#أحدث الأخبار مع #ودادطالبيعقوب،الديارمنذ 15 ساعاتترفيهالديارقوة الأمومة المقدّسة: نظرة وداد طالب يعقوب إلى الحملاشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بعد إعلان صانعة المحتوى اللبنانية وداد طالب يعقوب، عن حملها، أطلت على متابعيها بجلسة تصوير جريئة تحتفي بجمال الأمومة. في مجتمع غالبًا ما يتناول موضوع الحمل بلغة التحفّظ والهمس، ويختزل التجربة في الألم والخوف، جاءت وداد برؤية مختلفة تمامًا: الأمومة امتياز مقدّس، واحتفال بصري بجوهر الأنوثة. في أحدث جلسة تصوير لها، جسّدت وداد مشهدًا نادر الظهور في الإعلام العربي—صورة تدمج بين الهشاشة والقوة، بعفوية وجرأة. تقول: "تعلّمنا أن نخفي الوزن والعلامات والمشاعر، لكن ماذا لو قمنا بتكريمها بدلاً من ذلك؟" تعبّر وجهة نظرها عن جيل جديد من النساء يعيدن تعريف معنى الأمومة، من خلال الإيمان بالذات، والارتباط بالهوية، وتقدير التحوّلات الجسدية كعلامات على الشرف الإلهي في حمل الحياة. بالنسبة لها، التغيّرات الجسدية ليست عيوبًا، بل بصمات مقدّسة، وآثار لأعجوبة الخلق. وداد لا تروّج لصورة مثالية للأمومة، بل تحتفي بالصدق والتنوّع في التجربة—تنقل جمالها وتحدّياتها بروح واحدة. "أنتِ وعاء للحياة، وهذا وحده يستحق التقدير."
الديارمنذ 15 ساعاتترفيهالديارقوة الأمومة المقدّسة: نظرة وداد طالب يعقوب إلى الحملاشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بعد إعلان صانعة المحتوى اللبنانية وداد طالب يعقوب، عن حملها، أطلت على متابعيها بجلسة تصوير جريئة تحتفي بجمال الأمومة. في مجتمع غالبًا ما يتناول موضوع الحمل بلغة التحفّظ والهمس، ويختزل التجربة في الألم والخوف، جاءت وداد برؤية مختلفة تمامًا: الأمومة امتياز مقدّس، واحتفال بصري بجوهر الأنوثة. في أحدث جلسة تصوير لها، جسّدت وداد مشهدًا نادر الظهور في الإعلام العربي—صورة تدمج بين الهشاشة والقوة، بعفوية وجرأة. تقول: "تعلّمنا أن نخفي الوزن والعلامات والمشاعر، لكن ماذا لو قمنا بتكريمها بدلاً من ذلك؟" تعبّر وجهة نظرها عن جيل جديد من النساء يعيدن تعريف معنى الأمومة، من خلال الإيمان بالذات، والارتباط بالهوية، وتقدير التحوّلات الجسدية كعلامات على الشرف الإلهي في حمل الحياة. بالنسبة لها، التغيّرات الجسدية ليست عيوبًا، بل بصمات مقدّسة، وآثار لأعجوبة الخلق. وداد لا تروّج لصورة مثالية للأمومة، بل تحتفي بالصدق والتنوّع في التجربة—تنقل جمالها وتحدّياتها بروح واحدة. "أنتِ وعاء للحياة، وهذا وحده يستحق التقدير."