أحدث الأخبار مع #ودروزجرمانا


صوت بيروت
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
سوريا.. اشتباكات في صحنايا ووزارة الداخلية تتوعد الخارجين عن القانون
شهدت أشرفية صحنايا بريف دمشق، خلال الساعات الماضية، اشتباكات على أطراف المدينة. مقتل 11 من الأمن العام كما سمع فجر اليوم الأربعاء، أصوات تحليقا مكثفا لطيران الاستطلاع في سماء المنطقة. بدوره، أكد مصدر أمني بدمشق لوكالة سانا، عن ارتقاء 11 عنصراً من الأمن العام بعد استهدافهم بقذائف آر بي جي من قبل مجموعات خارجة عن القانون وأثناء تواجدهم بمقراتهم. وأضاف أن تلك المجموعات الخارجة عن القانون قامت بالهجوم على حاجز أمني، ثم انتشرت في الأراضي الزراعية وأطلقت النار على السيارات والمارة. كما تابع أنها استهدفت أيضاً سيارة قادمة من منطقة درعا قتل على إثر الاستهداف 6 أشخاص. وأكد أن الأمن العام يقوم بملاحقة بعض الخارجين عن القانون المعتدين على الحواجز والسيارات المدنية. من جانبها، أكدت وزارة الداخلية السورية في بيان، الأربعاء، أن مجموعات مسلحة أطلقت النار على آليات المدنيين والأمن العام في صحنايا. كذلك شددت على أن ستضرب بيد من حديد كل من يسعى لزعزعة أمن سوريا. توتر في جرمانا تأتي هذه الحادثة متزامنة مع الاشتباكات والتوترات التي شهدتها خلال اليومين الماضيين ضاحية جرمانا قرب دمشق، إلى أن توصّل ممثلون للحكومة السورية ودروز جرمانا ليل أمس الثلاثاء إلى اتفاق نصّ على محاسبة المتورطين في الأحداث، والحدّ من التجييش الطائفي. أيضاً هنا تعهدت الداخلية السورية بملاحقة المتورطين ومحاسبتهم وفق القانون، وبحماية الأهالي والحفاظ على السلم المجتمعي.

القناة الثالثة والعشرون
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
بعد التسجيل الصوتي الذي اشعل المواجهات.. اليكم تفاصيل الاتفاق الذي انهى اشتباكات جرمانا
بعد الاشتباكات والتوترات التي شهدتها خلال اليومين الماضيين ضاحية جرمانا قرب دمشق، توصّل ممثلون للحكومة السورية ودروز جرمانا ليل أمس الثلاثاء إلى اتفاق نصّ على محاسبة المتورطين في الأحداث، والحدّ من التجييش الطائفي. فقد عقد مسؤولون عن محافظة ريف دمشق وأعيان جرمانا اجتماعا، تم بموجبه "التوصل إلى اتفاق" لاحتواء التصعيد، وفق ما قال ربيع منذر، عضو مجموعة العمل الأهلي في جرمانا وأحد ممثليها في الاجتماع. فيما نص الاتفاق على "تعهد بالعمل على محاسبة المتورطين والعمل على تقديمهم للقضاء العادل"، إضافة إلى "توضيح حقيقة ما جرى إعلاميا والحد من التجييش الطائفي والمناطقي". كما أشار إلى أنه يتعين على الجهات الحكومية "العمل مباشرة" على تنفيذ كافة بنوده، وفق ما أفادت وكالة فرانس برس. مسلحون من خارج المنطقة أيضا وكانت وزارة الداخلية أوضحت أن "اشتباكات متقطعة" بين مسلحين "بعضهم من خارج المنطقة وبعضهم الآخر من داخلها"، أسفرت عن "قتلى وجرحى من بينهم عناصر من قوى الأمن المنتشرة في المنطقة". كما تعهدت "بملاحقة المتورطين ومحاسبتهم وفق القانون... وبحماية الأهالي والحفاظ على السلم المجتمعي"، مضيفة أن "التحقيقات لكشف هوية صاحب المقطع الصوتي المسيء " متواصلة. وقال المسؤول الإعلامي في الداخلية مصطفى العبدو إن من بين القتلى اثنين من عناصر جهاز الأمن العام. فيما نفى أن يكون مسلحون قد هاجموا البلدة، وقال إن مجموعات من المدنيين الغاضبين من التسجيل الصوتي نظمت احتجاجا تعرض لإطلاق نار من قبل مجموعات درزية. "خطاب الفتنة" من جهتها، أكدت وزارة العدل في بيان "أهمية اللجوء إلى القضاء كسبيل مشروع لمحاسبة المجرمين ومثيري الفتن". وقالت إنها "لن تتهاون في ملاحقة الاعتداءات"، داعية "المواطنين إلى الالتزام بأحكام القانون وتجنب الانجرار نحو خطاب الفتنة والتجييش". فيما انتشر عناصر تابعون لوزارتي الداخلية والدفاع على أطراف جرمانا في عربات مدرعة وأخرى مزودة برشاشات ثقيلة. كذلك حلّقت في الأجواء مسيّرات تابعة لوزارة الدفاع. بينما أكد الشيخ يوسف جربوع، الزعيم الديني الدرزي، على أن ما صدر عن قلة من الأفراد بحق النبي محمد، صلى الله عليه وسلم، لا يمثلون إلا أنفسهم وهو مرفوض من قبل الدروز والمجتمع كله، داعيا الطائفتين إلى رفض محاولات تأجيج الانقسامات الطائفية. وكان تسجيل صوتي نسب إلى أحد أعيان الطائفة الدرزية، تضمن إساءات طائفية، انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل يوم الاثنين الماضي، مؤججا التوترات. لاسيما بعدما انتشرت الشائعات على نطاق واسع، وسط غموض لف هوية المتحدث في التسجيل. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


العربية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
الداخلية السورية عن اشتباكات صحنايا: سنضرب بيد من حديد
بعد الاشتباكات والتوترات التي شهدتها بلدة جرمانا، وقعت خلال الساعات الماضية، مواجهات في منطقة أشرفية صحنايا بريف دمشق. مقتل 11 من الأمن العام فيما رصدت كاميرا "العربية/الحدث"، اليوم الأربعاء، تحليقا مكثفا لطيران الاستطلاع في سماء المنطقة. في حين أكد مصدر أمني مقتل 11 عنصراً من الأمن العام بعد استهدافهم بقذائف آر بي جي من قبل مجموعات خارجة عن القانون وأثناء تواجدهم بمقراتهم. وأضاف أن تلك المجموعات قامت بالهجوم على حاجز أمني، ثم انتشرت في الأراضي الزراعية وأطلقت النار على السيارات والمارة. #صحنايا وأشرفية صحنايا تحت النار — المدونة السورية (@Syrian_Blog) April 30, 2025 كما تابع أنها استهدفت أيضاً سيارة قادمة من منطقة درعا قتل على إثر الاستهداف 6 أشخاص. وأكد أن الأمن العام يقوم بملاحقة بعض الخارجين عن القانون المعتدين على الحواجز والسيارات المدنية. من جانبها، أوضحت وزارة الداخلية السورية في بيان، أن مجموعات مسلحة أطلقت النار على آليات المدنيين والأمن العام في صحنايا. كما شددت على أنها ستضرب بيد من حديد كل من يسعى لزعزعة أمن سوريا. توتر في جرمانا أتت هذه الحادثة متزامنة مع الاشتباكات والتوترات التي شهدتها خلال اليومين الماضيين ضاحية جرمانا قرب دمشق، إلى أن توصّل ممثلون للحكومة السورية ودروز جرمانا ليل أمس الثلاثاء إلى اتفاق نصّ على محاسبة المتورطين في الأحداث، والحدّ من التجييش الطائفي. فيما تعهدت الداخلية السورية بملاحقة المتورطين ومحاسبتهم وفق القانون، وبحماية الأهالي والحفاظ على السلم المجتمعي.


ليبانون 24
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
بعد التسجيل الصوتي الذي اشعل المواجهات.. اليكم تفاصيل الاتفاق الذي انهى اشتباكات جرمانا
كتب موقع "العربية": بعد الاشتباكات والتوترات التي شهدتها خلال اليومين الماضيين ضاحية جرمانا قرب دمشق ، توصّل ممثلون للحكومة السورية ودروز جرمانا ليل أمس الثلاثاء إلى اتفاق نصّ على محاسبة المتورطين في الأحداث، والحدّ من التجييش الطائفي. فقد عقد مسؤولون عن محافظة ريف دمشق وأعيان جرمانا اجتماعا، تم بموجبه "التوصل إلى اتفاق" لاحتواء التصعيد، وفق ما قال ربيع منذر ، عضو مجموعة العمل الأهلي في جرمانا وأحد ممثليها في الاجتماع. فيما نص الاتفاق على "تعهد بالعمل على محاسبة المتورطين والعمل على تقديمهم للقضاء العادل"، إضافة إلى "توضيح حقيقة ما جرى إعلاميا والحد من التجييش الطائفي والمناطقي". كما أشار إلى أنه يتعين على الجهات الحكومية "العمل مباشرة" على تنفيذ كافة بنوده، وفق ما أفادت وكالة فرانس برس. مسلحون من خارج المنطقة أيضا وكانت وزارة الداخلية أوضحت أن "اشتباكات متقطعة" بين مسلحين "بعضهم من خارج المنطقة وبعضهم الآخر من داخلها"، أسفرت عن "قتلى وجرحى من بينهم عناصر من قوى الأمن المنتشرة في المنطقة". كما تعهدت "بملاحقة المتورطين ومحاسبتهم وفق القانون... وبحماية الأهالي والحفاظ على السلم المجتمعي"، مضيفة أن "التحقيقات لكشف هوية صاحب المقطع الصوتي المسيء " متواصلة. وقال المسؤول الإعلامي في الداخلية مصطفى العبدو إن من بين القتلى اثنين من عناصر جهاز الأمن العام. فيما نفى أن يكون مسلحون قد هاجموا البلدة، وقال إن مجموعات من المدنيين الغاضبين من التسجيل الصوتي نظمت احتجاجا تعرض لإطلاق نار من قبل مجموعات درزية. "خطاب الفتنة" من جهتها، أكدت وزارة العدل في بيان "أهمية اللجوء إلى القضاء كسبيل مشروع لمحاسبة المجرمين ومثيري الفتن". وقالت إنها "لن تتهاون في ملاحقة الاعتداءات"، داعية "المواطنين إلى الالتزام بأحكام القانون وتجنب الانجرار نحو خطاب الفتنة والتجييش". فيما انتشر عناصر تابعون لوزارتي الداخلية والدفاع على أطراف جرمانا في عربات مدرعة وأخرى مزودة برشاشات ثقيلة. كذلك حلّقت في الأجواء مسيّرات تابعة لوزارة الدفاع. بينما أكد الشيخ يوسف جربوع ، الزعيم الديني الدرزي، على أن ما صدر عن قلة من الأفراد بحق النبي محمد ، صلى الله عليه وسلم، لا يمثلون إلا أنفسهم وهو مرفوض من قبل الدروز والمجتمع كله، داعيا الطائفتين إلى رفض محاولات تأجيج الانقسامات الطائفية. وكان تسجيل صوتي نسب إلى أحد أعيان الطائفة الدرزية ، تضمن إساءات طائفية، انتشر بشكل واسع على مواقع التواصل يوم الاثنين الماضي، مؤججا التوترات. لاسيما بعدما انتشرت الشائعات على نطاق واسع، وسط غموض لف هوية المتحدث في التسجيل.