logo
#

أحدث الأخبار مع #وحلفالناتو،

مستشارة الاتحاد الأوروبي: تحركات لاحتواء التصعيد بين إيران وإسرائيل
مستشارة الاتحاد الأوروبي: تحركات لاحتواء التصعيد بين إيران وإسرائيل

فيتو

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • فيتو

مستشارة الاتحاد الأوروبي: تحركات لاحتواء التصعيد بين إيران وإسرائيل

كشفت كاميلا زاريتا، مستشارة الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، عن تحركات دبلوماسية أوروبية مكثفة يقودها وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وبريطانيا، لعقد محادثات نووية مع إيران يوم الجمعة بمدينة جنيف السويسرية، في محاولة لاحتواء التصعيد المتصاعد في الشرق الأوسط. فرنسا وألمانيا تتحركان.. والخليج شريك أساسي وأوضحت زاريتا، خلال حديثها بقناة 'القاهرة الإخبارية' أن فرنسا وألمانيا تدركان خطورة استمرار الضربات الصاروخية الإيرانية، وما تمثله من تهديد مباشر للاستقرار الإقليمي والدولي، مما دفعهما لتكثيف جهود الوساطة بالتنسيق مع أطراف متعددة. وشددت على أن الاتحاد الأوروبي لا يمكنه التحرك بمفرده، مؤكدة أن إشراك دول الخليج العربي، مثل قطر والسعودية والكويت وسلطنة عمان، بات ضرورة استراتيجية نظرًا لما تمثله من وزن أمني وسياسي في المعادلة الإقليمية. خليج منفتح على التهدئة.. وهواجس أمنية مشروعة وقالت زاريتا إن بعض الدول الخليجية أبدت انفتاحًا واضحًا تجاه مسارات التهدئة، لكنها في الوقت نفسه تحمل هواجس مشروعة تتعلق بالأمن القومي واستقرار المنطقة، وهو ما يُحتّم ضرورة إشراكها بفعالية في أي ترتيبات أمنية أو سياسية مقبلة. تحذيرات أوروبية من التضليل وتصاعد الفوضى في سياق آخر، أكدت مستشارة الاتحاد الأوروبي أن صناعة القرار الأوروبي تواجه تحديات متزايدة بسبب انتشار المعلومات المضللة وتضارب التحليلات الأمنية، ما يتطلب تحركًا استباقيًا جادًا لتفادي أي نتائج كارثية في حال استمرار التصعيد العسكري بين طهران وتل أبيب. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

ترامب يواصل ضغطه على أوروبا لزيادة الإنفاق الدفاعي
ترامب يواصل ضغطه على أوروبا لزيادة الإنفاق الدفاعي

مصرس

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

ترامب يواصل ضغطه على أوروبا لزيادة الإنفاق الدفاعي

بعد ثلاثة أسابيع من عودته إلى البيت الأبيض، من المتوقع أن يزيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الضغط على أوروبا هذا الأسبوع، مع إرسال 3 من كبار مسؤولي إدارته، بينهم نائبه جيه دي فانس، إلى القارة العجوز. وتتمحور هذه الزيارات حول موضوع الغزو الروسي لأوكرانيا، الذي سيكون في صلب محادثاتهم. تمثل هذه الزيارات، التي تُعد الأولى لمسؤولين أمريكيين كبار إلى أوروبا منذ تنصيب ترامب في 20 يناير الماضي، فرصة للرئيس الأمريكي لتأكيد سياسته "أمريكا أولاً"، في مواجهة المواقف الأوروبية التي أبدت استعدادها للرد على تصرفات واشنطن، ولكن مع تريث انتظارا لقرارات ترامب. وقد هدد الأخير بفرض رسوم جمركية على صادرات الدول الأوروبية، على غرار ما فعل مع كندا والمكسيك والصين، كما دعا حلفاءه الأوروبيين إلى زيادة إنفاقهم الدفاعي ليصل إلى 5% من ناتجهم المحلي الإجمالي.وفي خطوة مثيرة للجدل، تحدث ترامب عن إمكانية ضم غرينلاند، المنطقة التابعة للدنمارك، العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، إلى الولايات المتحدة. وتشير هذه التصريحات إلى نية ترامب في إعادة هيكلة العلاقات الدولية بما يخدم مصالح بلاده.في أول زيارة له إلى الخارج، يتوجه نائب الرئيس الأمريكي إلى باريس للمشاركة في قمة حول الذكاء الاصطناعي التي تُنظمها فرنسا والهند، والتي تستمر حتى 11 فبراير الحالي. ومن المقرر أن يُجري محادثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. بعد ذلك، يتوجه إلى ألمانيا حيث يحضر مؤتمر ميونيخ للأمن بين 14 و16 فبراير، الذي يُعتبر ملتقى سنويًا للنخبة الدبلوماسية والعسكرية.من جهة أخرى، سيقوم وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، بزيارة إلى ميونيخ قبل التوجه إلى الشرق الأوسط، بينما يزور وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، هذا الأسبوع، قيادتين عسكريتين أمريكيتين في ألمانيا. ثم سيشارك في اجتماع لحلف الناتو في بلجيكا، قبل أن يذهب إلى بولندا، التي تولت رئاسة الاتحاد الأوروبي في بداية العام.وقد أفاد البنتاغون بأن هيغسيث سيركز على "ضرورة زيادة الإنفاق الدفاعي من قبل الحلفاء"، فضلاً عن تعزيز "القيادة الأوروبية في تأمين أوكرانيا". يأتي ذلك في وقت يواصل فيه ترامب تأكيد رغبته في وضع حد سريع لما وصفه ب "المجزرة" في أوكرانيا، حيث كلف الجنرال السابق كيث كيلوغ بوضع خطة لهذه القضية، رغم أن تفاصيلها لم تكشف بعد.وتستمر المحادثات في هذا السياق، فيما يظل ترامب غامضًا بشأن موقفه من المساعدة العسكرية لأوكرانيا واحتمالات إيجاد حل للنزاع. وقد أكد ترامب أنه من المتوقع أن يلتقي بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي هذا الأسبوع، دون تقديم تفاصيل إضافية. كما أشار إلى نية إجراء محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.في هذا الصدد، حذر كيث كيلوغ، الذي يحضر أيضًا مؤتمر ميونيخ للأمن، في مقابلة له مؤخرًا، من أن "الطرفين يجب أن يقدما تنازلات" من أجل إنهاء النزاع الذي اندلع في فبراير 2022 مع الغزو الروسي لأوكرانيا.وقد انتقد ترامب، في هذا الإطار، المليارات التي أُنفقت في عهد سلفه جو بايدن على دعم أوكرانيا، بينما هدد موسكو أيضًا بتشديد العقوبات الأمريكية عليها.في هذه الأجواء، أكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، يوم الثلاثاء، أن أوروبا يجب أن تكون أكثر يقظة في عالم أصبح أكثر قسوة. وشددت على ضرورة أن تتصرف أوروبا بناءً على مصالحها الخاصة، بما في ذلك اتخاذ مواقف مستقلة حيال الولايات المتحدة في ظل إدارة ترامب الجديدة.

ترامب يواصل ضغطه على أوروبا لزيادة الإنفاق الدفاعي
ترامب يواصل ضغطه على أوروبا لزيادة الإنفاق الدفاعي

البوابة

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البوابة

ترامب يواصل ضغطه على أوروبا لزيادة الإنفاق الدفاعي

بعد ثلاثة أسابيع من عودته إلى البيت الأبيض، من المتوقع أن يزيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الضغط على أوروبا هذا الأسبوع، مع إرسال 3 من كبار مسؤولي إدارته، بينهم نائبه جيه دي فانس، إلى القارة العجوز. وتتمحور هذه الزيارات حول موضوع الغزو الروسي لأوكرانيا، الذي سيكون في صلب محادثاتهم. تمثل هذه الزيارات، التي تُعد الأولى لمسؤولين أمريكيين كبار إلى أوروبا منذ تنصيب ترامب في 20 يناير الماضي، فرصة للرئيس الأمريكي لتأكيد سياسته "أمريكا أولاً"، في مواجهة المواقف الأوروبية التي أبدت استعدادها للرد على تصرفات واشنطن، ولكن مع تريث انتظارا لقرارات ترامب. وقد هدد الأخير بفرض رسوم جمركية على صادرات الدول الأوروبية، على غرار ما فعل مع كندا والمكسيك والصين، كما دعا حلفاءه الأوروبيين إلى زيادة إنفاقهم الدفاعي ليصل إلى 5% من ناتجهم المحلي الإجمالي. وفي خطوة مثيرة للجدل، تحدث ترامب عن إمكانية ضم غرينلاند، المنطقة التابعة للدنمارك، العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو، إلى الولايات المتحدة. وتشير هذه التصريحات إلى نية ترامب في إعادة هيكلة العلاقات الدولية بما يخدم مصالح بلاده. في أول زيارة له إلى الخارج، يتوجه نائب الرئيس الأمريكي إلى باريس للمشاركة في قمة حول الذكاء الاصطناعي التي تُنظمها فرنسا والهند، والتي تستمر حتى 11 فبراير الحالي. ومن المقرر أن يُجري محادثات مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. بعد ذلك، يتوجه إلى ألمانيا حيث يحضر مؤتمر ميونيخ للأمن بين 14 و16 فبراير، الذي يُعتبر ملتقى سنويًا للنخبة الدبلوماسية والعسكرية. من جهة أخرى، سيقوم وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، بزيارة إلى ميونيخ قبل التوجه إلى الشرق الأوسط، بينما يزور وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، هذا الأسبوع، قيادتين عسكريتين أمريكيتين في ألمانيا. ثم سيشارك في اجتماع لحلف الناتو في بلجيكا، قبل أن يذهب إلى بولندا، التي تولت رئاسة الاتحاد الأوروبي في بداية العام. وقد أفاد البنتاغون بأن هيغسيث سيركز على "ضرورة زيادة الإنفاق الدفاعي من قبل الحلفاء"، فضلاً عن تعزيز "القيادة الأوروبية في تأمين أوكرانيا". يأتي ذلك في وقت يواصل فيه ترامب تأكيد رغبته في وضع حد سريع لما وصفه بـ "المجزرة" في أوكرانيا، حيث كلف الجنرال السابق كيث كيلوغ بوضع خطة لهذه القضية، رغم أن تفاصيلها لم تكشف بعد. وتستمر المحادثات في هذا السياق، فيما يظل ترامب غامضًا بشأن موقفه من المساعدة العسكرية لأوكرانيا واحتمالات إيجاد حل للنزاع. وقد أكد ترامب أنه من المتوقع أن يلتقي بنظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي هذا الأسبوع، دون تقديم تفاصيل إضافية. كما أشار إلى نية إجراء محادثات مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. في هذا الصدد، حذر كيث كيلوغ، الذي يحضر أيضًا مؤتمر ميونيخ للأمن، في مقابلة له مؤخرًا، من أن "الطرفين يجب أن يقدما تنازلات" من أجل إنهاء النزاع الذي اندلع في فبراير 2022 مع الغزو الروسي لأوكرانيا. وقد انتقد ترامب، في هذا الإطار، المليارات التي أُنفقت في عهد سلفه جو بايدن على دعم أوكرانيا، بينما هدد موسكو أيضًا بتشديد العقوبات الأمريكية عليها. في هذه الأجواء، أكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، يوم الثلاثاء، أن أوروبا يجب أن تكون أكثر يقظة في عالم أصبح أكثر قسوة. وشددت على ضرورة أن تتصرف أوروبا بناءً على مصالحها الخاصة، بما في ذلك اتخاذ مواقف مستقلة حيال الولايات المتحدة في ظل إدارة ترامب الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store