لترامب في الأشهر الأخيرة. وتضمنت القائمة الأصلية للإعفاءات الجمركية بعض منتجات أشباه الموصلات، بما في ذلك وحدات المعالجة المركزية المعروفة. لكن التدابير لم تستثن المنتجات التقنية التي تشكل أهمية حيوية لتطوير الذكاء الاصطناعي بما في ذلك وحدات معالجة الرسومات، والخوادم التي تدعمها. إذ يتم تصنيع وتجميع الخوادم التي تعمل بشرائح الذكاء الاصطناعي من شركات مثل «إنفيديا» ومكوناتها الأساسية بشكل أساسي في تايوان والمكسيك. وسوف يشمل إعلان الجمعة الوحدات المنتجة في تايوان والمكسيك على حد سواء، ما يمثل دعماً للشركات التي تسعى إلى بناء البنية التحتية للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة. ومن الأمور الحاسمة أيضاً الإعفاءات الجديدة لمعدات تصنيع أشباه الموصلات التي تصنعها شركات مثل «إيه إس إم إل هولدينغ» في هولندا و«طوكيو إلكترون» في اليابان. فهذه الأجهزة ضرورية لبناء مصانع الرقائق، وتشكل حصة الأسد من تكلفة هذه المصانع التي تصل إلى مليارات الدولارات. وتعمل شركات منها «تي إس إم سي» و«سامسونغ» و«إنتل» على بناء منشآت جديدة في الولايات المتحدة بدعم من قانون الرقائق والعلوم لعام 2022. منتجات «أبل» المعفاة من الرسوم تستثني هذه الخطوة معظم منتجات «أبل» الأساسية من الرسوم الجمركية المتصاعدة على الصين، بما في ذلك أجهزة «أيفون»، و«أيباد»، و«أبل ووتش»، و«إير تاغز». ولا تشمل هذه الخطوة «إير بودز». ويتعرض سهم «أبل» لضغوط بيعية منذ إعلان ترامب عن الرسوم الجمركية. ازدادت المناقشات إلحاحاً في الأيام الأخيرة بعد أن رفع ترامب الرسوم الجمركية على الصين، مما وضع شركات مثل «أبل» في موقف أصعب من منافسيها الأقل اعتماداً على الصين، مثل «سامسونغ». كما جادلت الشركات وجماعات الضغط في قطاع التكنولوجيا باستحالة إعادة التجميع النهائي للهواتف الذكية وغيرها من المنتجات إلى الولايات المتحدة، وفقاً لما ذكره شخص مطلع على المناقشات. صوت مسموع قال دانييل إيفز، المحلل بشركة «ويدبوش سيكيوريتيز»، في مذكرة بحثية: «صوت قطاع التكنولوجيا مسموع في الولايات المتحدة، وعلى الرغم من المقاومة القوية الأولية ضد الإعفاءات داخل البيت الأبيض، فقد تم الاعتراف بحقيقة الوضع أخيراً في واشنطن»، ولكن «لا يزال هناك حالة من عدم اليقين والتقلب في المفاوضات مع الصين». وقالت ويندي كاتلر، المفاوضة التجارية الأمريكية السابقة والتي تعمل الآن في معهد السياسات التابع لجمعية آسيا: «إن استثناءات المنتجات جاءت أسرع مما كان متوقعاً». وأضافت أن هذه الخطوة سيكون لها تداعيات على المفاوضات التي تطلقها إدارة ترامب مع دول أخرى كجزء من التعليق البالغة مدته 90 يوماً لبعض التعريفات الجمركية الجديدة. وأضافت: «تكثف شركات ودول أخرى الآن جهودها للحصول على استثناءات خاصة، الأمر الذي من شأنه أن يعقد المفاوضات الجارية منذ 90 يوماً».

منافسة شرسة بين "إنفيديا" و"هواوي" في سوق رقائق الذكاء الاصطناعي
منافسة شرسة بين "إنفيديا" و"هواوي" في سوق رقائق الذكاء الاصطناعي

الرجل

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرجل

منافسة شرسة بين "إنفيديا" و"هواوي" في سوق رقائق الذكاء الاصطناعي

تتصدر شركة "إنفيديا" المشهد العالمي في سوق رقائق الذكاء الاصطناعي، حيث تعتبر المورد الرائد لوحدات معالجة الرسوميات "GPUs"، التي تعد الخيار المثالي لتطبيقات الذكاء الاصطناعي بفضل تقنيتها القائمة على المعالجة المتوازية. وتتيح هذه التقنية تشغيل عدد كبير من العمليات الحسابية في وقت واحد، مقارنةً بالمعالجة المتسلسلة التي تعتمدها وحدات المعالجة المركزية "CPUs"، والتي تعمل على تنفيذ المهام بالتتابع. هواوي تعزز وجودها في السوق الصينية رغم العقوبات وفي المقابل، تستمر شركة "هواوي" في تعزيز مكانتها في سوق رقائق الذكاء الاصطناعي داخل الصين، وفقًا لما أورده تقرير لموقع "PhoneArena". ورغم القيود الأمريكية المشددة التي فرضت عليها لأسباب تتعلق بالأمن القومي، تمكنت معالجات الذكاء الاصطناعي من سلسلة "Ascend"، التي طورتها الشركة، من تحقيق مبيعات قوية في السوق المحلية. وتستخدم هذه الرقائق كبديل لوحدات معالجة الرسوميات من "إنفيديا"، ما يعزز انتشارها في الصين. التصنيع المحلي وتحديات التكنولوجيا المتقدمة وتصمم "هواوي" رقائق "Ascend"، بينما تتولى شركة "SMIC"، أكبر مصنع لأشباه الموصلات في الصين، عملية التصنيع، حيث تعد "SMIC" ثالث أكبر شركة في العالم لإنتاج أشباه الموصلات بعد "TSMC" التايوانية و"سامسونغ" الكورية الجنوبية. وتعتمد "SMIC" على تقنية التصنيع الخاصة بها والمعروفة بـ N+2، التي تتيح إنتاج رقائق "Ascend" دون الحاجة إلى تقنيات الطباعة فوق البنفسجية الشديدة "EUV"، وهي تقنية أساسية لصناعة الرقائق المتقدمة، غير أن الولايات المتحدة وهولندا تمنعان تصديرها إلى الصين. ويعود ذلك إلى تغييرات في قواعد التصدير الأمريكية منذ عام 2020، والتي تمنع أي مصنع يستخدم التكنولوجيا الأمريكية من تزويد "هواوي" بأحدث أنواع السيليكون. تحسن ملحوظ في إنتاجية الرقائق ورغم التحديات التقنية والقيود المفروضة، شهدت "هواوي" تحسنًا كبيرًا في العائد الإنتاجي لرقائقها، حيث ارتفعت نسبة الرقائق الصالحة من 20% إلى نحو 40%، في حين يعد هذا التحسن تطورًا إيجابيًا للشركة، إذ يتيح لها إنتاج كميات أكبر من الرقائق بتكلفة أقل. وبناء على ذلك، تستعد "هواوي" لطرح شريحتها الجديدة "Ascend 910C"، مع خطط لإنتاج 300,000 وحدة من طراز "Ascend 910B" و100,000 وحدة من "Ascend 910C" خلال العام الجاري. منافسة متوقعة بين "هواوي" و"إنفيديا" ورغم سيطرة "إنفيديا" على سوق رقائق الذكاء الاصطناعي في الصين، فإن رقائق "Ascend 910C" قد تفتح باب المنافسة مع معالجات "Nvidia H100 AI"، وهو ما قد يعيد رسم خريطة قطاع أشباه الموصلات في السنوات القادمة، خاصة مع استمرار الصين في تعزيز قدراتها المحلية في هذا المجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store