#أحدث الأخبار مع #وحركةأم23الوطن الخليجية٢٤-٠٤-٢٠٢٥سياسةالوطن الخليجيةقطر تشيد بتوجه الكونغو وحركة 23 مارس بشأن التوصل لوقف إطلاق النارأشادت دولة قطر بالجهود التعاونية والبيان المشترك بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة 23 مارس، بشأن رغبتهما في التوصل إلى 'وقف لإطلاق النار'. وقال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، عبر حسابه في منصة 'إكس'، اليوم الخميس: 'متابعةً لاجتماع رؤساء الدول الذي عُقد في 18 مارس 2025 بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا ودولة قطر، يسعدنا أن نشهد الجهود التعاونية وهذا البيان المشترك بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة أم 23'. وأضاف: 'تشجع دولة قطر الطرفين على مواصلة هذا الحوار بروح بناءة، والعمل على التوصل إلى اتفاق يتماشى مع تطلعات الشعب الكونغولي للسلام والتنمية'. متابعةً لاجتماع رؤساء الدول الذي عُقد في 18 مارس 2025 بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا ودولة قطر، يسعدنا أن نشهد الجهود التعاونية وهذا البيان المشترك بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة ام 23. وتشجع دولة قطر الطرفين على مواصلة هذا الحوار بروح بناءة، والعمل على… — د. ماجد محمد الأنصاري Dr. Majed Al Ansari (@majedalansari) April 24, 2025 والأربعاء، أعلنت حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة 23 مارس، اتفاقاً مبدئياً للعمل على التوصل إلى وقف لإطلاق النار، عقب محادثات وصفت بـ'الصريحة والبنّاءة' جرت في الدوحة برعاية قطرية. وجاء في بيان مشترك بثه التلفزيون الكونغولي أن الطرفين أبديا رغبة في وقف فوري للأعمال العدائية، وأكدا التزامهما باحترام الهدنة خلال فترة المحادثات الجارية وحتى اختتامها. ويأتي هذا التطور في إطار وساطة تقودها قطر، التي استضافت في 18 مارس الماضي، اجتماعاً ثلاثياً جمع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيسين الرواندي بول كاغامي، والكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، بهدف تهدئة الأوضاع شرقي الكونغو. ورحب قادة الدول خلال الاجتماع بالتقدم في مساري لواندا ونيروبي، مؤكدين ضرورة استمرار المفاوضات لتحقيق سلام دائم، في منطقة تشهد نزاعات مستمرة رغم توقيع أكثر من عشرة اتفاقات هدنة منذ عام 2021. وكان قد أبرز تقرير لصحيفة لوموند الفرنسية أن قطر تنخرط بشكل متزايد في جهود تخفيف النزاعات في القارة الأفريقية، حيث تتنامى علاقاتها ونفوذها من دارفور، إلى تشاد، ومؤخراً جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقال التقرير: بينما تلمس قطر يومياً مدى صعوبة التوصل إلى تسوية بين إسرائيل وحماس، تواجه الدوحة حالياً نزاعاً آخر لا يقل تعقيداً: الصراع المستمر منذ ثلاثين عاماً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وبين التقرير أنه في 18 مارس، حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني فاجأ الجميع عندما جمع وجها لوجه في الدوحة بين طرفي الأزمة: الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي ونظيره الرواندي بول كاغامي. مبرزا أن هذا التحرك الدبلوماسي جاء بفضل علاقات قطر القوية، خاصة مع بول كاغامي، حيث تعززت العلاقات بين البلدين من خلال استثمارات الخطوط الجوية القطرية في شركة الطيران الرواندية وفي مطار قيد الإنشاء شرق كيغالي، وأيضاً بطلب من تشيسيكيدي الذي يسعى إلى وساطة قطرية منذ نهاية عام 2022. وأضاف التقرير: سمحت المبادرة القطرية بإجراء أول اتصال مباشر في نهاية مارس في الدوحة، بين مبعوثي كينشاسا وممثلي التمرد الكونغولي، لوضع أسس لمفاوضات مستقبلية. وتجرى حالياً جولة ثانية من المناقشات، في الدوحة، منذ 10 مارس، بسرية تامة، ولكنها تواجه صعوبات بسبب الشروط المسبقة التي يفرضها كل طرف.
الوطن الخليجية٢٤-٠٤-٢٠٢٥سياسةالوطن الخليجيةقطر تشيد بتوجه الكونغو وحركة 23 مارس بشأن التوصل لوقف إطلاق النارأشادت دولة قطر بالجهود التعاونية والبيان المشترك بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة 23 مارس، بشأن رغبتهما في التوصل إلى 'وقف لإطلاق النار'. وقال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، عبر حسابه في منصة 'إكس'، اليوم الخميس: 'متابعةً لاجتماع رؤساء الدول الذي عُقد في 18 مارس 2025 بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا ودولة قطر، يسعدنا أن نشهد الجهود التعاونية وهذا البيان المشترك بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة أم 23'. وأضاف: 'تشجع دولة قطر الطرفين على مواصلة هذا الحوار بروح بناءة، والعمل على التوصل إلى اتفاق يتماشى مع تطلعات الشعب الكونغولي للسلام والتنمية'. متابعةً لاجتماع رؤساء الدول الذي عُقد في 18 مارس 2025 بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وجمهورية رواندا ودولة قطر، يسعدنا أن نشهد الجهود التعاونية وهذا البيان المشترك بين جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة ام 23. وتشجع دولة قطر الطرفين على مواصلة هذا الحوار بروح بناءة، والعمل على… — د. ماجد محمد الأنصاري Dr. Majed Al Ansari (@majedalansari) April 24, 2025 والأربعاء، أعلنت حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية وحركة 23 مارس، اتفاقاً مبدئياً للعمل على التوصل إلى وقف لإطلاق النار، عقب محادثات وصفت بـ'الصريحة والبنّاءة' جرت في الدوحة برعاية قطرية. وجاء في بيان مشترك بثه التلفزيون الكونغولي أن الطرفين أبديا رغبة في وقف فوري للأعمال العدائية، وأكدا التزامهما باحترام الهدنة خلال فترة المحادثات الجارية وحتى اختتامها. ويأتي هذا التطور في إطار وساطة تقودها قطر، التي استضافت في 18 مارس الماضي، اجتماعاً ثلاثياً جمع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، والرئيسين الرواندي بول كاغامي، والكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، بهدف تهدئة الأوضاع شرقي الكونغو. ورحب قادة الدول خلال الاجتماع بالتقدم في مساري لواندا ونيروبي، مؤكدين ضرورة استمرار المفاوضات لتحقيق سلام دائم، في منطقة تشهد نزاعات مستمرة رغم توقيع أكثر من عشرة اتفاقات هدنة منذ عام 2021. وكان قد أبرز تقرير لصحيفة لوموند الفرنسية أن قطر تنخرط بشكل متزايد في جهود تخفيف النزاعات في القارة الأفريقية، حيث تتنامى علاقاتها ونفوذها من دارفور، إلى تشاد، ومؤخراً جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقال التقرير: بينما تلمس قطر يومياً مدى صعوبة التوصل إلى تسوية بين إسرائيل وحماس، تواجه الدوحة حالياً نزاعاً آخر لا يقل تعقيداً: الصراع المستمر منذ ثلاثين عاماً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. وبين التقرير أنه في 18 مارس، حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني فاجأ الجميع عندما جمع وجها لوجه في الدوحة بين طرفي الأزمة: الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي ونظيره الرواندي بول كاغامي. مبرزا أن هذا التحرك الدبلوماسي جاء بفضل علاقات قطر القوية، خاصة مع بول كاغامي، حيث تعززت العلاقات بين البلدين من خلال استثمارات الخطوط الجوية القطرية في شركة الطيران الرواندية وفي مطار قيد الإنشاء شرق كيغالي، وأيضاً بطلب من تشيسيكيدي الذي يسعى إلى وساطة قطرية منذ نهاية عام 2022. وأضاف التقرير: سمحت المبادرة القطرية بإجراء أول اتصال مباشر في نهاية مارس في الدوحة، بين مبعوثي كينشاسا وممثلي التمرد الكونغولي، لوضع أسس لمفاوضات مستقبلية. وتجرى حالياً جولة ثانية من المناقشات، في الدوحة، منذ 10 مارس، بسرية تامة، ولكنها تواجه صعوبات بسبب الشروط المسبقة التي يفرضها كل طرف.